البرت ريرا حذر فريقه من التهاون في مراقبه كابتن القنرز فابريجاس , وأكد ريرا أنه واثق من فوز فريقه الليله , لـ يواصلوان مسيرتهم بالدوري . ليفربول رحب في القنرز في ملعبه الأنفيلد رود , والليفر عينهم على الدور هذا الموسم لأن الليفر من 19 عاماً لم يأخذ الدوري . وريرا وثق من تجاوز الأرسنال يوم , فيما يحل المانيو ضيفاً على بوروستموث , ويزكد ريرا بأنه واثق من خطف الـ 3 نقاط .
فابريجاس لاعب المنتبخب الإسباني , والذي يحرص رافا على إيقافه في مباراه الليله , حيث قال رافا :
( الخطر الوحيد في أرسنال هو التوافق و التفاهم بينهم ) , ( نحن نعرف أسلوب فابريجاس , و بإستطاعتنا منعه , ولكن إذا عملوا التوافق مع بعضهم لن نكون مرتاحين ولن نؤدي أفضل مستوياتنا ) , ( هدفنا واضح , وهو الفوز , ويجب علينا عدم تضييع أي مباراه بالتعادل أو الخساره لنضيق المنافسه على المانيو ) , ( إنهم يلعبون تحت الضغط في الأسابيع الأخيره )
ع السريع ..
شباب ياليت الكل يجي في الإستديو !! .. ، الإستديو نآيم ؟!
وييين نشاط أول ؟! .. ، الحين ما بقى إلا إستديو [ الإيطالي أو الإسباني ] يصير انشط منا ؟!
البرت ريرا حذر فريقه من التهاون في مراقبه كابتن القنرز فابريجاس , وأكد ريرا أنه واثق من فوز فريقه الليله , لـ يواصلوان مسيرتهم بالدوري .
ليفربول رحب في القنرز في ملعبه الأنفيلد رود , والليفر عينهم على الدور هذا الموسم لأن الليفر من 19 عاماً لم يأخذ الدوري .
وريرا وثق من تجاوز الأرسنال يوم , فيما يحل المانيو ضيفاً على بوروستموث , ويزكد ريرا بأنه واثق من خطف الـ 3 نقاط .
فابريجاس لاعب المنتبخب الإسباني , والذي يحرص رافا على إيقافه في مباراه الليله , حيث قال رافا :
( الخطر الوحيد في أرسنال هو التوافق و التفاهم بينهم ) , ( نحن نعرف أسلوب فابريجاس , و بإستطاعتنا منعه , ولكن إذا عملوا التوافق مع بعضهم لن نكون مرتاحين ولن نؤدي أفضل مستوياتنا ) , ( هدفنا واضح , وهو الفوز , ويجب علينا عدم تضييع أي مباراه بالتعادل أو الخساره لنضيق المنافسه على المانيو ) , ( إنهم يلعبون تحت الضغط في الأسابيع الأخيره )
المصدر
^__^
يالبــ,ـــه يآآ ريرا
اي والله انه صادق
لأزم يأقفونه بي طريقه
الأنفيلد رود يعشق ليفربول أمام الآرسنال
يستضيف ليفربول ثاني الترتيب العام في الدوري الإنجليزي أحد كبار الدوري وهو حالياً رابع الترتيب "الآرسنال" العازم على تحقيق النصر لمواصلة مطاردة تشيلسي لإنتزاع المركز الثالث الذي يَحلمُ فينجر بإنهاء الموسم ساكناً في هذا الموقع..
ونفس طموح الفوز يلازم ليفربول الراغب في تصدر البطولة ولو بشكل مؤقت حتى تنتهي مباراة مانشيستر يونايتد مع بورتسموث غداً الأربعاء على ملعب الأولد ترافولد..
المباراة ستقام على ملعب الأنفيـلد رود اليوم - الثلاثاء- في تمام العاشرة مساءً بتوقيت السعودية، التاسعة بتوقيت القاهرة، وكل أمل عشاق ليفربول تحقيق نتيجة الفوز لإستمرار الفريق بالمضي قدماً في طريق الإنتصارات والنتائج الإيجابية على الصعيد المحلي.
بنظرة سريعة على الماضي سيتضح لنا ان هذه المباراة لا تعد فقط من كلاسيكيات الكرة الإنجليزية بل من كلاسيكيات الكرة الأوروبية والعالمية بوجه عام، وسنتحدث عن أبرز الأحداث التاريخـية التي شهدها ملعب ليفربول (الأنفيلد رود) بين الفريق المحلي والآرسنال على مـّر العصور..
الكفة تميل للريدز في الأنفيلد
ليفربول إستضاف الآرسنال 85 مرة عـلى ملعب "الأنفيلد رود" بمدينة السماكين، وأستطاع ليفربول تحقيق الفوز 48 مرة والتعادل في 21 والتعادل في 15 مرة فقط.
مباراة الفريقان في شهر أكتوبر من عام 2007 حملت ذكرى طيبة لقائد الفريق (ستيفن جيرارد) الذي سيغيب عن المباراة بداعي الإصابة التي لحقت به في مباراة فولهام في المرحلة الـ31، وأحرز جيرارد في الآرسنال الهدف رقم 400 في تاريخ لقاءات ليفربول بالآرسنال ومجموعها (200 مباراة) في جميع المسابقات، وانتهت هذه المباراة بالتعادل الإيجابي (1/1) علماً بأنها كانت من أفضل مباريات موسم 2007/2008 (تكتيكياً وفنياً من المدربين ومن اللاعبين)، وأحرز سيسك فابيرجاس هدف التعادل للآرسنال آنذاك.
وقبل تلك المباراة استضاف ليفربول الآرسنال في مارس 2007 محققاً رقماً قياسياً بالفوز 4/1، بفضل الزرافة الإنجليزية (بيتر كراوتش) والذي دش ثلاثية قطعة واحدة بطرق تهديفية مختلفة، وكانت هذه أول مباراة يَحضرها مالكا الفريق الجدد "جيليت وتوم هيكس"، ووقتها لعب النروجي جون آرنـي ريسا مباراته رقم 200 مع ليفربول، وأستطاع الدنماركي أجير تسجيل هدف أخر لليفربول.
إنتصارات في اللحظات الأخيـرة
الدوري الإنجليزي من أكثر الدوريات العالمية التي تسجل فيها الأهداف في الدقائق واللحظات الأخيرة ولو رجعنا بالذاكرة قبل أسبوعين فقط سنجد هدف قاتل وحاسم للاعب الإيطالي ماكيدا نجم اليونايتد الصاعد في مرمى "أستون فيلا" أمن للشياطين نقاط المباراة والصدارة في الدقيقة 92..
مباريات ليفربول والآرسنال أيضاً تحظى منذ زمن طويل بالإثارة والندية حتى الدقائق الأخيرة، ففي فبراير 2006 أنتزع الإسباني لويس جارسيا هدف المباراة الوحيد لليفربول في دقائق الموت، تلك النقاط لم تكن مهمة للريدز في مسيرته مثلاً للمنافسة على لقب الدوري بل كانت مهمة له لأنها رفعت رصيده من النقاط في عموم مشاركات ليفربول في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز بنسخته الجديدة التي بدأت عام 1992 إلى (900 نقطة)، ووقتها تعرض حارس الآرسنال يانز ليمان لهجمات وتصويبات عنيفة وسريعة من مواطنه ديتمار هامان الذي كان يعيش أخر أيامه في الأنفيلد، وفي نفس تلك المباراة كان قد أكمل قائد الدفاع "جيـمي كاراجير" المباراة رقم 400 له مع الريدز.
قبل هذا الموسم، وبالتحديد في موسم 2004/2005 أحرز اللاعب الشاب "نيل ميلور" هدف أسطوري، بل خيالي، من على بُعد 30 ياردة من تسديدة مباشرة كادت تمزق الشباك في الدقيقة الأخيرة، وانتهت المباراة 2/1 في نوفمبر 2004، وكان قد أفتتح خابي ألونسو النتيجة إلا ان الفرنسي المخضرم باتريك فييرا أدرك التعادل، وقام بينيتيز بعدة تغييرات أهمها سحب فلوران سينما بونجول والزج بأنطونيو نونيز وكلاهما الآن يلعب في الليجا الإسبانيـة !!
إنتصارات متتالية لليفربول
لاعب واحد فقط من ليفربول كان كفيلاً بقيادة الفريق الأحمر للإنتصار مرتان بثلاثيات على الآرسنال، وهو اللاعب المحترف في أستراليا حالياً، روبي فاولر، أحرز ثلاثية في المباراة التي اقيمت في شهر أغسطس 1994 في حضور 30 ألف متفرج، دون ان يستطع رفاق ديفيد سيمان إحراز أيـة أهداف، ثم عاد فاولر في ديسمبر 1995 ليحرز ثلاثية أخرى لكن هذه المرة أحرز الآرسنال هدفاً.
قبل الحرب العالمية الأولى أيضاً فاز ليفربول مرتان متتاليتان على ملعبه (الأنفيلد) أمام الآرسنال عندما أحرز جاك باركينسون وجو هيويت ولويتش وانتهت المباراة في فبراير 1908 برباعية مقابل هدف، وفي عام 1910 فاز ليفربول 5/1 بفضل جيمس برادلي وباركنسون - الذي توفى بمرض الشلل الرعاش-.
وفاز ليفربول في فبراير 1922 بنتيجة 4/صفر بفضل روب تيرنبول اللاعب التاريخي للريدز في تلك الفترة، وبعد ستة أشهر فقط نجح ليفربول في الفوز 5/2 بقيادة ديك جونسون، مرت السنين وغابت الإنتصارات عن ليفربول أمام الآرسنال في الأنفيلد رود حتى جاء نوفمبر 1946 ليشهد تألق توم هاري وجاك بالمير الذي أحرز ثلاثية من بينها هدف من ركلة جزاء وانتهت المباراة 4/2.
الآرسنال بوابة ليفربول لمعانقة درع الدوري !
ذات يوم حدث ذلك.. ليفربول فاز على الآرسنال وتوج بلقب الدوري بقيادة المدرب التاريخي "كيني دالجش" والذي كان يعمل مدرباً لأول مرة في تاريخه وقتها، في أغسطس 1985 فاز ليفربول 2/صفر بفضل هدفي روني ويلان وستيف نيكول.
وليفربول أيضاً بوابة الآرسنال لدرع الدوري !
قتل الآرسنال طموحات عشاق الريدز عندما خطف منهم لقب الدوري في مايو 1989 وخسر ليفربول في ملعبه آنذاك 2/صفر، ونفس الأمر تكرر في ديسمبر 2001 كان فوز الآرسنال 2/1 على ليفربول سبباً في تتويج المدفعجية بدرع الدوري رغم انهم في هذه المباراة تعرضوا للعب منقوصي العدد بعد طرد الهولندي جوفاني فان بروكهوست في الدقيقة 36، وأحرز هدف ليفربول وقتذاك النجم الفنلندي الكبير "هاري ليتمنان".!
ليفربول أيضاً خسر في ملعبه عام 1969 بهدف دون رد على يد الآرسنال، وبنفس النتيجة خسر في إبريل 1974 على الأنفيلد رود.
وكانت نتيجتهما في نوفمبر 1952 هي الأقسى لليفربول حين خسروا 5/1، وكان أول فوز للآرسنال على ليفربول في الأنفيلد رود يرجع لسبتمبر من عام 1919، بتألق اللاعب لويتش وخسر ليفربول 3/2.
الآرسنال عقدة الريدز في الأنفيلد لمدة 3 مواسم!
حقق الآرسنال الفوز لمدة ثلاثة مواسم متتالية على الأنفيلد رود، المرة الأولى كانت عام 1970 وانتهت 2/صفر، وعام 1971 خسر ليفربول 2/صفر، وفي فبراير 1973 خسر ليفربول 3/1 وأحرز هدف الريدز وقتذاك المدافع المخضرم "راي كيندي".
أول مقابلة تنقل على شاشة البي بي سي بين العملاقين!
نقلت شبكة البي بي سي أول مباراة بين ليفربول والآرسنال من ملعب الأنفيلد رود في شهر إبريل من عام 1964، وانتهت بفوز ليفربول 5/صفر، بفضل هدفين من إيان جون، وأروسمين وروجر هانت وبيتر تومسون، وتم تقديم تقريراً شاملاً عن هذه المباراة ووصف التقرير بالظاهرة الثقافية الإستثنائية آنذاك، وكانت هذه ضمن مباريات كأس الجودسون.
بعد أربعة أشهر فقط.. فاز ليفربول 3/2 وحضرها مراسل البي بي سي، وتألق فيها روجر هانت وجوردن والاس، وبعد ان اذيعت المباراة شاهدها ما يقرب من 75 ألف متفرج. فلم يكن إرسال القناة متوفر لدىّ الجميع.
لقاءات أخرى لا تنسـى..
في فبراير 1985 كان أيان رش هو رجل تلك المباراة، فقد أحرز أمام الآرسنال ليضيف الهدف الثامن له في المباراة الثامنة على التوالي، وفي إبريل 1911 أحرز جاك باركينسون نجم ليفربول الهدف رقم 100 له وانتهت المباراة بالتعادل 1/1.
المباراة اليوم ستحظى بالإثارة والندية ..وكل عشاق كرة القدم يتمنون ان تدخل بين سجلات المباريات التاريخية تلك التي تحدثنا عنها اليوم .
أسوأ عشر صفقات في الدوري الإنجليزي هذا الموسم
في الوقت الذي يلملم فيه الموسم الحالي أوراقه، جول دوت كوم الإنجليزي عبر محرره سلمان أحمد يستعرض أسوأ عشر صفقات في الدوري الإنجليزي هذا الموسم...
العديد من الأجانب القادمين إلى الدوري الإنجليزي أثبتوا تواجدهم أكثر من المعتاد، لكن أكبر الإحباطات في سوق الإنتقالات كانت في اللاعبين البريطانيين.
الصفقات الأسوأ تقاس بحجم الأموال التي دفعت فيها والآمال التي كانت معقودة عليها، وبالتالي قد تكون هناك أسماء أخرى قدمت أداءاً أسوأ لكن من الأساس لم يكن ينظر لها على أنه ستحقق الكثير.
أي مدرب أو رئيس نادي يريد أن يقيم موسم الإنتقالات الخاص به. هل انسجم اللاعبين الذين جلبوهم مع الفريق؟ هل كانوا مناسبين لأسلوب وأداء بقية اللاعبين؟ هذا هو الوقت المناسب ليقوموا بهذه الأمور.
لكن محرر جول دوت كوم سلمان أحمد سيقوم بهذا لهم ..
ملحوظة: الإختيارات تعبر عن رأي السيد سلمان أحمد فقط.. !
10 – دافيد نجوج (باريس سانت جيرمان إلى ليفربول) مقابل 1,5 مليون جنيهاً استرلينياً
إنه صغير في السن، طويل، ومهاجم سريع ، لكنه فشل في إثبات نفسه وبقى في ظل فرناندو توريس، وحتى عندما أتحيت له الفرصة في غياب توريس بسبب الإصابة فشل في إقناع المتابعين.
9 – يونس قابول (توتنهام إلى بورتسموث) مقابل 6 مليون جنيهاً استرلينياً
6 مليون استرليني يمثل مبلغاً كبيراً لنادٍ صغير مثل بورتسموث لكن قابول لم يعطِ ما يثبت أن المبلغ الذي دفع فيه كان يستحق.
7 – أندرو جونسون (إيفرتون إلى فولهام) مقابل 10,5 مليون جنيهاً استرلينياً
مهاجم آخر، ونادٍ آخر يسجل أغلى صفقة في تاريخه لمهاجم قليل الأهداف. لا توجد حجة هنا ففولهام يقدم موسماً جيداً. جونسون يبذل مجهود كبير ويقدم أداءاً جيداً لكنه لا يسجل كثيراً. بوبي زامورا يفعل نفس الشئ لكن ثمنه كان نصف ثمن جونسون.
جونسون ليس لاعب صغيراً في السن لنقول إنه سيتطور أكثر وأكثر مثلاً، بل بالعكس كانت هناك بعض المخاوف الطبية عند الكشف عليه قبيل إنضمامه
سيكون من المثير للإهتمام أن نشاهد الرجل المسئول عن ضمه روي هودجسون يبتلع فخره عندما ضم جونسون ويقوم مثلاً بعرضه للبيع.
6 – تشيسكو (ديبورتيفو لاكورونيا إلى نيوكاسل) مقابل 5,7 مليون جنيهاً استرلينياً
كان موسم انتقالات هادئ وكوميدي لنيوكاسل. توني خيمينيز المسئول عن الإنتقالاتن دينيز وايز المدير الرياضي وكيفين كيجان بدءوا الموسم بداية كوميدية للماكبايث وها نحن نشاهد النتيجة.
تشيسكو أحد صفقات خيمينيز. جلبه مقابل مبلغ معقول لنادي مثل نيوكاسل، لكنه لم يضف شيئاً بل انتهى به الأمر إلى أن يكون الإختيار الخامس في مركزه حتى خلف شولا أميوبي !! وهو الامر الذي يعني أنها كانت صفقة خاطئة بشكل رهيب.
5 –جــو (سسكا موسكو إلى مان سيتي ) مقابل 5,7 مليون جنيهاً استرلينياً
شيئاً ما في هذه الصفقة كان خاطئاً منذ البداية! لاعب ممتاز في النادي غير المناسب. لم يكن يساوي المبلغ المذكور بأي حال من الأحوال، وبعد بداية كثيرة المطبات تم إعارته إلى إيفرتون.
بعد أن ذهب إلى إيفرتون قال دافيد مويس أنه لا يملك أن يدفع المال ليضمه، ويبدو أن اللاعب سيكون عالقاً مع المان سيتي أو سيبيعه مان سيتي ويخسر الكثير من الأموال.
جو مازال صغيراً لكنه لن يكون أبداً مثل دروجبا مثلاً. لمسته البرازيلية الساحرة قد تشكل فارقاً في أي لحظة لكن في المجمل العام هو ليس لاعباً خارقاً.
4 –ديكو (برشلونة إلى تشيلسي ) مقابل 8 مليون جنيهاً استرلينياً
الكثيرون اعتبروا أنفسهم خبراء حقيقيون عندما جلب تشيلسي ديكو من برشلونة. صفقة رابحة. لاعب على مستوى عالي لكنه فقط يحتاج إلى المكان المناسب.
بالتأكيد شعروا بالفخر بأنفسهم في مباراتين أو ثلاثة هذا الموسم، عندما كان البرتغالي الدولي مازال نشيطاً، وينعم بآشعة الشمس لكن الإستمرارية شيئاً آخر.
الأيام التي كان ديكو يقاتل فيها من الموسم إلى الآخر ولّت ولذلك لم يستطع الصمود في الدوري الإنجليزي. يعتبره كثيرون في إنجلترا من اللاعبين المترفين. ديكو رفض الإنتر لينضم إلى تشيلسي "سكولاري".
الشئ الطريف في تشيلسي أنه ضم ثالث لاعب وسط مهاجم في الفريق، وعندما قدم جوس هيدينك اختار مكاناً جيداً لمايكل بالاك بجانب لامبارد، لكنه لم يكن بصدد البحث عن مكان لديكو. لو كان ديكو ذكياً لبحث عن أول فرصة للخروج.
3 –مارلون كينج (مقلب كينج سايز !! )
صحيح إن روي هودجسون أنقذ فولهام من الهبوط الموسم الماضي، لكن لديه سقطات كثيرة في التعاقدات، وبالطبع فإن سفقة مارلون كينج كانت هي المقلب الأكبر. كينج برغم أنه مهاجم قوي صاحب تسديدات قوية إلا أنه لا يقضي وقته في كرة القدم بقدر ما يقضيه بالتسكع مع النساء في ساكربورو كازينو، ثم تأتي كرة القدم بعد ذلك.
التقطه ويجان من واتفرود قبل أن يعيره إلى هال ثم انتقل إلى ميدلزيرة ومنه إلى فولهام. من يعلم إلى أي نادي سيذهب في الموسم القادم هذا في حالة حفاظه على نفسه بعيداً عن السجن !!.
2 –ديفيد بينتلي (بلاكبيرن إلى توتنهام) مقابل 15 مليون جنيهاً استرلينياً
لم يعي الناس كيف كانوا مخطئين يطريقة كارثية حينما تصوروا أن لاعباً اسمه دافيد بينتلي قادر على أن يكون خلفية دافيد بيكام لمجرد أنه يحمل نفس اسمه، نفس قصة شعره (بالتأكيد بيكام فعل نفس القصة في وقت من الأوقات !!) وبنفس طريقة اللعب.
بينتلي انتقل إلى الفريق الذي كان يحلم به "توتنهام" مقابل مبلغ كبير وصل إلى 15 مليون استرليني وإذا تجاوزنا هدفه الجميل في مرمى الآرسنال فإن النادي لم يستفد منه كثيراً وينبغي عليه ان يبذل الكثير حتى يثبت أنه يستحق هذا المبلغ.
1– روبي كين ( توتنهام إلى ليفربول ) مقابل 19 مليون جنيهاً استرلينياً
حينما تفكر في إنتقال سيئ فكر على الفوز في توتنهام، لكن جماهير ليفربول هذه المرة هي من ندبت حظها على هذه الصفقة.
كانت هذه رابع أو خامس صفقة لبينيتيز الذي كان يحلم بأن يكون كين هو الثنائي "الحلم" لفرناندو توريس، وهو اللاعب الذي أثبت قدراته بمجرد قدومه.
المشكلة حدثت ببساطة لأن بينيتيز قرر أن يضع ستيفين جيرارد في مركز جديد وهو مركز الوسط المهاجم مما جعل ليفربول يلعب بمهاجم واحد وهو بالتأكيد توريس لأن كين لا يستطيع منافسة "إلـ نينيو" على هذا المركز أو حتى منافسة كابتن الفريق على مكانه.
جيرارد لم يكن سيذهب مجدداً إلى مركز الجناح الأيمن (ولماذا يذهب وهو يقدم أداءاً مذهلاً ؟) ، وفي نفس الوقت لم يكن بينيتيز شجاعاً ليتخذ قراراً بعودة جيرارد إلى مركز الوسط الدفاعي.
الطريقة الوحيدة الممكنة آنذاك حتى يلعب جيرارد وكين في وقتٍ واحد هي إتباع نفس نهج وأسلوب المنتخب الإنجليزي الحالي، لكن الفكرة الوحيدة ان كين لا يستطيع فعل ما يفعله واين روني.
وبالتالي انتقل كين إلى توتنهام مرة أخرى في يناير فخسر ليفربول ما بين 6 إلى 8 ملايين جنيهاً استرلينياَ.
ألفارو أربيلوا: الفوز على الآرسنال يساعدنا في الإحتفاظ بأمل المنافسة على لقب الدوري
ليوم الثلاثاء سيكون شاهداً على أمر هام للغاية، هل ليفربول حقاً لديه نية على إستعادة اللقب الغائب عنه منذ نهاية ثمانينات القرن الماضي أم لا، فلا يفصله سوىّ نقطة واحدة عن مانشيستر المتصدر وفوزه على فريق بحجم الآرسنال يعني تصدره للدوري مؤقتاً حتى ينهي اليونايتد مباراته العصيبة أمام بورتسموث العنيد ليلة غد الأربعاء..
الدوري الممتاز بات الفرصة الأخيـرة لليفربول هذا الموسم للصعود لمنصات التتويج، فقد خرج من بطولتا كأس الإتحاد الإنجليزي والكارلينج كب، وخرج مؤخراً من بطولة دوري أبطال أوروبا على يد تشيلسي.
شبكة سكاي سبورتس البريطانية في إستضافتها للظهير الأيمن لليفربول "ألفارو أربيلوا" صرح بأن مباراة الليلة أمام الآرسنال بمثابة نهائي كأس بالنسبة لهم كلاعبين ومدربين وجماهير، وأضاف قائلاً:
( على الجميع تقديم كل ما في وسعه لإنهاء المباراة لصالح ليفربول، يجب أن لا نقع في أي خطأ، والفوز باللقب لن يكون سهلاً لكنه ليس مستحيلاً ).
واشار بأنهم يمتلكون الثقة الكبيرة ملمحاً بأن مانشيستر يونايتد سيسقط في الخطأ قريباً وسيقومون بإستغلال أخطاء أبناء فيرجيسون على أكمل وجه، وأختتم:
( لا مجال لأي فشل الآن، كل مباراة تعتبر مباراة نهائية، هدفنا واضح الآن، جميع البطولات خرجنا منها ولا يتبقى سوىّ الدوري، وسنسعى لتحقيق الفوز في الست مباريات الأخيرة، والجميع هنا متفائل بحدوث ذلك ).