![]() |
اشوا مافاتني كثير بس حلوو قريت الاجزاء الثلاث مع بعض بصراحه بداية الروايه رائعه ويكفي العلاقه القويه بين الاخت واخوها اللي انفقد بعضها في هالوقت .. واتوقع حنين من حقها تختار لأخوها زوجه طبعا برضا اخوها تكون متزنه واهم شئ ماتبعد اخوها عنهم .. بصراحه متشووووقه للأجزاء القادمه شكرا ابوريمان على الابداع الله يحفظك ويرعاك .. دمت بخير ..‘‘ |
إقتباس:
علاقة الاخت بزوجة اخوها تعتمد عالزوجة ومعاملة اخوها بعد الزواج ،، بعض الزوجات تعادي اهل زوجها من البداية بدون سبب !! ونفس الشي لو قل اهتمام الاخ باخته راح يحز بخاطرها وتحس زوجته السبب الي بعدته عنها ... ننتظر الجزء الرابع ورده |
. إختيار زوجه الابن صعب جداً بالذات حينما يكون ذلك الابن هو الوحيد المسؤول عن اسرته فيجب التريث عند الإختيار هناك امهات زوجوا ابنائهم لـ فتيات كانوا يظنون بأنهن صالحات يتقون الله في اهل ازواجهم لكن للاسف ابعدوهم عن اهلهم و اصبحوا يزورون اهلهم بالشهر مره واحده و ذلك بسبب الزوجه ! ننتظر الـ يتبع القادم ورده |
جزء ثالث ..مُثير ماشاءالله .. ,, متابعة يا بو ريمان ولكـــــن ... هل ممكن نتوقف شوي ! مدري احس صعبة نتابع الأجزاء وهي تنزل وأحنا لنا أخ فقدناهـ - صالح - الله يرحمه .. :( مجرد اقتراح لا أكثر :( والف شكر لكـ ,, |
اعذرني ع التأخير أخوي عبد الرحمن .. بس والله مو بيدي .. الحمد لله خلصت التسجيل في البترول :) والحين رجعت .. وقريت الأجزاء السابقة .. أعجبتني إلا بشيء واحد .. ليه قصيــرة ؟؟ّ!! فيه إيجابية عظيمة لموضوعك .. رجعة مهند .. أخيراً رجع هالقطوع :) المهم .. أنا مع أختي سارة .. فرقى صالح والله صدمة قوية :( هذا والسلام سكب الهلال |
اهلاً وسهلاً ابو ريمان .. جزء ثالث رائع .. سرد رائع واسلوب جميل ويجذب للقراءه .. ننتظر مستقبل الدحمي .. والجزء الرابع .. تقبل فائق احترامي وتقديري .. دمت بخير |
مرحباااا الساااع فيك يا بو ريمان ... الله لا يذوقك الحرمان في حياتك ان شاء الله ... نحن في الانتظار ... اختك : دلووووعة الامارات |
إقتباس:
يقول عبدالله الفيصل : مشينا فوق درب السهد والآلام ولأحزان حيارى في خضم التيه ماترسي مراسينا تباشير السعادة عن نظرنا لفها النسيان وفوق اهدابنا ماتت من الحسرة امانينا و ماذا بعد الحرمان ؟! و ماذا بعد الدمع الذي ( يحاول ) أن يكون الملجأ والمخرج ؟! ربما( قوة ) مصدرها ذلك الألم وتلك المعاناة ! لن نستعجل .. الاجابة حتماً ستكون بين أسطر هذه الرواية ! هنا فرصة لنبارك للسكب قبوله في جامعة البترول ،، دعواتنا لك بالتوفيق دوماً :) |
@@ الجزء الرابع @@ عبدالرحمن : " صبحك الله بالخير يمه " أم عبدالرحمن : " الله يصبحك بالنور و السرور يا ولدي " عبدالرحمن : " كيف زواجكم البارح ؟! كيف نجلاء ؟! ما كلمتكم ؟! " أم عبدالرحمن : " أبشرك كل شيء تمام ، و نجلاء طيبة و بخير و توها مكلمتني " عبدالرحمن : " الله يوفقهم " أم عبدالرحمن : " آمين . عبدالرحمن يا ولدي أم سعود أشغلتني تبينا نحدد موعد الملكة و الزواج " عبدالرحمن : " يمه أنا مفهم سعود و قايل لكم من أول ، هذا شيء بكيف البنت . - بعدين ما جلسنا لا سنة و لا سنتين ! البنت ما كملت ثلاث شهور مخطوبة . - عموماً الرأي لحنين شاوريها و هي بكيفها . حددت حنين زواجها في الوقت اللي هي تبيه و لأنها عاقلة فهمت إنها قدرت رغبة أهل خطيبها في تعجيل الزواج . صارت حنين يومياً في السوق تجهز لزواجها و في الغالب معها نجلاء بعد رجعتها من السفر . لما قرب موعد الزواج صارت حنين متوترة بشكل غريب حتى إنها عوضت كل هدوءها و ثقتها خلال الخطوبة و اللي كنت أنا أحمد ربي عليها بوقتها . قبل الزواج بأسبوع و بعد الملكة مباشرة صارت حنين تبكي و لا تأكل و لا تنام . نزلت بيوم و شفت حنين سارحة و أمي تراقبها ، و مع إني أدري إن كلامي ما راح يعجب أمي لكن لأني ما أتحمل أشوف حنين كذا توكلت على الله و جلست قريب من حنين و مسكت كفها . عبدالرحمن : " حنين ترى كل شيء بيدينا ! إذا مو مرتاحة أنت بس أشري و كل شيء يتوقف و اعتبري إنه ما صار شيء " أم عبدالرحمن : " وش هالكلام ؟! هذا شيء طبيعي و كل البنات يخافون " حنين بعد ما سمعت كلام أمي رمت نفسها على صدري و صارت تبكي بطريقة خلتني أقول أول مرة أشوف حنين تبكي ، خذتني الصدمة و المفاجأة و تركت حنين تطلع اللي بخاطرها و لما هدت . عبدالرحمن : " باكلم سعود و باتفق معه على التأجيل مبدئياً ، مستحيل الأمور تتم و حنين كذا " طلعت من البيت و لا رحت مشواري ، اتجهت للمكان اللي أحتاج أروح له لما أتضايق ، المكان اللي خاواني بعد وفاة أبوي ، فكرت أكلم سعود لكن قلت العجلة شينة و بكره فيها حلال . رجعت للبيت متأخر و حصلت رسالة من حنين خلاصتها : " أبي كل شيء يتم بهدوء " تركتها على راحتها و كل شيء تم لكن بصراحة من دون اقتناع ! و ما كنت أبداً راضي عن أمي في طريقة تعاملها مع حنين في هذا الموقف و لا حتى طريقة تعامل أمي مع الموضوع . و النتيجة إني في ليلة زواج حنين للأسف كنت حزين ، و لما سلمت عليها وشفت دموعها و لما عرفت إنها بكت أكثر بين يدين نجلاء و إن الكل انتبه إن في شيء صاير ما صار لي خلق انتظر سعود يدخل ، طلعت و شفت بنت واقفة خلف الباب كانت تراقب و تبكي . انتهى الزواج الحزين على الأقل بالنسبة لي و أخذتهم للفندق و من بكره جت حنين للبيت عشان تودع أمي و خالتي و نجلاء قبل السفر و بعدها أخذتهم للمطار . كنت أكلمها بعد وصولها كل ساعتين تقريباً و كنت مفهم سعود قبل الزواج حالة حنين و إني محتاج أتابعها عشان أتطمن . بعد ثلاثة أيام سعود : " عبدالرحمن أختك مو راضية تتقبل شيء ، تبي تكون لوحدها و ما تبي مكان واحد يجمعني بها و تكون في أفضل حالاتها لما نكون في مكان عام يمكن لأنها تنسى ، و إذا أقبل الليل أقول الله يجيب الصبح ، و أنا تعبت " عبدالرحمن : " شوف سعود ، ما أبي أتدخل لكن أقترح عليك ترجع في أول رحلة و تخليني أشوف الموضوع " |
صباح الخير ورده جزء مشوق يعطيكـ العافية :) حالة حنين تمر فيها أغلب البنات كونها دخلت حياة جديدة وكلشي بيتغير وفراق اهلها صعب عليها :( برأيي اخوها غلط لما اقترح عليه يرجع .. أحسن شي تنحل المشكلة بين البنت وزوجها :) مازلت متابعة ورده |
. ليس بالسهل ان يتعود الانسان على العيش مع شخصٍ غريب ! لذلك من الطبيعي ان تواجه حنين مصاعب في التأقلم على سعود و العيش معه مفارقه الاهل ستؤثر كثيراً على نفسيتها ايضاً بعد ان كانت تعيش بينهم فتره ليست بالقصيره .. لعل الايام تجعلهم قريبين من بعضهم اكثر فإذا فهم سعود حاله حنين سيسهل الكثير و ستتعود عليه و ستحل المشكله , بإنتظار الـ يتبع القادم ورده |
:d _______________________ هلا وغلا اخوي ابو ربمان ورده الله يعطيك العافية وبصراحة خشيت في جو القصة :smilie47: وابشرك الحمد لله خلصت الاستضافة :stoned: أعتقد بدات اللحظات الصعبة ومايسمى بالعقدة في القصة من الجزء الرابع ...:) ما ودي استبق الاحداث .. ولكني سأتابع بشوق ..:smilie47: دمت بحفظ الله ورعايته ,,, |
إقتباس:
توه مخلص أسئلة فياض !! |
حنين مو متعودة تطلع كثير عن أهلها .. أو ما تعودت تتعرف على ناس كثير .. يمكن يكون هذا سبب :stoned: واصل السرد :smilie47: عبد الرحمن :smilie47: إقتباس:
الحمد لله هانت :) سكب الهلال |
^ ^ ^ ما ودك تعطيني من ( التحفة ) الأدبية الأخيرة أدخلها في الرواية ؟! مبروك القبول . |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 05:57 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd