
28/08/2008, 09:08 AM
|
 | مشرف منتدى المجلس العام | | تاريخ التسجيل: 02/08/2005 المكان: بين الحلم والأسوار !
مشاركات: 13,589
| |
والله الساعه المباركة يا سلطان
قرأت العنوان وقلت ماذا لدى " الزير سالم "
هذه مقدمة ترحيبية لقلم أحبه
...
لديك ميزة رائعة يا سلطان ... تقديم قصة او حادثة بطريقتك الرائعه في السرد التي تجعل كل من يتناول موضوعك يكون على هذه الوتيرة :
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ولكن تختمها دائما بفائدة عظيمة وان كانت الفائدة واضحة ضمن سياق القصة في القصة الأولى كان بامكانك الاستعانة بالحبيب " ابو ناصر " لكي يضع حد امام اعتداء النساء الشريرات على الشباب الضعفاء ..
ومن هذه الصفحة اطالب الجهات المعنية بحفظ حقوق الشباب الغلابة من التجاوزات النسائية السافرة كما اقترح ان يتم توزيع اجهزة بالمجان على شاكلة العصى الكهربائية والقنابل المسيلة للدموع في القصة الثانية انت وضعت يدك على مأساة الزواج
ولكن تريد الصدق
احتار المجتمع بين أمرين : اذا رخصت المهور تخوف المجتمع ان ترخص المرأة في عين رجل لا يخاف الله .. واذا غليت المهور قلنا للمجتمع " اتقوا الله يا عباد الله " فالزواج ليس تجارة نسعى من ورائها للأكتساب ،،، في القصة الثالثة .. من قال ان " الثقل صنعه " 
الشاب " يثقل " والبنت " تثقل " والحب يرحل بسبب تراكم الدهون والكربوهيدرات ،،،
ما اجمل الحياه بين زوجين عندما تكون بسيطة وتلقائية ولكن دون فقدان لأحترام احدهما للآخر ،،، في القصة الرابعه .. ليس هنالك أسوء من أمرأة لا تحفظ عهدا ولا سرا ومع كل شاردة وواردة تطالب بنقلها الى بيت أهلها ،،،
طالما هي تحب البقاء في بيت أهلها ولا تستوعب حجم مسؤوليتها وتحافظ على بيت زوجها الذي هو بيتها ايضا .. فاعتقد انه من الظلم عدم تلبية رغباتها المستمرة والخير في طلاقها حتى تبقى في بيت اهلها ولا تزعل نفسها وتزعج زوجها ،،، في القصة الخامسة .. فقد افتقدت رامي 
حيالله ام الركب السود التي تحافظ على بيتها وزوجها وتخاف الله فيهما ،،،
ولكن اجمالا الناس جميعهم خير وبركة .. وفي الزواج لا يدري الأنسان اين يكون نصيبه فذلك في علم الله ،،،
الله يحفظك يا اسطورة الرواية السعودية
والله يعطيك العافية
اخر تعديل كان بواسطة » هلالي من ارض اليمن في يوم » 28/08/2008 عند الساعة » 02:24 PM |