المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 22/08/2008, 03:39 AM
عضو تحرير مجلة الزعيم
تاريخ التسجيل: 31/01/2008
المكان: الرياض
مشاركات: 4,503
Arrow بم يستقبل المسلم رمضان .. ؟

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه الطاهرين الطيبين، وعلى أزواجه أمهات المؤمنين، وعلى من اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
بعد..
فإن الله عز وجل تفضل على هذه الأمة بمنن عظيمة، وآلاء جسيمة، ومواسم خير كريمة لا تكاد تنقطع، فما يكاد يخرج المسلم من موسم إلا وينتظره آخر، وما ينتهي من وظيفة إلا وتستقبله وظيفة.
من أجلِّ تلك المواسم، وأعظم تلك الوظائف، موسم رمضان، ووظيفة الصيام والقيام فيه.
اعتاد كثير من الناس الاستعداد لرمضان بإعداد أصناف الطعام والشراب، والمبالغة في ذلك والتكلف لها، وهي حاجيات جسدية، وربما كان ضررها على المراد من الصيام والقيام أكثر من نفعها، وتفويتها لمقاصد الصيام الحقيقية أرجح، وينسون أو يتناسون الإعداد الروحي، والتهيئة النفسية والعقلية لمدارك علل الصيام وحكمة القيام.
فكيف يمكن للمسلم أن يتهيأ لهذا الشهر العظيم، وهذا الموسم الكريم، روحياً، ونفسياً، وعقلياً؟ ما هي الضروريات التي ينبغي أن يستقبل بها رمضان، ويتهيأ بها للصيام، والقيام، وتلاوة القرآن، وحفظ الجوارح من الوقوع في الآثام، والإحسان إلى الفقراء، والمساكين، من ذوي القربى وغيرهم من المحتاجين، والأرامل، والأيتام؟
سنشير في هذه العجالة إلى أهم ما ينبغي أن يستقبل به رمضان، وإلى أهم ما يعين على الصيام والقيام، وما يجنب المبطلات الحقيقية التي تذهب بالأجر والثواب.
فنقول وبالله التوفيق:
أولاً: التوبة النصوح من جميع الذنوب والآثام
التوبة هي وظيفة العمر، ومُحتاج إليها في كل وقت وحين، وحكمها الوجوب، وينبغي أن يتوب العبد من جميع الذنوب، فإن تاب من بعضها وبقي على البعض الآخر قُبلت توبته إذا توفرت شروطها، وهي:
1.لإقلاع في الحال عن الذنب.
2والندم على ما فات.
3والعزم على أن لا يعود.
4ومفارقة قرناء السوء
وإن كان الذنب من حقوق الآدميين كالسرقة، وشهادة الزور، والغيبة، والنميمة، ونحوها، فلابد من رد المظالم إلى أهلها، أو استسماحهم منها، وإن تعذر ذلك فالإكثار من الدعاء والاستغفار لأصحابها.
على الرغم من أن التوبة واجبة في كل وقت وحين، ولكن يتحتم وجوبها في الحالات الآتية:
1عند الكبر ونزول الشيب.
2عند المرض.
3عند الإقدام على موسم من مواسم الخير، نحو رمضان والحج.
4عند نزول الفتن
والناس في التوبة كما قال الحافظ ابن رجب أقسام، ملخصها
1من لا يوفق إلى التوبة، بل ييسر لعمل السيئات من أول عمره حتى الممات، وهذه حالة الأشقياء أعاذنا الله منها
2وأقبح من هذا القسم من ييسر إلى أعمال الخير في أول عمره ثم ينتكس فيختم له بسوء، كما صح بذلك الخبر: "إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها". متفق عليه البخاري 6594 ومسلم 2643
3 وقسم يفني عمره في الغفلة والبطالة والانغماس في المعاصي، ثم يوفق إلى توبة نصوح، فيموت على عمل صالح، وقد جاء في الأثر: "إذا أراد الله بعبد خير عَسَلَه"، قالوا: وما عَسَلَه؟ قال: "يوفقه لعمل صالح ثم يقبضه عليه".
ومن هؤلاء من ينتبه قبل موته فيتزود بعمل صالح، ومنه من يوقظ عند حضور أجله.
4 القسم الرابع وهو أفضل الجميع، وهو أن يفني عمره في طاعة الله، ثم يزداد يقظة في آخر عمره، فيجد ويجتهد أكثر مما كان عليه من قبل.
قال ابن عباس رضي الله عنهما: "لما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا جاء نصر الله والفتح"نُعيت لرسول الله صلى الله عليه وسلم نفسُه، فأخذ في أشد ما كان اجتهاداً في أمر الآخرة".
وكان من عادته أن يعتكف في كل رمضان عشراً، ويعرض القرآن على جبريل مرة، فاعتكف في العام الذي توفي فيه عشرين يوماً، وعَرَض القرآن مرتين، وكان يقول: "ما أرى ذلك إلا اقتراب أجلي، ثم حج حجة الوداع.
وباب التوبة مفتوح ما لم تبلغ الروح الحلقوم، وما لم تطلع الشمس من مغربها، ولكن الحذر كل الحذر من التسويف وطول الأمل، واتباع الهوى، والاسترسال مع الشهوات.
قال تعالى: "إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليماً حليماً". النساء 17
فكل من عصى الله فهو جاهل، وكل من تاب قبل الغرغرة وقبل طلوع الشمس من الغرب فقد تاب من قريب، والدنيا كلها قريب.
روى الترمذي عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله عز وجل يقبل توبة العبد ما لم يغرغر". الترمذي رقم 3437
أفضل أوقات التوبة أن يتوب المرء وهو صحيح قبل نزول المرض، وأن يتوب وهو شاب قبل نزول المشيب.
فالتوبة النصوح ـ وهي أن يعزم على أن لا يرجع إلى الذنب حتى يرجع اللبن إلى الضرع ـ أفضل ما يستقبل به رمضان، وأن تكون من جميع الذنوب والآثام.
ثانياً: إخراج الزكاة على من وجبت عليه وحال حَوْلُه أواقترب
كان السلف الصالح يستحبون أن يخرجوا زكاتهم في رمضان، لسببين:
1لمضاعفة الأجر والثواب، وذلك لفضل الزمان وهو شهر رمضان.
2ليتفرغ الفقراء والمساكين والمحتاجون للصيام والقيام، لأن منهم من لا يتمكن من أداء عمله خاصة لو كان شاقاً وهو صائم، ففي إخراج الزكاة في رمضان عون له على ذلك.
لا شك أن لكل مسلم شهر زكاة، ولكن يجوز أن تُقدَّم الزكاة عن شهرها إذا وجبت، والأفضل أن لا يكتفي الموسرون بإخراج الزكاة الواجبة، وإنما عليهم أن يزيدوا على ذلك وأن يتفضلوا على عباد الله كما تفضل الله عليهم، فمن لا يَرْحم لا يُرْحم، وليتذكروا قوله صلى الله عليه وسلم: "ما نقص مال من صدقة"، "وفي المال حق سوى الزكاة
ثالثاً: دراسة ومراجعة الأحكام المتعلقة بالصيام، والقيام، وصدقة الفطر
كذلك مما ينبغي أن نستقبل به رمضان أن ندرس أحكام الصيام والقيام، ومن كان ملماً بها فعليه أن يراجع هذه الأحكام، فما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، فمن وجب عليه الصيام وجب عليه وجوباً عينياً أن يعلم ما لا يصح الصيام إلا به، وأن يعلم مفسدات الصيام، وكيفية صلاة القيام، وأحكام صدقة الفطر، متى تخرج؟ وعمن تخرج؟ ومن أي شيء تخرج؟
ومما تجدر الإشارة إليه أن زكاة الفطر لا تحل إلا من الطعام، وهذا مذهب الأئمة الأربعة، وأجاز أبو حنيفة في رواية عنه إخراجها نقداً، وهو قول مرجوح لمخالفته لظاهر الحديث: "فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر صاعاً من تمر.." إلخ.
رابعاً: رد المظالم إلى أهلها أواستعفاؤهم منها
مما يجب أن نستقبل به هذا الشهر الكريم، وأن نتوجه به إلى رب العالمين رد الحقوق إلى أهلها ما استطعنا إلى ذلك سبيلاً، ومن مات منهم ردت إلى ورثته، أو استعفاؤهم عنها، وإن تعذر كل ذلك فالاجتهاد في الدعاء والاستغفار لأصحابها.
واعلم أخي الكريم أن من أخطـر الحقـوق وأصعبها رداً الغيبة والنميمة وشهادة الزور، ولهذا قـال عبد الله بن المبارك: "لو كنتُ مغتاباً أحداً لاغتبتُ والدي"، لأن القصاص يوم القيامة يكون بالحسنات، فإذا فنيت حسنات العبد أخِذ من سيئات مَنْ ظُلِم وحُطَّت على الظالم.
خامساً: الخروج من الخصومات والمشاحنات
كذلك من أوجب الواجبات التي يجب علينا التخلص منها قبل حلول شهر الصيام والقيام التخلص من الخصومات والمشاحنات والخروج منها، وصلة هؤلاء وطلب العفو والسماح منهم، حيث لا يحل لمؤمن أن يهجر أخاه فوق ثلاثة أيام، إلا إن كان صاحب بدعة أو فجور مجاهر بذلك، أما لحظوظ النفس فلا يحل ذلك، والمتصارمان أكثر من ثلاثة أيام لا يرفع لهما عمل حتى يتصالحا، سيما لو كان المخاصَمُ من ذوي الأرحام والقرابات.
سادساً: محاولة التفرغ من الأعمال التي يشق معها الصيام، ويصعب معها القيام
على المسلم أن يجتهد أن يقضي الأعمال التي يشق معها الصيام، أو يصعب معها القيام، أو تشغله عن الذكر وتلاوة القرآن، قبل حلول شهر رمضان، حتى يتفرغ لصيامه وقيامه، سيما لو كان رمضان في الصيف.
سابعاً: تعجيل القضاء والكفارة
كذلك ينبغي لمن كان عليه قضاء أو كفارة أن يتعجل قضاء ذلك قبل حلول رمضان، وإلا يكون آثماً، إلا إذا كان المانع من ذلك عذراً شرعياً، وينبغي لأولياء الأمور والأزواج أن ينبهوا حريمهم لذلك، فمن أخر القضاء لغير عذر فعليه القضاء والإطعام عن كل يوم مسكيناً مع الإثم وتكرار الكفارة، والكفارة لا تكون إلا إطعاماً، أما نقداً فلا تصح ولا تجزئ، والعلم عند الله.
ثامناً: أن يعزم على أن يصوم ويقوم إيماناً واحتساباً
أن يعزم على أن يصوم رمضان إيماناً واحتساباً، وعلى أن يقوم لياليه كذلك إيماناً واحتساباً، حتى ينال الفضل والثواب الذي وَعَد به الصادق المصدوق، وهو غفران ما تقدم من الذنوب.
تاسعاً: أن يصوم صيام مودع لرمضان
كذلك على المرء أن يصلي صلاة مودع، وأن يصوم، ويحج، صوم وحج مودع، لعله لا يدرك رمضان القابل، فالعبادة عندما يؤديها العبد بهذه النية وبهذا الخوف يحافظ عليها ويحتاط فيها أكثر، ويخشى من فسادها وضياعها، فالموت آتٍ وكل آتٍ قريب، وهو أقرب إلى أحدنا من شراك نعله، وإذا تمكن هذا الشعور من قلب المؤمن عوفي من الأدواء الخطيرة، وهي حب الدنيا، وطول الأمل، وكراهية الموت.
عاشراً: أن يستقبلوه بالبهجة والسرور
ينبغي للمسلمين أن يستقبلوا رمضان بالبهجة، والسرور، والفرح، والحبور، كما يستقبلون الغائب العزيز، والضيف الكريم، كما كان يفعل سلفهم الصالح، فقد كانوا يستقبلون رمضان ستة أشهر، ويودعونه ستة أشهر كذلك، ولا ينبغي أن ينظروا إليه كضيف ثقيل، وزائر غير مرغوب فيه، وأن يستشعروا عظمته، ويستصحبوا فضائله، ويتذكروا جوائزه، فإن ذلك يخفف الصعاب، ويقلل المشاق.

اللهم بلغنا رمضان، وأعنا على الصيام والقيام، واحفظ جميع جوارحنا من الوقوع في الآثام، واجعلنا ممن يصومه ويقيم لياليه إيماناً واحتساباً، وأن لا يكون حظنا من الصيام الجوع والعطش، ولا من القيام السهر والتعب، وصلى الله وسلم وبارك على خير من صلى، وصام، واعتكف، وقام، محمد بن عبد الله وصحابته وآله الكرام العظام، وعلى من اتبعهم بإحسان إلى أن تكتمل العدتان.

أختكم .القنآصة الهلآليه ..}
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22/08/2008, 04:03 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ‏دوآکِ عندي
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 14/06/2007
المكان: بٌـ ¬› قٌلٌبً غُدىآ בـَبـﮧ جُنُوُني !
مشاركات: 5,008
إقتباس
اللهم بلغنا رمضان، وأعنا على الصيام والقيام، واحفظ جميع جوارحنا من الوقوع في الآثام، واجعلنا ممن يصومه ويقيم لياليه إيماناً واحتساباً، وأن لا يكون حظنا من الصيام الجوع والعطش، ولا من القيام السهر والتعب، وصلى الله وسلم وبارك على خير من صلى، وصام، واعتكف، وقام، محمد بن عبد الله وصحابته وآله الكرام العظام، وعلى من اتبعهم بإحسان إلى أن تكتمل العدتان.</B>


الله يــجــزاكِـ خــيــر .., ورده ورده ورده
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 22/08/2008, 08:19 AM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 23/06/2008
المكان: جنوبي{رب أغفر ذنوبي}
مشاركات: 910
أشكر أختنا القناصة الهلالية
على هذا الموضوع المهم
وقد بدأت بأهم شيء
ووظيفة العمر كما قالت
وكانت محقة في ذلك
فهو أول فائدة وأخر فائدة
وأجمل فائدة وأغلى غنيمة
تتغتنم من رمضان
خاصة إذا علمنا أن لله
في كل يوم عتقاء من النار
فأشكر أختي القناصة الهلالية
وأقول من أحسن إلى أحسن

وتقبلي مررررررووووي
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 22/08/2008, 01:56 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 16/03/2008
المكان: نادي الهلال
مشاركات: 202
Smile

بما يتميز به هذا المنتدى هو وجود المتميزين أمثالك

واصلي التحليق في سماء هذا المنتدى بمواضيعكِ القيمة

بــإنـــتــــظــــار الــــقـــــــادم . . . . . . . . . .
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 22/08/2008, 04:38 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ мσηα ©
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 28/05/2008
المكان: ¦[ حِجَآز يَ أنفِآسْ قلبَيْ ❤ !
مشاركات: 3,016
*


القناصه الهلاليه



يجــزأإأإأإأكـ ربيـ كلـ خيير



لكي كلـ الشكــــــــــر



*
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 22/08/2008, 05:35 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 30/03/2008
المكان: مـ!ـجـ! ـهـ!ـول!
مشاركات: 3,921
مشكووووره على المجهود الرائع جدا جدا ورده
اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 23/08/2008, 03:58 PM
عضو تحرير مجلة الزعيم
تاريخ التسجيل: 31/01/2008
المكان: الرياض
مشاركات: 4,503
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هلالي من فالنسيا
الله يــجــزاكِـ خــيــر .., ورده ورده ورده

ويآك اخووي والمسلمين اجمعين .. شـــكراً على مرورك

لاخلا ولاعدم

تحياتي لكـ ورده
اضافة رد مع اقتباس
  #8  
قديم 23/08/2008, 04:30 PM
موقوف
تاريخ التسجيل: 27/07/2008
مشاركات: 275
الله يجزاك خير ..

وكثر الله من امثالك ..

تقبل مروري ..
اضافة رد مع اقتباس
  #9  
قديم 23/08/2008, 05:36 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 16/06/2008
مشاركات: 122
جزاك الله خير على موضوعك الرئع



اختي القناصة
اضافة رد مع اقتباس
  #10  
قديم 23/08/2008, 08:34 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ عادل الشمري
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 28/07/2007
مشاركات: 1,234
الله يجزاك خير ..

وكثر الله من امثالك ..

تقبل مروري ..
اضافة رد مع اقتباس
  #11  
قديم 24/08/2008, 02:09 AM
عضو تحرير مجلة الزعيم
تاريخ التسجيل: 31/01/2008
المكان: الرياض
مشاركات: 4,503
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ألتيما 2006
أشكر أختنا القناصة الهلالية

على هذا الموضوع المهم
وقد بدأت بأهم شيء
ووظيفة العمر كما قالت
وكانت محقة في ذلك
فهو أول فائدة وأخر فائدة
وأجمل فائدة وأغلى غنيمة
تتغتنم من رمضان
خاصة إذا علمنا أن لله
في كل يوم عتقاء من النار
فأشكر أختي القناصة الهلالية
وأقول من أحسن إلى أحسن


وتقبلي مررررررووووي


العـــــــــــــفو يالغالي .. شرفني مرورك الرآئـــع الذي زآد رونقاً وجمالاً لموضوعـي

لاخلا ولاعدم

لك من أجــل التحايا وأعذبها ورده
اضافة رد مع اقتباس
  #12  
قديم 24/08/2008, 04:44 AM
عضو تحرير مجلة الزعيم
تاريخ التسجيل: 31/01/2008
المكان: الرياض
مشاركات: 4,503
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة khalid lafi
بما يتميز به هذا المنتدى هو وجود المتميزين أمثالك

واصلي التحليق في سماء هذا المنتدى بمواضيعكِ القيمة

بــإنـــتــــظــــار الــــقـــــــادم . . . . . . . . . .

مآ أجمل ردودك هـــنــا .. اخــي الغالي ..

الله لايحرمنا توآجدك الرآئـــع

لكم منـــي اجل التحايا وأعذبها ورده ورده
اضافة رد مع اقتباس
  #13  
قديم 24/08/2008, 04:56 AM
موقوف
تاريخ التسجيل: 06/06/2008
المكان: الـشـرقـيه
مشاركات: 7,139
جزاكي الله خيرا,,

وفعلا ينبغي للمسلم ان يقضي وقته بطاعة الله وليس لتفرج المسلسلات وغير ذلك,,

ورده
اضافة رد مع اقتباس
  #14  
قديم 24/08/2008, 06:31 AM
عضو تحرير مجلة الزعيم
تاريخ التسجيل: 31/01/2008
المكان: الرياض
مشاركات: 4,503
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة قائدروحي20
*



القناصه الهلاليه




يجــزأإأإأإأكـ ربيـ كلـ خيير



لكي كلـ الشكــــــــــر




*


وياك يالغاليه قائد وجميع المسلمين

لاعدمنا هالطلة يآرب

نورتي

تقبلي خااااالص ودي وتقديري ورده
اضافة رد مع اقتباس
  #15  
قديم 26/08/2008, 03:48 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ مرسى عيونك
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 04/12/2007
المكان: الريــــآآآآآض
مشاركات: 2,352
اللهم بلغنا رمضان، وأعنا على الصيام والقيام، واحفظ جميع جوارحنا من الوقوع في الآثام، واجعلنا ممن يصومه ويقيم لياليه إيماناً واحتساباً، وأن لا يكون حظنا من الصيام الجوع والعطش، ولا من القيام السهر والتعب، وصلى الله وسلم وبارك على خير من صلى، وصام، واعتكف، وقام، محمد بن عبد الله وصحابته وآله الكرام العظام، وعلى من اتبعهم بإحسان إلى أن تكتمل العدتان.

--------------------
اللهم آميييين
الله يجزاك الجنة أختي
و يوفقك دنيا و آخرة
مواضيعك قيـمــة

أشكركـ..
مرسى عيونك


</B>
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 02:58 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube