رد على عجالة برجع وأرد رد مطول لأني الحين رايح لمباراة مجلسنا مع فريق مجهول

عبدالرحمن .....! نهايتك أعجبتني جداً جداً جداً

نهاية لم أتوقعها حقيقةً لكنك أبدعت

زادت قساوة الحرمان والله إلى الضعف

موت عبدالرحمن ذكرني بقصة سمعتها آلمتني كثيراً

أعذرني أخي فأنا مجبر على الرحيل

ولعل لنا لقاء مع الأحبة

هي الدنيا حالها كذلك الموت حق وعسى الله أن يبلغنا رمضان وإن لم يبلغناه يكتب لنا صيامه وقيامه وكل عمل نوينا أن نعمله فهو أرحم من سئل وأكرم من أعطى .

أنا مجبر على الرحيل الآن لكي لا أتأخر ......... سأعود إن شاء الله

تحياتي .....

أكتفي بالدموع

لماذا تتحطم الأحلام هكذا

ليه عمر الفرحة ما تكتمل

ليه الحياة قاسية



رواية رائعة جدا

عشنا تفاصيلها لحظة بلحظة
حركت مشاعرنا

جسدت حقائق متناثرة من الحياة

صور رائعة للحب والوفاء والإخلاص

لكن لماذا يموت الحب في النهاية

الا يمكن للحب أن يستمر


حب مياسم لعبدالرحمن سيبقى معها حتى تلتقي به هناك

في العالم الخالد حيث لاحزن أو دموع


ما اقدر أكتب أكثر

لأني جدا متأثرة بالحدث الأخير


بالحب والإشراق

يا لوعة الأسى !!

شكراً أبا ريمان على هذا الجهد الخرافي ، أصبحت أكثر قسوةً من أخيك فأنا كنت سأقتلهم بدون أن يشعر بهم أحد ناهيك عن أن يحبهم ، أما أنت فقد أتيتنا من حيث لا نحتسب.

تكدست مشاعر الإعجاب بعبدالرحمن حتى صار في أعلى القمم ثم أتيت به و بقلوب كل من تايع و قرأ إلى الأرض .

وأنا اقرأ النهاية تذكرت


واسمي - وإن أخطأت لفظ اسمي على التابوت - لي
أما أنا - وقد امتلأت بكل اسباب الرحيل - فلست لي
فلست لي
أنا لست لي
أنا لست لي

.
.
بأذن البارئ سأعود

ورده

مافيـــه اقسى من هالحرمـــــان

نهايه مؤلمه ابد ماتوقعناها بطل الحرمان مات عبدالرحمن الشهم الطيب راح

ليه كذا مافيه سعاده تكتمل ليه لازم اللي تدخل السعاده في قلبه يذوق المر ليـــــه

ابوريمان

كلـ الشكر مايوفيك حقك جهد كبيرامتعتنا فيه ورده

يا إلهي نهاية حزينة بموت عبدالرحمن

كنت أتمنى إن النهاية تكون بولادة مياسم لكن المخرج يبي كذا << ما عرف يكتبها بالمصري كتبها كذا

على العموم ننتظرك بروايه قادمه بس تكون سعيدة

نشكرك على الجهد اللي بذلته , اللي مهما تكلمت فلن يوفي حقك

إقتباس " الحرمان " حبرها الدموع و حروفها الألم .. ألم لأجله تحترق الجفون و له تسيل الدموع ..

أيّ حرمان أشد و أقسى من هذا الحرمان ... الألم الداخلي و الإحساس بلحظات الضعف والعجز و فِراق الأحبة

كفيلة بتمزيق القلب قطعا ً متناثرة هنا وهناك , فكيف إذا اجتمعت معا ً...

" الحرمان " ..كلمة أشد لهيبا ً من حرارة الشمس الحارقة لا يحُسُّها إلا من اكتوى بنارها ... هي كلمه تُرجمانها الدموع

المتساقطة من محاجر العيون أسى وحُزن... هي كلمة تشبه اللوحة التي رُسمت لتجسِّد الحزن في أعلى درجاته...



أبا ريمان ..

كتبت فأجدت ... فكان من الواجب علينا شكرك بعد جهدك ,

حقيقة ً , لقد استمتعنا بهذه الرواية التي عشناها بكل تفاصيلها الحلوة والمرة ... أسلوب أخــَّـاذ يأسرك من الوهلة

الأولى و قصة ابدعت في نسج تفاصيلها..


دمت بخـــــير....

حرااااااااااااام يموت ؟

<< مايدري وش السالفة


مشكور ابو ريمان ورده

.

.

وش بقى أقسى من كذا !

مياسم فقدت أمها وأبوها وحبيبها !
كيف تعيش كيف تكمل طريقها


صعبه الواحد يعيش بهـ الحيآة وكل احبابه تحت التراب !
يحس انه يعيش لـ ولا شي .. يحس انه عايش ومو عايش

أصعب شعور يابو ريمان الله يهديك
الله لا يفجعنا بأحبابنا




أبو ريمان

هنا لابد لنا أن نقف جميعا ً لـ نشكرك فعلا فعلا أمتعتنا طوال فترة كتابة (الحرمـــــان)
كانت كما توقعناها لأن كاتبها له أسلوب يميزه عن غيره


شُكرا ً أبو ريمان


مع التحيه

ليه ؟

ليه عبدالرحمن

انصدمت ماتوقعت أبد أبد انه بيموت

والله قريت هالجزء أكثر من مره مدري ماقدرت استوعب

انها ماتجيب عيال هذا اللي توقعت انه الحرمان

بس انحرمت من كل شي

عبدالرحمن يموت ليه

الله يسامحكـ

والله لا يفجعنا بغالي

أول مرهـ أقرا روايه بحياتي شكراً ابو ريمان ورده

الله يعطيكـ العافيه ورده