المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات الرياضية > منتدى الرياضة العربية و العالمية > المواضيع المتميزة
   

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 18/08/2008, 08:42 AM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 28/07/2008
مشاركات: 55








السلام عليكم ورحمة الله وبركاته










في هذا الموضوع الأول لرابطة عشاق المتعة الدوري الالماني ... سنتكلم عن اسطوره ألمانية رحلت عن عالم كرة القدم . حارس لايكاد يدخل هدف في عرضه 7أمتار ، وارتفاعه مترين وثلاثة أرباع المتر تقريباً . كيف يمكن حمايته من مرماه إلا من الأخطاء الدفاعية وربما واقولها بصراحه لو كان مع منتخب كالايطالي لما استقبل العديد من الأهداف التي يستقبلها بصدر رحب مع ألمانيا .


حارس له قدرات خارقة فوق الطبيعة ، مرمى كرة القدم قبل إنسان طوله متر و95سم ، وعرضه 35سم تقريباً . إن هذا هو علم أسسه عمالقة الحراس عبر التاريخ وقد تناول دراسته أوليفر كان بإتقان.


حتى اصبح يمتلك قدرات هائلة تشكك الإنسان في هل هو بشر أم لا ؟؟!!


حارس طبع اسمه في سجل أفضل الحراس على مستوي العالم ، ليس في أوروبا فقط ، فعندما يطلق اسم الحارس الألماني العملاق أوليفر كان ، يتبادر سريعاً إلى الأذهان لاعب طغت نجوميته في الاعوام القريبة والبعيدة الماضية على غيره من ابناء موطنه ، برغم أنه يشغل مركز حارس المرمى , كان حارس المرمى دائماً شخصية هامة في كرة القدم الألمانية ، وفي بطولة كأس العالم 2002 في اليابان وكوريا كان الأهم والأبرز بمنتخب المانشافت ، إنه أوليفر كان.


انه من جعل الصحف تتحدث عنه كثيراً وابرز ما قالته : " عندما يبدع الالمان , فأحد ابرز اسبابه هو وجود اوليفر كان بحماية العرين " لقد أمتع الجميع هذا الحارس المتوحش بقوته وبإرتماءاته الطائرة على الكرة . وبفضل مجهوداته وصلت ألمانيا إلى المباراة النهائية في كأس العالم باليابان على غير المتوقع ، وحتى محبي كرة القدم في اليابان وكوريا أعجبوا بحارس المرمى البالغ من العمر 33 عاما ًآئنذاك ، وربما كان ذلك إحترام فقط ، فقد أطلقوا عليه " حارس المرمى الذي لا يبتسم أبداً ".


ولم يحدث أبداً من قبل أن يحظى لاعب ألماني في بطولة العالم على مثل هذه المرتبة . كان نفسه يقول عن ذلك : " وسائل الإعلام تحاول دائماً أن تحط من قدر شخصيته ما أو ترفع من قدرها ".


أوليفر المجتهد عاش الحالتين فهو أحسن حارس مرمى في العالم , ووصيف مونديال2002 , وكانت الهزيمة بالعام 2000 في نهائي بطولة أوربا مريرة أيضاً في نهائي بطولة أوربا للأندية في برشلونة ، حيث خسر بايرن ميونيخ في الوقت الإضافي أمام مانشستر يونايتد .


وعندما كان خبراء كرة القدم في ألمانيا يبحثون عن لاعب يتصف بالقوة البدنية واللياقة العالية والتركيز في الأداء ظهر اسم أوليفر تلقائيا في الأذهان , فهذا الحارس الدولي المبدع والذي حمى مرمى بايرن ميونيخ يعتبر من أفضل الحراس على الإطلاق ولا أحد يتصدى لقذائف المهاجمين الصاروخية بمثل بسالته بالإضافة إلى انه ما زال محتفظا بلياقته ورشاقته حتى آخر مواسمه حين اعلن اعتزاله .


لكن مع كل هذا لم يسلم اوليفر من لحظات سخرية من الجمهور ووسائل الإعلام ، التي لقبته بالوحش والغوريلا ، لأنه يبالغ أحياناً في طموحه ومجهوده ، ولأنه كان يشاكس أحياناً ويصرخ في لاعبي الدفاع مثل المجنون . وكان الجمهور المنافس يرمي إليه بالموز بكميات كبيرة في منطقة الجزاء حتى يجعلوه يغضب. ويقول كان : " هذه الأشياء تشجعني، طبيعي أن تكون لدي مخاوفي ، والفرق بين الفاشل والبطل أضيق ما يكون في حالة حارس المرمى . في الماضي أزعجني ذلك كثيراً ، واليوم أرى ذلك بشكل مختلف ، لأنني أستغل الخوف فالخائف حذر ومنتبه " .


وهذا لايدل على أنه الوحيد المبدع في العالم فهناك العديد بلاشك ,, ولكن لربما لجنسيته .. ولكن التاريخ لن ينساك , فهو احد الفروع الرئيسيه لحراسه المرمى .. ولكن حتى هنا إعلامنا للأسف لم و لن ينصفك لأنك ألماني .


انه الرائع والوحش


اوليـــــفر كــــــــــــــــان














الاسم : أوليفر كان
تاريخ الميلاد : 15 يونيو 1969 في مدينة كارلسروه " المانيا "
الطول : 1.88
الوزن : 88 كيلو جراما .
المركز : حارس مرمى .
موقعه على الانترنت : http://www.oliver-kahn.de/?511A0A1
الأندية التي لعب لها : كارلسروه " 1976-1994" _بايرن ميونخ "1994-2008" .
مبارياته الدولية : 86 مباراة دولية
اول مباراة دولية : 23 يونيو 1995( سويسرا - المانيا )
مشاركاته في كأس العالم : 4 مرات ( 1994، 1998، 2002 ، 2006 )
ألقابه : بطولة الامم الاوروبية 1996.
بطوله اوروبا 1996
المركز الثاني في كأس العالم 2002
لقب دوري ابطال اوروبا 2001
لقب كأس الاتحاد الاوروبي 1996
لقب بطولة العالم للانديه " الانتركونتيننتال "
دوري المانيا ( 1997- 1999- 2000 - 2001 - 2003 - 2004 - 2005 - 2006 )
كأس المانيا ( 1998- 2000- 2003 )








اوليفر كان والذي ينحدر من عائلة كروية حصل على الثانوية العامة وبدأ بالإنتساب لدراسة إدارة الأعمال ، و لد في مدينة كارلسروه و بدأ يلعب كرة القدم منذ ان كان في السادسة من عمره حيث كانت كرة القدم هي اللعبة الشعبية الأولى في تلك المدينة . و لعب مع البراعم ثم لعب لنفس النادي كلاعب و مع مرور الوقت اكتسب اساسيات الحراسة , حيث كبر في هذا النادي وكبرت معه موهبته ولعب لفئة الشباب في الفريق ، بل وكان النجم الأول غير ان إبداعه في حراسة المرمى لم تشفع له بالانضمام لصفوف المنتخب الألماني للشباب . وتألق وازداد حبُه للحراسه وشغفه الشديد في التصدي للكرات ومنع تسجيل الأهداف من قبل أصدقائه ,, الى ان اتى عام 1994 عندما اعجب به النادي البافاري وتعاقد معه عقداً طويل الأجل .













اوليفر كـان متزوج بـ سيمون . و لديه ولدان ، انفصل عن زوجته في 2003 ، بعد ان ارتبط مع فيرينا كيرث . و قرر اوليفر كـان ترك زوجته سيمون و الذهاب و العيش مع كيرث ، في هذا الوقت كـانت سيمون حـامل في الشهر الثامن بـ ابنهم ديفد (17 مارس - 2003) و لديه ايضا ماريا ابنته ، قررت زوجته الذهاب لمستشفى بعيد خاص ، بعيدا عن الصحافة . وفي عيد الميلاد الأخير قرر اوليفر كـان الرجوع لعائلته القديمة و اولاده .













نظير هذا التألق والتميز في الذود عن مرماه مع فريقه في الدوري الألماني وباعتباره الحارس الثاني للمنتخب الألماني أصبح محط أنظار الفرق الكبيرة في البوندز ليغا ,, ففي عام 1994 - 1995 ودع أوليفر كان الفريق الذي لعب فيه منذ سن السابعة وودع كذلك جماهير ناديه الذي احبه بكل جوارحه كارلسروه ووقع عقدا طويل الأجل مع الفريق البافاري المعروف بخطف المواهب المتألقة من الفرق المنافسة . حيث كان بايرن ميونخ يعاني من ضعف واضح في حراسة المرمى ولم يجد أفضل من أوليفر كان للحلول في مركز الحراسة. بلغت قيمة الصفقة في ذلك الوقت 5 ،2 مليون يورو وهو سعر قياسي بالنسبة لحارس المرمى في العالم ومع مرور الوقت أثبت الحارس العملاق بأنه صفقة رابحه بكل المقاييس . حيث إنه استطاع أن يسد نقطة الضعف التي كان يعاني منها بايرن ميونخ بكل جداره واقتدار.


لم تكن بدايته سهله في البوندسليغا حيث كان يواجه مشاكل من الجمهور ,, لكنه واجه هذا بالتحدي وبرز سريعاً واسكت نقاده , و مع مرور الوقت عجبوا به , وفي عام 2001 فاز مع البافاري ببطولة دوري ابطال اوروبا , و في 2002 وصل مع المانيا الى نهائي كأس العالم و اختير كأفضل لاعب و هذا انجاز لم يحققه اي حارس في العالم .


وفي بداية العام 2002 بدأ التغير في صورته تقريباً : فقد قص شعر رأسه وترك آخره ينمو وحاول أن يسيطر على عدوانيته في الملعب . وحصل على شارة الكابتن للبايرن ميونيخ والمنتخب الوطني الألماني . يذكر انا تصريحاته في المؤتمرات الصحفية يمكن مقارنتها بالتصريحات الحكومية . كان الذي يعتبر محترفاً مثالياً يريد أن يصبح أخيراً في بلاده بطلاً للعالم.











حصل على أفضل رياضي في ألمانيا للعام 2000.
ثاني افضل لاعب في العالم 2002
افضل حارس مرمى في كأس العالم 2002
افضل حارس مرمى في العالم اعوام( 1999- 2001- 2002 )
افضل حارس مرمى في اوروبا في الاعوام ( 1999- 2000- 2001- 2002 )











بدأ اوليفر قصته مع الكرة عام 1975 في مسقط رأسه كارلسروه كما قلنا مسبقاً ، اذ اندمج سريعاً منذ السادسة من عمره على حراسة الشباك ، وبعد عام تقريبا انضم الى صفوف فريق كارلسروه أف سي للناشئين ، حيث تدرج بين فرق الفئات العمرية من دون ان تتم دعوته للإنضمام في تدريبات اي من المنتخبات الالمانية .


انطلاقته واجهة كان في بدايته في الدوري الألماني صعوبات بالغة حيث كان مكان سخرية من قبل الجماهير التي لم تكن راضية عن مستواه كحارس مرمى ، ولم يصنع العملاق الألماني لاسمه هيبة في البوندز ليغا إلا في العام 1990 ولم يتطلب منه الأمر سوى ثلاث سنوات ليسجل اسمه بأحرف من ذهب كأحد نجوم الدوري الألماني ..


وفي الثامنة عشر وجد كان نفسه في تشكيلة الفريق الاول ، الا انه انتظر حتى موسم1990 ليدخل ارض الملعب للمرة الاولى في البوندز ليغا .


ولم يحتج كان الى اكثر من ثلاثة مواسم ليثبت نفسه كأفضل حارس في الدوري الالماني المشهور على مر التاريخ بتخريجه افضل حراس المرمى في عالم كرة القدم ، امثال سيب ماير وهارالد طوني شوماخر وبودو ايلجنر واندرياس كوبكه .


وساهم اداء كان المميز في استدعائه من قبل مدرب المنتخب بيرتي فوجتس للدخول في تمارين "المانشافت" في أكتوبر 1993.


كما تم اختياره ضمن التشكيلة المشاركة في كأس العالم عام 1994 في الولايات المتحدة ، ليكون الحارس الإحتياطي الثالث مع اندرياس كوبكه والاساسي بودو ايلجنر .


واستمر كان في الجلوس على مقاعد الاحتياط حتى 23 - 1995، حيث اختاره فوجتس للمرة الاولى لحراسة المرمى الالماني في المباراة امام سويسرا .


واكتفى كان بدور الحارس الثاني خلف اندرياس كوبكه في بطولة الامم الاوروبية 1996، التي احرزت المانيا لقبها بفوزها في المباراة النهائية على منتخب التشيك بهدفين مقابل هدف ,, بالهدف الذهبي الذي سجله اوليفر بيرهوف .


وفي مونديال فرنسا 1998 الذي شهد خروج المانيا سريعاً في الدور ربع النهائي امام كرواتيا (0-3) اعلن كوبكه اعتزاله كرة القدم .


وهنا جاءت الفرصة امام اوليفر كان لخطف القميص رقم 1 في المنتخب الالماني ، وساعده على تحقيق الامر مدرب حراس المرمى في بايرن والمنتخب الاسطوري سيب ماير .













من أسوأ الفترات التي مرت في مشواره الرياضي الطويل هي الإصابة التي تعرض لها التي أبعدته خمسة أشهر عن الملاعب في العام 94 , حينها شكك الجمهور والإعلام الرياضي في عودته لمستواه . ولكن الأشخاص الذين لهم قوة الشخصية والعزيمة والإصرار مثل أوليفر كان لا يستسلمون ابدا فعاد أفضل بدنيا ولياقيا وذهنيا عما كان عليه ، وتألق بشكل يرضي الجميع حيث شارك في الدوري الألماني في 22 مباراة في أول موسم له مع بايرن ميونخ للعام 1994 - 1995 م وغاب عن المشاركة في موسم 1995 - 1996 بسبب ظروف الاصابة .


في عام 1996 - 1997 عاد أوليفر كان للمشاركة مع فريقه في بطولة الدوري حيث لعب 32 مباراة كان فيها متألقا في مرماه . في ذلك الموسم استطاع كان ان يتخلص من جميع مشاكل الاصابة وهبوط مستواه الفني وشارك منتخب بلاده في بطولة أوروبا 96 بإنجلترا كحارس احتياطي طوال مباريات البطولة التي حصلت عليها ألمانيا.












حلم كان اللعب في كأس العالم 2006 في المانيا و لكنه للأسف لم يتحقق عندما اتى كلينسمان مدرب منتخب المانشافت ذلك الوقت و جعل ليمان مكانه . و لكن اوليفر كـان لعب آخر مباراة لألمانيا في هذه الكأس و فازت المانيا على البرتغال 3-1 في هذه المباراة تألق اوليفر كـان و الغريب انهم اختاروه كأفضل حارس في كأس العالم 2006 . و بعدها اعتزل اوليفر كـان و قال لا يمكن ان نجد افضل من هذه المباراة للإعتزال .. !!!












واسى الحكم الايطالي بييرلويجي كولينا حارس مرمى ألمانيا اوليفر كان عقب مباراة نهائي كأس العالم التي فازت بها البرازيل 2 صفر .. كابتن ألمانيا الذي يتحمل مسؤولية الهدف الأول لرونالدو كان يتمنى ألا يرى الحكم الإيطالي الأصلع مرة ثانية. فقد أصبح كولينا الذي اختير كأفضل حكم في العالم للمرة الرابعة في يناير 2002 لعنة تصيب كان والفرق التي يلعب لها فقد أدار الحكم الإيطالي المباراة التي خسرها بايرن ميونيخ الذي يلعب له كان في دوري الأبطال الأوروبي عام 1999 1/2 أمام نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي.


وجاء هدفا مانشستر في الوقت المحتسب بدل الضائع في نهاية المباراة. وفي كأس الأمم الأوروبية قبل عامين أدار كولينا مباراة ألمانيا التي خسرتها صفر1 أمام إنجلتر، وفي سبتمبر من العام الماضي أدار الحكم الإيطالي نفسه المباراة التي مني فيها الألمان هزيمة مهينة على يد الإنجليز 5/1 وسط جماهيرهم في ميونيخ في التصفيات المؤهلة لكأس العالم.












في عام 1997 - 1998 شارك مع فريقه في جميع لقاءات الدوري حيث لعب 34 مباراة كاملة ولم يتغيب عن أي لقاء وشارك منتخب بلاده في التصفيات التأهيلية لكأس العالم بفرنسا 98 كحارس احتياطي لأندرياس كوبكه وساهم هو وزملائه في تأهل المنتخب الألماني للنهائيات .


في عام 1998 - 1999 استمر أوليفر حارسا احتياطيا لأندرياس كوبكه في نهائيات كأس العالم بفرنسا 98 ولم يشارك في اي لقاء مما أحبط طموحاته في تمثيل منتخب بلاده كلاعب أساسي في كأس العالم.


وفي عام 1999 - 2000 لعب مع فريقه في البوندس ليجا 27 مباراة وشارك مع منتخب بلاده في التصفيات التأهيلية لبطولة أوروبا 2000 ولكن مشاركته هذه المرة كانت كحارس أساسي للمنتخب الألماني وذلك بعد أن قرر الحارس الأساسي أندرياس كوبكه اعتزال حراسة المرمى عندها وجد العملاق فرصته وأثبت بأنه من أفضل الحراس الذين مثلوا المنتخب الألماني على مر التاريخ .


في عام 2000 2001 لعب 32 مباراة وكان في هذا الموسم النجم الأول للفريق البافاري وتألق في نهائي بطولة أوروبا أمام نادي فالنسيا الأسباني في مدينة ميلانو بملعب سانسيرو عندما وقف سدا منيعا طوال وقت المباراة الأصلي والإضافي واستطاع ان يقف بكل استبسال وشجاعه ليحقق الفوز للفريق البارفاري في ركلات الترجيح .


ولن ينسى العملاق الألماني لحظات التتويج والتي يعتبرها من أسعد لحظات حياته كما حصل على لقب أفضل رياضي في ألمانيا .


في عام 2001 - 2002 شارك مع فريقه في 32 مباراة في الدوري الألماني وواصل العملاق إبداعاته في مركز الحراسة مثيرا بذلك إعجاب الجماهير الرياضية في العالم أجمع وتوج كل هذه المجهودات بفوزه بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في مونديال 2002 بكوريا واليابان وحصل كان على 174 صوتا بفارق 21 صوتا أمام البرازيلي رونالدو .


وقدم أوليفر كان مستوى مذهلا في نهائيات كأس العالم وساهم بشكل فعال في وصول المنتخب للمباراة النهائية الا ان الخطأ الذي ارتكبه في النهائي جعل المنتخب الألماني يخسر كأس البطولة لمصلحة المنتخب البرازيلي . اوليفر كان كابتن المنتخب الألماني كان بطلا مأساويا للمباراة النهائية بداية من الدقيقة 66 فقد ارتكب الحارس الذي حمل على عاتقه بمفرده تقريبا حلم المانيا حتى صعدت للمباراة النهائية خطأه الوحيد في المونديال !! وهو الحارس الذي دخل مرماه هدف واحد فقط في ست مباريات حيث أخفق في التصدي لتسديدة ريفالدو البعيدة المدى لترتد منه إلى القناص رونالدو ليسكنها الشباك ثم يعود رونالدو بعد ذلك ليسجل هدفه الثاني في المباراة والثامن في المونديال ليقضي على أي أمل ألماني في المباراة .


والواقع ولو رجعن بالذاكرة قليلاً أنه بدون هذا الحارس فإن المنتخب الألماني كان بالتأكيد سيلقى الهزيمة على يد ايرلندا ، وربما كان قد خسر أمام الكاميرون ومن المؤكد أنه كان سيمنى بالهزيمة أمام المنتخب الامريكي . من السخرية للاحترام بعد ان كان اوليفر مثار سخرية الجماهير في ألمانيا منذ سنوات أصبح يحظى باحترام جميع النقاد والجماهير بعد أن أصبح أكثر لاعبي كرة القدم احتراما لتقاليد الاحتراف في البلاد .












بعد نهاية كأس العالم تعرض قائد منتخب المانيا اوليفركان لإصابة قوية ابعدته عن الملاعب لمدة ستة اسابيع وذلك بعد اصابته بكسر في اربطة اليد اليمني خلال المباراة النهائية . ماذا قال ايفنبيرج كابتن فريق بايرن ميونخ وصديق أوليفر كان المقرب بعد خسارته كأس العالم , قال : " إن صديقي أوليفر كان حاسب نفسه حسابا عسيرا إثر ارتكابه الخطأ الذي تسبب في الهدف الأول الذي أحرزه رونالدو , وأضاف : إن أوليفر كان ينتمي إلى فئة الأبطال الذين يتحملون مسؤوليتهم كاملة ويحاسبون أنفسهم قبل أن يحاسبهم غيرهم " , وأكد إيفنبيرغ في تصريح خص به احد الصحف أنه اتصل بصديقه أوليفر كان عن طريق الهاتف في أكثر من مناسبة ولم يلاحظ عليه أنه نسي ذلك الخطأ الذي تورط فيه . وذلك على الرغم من مردوده الممتاز في المباريات الست التي لعبها قبل مباراة النهائي. بالإضافة إلى انتخابه أفضل حارس في الدورة.













اوليفر كان , ذلك الحارس الذي حفر اسمه على رأس قائمة افضل حراس المرمى في العالم وسيحكى عنه في قادم الايام بلاشك ، فهو بقي لاعوام عدة رمزا للمتانة والتماسك بين الخشبات الثلاث ، حتى تفرد في فترة من الفترات من دون منافس حقيقي له في هذا المركز . بعد أن بدأت هذه النجومية في التراجع خطوة خطوة ، فقد ابى الوحش إلا أن يضع حداً لمسيرته في الملاعب ، فبد أن اعلن اللاعب اعتزاله اللعب على المستوي الدولي بعد نهائيات كأس العالم ، والتي أقيمت بالمانيا ، قرر اللاعب اعتزال اللعب نهائياَ ، في عام 2008 مع انتهاء عقده الحالي مع فريقه بايرن ميونيخ حامل اللقب.


ونقلت صحيفة "بيلد" عن كان قوله : أريد الوفاء بالتزامي في العقد مع بايرن ميونيخ الذي ينتهي عام 2008 ، وبعد ذلك ستكون سن التاسعة والثلاثة مناسبة لخلع القميص والسير في اتجاه آخر".


وقال كان 37 عاما : بعد ذلك ، لدي رغبة في التوقف عن أي عمل لفترة ما".



















أكد حارس مرمى ألمانيا ونادي بايرن ميونيخ أوليفر كان أن قرار اعتزاله كرة القدم بعد 20 عاماً قضاها في الملاعب لم يكن " بالأمر السهل " وأشار إلى صعوبة الابتعاد عن الملاعب والاكتفاء بالنزهة بين الغابات ولم يستبعد أن تغمر الدموع عينيه بعد مشاركته الأخيرة مع ناديه البايرن بعد هذه المده الطويلة .


وقال الحارس المعتزل في حديث لوكالة الأنباء الألمانية قبل مباراته الأخيرة في الملاعب الموسم الماضي والتي كانت اما هيرتا برلين أمام نادي هيرتا برلين في الدوري الألماني " سأحاول في المباراة الأخيرة مع مدافعي الفريق الحفاظ على شباكي نظيفة لنحقق الرقم القياسي الجديد في تاريخ الدوري الألماني من حيث أقل عدد من المرات التي تهتز فيها شباك أي فريق طوال الموسم حيث دخل مرمانا حتى الآن 20 هدفاً والرقم القياسي مسجل باسم فيردر بريمن بـ 22 هدفاً قبل 20 عاماً ". ويذكر ان المباراة انتهت بفوز البايرن ( 4- 1 ) , فشاهدوا ماذا يقول حارس بأخر مبارياته وكيف يهتم بشكل كبير بمرماه حتى آخر الموسم .


وحول شخصيته قال أوليفر إنه إنسان تعود على التعبير عن رأيه بصراحة والثبات على موقفه مما عرضه لمشاكل كثيرة لعب فيها عناده الدور الأكبر وسيحتوي كتابه الجديد " النجاح يأتي من الداخل " تفاصيل كثيرة حول مسيرته الطويلة دون تصفية الحسابات مع الآخرين .


وتوقع الحارس العملاق والذي سيتجه للتعليق أن يستمر نجاح ناديه الذي فاز بالدوري والكأس الموسم السابق وأكد أن الكرة علمته أن الجماهير تتعود على الجديد بسرعة وأنها ستحتضن الحارس الجديد تبعاً للمقولة الشهيرة " مات الملك .. عاش الملك ".












بثقة عالية بالنفس أعلن ميشائيل رينزنغ ، خليفة حارس مرمى بايرن ميونخ السابق العملاق أوليفر كان ، أن حقبة أوليفر كان قد انتهت ببداية حقبة رينزنغ . حارس المرمى البالغ من العمر 24 سنة انتظر هذه اللحظة ثماني سنوات
بعد ثماني سنوات من الانتظار في الفريق البافاري، حصل ميشائيل رينزغ أخيراً على فُرصته كحارس مرمى أساسي لبطل الدوري الألماني فريق بايرن ميونخ ، صاحب الرقم القياسي في الفوز ببطولة الدوري الألماني " بوندسليغا ". وهكذا كان على رينزنغ انتظار اعتزال أوليفر كان الملقب بـ "التيتان" طويلاً . يُذكر أن كان وضع حداً لمسيرته الاحترافية في شهر مايو الماضي ليمنح بذلك حارس المرمى الاحتياطي ميشائيل رينزنغ فرصة الخروج من ظله. وكان رينزنغ قد انتقل إلى ميونيخ عام 2000 قادماً من فريق " لينغن " المغمور. ومنذ اللحظة الأولى اكتشف مسؤولو الفريق البافاري موهبة الحارس الشاب وقرروا التمسك به وضمّه في البداية إلى فريق بايرن ميونخ للناشئين قبل أن ينضم إلى الفريق الأول في بايرن ميونخ عام 2003، لكنه لم يُشارك سوى 23 مرة في دوري الدرجة الأولى بسبب وجود حارس المرمى العملاق أوليفر كان . والآن آن الأوان ليُصبح رينزنغ حارس الفريق البافاري الأساسي.


ثقة رينزغ العالية بالنفس لم يكتسبها الآن بعد إعلانه حارساً أساسياً لبايرن ، بل كانت تلازمه دائماً، وبالتحديد قبل 6 سنوات حين فاز رينزغ مع الفريق البافاري للناشئين ببطولة الدوري الألماني للناشئين، حيث قال : " سأخلف أوليفر كان بعد أربع سنوات ، أي عام 2006 ". لكن ذلك لم يحدث ، وهكذا كان عليه الانتظار سنتين أخرتين لتحقيق حلمه.


بالبداية كانت هناك إشاعات كثيرة حول التعاقد ربما مع حارس مرمى آخر بعد اعتزال أوليفر كان والإبقاء على رينزغ حارساً احتياطيا . لكن بعد إعلان المدرب الجديد يورغين كلينسمان تأييده لتولي حارس المرمى الشاب رينزغ مهمة حراسة الفريق البافاري الأول ، بدأ رينزغ يشعر بالأمان والطمأنينة وبدا متأكداً من توليه لهذه المهمة الكبيرة. وهذا ما حصل بالفعل ، إذ شدد كلينسمان على أن رينزغ سيتولى في الموسم الكروي الجديد 2008 / 2009 مهمة حراسة مرمى بطل الدوري بايرن ميونخ . وقام البافاريون باجتذاب حارس المرمى الألماني المخضرم هانس - يورغ بوت كحارس ثان لبايرن.


وبمعنويات عالية وثقة كبيرة بالنفس أعلن رينزغ وبكل وضوح أنه لا يخشى مهمته الجديدة التي يعتبرها تحدياً كبيرا . وفي الوقت نفسه أعلن رينزغ عن هدفه القادم ، أو بالأحرى حلمه الأكبر وهو حراسة المرمى الألماني خلال بطولة العالم لكرة القدم 2010 في جنوب إفريقيا. وقال رينزغ: " أكون سعيداً جداً لو حظيت بشرف حراسة المرمى الألماني خلال كأس العالم. إنه حُلم كل حارس مرمى، لكن عندما يكون حارس المرمى حارساً أساسياً في فريق بايرن ميونخ، فمن الطبيعي أن تكون فُرصه كبيرة في تولي مهمة حراسة المرمى الألماني خلال البطولة العالمية ".


بداية عليه التركيز على مهمته الجديدة الكامنة في الحفاظ على شباك مرمى بايرن ميونخ نظيفة والمساهمة بشكل كبير ربما في تحقيق الثلاثية مع الفريق البافاري، أي الفوز بالدوري الألماني وكأس ألمانيا ودوري أبطال أوروبا. وبعد ذلك يكون لكل حادث حديث.










اوليفر كان كان وحش منطقة الجزاء .. تسريحة شعره .. تعابير وجهه المخيفه .. ضخامة تكوينه الجسماني .. جعلت منه أسدا يهابه مدافعيه ومهاجمي الخصوم .. كان قادر على تغيير تصرف المدافع اللي امامه بنظره او بصرخه ..


كان مدرسه في كل شئ .. الكرات العاليه .. الانفرادات . الضربات الحره وضربات الجزاء ..


اوليفر كان حارس من نوع خاص صعب صاحب كاريزما صعبه جدا .. استنساخ حارس مثل اوليفر كان اشبه بالاستحاله من وجهة نظري ..






اوليفر كان اسد الحراسة .. من الحراس اللي راح يتذكرهم التاريخ دائماً و أبداً .. حراس قلائل اللي يملكون الروح و العزيمة و الإصرار و التحدي وهالشي ينعكس على زملائة بالفريق أو بالمنتخب .. مسيرتة تتكلم .. أرقامة تتحدث .. ألمانيا ممكن تعاني كثير من بعده خصوصاً مع إعتزال ليمان اللي اشوف فيه بعضاً من مواصفات كان .. ما أحب أطيل كثير بالحديث عن الموضوع .. وحاب اترك المجال لباقي الاعضاء ولك يا غالي


تشرفت بإستضافتكم





[ أوليفر كان ] يُـعتبر واحداً من أفضل الحُرّاس في العالم .. وبرغم تقدُمه في العُمر إلا أنـّه لا يزال يُحافظ على مرونته ورشاقته ..


لاعب حماسي من الدّرجة الأولى .. ويمتلك لياقة لا مثيل لها .. وقوّة بدنيه هائلة .. وعندما تبحث عن لاعب يمتلك هذهـ المواصفات فـ أوّل من يطرأ على مُخيـّلتك [ أوليفر كان ] ..


لاعب من الصّعب تعويضـُه .. وبإعتزاله سيفتقدُهـ البايرن كثيراً في الأعوام القادمة .. وسيُعاني كثيراً في البحث عن حارس يمتلك مواصفات بمواصفات الأسد [ كان ] ..


حيـّاك ربّـي ..






حارس آسطوري أعاد هيبة وثقل حارس المرمى لألمانيا ، لقبوهـ بالغوريلا ، رغم أنه ليس صاحب طول فارع ، وليس ذي جسم نحيف ، كان فعلا في المرمى كالجدار ، له ذكريات لاينساها عشاق البايرن وألمانيا ،،، حارس توج كأفضل حراس العالم لحقبة من الزمن رغم وجود بوفون وفان دارسار وغيرهم من عمالقة الحراسة،و رغم عدم توفر الدفاع الحديدي كان نصف فريق فعلا في فريقه ومنتخبه وكثيرا ماووقف في وجه الخصوم بل وتغلب عليهم ....





اوليفر كان اسطورة ما يختلف عليها الجميع
قامة ممتازه
بنية قوية
ردة فعل رهيبة
وثب رائع


يعني مواصفات الحارس المتكامل
ويكفيه فخر انه افضل حارس في كأس العالم 2002 واعتقد انه الحارس الوحيد اللي يحقق هالانجاز


اوليفر كان بكل اختصار فخر الصناعة الالمانية


وكان الله بعون خليفته في المنتخب لا تعويضه صعب وصعب جدا


شكرا على الاستضافة ورده






أوليفر كان من الحراس القلائل الذين أثبتوا أن حارس المرمى يعادل أكثر من نصف الفريق . حينما ترا أوليفر كان فإنك ترا الحماس و العزيمة و الإصرار في لعبة و توجيهه لزملائه . حارس كبير في كل شي , حتى أخطاءه كبيرة وتودي الفريق في داهية من أجمل المناظر الي شفتها لكان يوم يحبي ورا مهاجم فريدر بريمن على ما أظن لكن يبقى أسد الحراسة الألمانية .






آولـيفـر كـآن .. آلـوحـش
افضـل حـآرس فـي آلعـآلم 3 مـرآت ..
وآفضـل لآعـب فـي كـآس آلعـآلم 2002 ..
حـآرس يجلـب آلثقـة للفـريق .. آمكـآنيـآتة عـآلية .. يعتـبر مـن آسـآطيـر آلحـرآسـة ..
عنـدمـآ يـذكـر آسـم آلمـآنيـآ فـي عـآلم كـرة آلقـدم مـن آوآئـل آلآسمـآء آلتـي تخطـر علـى آلبـآل آولـيفر كـآن ..






العملاق اوليفر كان الحارس الفدائي واحد من صنعوا امجاد الفريق البافاري في السنوات التي كان فيها حارسا لمرمى فريق البايرن ميونيخ .


هو من اعاد الى اذهان المتابعين للكرة العالمية ذكريات الحارس الاسطوري سيب ماير ... يسمونه القط الشرس لانه اشتهر بعصبيته الزائدة على المدافعين وصراخه المستمر وانفعاله عندما يلاحظ اي غفلة او تساهل منهم على طريقة الحارس الشهير شوماخر وهو الحارس الذي من الصعب ان تراه يبتسم داخل الملعب كما تصفه الصحف بذلك .


تاريخ حافل وانجازات كبيرة حققها مع فريقه ومنتخب بلاده ويكفيه انه الحارس الوحيد الذي حصل على جائزة افضل لاعب في كاس العالم وكان ذلك في مونديال كوريا واليابان عام 2002 رغم خطأه الفادح الذي استثمره البرازيلي رونالدو وكلف المنتخب الالماني خسارة المباراة النهائية ، ولكنه اختير لتألقه في ذلك المونديال حيث لم يدخل مرماه سوى هدف وحيد حتى وصول الالمان للمباراة النهائية .


مع فريقه البايرن ميونيخ كان لتألقه في صد ضربات الجزاء امام فالنسيا الاسباني الدور كبير في الفوز بدوري ابطال اوروبا عام 2001 ليمحي بها ذكريات خسارة النهائي الشهير امام المان يونايتد على ملعب الكامب نو عام 1999 ، ويكفي ايضا من انجازاته الرائعة اختياره كأفضل حارس في اوروبا من قبل الاتحاد الاوروبي لأربع سنوات متتالية من عام 1999-2002 كانجاز لم يسبقه اليه احد .





الف شكر لك على الاستضافة والموضوع المتميز ورده ..

اوليفر كان .. الأسطورة .. !!


لاعب .. من كوكب آخر .. بصراحة .. لا أتخيل البايرن بدونه ..!!


اكمال لسلسلة الاساطير الالمان .. ويعد من أفضل الحراس على مستوى العالم ..


ثباته .. ردة فعله .. قفزاته .. جديته على أرض الملعب .. قوامه الرياضي ..
قيادته على أرض الملعب .. مميزات يتمتع بها الاسد في عرينه ..

بنظرة بسيطة على انجازاته الشخصية والجماعية .. تعلم أنه أحد
أقوى الحراس في التاريخ ..


كان له الفضل بعد الله في ايصال البايرن والالمان الى كثير من
المراكز المتقدمة والانجازات ..


بل إنه حتى وفي آخر موسم له .. حقق رقما قياسيا في سجله ..


إذ أنه تجاوز الفيردير بالرقم القياسي في عدد الاهداف المسجلة ضده ..!!


ومالايعرفه البعض عن اوليفير كان .. أنه أكثر لاعب أوروبي من ناحية الالقاب الشخصية ..!!

كم انت عملاق .. أيها الأسد .. وكم ستفتقدك الملاعب والميادين ..
وكم سيتحسر عشاق البافاري و الكرة عموما على فراقك ..

ورده ورده




بلا شك اوليفركان يعتبر من افضل الحراس في العقد الاخير , ردة الفعل لديه عاليه جداً ومميزة وروحة القيادية في الملعب تعجبني كثيراً ايضاً توجيهه للمدفعين ميزة كبيرة لا يتقنها الا القله من الحراس , حقق العديد من الانجازات سواء مع المنتخب الالماني او مع البايرن وكان له الفضل بعد الله في الكثير منها , من وجهة نظري اوليفر تأخر كثيراً في اعلان اعتزاله رغم انه كان يقدم لأخر مباراة لعبها مستوى جيد لكن هفواته بالمقابل كانت قاتله , اوليفر اسطورة في حراسة المرمى ولا اتوقع ان الكرة الالمانية سوف تنجب مثله على الأقل لعشر سنوات قادمه ,,,







اشكرك واشكر رابطة عشاق البوندس ليجا على إستضافتي في هذا الموضوع .
اوليفر كان اسم كـبير في عالم الحراسه العالميه
سطر اسمه مابين احرف من ذهب قاد البايرن بالفوز الرابع لدوري الابطال على حساب فالنسيا , قاب قوسين او ادنى من تحقيق كاس العالم , وظلم وقتها في ان يتحصل على افضل لاعب بالعالم عام 2002 , اعتزل ولكان بعد مسيرة حافله من الانجازات والالقاب ليكون اسطورة الكره الالمانيه والبايرن ميونخ .





*يُرجى كتم الصوت وذلك لوجود الموسيقى فيها .. وانا بريء ممن يشغلها

*يُرجى كتم الصوت وذلك لوجود الموسيقى فيها .. وانا بريء ممن يشغلها
*يُرجى كتم الصوت وذلك لوجود الموسيقى فيها .. وانا بريء ممن يشغلها
*يُرجى كتم الصوت وذلك لوجود الموسيقى فيها .. وانا بريء ممن يشغلها
*يُرجى كتم الصوت وذلك لوجود الموسيقى فيها .. وانا بريء ممن يشغلها
*يُرجى كتم الصوت وذلك لوجود الموسيقى فيها .. وانا بريء ممن يشغلها
*يُرجى كتم الصوت وذلك لوجود الموسيقى فيها .. وانا بريء ممن يشغلها




























ختاماً نرجو ان يكون هذا الموضوع قد نال على اعجابكم .. وان يليق بسمتوى وداعية لهذا الحارس الكبير ..

وتقبلوا تحية اعضاء رابطة الدوري الالماني ( bundesliga ) ومن هنا نوجه دعوه للجميع للمشاركة في الرابطة ...

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..






اخر تعديل كان بواسطة » Miho في يوم » 23/08/2008 عند الساعة » 03:39 PM
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 01:05 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube