![]() |
إقتباس:
:smilie47: :smilie47: الله يخليها لك .. ويخليك لها .. ويوسع صدرها بالعافية .. ولا يضيقه بمكروه ... يارب .. **** الأجزاء مؤلمة جداً .. لكن لا أملك إلا أقول " واصل أنا بالانتظار " |
وأخيراً..! كملت كل الاجزاء أربع ساعات قدام الجهاز :stoned: بس الرواية تستاهل s60s تسلم يابو ريمان ولا يهمونك العذال |
الجزء الثاني و الثلاثون ،،، كان القاضي مشرف المجلس العام في شبكة الزعيم و أكبر عضو فيه و أفضل شخص في الشرقية !! و كان ( أقشر ) يحب ينذر و يوقف ، و استعان به عبدالرحمن ( الكاتب ) و ليس ( حبيب مياسم ) في بعض الأجزاء في القصة . القاضي في رسالة لعبدالرحمن " ما يصلح أصير أحد أبطال الرواية " عبدالرحمن : " لا ما يصلح " القاضي : " يصلح و لا أصكك إنذار " عبدالرحمن : " خلاص ، باشوف لك شخصية ، وش رأيك في بشير ؟! " الله يستر ، يمكن لما يوصل وقت الجزء القادم تطلع لي رسالة " ما لك سنع " !! |
^ ^ :d:d:d بشير !! :d أُوما القاضي أقشر ؟؟!! :surprised: >> :d ما شاء الله يعني القاضي له يد بالقصة ( s60s ) ............................ الجزء الثلاثون إقتباس:
.... أبو ريمان شكراً لك ورده . .. ليو ميسي الله يرحم أبو همام ويغفرله :( .. |
^ ^ ^ شكراً نور الشمس سيتم تصحيح الخطأ |
الكريمة نور الشمس ، لا يا أختي ليس لي في هذه الرواية إلا مثلما لكم فيها أو أقل ، و ما كتبه أبو ريمان في رده هو من قبيل سخاءه مع أخيه ، و لو كان لي يدٌ فيها لابتدأتها بموت الأبوين ثم مياسم ثم عبدالرحمن ثم بقية العائلة ثم المدينة بأسرها. قلوبنا قُدّت من حجرٍ صلد ، لم يعد هناك قلوباً مثل ذلك الذي يحمله عبدالرحمن. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. أستاذنا أبو ريمان .. :stoned: ورده لو أقلب الكيبورد وأكسره ما لقيت شي يوفيكَ مدحاً .. :stoned::d أنا توني مخلص الجزء الثالث .. :) والى هنا أقول ابدعت .. سلمت أناملك .. ورده لي عوده بعد أكمال جميع الأجزاء .. ورده |
. . مياسم طغت على هالجزء الحُزن لازال يغلف روحها لولا وجود (عبد الرحمن) لانهارت بكل تأكيد ! صعبه جداً مهمة عبد الرحمن في اخبار مياسم بما حدث لها ! لكن لا زال بداخلي بـصيص أمل في عودة مياسم كما كانت :smilie47: ابو ريمان متابعين مع التحيه |
إقتباس:
ضحكت هنا و كأن لم أضحك منذ سنين :D إقتباس:
أولستَ أنت من أوصل حرمه المصون إلى باب السياره , صدقني بعد هذا الفعل تأكدت أن قلبك أرق من قلب عبدالرحمن مئة مره أو يزيد :D , فعبدالرحمن لم يصارع لذة النوم التي كانت تحايلُ عينيك :D . |
إقتباس:
أضحك الله سنّك حبيبنا . |
إقتباس:
أحيي فيك روح الإجرام والبطش :d:smilie47: إقتباس:
وش دخل رقة القلب بالخوف من وزارة الداخلية؟ وش جاب رقيق القلب لـ المستعمر ؟ :naughty::d خيبت ظني فيك يا أبوعطش :nono::d عبودي .. واصل الله يعطيك كل عافية :smilie47: مجهود كبير قمت فيه على مدى أيام وأسابيع .. كلمة شكر ما توفيك حقك :smilie47: أسلوبك ما يستاهله المدح .. يستاهله اللي أكبر منه ,, ألا وهو إعجاب المشاغب به :smilie47:s60s:d |
جميل أن يوجد رجل يتكفل بحزن إمرأة إلى هذا الحد ! حسب قرائتي السريعة للردود عرفت أن بعض أحداث الرواية لا تخلو من لمساتٍ واقعية... لذلك فإني لا أخفيك يا أباريمان أنني أتمنى أن يكون الجزء الواقعي من الرواية هو وجود شخص بوفاء عبدالرحمن! أما باقي الأحداث فإنها محزنة إلى حد يجعلنا نقول "الله لا يوريه لأحد" بالمناسبة لم أقرأ كل شئ.... لكن ما قرأته يكفي لإن أقدم لكاتبها شكري ! إذ أنها قليلة تلك الكتابات التي تأخذ جزءاً من أحزاننا... لتسطرها و تجسم ملامحها ثم تحولها إلى حروفٍ أبجدية... مثل هذه الكتابات لا نجد أمام أصحابها إلا أن نشكر جهدهم... و نعتذر عن تقصيرنا تجاه حرفهم شكراً لك أبو ريمان و كل عام و الجميع بألف خير. |
يعجبني المشاغب في رؤيته للأمور !! هناك فرق بين تصرفات ( المحب ) و تصرفات ( الخائف ) ، و هنا يكمن الفرق بين ( عبدالرحمن ) الرواية و ( قاضي ) المنتدى مهما حوال غيمة العطش إثبات خلاف ذلك . |
( 1 ) إقتباس:
إقتباس:
|
لا سأترك هاتين العبارتين حتى أضحك ملء فمي عندما تحين ساعة الصفر لكليهما ، بعد عمرٍ طويلٍ طبعاً . إذا فرضنا أنه خوف و هو ليس كذلك بل التزامٌ وظيفي فقط ، لكن لو فرضنا أنه كذلك فهو أقل عذاباً من قطع مسافة خمسمائة كيلاً وراء امراءةً لن تملك لها من الأمر شيئاً غير أن الحب يعطل الحواس و الإدراك و قبل هذا العقل. |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 08:53 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd