![]() |
و أخيرا.. وصلت لكم.. راحوا الشرقية.. و لاصار الا الخير.. يا مياسم ذي قلق الله يصلحه.. قسم بالله إني أنا خفت.. و أنا مالي دخل.. عندي سؤال تكفى.. نجلاء وش علاقتها.. بعبدالرحمن و أمه و حنين؟؟ نسيت الصراحة.. و مشوار ارجع للصفحات اللي قبل..!! ------------------------------------------------------- أبو ريمان.. ماذا فعلت بي يا رجل..؟؟ دعني أخبرك مالذي حدث.. أنا أعشق الأدب و متعة حياتي عندما أقرأ شيئا ينتمي لعالم الأدب.. مع هذا العلم أنسى الدنيا و مافيها.. لكن.. أمّا وقد أتينا لـ (لكن).. فسبحان ربي.. أحب القصص القصيرة.. لكن.. ما تسمى بالرواية.. لا أدري لماذا لا أحب حتى سماع اسمها.. لكنّك غيّرت مجرى قناعاتي.. جعلتني مغرما.. بهذا (الفن).. لا أستطيع الحكم على أي رواية.. هل هي تستحق الإعجاب أم لا.. لإن روايتك هي انطلاقتي الأولى في هذا العالم.. لكن.. كل الذي أعرفه.. أنك أتقنت هذا الفن أيّما.. إتقان.. و الله.. العظيم..و ليست مجاملة.. كأنني أرى المشاهد أمام عيني واحدا تلو الآخر.. أحيانا .. و أنا أقرأ (أسطورتك).. أخاف أن أنزل أسفل الصفحة فأجد شيئا ما يحزنني.. و يكدر عليّ صفو يومي.. و الله إنني (أخاف) حقا.. و لست أبالغ إن قلت إنه أكثر من خوف (مياسم) من السيارة..!! أطلت الكلام.. لكن.. شكرا لك أيها المبدع.. بل أنت من أعطيت للإبداع معانيه.. ما زلت أنتظر.. أين تتحقق كلمة (الحرمان)..!! من يوم شفت المقص و أنا قايل أن هالإنسان يطلع منه (أساطير) و ليست (روايات)..!!! شكرا لك.. (التميمي) |
عــــــدنا..:stoned: من الجزء الاول الى الجزء الخامس عشر..هنا <TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width="90%" align=center border=0><TBODY><TR><TD><TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD vAlign=bottom width=75></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE> إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
قراءه ممتعه..s13s سلااااااااااااااااااااااااااااااااااااام |
^ ^ الله يعطيك العافية يا فتى ينبع:stoned: ورده .. .. يارب سترك :( .. الحمد لله وصلوا سالمين باقي يرجعون :no: >> ماهي بعيدة عن مياسم :sick: .. .. abu_riman إذا ممكن بسأل :shy: .. هل ستستمر الرواية إلى رمضان ؟؟!! أخشى أني لا أستطيع أن أكمل قراءة الرواية بوقتها :( .. .. شكراً s34s.. .. |
:stoned:كوويس الحمدالله ع السلامه:d نستنى التتمهs13s (40 حرف هذي ماشالوها:upset: ) |
وهـــ :smilie47: الحمد لله ع السلامة .. ماصدقت انهم وصلوا .. وماصار شيء .. بس أعجبني شيء :yes: .. عبدالرحمن لحقهم للشرقية !!:bigeek: يمشي وراهم :surprised: ماشـاء الله .. من يسويها ؟؟ :stoned: أبوريمان .. واصل .. بالانتظار :yes: |
مدريدي شكراً لك ، الحمدلله أن فيها ما ارتقى ليرضيك . نجلاء بنت خالة عبدالرحمن و أخته من الرضاعة . @@@@@@@@@@@@@ نور الشمس ستنتهي الرواية قبل رمضان ، هذا الأسبوع ربما . @@@@@@@@@@@@@ تغريد متكاثرة علينا 40 حرف ؟! الله يذكر التميمية و محبوبة بالخير . @@@@@@@@@@@@@ المحبرة وين اللي يسويها ؟! و وين اللي يدلنا على اللي يسويها ؟! @@@@@@@@@@@@@ أبو ناصر ،،، كلما افتقدتك وجدتك ، كلما بدأت أتساءل أتتني الإجابة فشكراً لك . |
إقتباس:
أنا فعلتها ذات مرةٍ مع حرمنا المصون عندما ذهبت مع أخيها إلى جدة و قمت بإيصالها مع الحقائب حتى باب السيارة ، أي و الله ، ثم عدت لأنام!! أحسني الظن فينا فالرجل في صف المرأة و ما بطل روايةِ أبي ريمان إلا مثالاُ يسيراً لشعورنا بهنّ. قال ألحقهم إلى الشرقية قال .. لا .. ثم عاد من غده إلى الرياض .. لو ذهب إلى البحرين على الأقل . |
يازين قراءة الاجزاء مره وحده قريت 6 اجزاء :) احداث كثيره صارت :surprised:.. اشوف ماشاء الله زواج حنين ماعاق ولاطوّل وزين انهم وصولوا على خير بس الخوووف من شئ بيصير لهم هناك الله يستر :( .. شكل الحرمان بيتحقق هنا :( .. نترقب الاحداث .. يعطيك العافيه اخوي ابو ريمان .. دمت بخير ..‘‘ |
أبو عبدالله احمد ربك ما حبيت ، لو حبيت كان تمشي وراها و بالبال السامح . اسمع كلام من هم أكبر منك و إن كنت كبيراً قدراً و سناً . |
@@ الجزء السابع و العشرون @@ من بكره الظهر كلمتني مياسم .. مياسم : " يمكن نرجع بكره " عبدالرحمن : " غريبة ! ما كان كذا التخطيط !! " مياسم : " ما أدري ! الظاهر أبوي خلص شغله أو بالأصح ما مشى زي ما كان مخطط له و بيرجع ، مجرد توقع ما تأكد شيء " عبدالرحمن : " توصلون بالسلامة حبيبتي " مياسم : " عبدالرحمن ! في خاطري كلام بسسسسسس !! " عبدالرحمن : " قولي حبيبتي لا تخلين بخاطرك شي " مياسم : " ما تتضايق مني ؟ " عبدالرحمن : " أفا عليك مياسم ! و أنت تتوقعين أتضايق منك بيوم ؟ " مياسم : " الله لا يحرمني منك عبدالرحمن ، اليوم الفجر لما قال أبوي يمكن نمشي بكره رجعت لي نفس الأفكار و المخاوف و حسيت بكتمة و ما قدرت أتنفس " عبدالرحمن : " مياسم !! ترى سويتيها قضية و تعبتيني و تعبت أبوك معك و أنت شفت كيف إنه بالأخير ما صار شيء ! لا تصيرين موسوسة يا بابا " مياسم بعد تنهيدة : " إذا تأكدت من موعد مشيتنا كلمتك ، مع السلامة " عبدالرحمن : " طيب ، مع السلامة " هالبنت خوافة من جد .. مياسم : " هلا عبدالرحمن " عبدالرحمن : " هلا بك ، متى بتمشون ؟! " مياسم : " يمكن بعد الظهر " عبدالرحمن : " بالسلامة ، توصين شيء حبيبتي ؟! " مياسم : " سلامتك " عبدالرحمن : " الله يسلمك " الحين وش الرأي ؟! أروح للشرقية و أمشي معهم ؟! أو أتعوذ من الشيطان بس و أترك الوسوسة عني ؟! طيب إذا صار لمياسم شي ؟! أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ! من هنا إلى الليل فيها حلال . أول الليل كلمتها .. عبدالرحمن : " هلا " مياسم : " هلا عبدالرحمن " عبدالرحمن : " ما تدرين متى بتمشون ؟! " مياسم : " إلا بنمشي الظهر ، أقول عبدالرحمن تذكر اللي وصيتك عليه ؟! " عبدالرحمن : " وشو بس ! واااجد الأشياء اللي موصيتني عليها !! " مياسم : " عبدالرحمن ! لا تقعد تمن علي !! ما وصيتك إلا على شيء واحد في الوقت الحالي يمكن بعدين أوصيك على أكثر " عبدالرحمن : " سم طال عمرك آسف ، كلمت الرجال و راح يشوف لي كم بيت محتاج و يرجع لي و الله يتقبل منك " مياسم : " و لا يحرمك أجرها إن شاء الله ، قبل لا أنسى ! عازمة أمي و أبوي الليلة في المطعم على العشاء ، كان المفروض تكون أنت معنا ! وعدتني تكون معنا آخر الرحلة " عبدالرحمن : " مياسم أنت تعرفين وش كثر أنا مشغول ، بعدين رحلتكم صارت قصيرة على غير المتوقع و الترتيبات تغيرت ، و أوعدك أعوضك " مياسم : " أدري عبدالرحمن ، الله يعينك و ييسر أمرك و يتقبل دعواتي لك !! " عبدالرحمن : " آمين يا فتاة أحلامي " مياسم : " طيب فتاة أحلامك تستأذنك الحين لأن أهلها ينتظرونها في السيارة ، توصي شيء ؟! " عبدالرحمن : " سلامتك ، أشوفك على خير " مياسم : " قريب إن شاء الله ! بكره " عبدالرحمن : " الله ! بتنور الرياض بكره " مياسم : " الله لا يحرمني منك ، تأخرت مع السلامة " عبدالرحمن : " مع السلامة " ما كان ودي إني مخيب ظنها ، يا ليتني لحقتها لو ليلة وحدة بس . كيف أعوضها ؟! ما في إلا أني أصبحها بكره و أعزمهم على الغداء و منها أماشيهم على الخط . صليت الفجر و مسكت الخط أسابق شروق الشمس ، وصلت مبكر و جلست على الطاولة في مقدمة الشاليه أشرب شاي و أنتظر ، قام عمي كالعادة متعود يقوم بدري تفاجأ طبعاً و سلم . العم محمد : " مياسم تدري إنك جاي ؟ " عبدالرحمن : " طبعاً لا " العم محمد : " بتفرح كثير إذا درت إنك جاي ، خلني أصحيها " عبدالرحمن : " لا عمي ، خلها تشبع نوم عشان تروق ، أنت ما تجهلك بنتك لو صحت و هي ما شبعت نوم مزاجها يتعكر " العم محمد : " خلنا نمشي شوي حتى يصحون " عبدالرحمن : " عمي وش رأيك تمشي لحالك ؟! والله تعبان و شبه مواصل من أمس ، كنت أنتظر أحد يفتح باب الشاليه عشان أدخل أنام " العم محمد : " نوم العافية ، أجل نم لك شوي و إذا رجعت صحيتكم و أفطرنا مع بعض " عبدالرحمن : " صار يا عم ، عن إذنك " العم محمد و هو يصحي مياسم : " قومي يكفي نوم ، عندي لك مفاجأة على الفطور " مياسم : " صبجك الله بالخير أبوي ، علمني المفاجأة أول و بعدين أصحى " العم محمد : " ما تبين بكيفك ! أصلاً تقريباً هي مفاجأة لك لحالك و غيرك ما تفرق معه " مياسم : " أكيد عبدالرحمن جاي صح ؟! الله يخليك أبوي قل صح !! " العم محمد : " طيب استحي شوي لو قدامي " مياسم : " يمااااه ، يمه وين عبدالرحمن ؟! " الخالة : " عبدالرحمن نايم و لا تصحينه ، الولد تعبان و من أمس ما نام و اليوم بيرجع معنا للرياض " العم محمد و هو معطيهم ظهره : " والله اللي ما كمل الضعيف نومته !! " مياسم : " لا يروح له أحد ، أنا بابدل ملابسي و أصحيه " الخالة : " ما أحد مصحيه أنت بس اركدي شوي لا يضرب رأسك في السقف " مياسم : " قولوا اللي تبون الحين ماني فاضية لكم بس تراني مسجلة كل شي ، و باحاسبكم عليه " العم محمد يقرأ الجريدة في آخر المجلس و أنا نايم أو كنت نايم لحد ما دخل عمي و سمعته يصحي مياسم و سمعت كل شيء ، دخلت مياسم و تجمدت عند الباب لدقايق و العم محمد يتابع أغلى ما يملك من خلف الجريدة من دون ما تحس ، الشيء اللي ما تعرفونه إن العم محمد رغم سعادته بإن بنته بترتبط إلا إن تعلق مياسم بالإنسان هذا كان منغص هالسعادة ، و في الوقت اللي كانوا الناس يتقدمون لخطبة مياسم كان العم محمد يردد دائماً الأفضل إن البنت تأخذ واحد يحبها و لا تأخذ واحد تحبه ، لكن !! بهدوء خطت مياسم كم خطوة باتجاهي من دون ما تحس إن نظرات أبوها كانت تتجاوز الجريدة لمتابعة حركاتها و سكناتها ، و من دون ما تحس إني صاحي و مسوي نايم . صارت مياسم قريبة مني و جلست ، تتأملني و ما نطقت ، اللي نطق العم محمد : " والله لو إنك أول مرة تشوفينه ؟! " تلخبطت مياسم و عوضها العم محمد بخروجه من المجلس ، استمرت مياسم تتأمل و من دون شعور فتحت عيني فجأة ، تلاقت العيون من غير ميعاد و ابتسامة تلقائية انطبعت علي و ركزت النظرات على مياسم و نزلت منها دمعة بعد ما تعلقت بالرمش لحظة .. في نفس اللحظة.. عبدالرحمن : " كيفك مياسم ؟! " ما جاوبت مياسم لكن نزلت رأسها للأرض و كأنها همست إذا ما هو خيال " الله لا يحرمني منك " مياسم : " عبدالرحمن ليه كلفت على نفسك و جيت ؟! " عبدالرحمن : " هذا آخر كلام أبي أسمعه منك ، كلها ساعات و نرجع للرياض !! ممكن مياسم تخلينا ننبسط ؟! " مياسم بابتسامة امتنان : " طيب ، يالله نفطر " بعد دقايق كان الكل حول الطاولة العم محمد و مياسم في جهة و عبدالرحمن و الخالة في جهة . العم محمد : " أقدر أعرف وش جايبك في يوم رجعتنا ؟! " عبدالرحمن : " وش رأيك يا خالتي ؟! كنها طردة ؟! " مياسم : " إذا بتفهمها كذا بكيفك ! " عبدالرحمن : " خليني أخلص فطور بعدين أتفاهم معك أنت و أبوك " مياسم : " تسمع يبه بأي لهجة يكلمني " العم محمد : " إيه أسمع بس جالس أتابع من بعيد و باتدخل في الوقت المناسب " عبدالرحمن بصوت خافت : " طيب يا عمي يا السي آي إيه !! في الوقت المناسب " مياسم : " بابا شوف عبدالرحمن يتطنز !! " عبدالرحمن : " الله من الشر !! الرجال ما سمع إلا يسمع يعني ؟! سبحان الله العظيم !! ما عليك منها يا عمي بنتك و أنت عارفها " الخالة : " والله يا بنيتي ما عرفت لك ! إن غاب عبدالرحمن عن عينك غابت معه ضحكتك ، و إذا حضر شلت عصاك ؟! " مياسم : " يماااااااااه !! " عبدالرحمن : " يالله أجل بعد إذنكم أنا ماشي " العم محمد : " هذا اللي تبين ! تكبرين رأس الولد على البنية " الخالة : " أنا ما عندي غير الصراحة " عبدالرحمن : " عاشت العدالة عاشت ، عاشت الخالة عاشت " مياسم : " ما يبي له شيء أبد ! أنا قايلة فيه عرق طقاقة " عبدالرحمن : " مو منك والله بس منقهرة " العم محمد يملأ المكان بضحكاته و يقول : " الله لا يحرمنا منكم ، أنتم عندي بالدنيا كلها " مياسم بعد ما قربت كرسيها للعم محمد : " لا مو كلنا ! بس أنا لحالي يا بابا " العم محمد : " يا بنت يا دلوعة أنا والله ما تطمنت عليك إلا لأني عارف إنك مع عبدالرحمن " مياسم : " هذا اللي ناقص يبه ! وقف في صفه أنت بعد " عبدالرحمن : " في الأخير ! لا يصح إلا الصحيح !! " الكل ضحك و كانت وجبة من أحلى الوجبات في العمر . و كملنا يوم من أسعد أيامي بدون مبالغة ، يمكن كان أسعد يوم في حياتي ! يقولون الشيء بالضد يذكر !! في هاليوم ذكرت أبوي !! عزمت عمي و خالتي و مياسم على الغداء عشان أعوض مياسم عن عشاء البارح ، كلمتني حنين بعد الظهر و طمنتني عليها ، و كلمت أمي و حصلتها مرتبة البرنامج مع خالتي كالعادة !! .. عبدالرحمن : " الله يصبر شوارع الرياض ، يمه " أم عبدالرحمن : " جالسة لحالي و تبيني ما أروح و أجي ؟! " عبدالرحمن : " صح يمه ! يوم إن حنين معك ما أذكرك متعدية زلفة الباب !! " أم عبدالرحمن : " خوش والله ! هذا بدال ما تقول روحي يمه اطلعي وسعي صدرك " عبدالرحمن : " الخوف عليك من الزود يمه ، الله يوسع صدرك بالعافية ، أمزح معك يمه لو أشوفك في البيت لحالك تركت اللي بيدي و جيتك " مياسم خلتني أشوف هديتها لحنين و لنجلاء و لأمي !! مع إن سفرتها قصيرة ما نست هداياهم !! ليه ما يكون أسعد يوم في حياتي و أنا أشوف مياسم نست خوفها بحضوري . في الطريق ركبت مياسم مع أهلها و كنت خلفهم أمشي و كنت أبي أوصل للرياض عشان أقول لمياسم إني كنت أمشي وراهم في الطريق للشرقية و إني ما كنت نايم لما جت تصحيني !! صاير ما أحب أغبي عنها شيء . تأخرت عنهم بمسافة عشان ما تنشغل مياسم بوجودي حولهم ، و كانت معاي على اتصال بين وقت و قت و ما قدرت أنسى السعادة في عيونها قبل ما نركب نمسك الخط ، أكثر منها فرحتها لما عمي و حنا راجعين من المطعم للشالية سمح لمياسم تركب معي مع الشغالة بحكم قصر المسافة ، كانت مياسم مبسوطة و كنت أنا مبسوط بشوفتها مبسوطة . |
الله يوصلهم بالسلامة.. ماشاء الله عليه عبدالرحمن.. فالٍ والدينه..!! الله يهنيه يارب.. أبوريمان.. بانتظار.. تكملة أسطورتك.. شكرا لك.. (التميمي) |
أثركم انتم هنا وأنا ما أدري :d تصدق :surprised: توني أدري إنها قصة :d بس الصراحة قصة جميلة جدا :yes: لي ساعتين ونص تقريبا وأنا أقراها من الجرء الأول إلى السبع والعشرين :sick: وين حنين :surprised: الروايه صارت كلها بين عبدالرحمن وزوجته إلي أتوقع إنه في خط الرجعه بيقلبون :d وبيموت عبد الرحمن وبيحزن عليه حنين ومياسم ونجلاء << ولا على طاري مياسم :surprised: إسم غريب من وين جبته :d في أخر جزءين صار كله مكلمات بين عبد الرحمن ومياسم :sleep: وحنين ونجلاء صار مالهم خبر s11s ننتظر الجزء الثامن والعشرين s80s :smilie47: :d نسيت ما أقول :d ياريت تزيد من شخصيات الروايه :d وزي ما قال المشاغب :d خل الأكشن يسود على الروايه :d :smilie47: |
واصــل .. مع إني خايفه !!:yes: إقتباس:
إقتباس:
مافعلته أخي الكريم .. تضحية رجل .. ومجازفة .. بالنسبة لرجلٍ يخرج من المنزل يتبع امرأة .. ويحمل حقائبها حتى باب سيارة أخيها !! ماشــاء الله عليك .. تنافس بطل أبو ريمان :):stoned: |
أبوريمان.. :smilie47: ملاحظة: موب كنّك طولت علينا شوي..:d أدري إني أشغلتك.. لكنّي مستمتع.. شكرا لك.. (التميمي) |
حنين عوضها الله خيراً ، و بغض النظر عما سيحصل معها في قادم الأجزاء ، إلا أن سعادتها بزواجها الأخير كانت فرجاً بعد حرمان ! سبحانه يعطي و يمنع . عبدالرحمن ومياسم عشنا معهما اللحظات الأجمل والمشاعر الأعمق في فترة تستنشق من رحيق العمر جلّه ! طريقة تعامل عبدالرحمن مع مياسم واخته حنين من قبلها .. تؤكد لنا أن عبدالرحمن يرى سعادته فيهما لذلك هو لا يعرف إلا أن " يدللهم " .. هو يستمتع بذلك حتى وهو يعلم أنه قد " يخربهم " عليه ! و يكيل لنفسه بمكيال اللوم إن تسبب هو في يوم بدمعتهم ! إن كانت صورة عبدالرحمن تميل للمثالية ،، فأرى أنه مثالي واقعي و موجود ليس خيالي ! و إن ندر لم ينعدم ! فقاضينا أوشك على أن ينتزع المثالية فقط لو أكمل 1000 ومدري كم كيلو :d جميلة هي الأحداث إلى هذا الحد ! متوجسين خيفة من القادم ! " بس أهم شي انهم انبسطوا و ما صار لهم شي و هم بديرتنا :d " |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:04 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd