الجميع تابع إصرار ART على التمسك بحقوق بث الدوري السعودي بعد أن درت عليها ارباحاً طائلة من حقوق الرعاية ، والجميع تابع الفقزة الهائلة لعملاء موبايلي بعد توقيع عقد الهلال حيث وصل عملائها إلى 11 مليون مقابل 17 مليون للإتصالات) خلال مدة لاتكاد تذكر.
والآن ART تريد عمل قناة خاصة للزعيم ، وقناة أبوظبي الرياضية ستدخل على الخط وتبث الدوري السعودي ؟ فمن المستفيد هل هي الأندية أم تلك الشركات ؟

بالتأكيد فأن تلك الشركات هي المستفيدة أولاً فما تناله الأندية لايمثل سوى جزء يسير من الأرباح الخيالية التي تحققها ، فلماذا لاتكون الأندية شريكة في أرباح في تلك الشركات لكي تنال نصيباً معقولاً من الأرباح يمكنها من القفز بتعاقداتها والوصول للمستوى الأوروبي من حيث المداخيل ؟