لايهش ولا ينش من صغيره لعميده ناطح وكديش وزلايب وثقافة قبور وغزل مسروق
الكثير من الزعماء بدافع الغيره يسارع gلرد على تفاهات الإعلام الأصفر وأكاذيبه من ناحيتي اجد متعه بقراءة ما تسطره أقلام المترديه والنطيحه من أمثال الدويش والصرامي والملحم والسويد والمريسل والبكيري والشرقي وأبو هدايه والشرقي وجستانيه وجمال عارف والبقيه المتعه اللتي اعنيها ليس من باب الإعجاب ولا الإنبهار بقوة وتأثير تلك الأقلام فمن البديهي أن لاوزن ولا ثقل لهم وهم كمن ينفخ بقربه مثقوبه ولا تهز وقاحاتهم برأس الزعيم شعره مهما إجتهدود لقلب الحقائق وتزوير التاريخ ونسف الواقع وتلويث ذائقة المتلقي ونسج الأكاذيب من مخيلتهم المريضه والمصابه بداء الحقد على الهلال بل المتعه التي أقصدها هي ممثله بعضمة الهلال وشموخه وعملقته أراها بين أسطر تلك الفئه المنبوذه فكل كلمه أرادو بها إنقاص قدر الزعيم هم من حيث لايشعرون يزيدونه شرف وكل عباره قصدو من خلالها النيل من حوت البطولات هي في حقيقتها مردوده عليهم تعري محدودية تفكيرهم وكل جمله مهما جملوها لمداراة فشلهم هي بمثابة الإعتراف الصريح بستحالة قدرتهم على مجاراة النادي الملكي وبالتالي فلا وسيله لهم إلا اللجؤ لحيلة العاجز التشكيك بشرعية إنتصارات الأزرق ودعاء محاباته واللعب على وتر شحذ همم البقيه لمعاداته للدلاله على إنحطاط الإعلام الأصفر لنا بكهل الصحافه وعميد الكذب ومحامي الغفله مثال حي فهو بالنسبه للطحالب الصفراء نموذج يقتدى به فالمحنط فك الله معاناته وأعانه على تحمل نفسه بكل ما تحمله من صفات ثقل طينه لا يحتمل وغرور وغطرسه ونرجسيه وحقد وكراهيه لكل مبدع وناجح اخينا بالله وبعد سنوات طويله قضاها بملحق الملاعب الرياضيه خرج منها بدرس قاسي من قبل الرمز النصراوي الأمير عبدالرحمن بن سعود عليه رحمة الله واللذي حجمه وقزمه وأعاده لوكره عندما أراد أن يتسلق الشهره على أكتافه فأطلق عليه حينها صبي الصحافه وكتب مقاله بعنوان ياعم هذا الصبي قله أن ؟؟؟؟؟ وبعد أن تم إيقاف إصدار الملاعب لضئالة نسب التوزيع وبعد توسل وستعطاف منح فرصة عمره للكتابه بصفحات الجزيره الرائده ومنح مساحه حره ومن حيث لايدري وقع بالفخ ولم تمضي ايام إلا وصدر بحقه الإيقاف بعد مقالته الشهيره الموجهه للأمير سعود بن تركي ودعوته إياه لمساندة النصر بنهائي كأس الدوري أمام الإتحاد لكون النصر من المنطقه الوسطى والإتحاد من الغربيه وستشهاده بالمثل أنا وأخوي على إبن عمي وأنا وإبن عمي على الغريب مما أثار رجال الغربيه والتحرك لشكواه لمناداته للتفرقه العنصريه ومحاوله لشق صف الوحده الوطنيه عميد الكذب وبعد أن تيقن من صدور قرار الوقف سارع لكتابة مقال يعلن فيه إعتزاله الوسط الرياضي وعتذاره وعترافه برتكابه الكثير من التجاوزات وتعمده الإسائه لرموز ونجوم الهلال وبرر قناعته بالإبتعاد بتأثره بوفاة المرحوم بإذن الله محمد الكثيري وكيف كان يتعمد إغاضته حتى لو مارس قلب الحقائق رأس على عقب الجميع بعد هذه المقاله إحترم صراحته وأكبر فيه رجوعه عن الخطاء وتمنى له العفو والمغفره المعتوه والمعجب بنفسه عاد من جديد وليته لم يعد فدويش سن المراهقه هو نفسه دويش سن الشيخوخه بنشرة البلوي وجد الدويش ضالته فالطيور على أشباهها تقع إعتاد على أن يذيل مقالاته بأبيات شعريه ينسبها لنفسه إتضح فيما بعد انها قصائد لشعراء شعبين برع بقتباسها وسرقتها وإستبدال بعض الكلمات بأخرى تحمل نفس المعنى لإخفاء سطوته على حقوق الغير وعندما أحس بنجلاء زيفه توقف دون رجعه ولأنه يعيش سن التخريف نسب لنفسه ماليس لها فدعى أنه هو من أطلق على ماجد السحابه 9 ولطمه بالحقيقه المقربين منه عندما إختلف معهم وستشهدو بمن أطلق اللقب وهو صحفي وافد بجريدة الخليج الإماراتيه وأخر نكته قوله بأنه شاهد سامي الجابر بأم عينه واقفا بطابور المعجبين ينتظر فراغ ماجد من مؤتمره الصحفي بفندق قصر الرياض للسلام على نجمه المحنط وهو من كتب مقال طويل عريض من أوله لأخره يعاتب محبوبه ماجد على عدم دعوته للمؤتمر ولمهرجان الإعتزال ومما يؤكد عدم مصداقيته مداومته على الإستشهاد بالأموات بكل أحاديثه لكي لاينكشف زيفه وقاحته شملت الجميع فهو لا يحب إلا نفسه وصف نجم فريقه بالناطح ولاعبي النصر بالزلايب والكديش وفريقه بالعار لمجرد الخساره من الهلال وكأن الخساره مفأجأه وليست معتاده ومتوقعه فكتب عن فريقه ولاعبيه وإدارته وجماهيره مانصه واخزياه في عهد الذابح والناطح والكاسح. وا خزياه على الزلايب في وجود التايب، وا خزياه على (لجنة فلوسنا ما تصير احتياط). اللجنة الرباعية التي تعاقدت مع النطيحة والمتردية وا خزياه على هذا الذابح المدلل الذي لم يذبح سوى النصر وجمهوره وأهدر فرصاً لا يهدرها مهاجم مبتدئ. وا خزياه لهذا الجمهور جمهور الشمس الذي نفذ صبره هذا الجمهور العاشق لا يستحقه هذا الفريق العار بإدارته ومدربه ولاعبيه لا سيما الذابح والنفطي وإلتون وكديش اللجنة الرباعية. بعدها بأيام تجاهله ماجد ولم يدعه لحفل إعتزاله ليصاب بصدمه وخيبة لم يكن يتوقعها وليرمي جام غضبه على مسؤلي اللجنه الإعلاميه وهم زملاء له طالما شاركوه حملة الإسائه للهلال إلا أن السحر إنقلب على الساحر فمن كانو كالعجينه بيده يلعب بها كيفماء شاء إنقلبو ضده وشرشحوه وكتبو عنه ذما ونتقاص مالم يكتبوه بالهلال فعبدالعزيز الشدي وعادل الملحم والبقيه تناوبو على تعريته ووصفه بعميد الغفله وذكروه بعتياده على إستغفال المتابعين لمقالاته وستشهدو بكذبته الشهيره وإدعائه حيازة الماجستير بالمحاماة فيما الواقع أن مؤهله العلمي لا يتعدى دبلوم سنتان من معهد الإداره مختص بنظام العمل والعمال ليجد نفسه بزاويه حشرها به تلاميذه وخريجو مدرسة البذائه اللتي بلا فخر ولا منافس هو عميدها قبل أيام مارس الإسقاط تجاه الدين أي حقاره وإسفاف بعد هذا ياجماهير الزعيم وكيف يغضب احدكم على الدويش إن مارس الإسائه للهلال وهو من تجراء على العقيده ووصف الدعاة والمصلحين والعلماء بمروجي ثقافة القبور فكتب نصا عودة عبدالله الصريخ للفن ليست سوى إعلان عودة باريس نجد للجمال والحياة بعد أن خطفتها ثقافة القبور. * زمان كان في الأندية الرياضية سينما ومسرح.. ترى هل يعود ذلك الزمن الجميل أم تبقى الأندية رياضية فقط؟
بالأمس وفي اخر مقالاته أو لنقل تفاهاته وصف الهلال بالشاب الزاني الغير محصن ليقنع قرائه بأن الهلال لم يبلغ العالميه فكتب لافض فوه العالمية وهي تمثيل الوطن والقارة على مستوى المملكة وآسيا انفرد بها النصر ثم الاتحا،د ولم يصل إليها الهلال رغم زعم إعلامه وجمهوره العكس بسند من أنه تأهل لها ولم تقم وهذا ينطبق على شاب خطب فتاة ولم يتزوجها.. فلو أنه لا قدر الله زنى هل يعامل كمتزوج محصن كما يقال عن الهلال أنه عالمي بنية مشاركته التي لم تتم؟
هذا الوصف بالتأكيد إنعكاس لحالة الإفلاس فكاتب يدعي لنفسه العماده ألايمكنه إستخدام تعبير أفضل لإيصال قناعته للغير بعد ماسبق من إستعراض سيره موجزه لقليل من كثير لكتابات أحد رموز الإعلام الأصفر واللتي تفوح منها رائحة الحقد والسوداويه والبغضاء والكراهيه والتناقض برغم مضي ثلاثون عام حمل خلالها قلمه وأشهره بوجه الهلال ونجومه وإنجازاته ورموزه مضى فيها الأزرق يرتقي سلم المجد إلى أن وصل لزعامة القاره فيما الدويش وهو من نذر نفسه وأهدر وقته لمعاداة الأزرق يراوح مكانه كاتب مرتزق يعيش على فتات وقشور الهلال هل لازلنا كهلالين نأمل أن ينصلح حال الإعلام الأصفر أم أن الواقع يؤكد أن الحال ستمضي لما هو أسواء وبالتالي فما علينا سوى تجاهلهم وتحقيرهم وعدم الإنشغال بهم والتركيز على دعم نجومنا ورموزنا ودفعهم لمعانقة الذهب وإعتلاء المنصات فهو أبلغ رد عليهم أخيرا أدعو الزعماء للإستئناس بما يكتبه الإعلام الأصفر والضحك والترويح عن النفس فإذا كان هذا هو عاقلهم وكبيرهم فلا ملامه على تلاميذه وقابلو كتاباته ومن يسايره النهج بقول الشاعر لا صرت صح و غيرك اغـلاط بـأغلاط ليه إتعذّب به وتتعب وتشقى رح للقمر وافرش على سطحه بساط وخل الحثال كان به خير يرقى
بصـــــــــــــــــراحـــة ابدعت فــي الكتابــة عن هالمرضــى ووصف تاريخهم وخاصــة الدويـش اللي استحــي انا اقــرا له عند صفة الجرايد على السريــع في السوبر ماركت فما بالك اني اشتري هالجريدة واقعــد اقرا له وواوسخ مخي واخرب مزاجــــــــــــــــي ،،،
تحيــــــــــــــــــاتي لك
مشكورين يازعماء والموضوع الهدف منه ليس الرد على تفاهات الإعلام الأصفر بقدر ما قصدت من خلاله تقديم نموذج للإقلام الصفراء يعتبر هو عميدهم وقدوتهم وبالتالي فلا شرهه على الصغار مهما صدر منهم تجاه الزعيم ونجومه ورجاله وجمهوره وإنجازاته
مشكورين يازعماء والموضوع الهدف منه ليس الرد على تفاهات الإعلام الأصفر بقدر ما قصدت من خلاله تقديم نموذج للإقلام الصفراء يعتبر هو عميدهم وقدوتهم وبالتالي فلا شرهه على الصغار مهما صدر منهم تجاه الزعيم ونجومه ورجاله وجمهوره وإنجازاته
ازرق كايدهم انت تقول اول شي ان الرمز عبدالرحمن بن سعود اوقف الدويش عند حجمه وبعدين تقول ان محمد الدويش هو عميد كتاب الاصفر وقدوتهم مدري بس اشوف فيها تناقض شوي
على العموم محمد الدويش بشر مثله مثل غيره وعنده اخطاء كثيره بدون شك مثل الزلايب الي وصف فيها لاعبين النصر او موضوع عوده عبدالله الصريخ وثقافه القبور ولكن اسال الله له الهدايه
ولكن انا وجهه نظري ان كتاب كل نادي فيهم الصالح والطالح وهذا يعود لتربيه الشخص نفسه
والاعلام النصراوي فيه اناس اخلاق وطيبين واذكر منهم ماجد التويجري الذي اشاد فيه الامير بندر بن محمد والامير محمد بن فيصل وماجد التويجري هو من غطى تواجد النصر في كاس العالم وكان مراسل الرياضيه في نادي النصر سابقا ومعروف بميوله النصراويه
ازرق كايدهم انت تقول اول شي ان الرمز عبدالرحمن بن سعود اوقف الدويش عند حجمه وبعدين تقول ان محمد الدويش هو عميد كتاب الاصفر وقدوتهم مدري بس اشوف فيها تناقض شوي
على العموم محمد الدويش بشر مثله مثل غيره وعنده اخطاء كثيره بدون شك مثل الزلايب الي وصف فيها لاعبين النصر او موضوع عوده عبدالله الصريخ وثقافه القبور ولكن اسال الله له الهدايه
ولكن انا وجهه نظري ان كتاب كل نادي فيهم الصالح والطالح وهذا يعود لتربيه الشخص نفسه
والاعلام النصراوي فيه اناس اخلاق وطيبين واذكر منهم ماجد التويجري الذي اشاد فيه الامير بندر بن محمد والامير محمد بن فيصل وماجد التويجري هو من غطى تواجد النصر في كاس العالم وكان مراسل الرياضيه في نادي النصر سابقا ومعروف بميوله النصراويه
أ خي موقف الأمير عبدالرحمن وخلافه مع الدويش وتبادلهما الردود عبر مقالات متعدده بالملاعب الرياضيه هو سبب شهرة الدويش وتعلق جمهور النصر بقلمه لأن الغالبيه كانت تطالب الأمير عبدالرحمن رحمه الله بالإستقاله وهو بوصف جماهير النصر عميد إعلامهم فاين التناقض
بالنسبه للتويجري فهو لا يعدو كونه مراسل نشيط يبحث عن البروز والنجاح وكان له مواقف سابقه أراد من خلالها الإسائه للهلال ببداياته ولاكن حاليا التويجري مع الجميع برغم ما يثار حوله من أنه يقدم مصلحته الشخصيه على مهنية العمل والدليل على ذالك علاقته بالبلوي والبلطان وتركيزه على إبراز أي خبر يتعلق بالبلوي والبلطان بشكل يثير الريبه
بالنسبه لوجود إعلاميون حياديون منتمين للنصر أوافقك الراىء وهم قله تعد على أصابع اليد الواحده لعل أبرزهم مساعد العبدلي وبتال القوس فيما البقيه مع الخيل ياشقراء همهم الإسائه للهلال ونجومه والتشكيك بإنجازاته