نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/index.php)
-   منتدى المجلس العام (http://vb.alhilal.com/forumdisplay.php?f=1)
-   -   الـحـرمـــــــــــــــــــــان (http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=608975)

~بنت الزعيم~ 14/08/2008 06:32 AM

.







اول شي الحمد لله على سلامتكم :yes:
و ثاني شي الله يعطيك العافيه على هالجزء الطويل اشوي :stoned:

أمور عبدالرحمن و رضى هله على زواجه كلها تمام التمام
و نتمنى انها تستمر على كذا و يتم عقد قرآنهم في الجزء القادم
و تسأول عبدالرحمن الاخير كان بمحله علاقته بتكون متغيره عن قبل اكيييد
لانه صار له مسؤليه جديده اللي هي زوجته فمن الطبيعي راح
يقل التواصل اشوي يعني بدل ما كانوا يشفونه كل يوم بيشوفونه
بالاسبوع ثلاث مرات مثلاً و هذا شي طبيعي لان حياته إختلفت
و يا خوفي انها تحرمه من هله و تبعده عنهم :(
اما إذا عاش مع هله هو وزجته فممكن ما تتغير العلاقه بالعكس راح
تكون قويه و مثل ما هي و ممكن تنشأ غيره بين مياسم و حنين
كل ذا توقع راح يثبته او ينفيه الجزء القادم ...

مــــهــــنــــد 14/08/2008 12:48 PM

ههههههههههههه الله يرج بليسهم

بس أحلى شيء يوم يتريقون عليه حلاتها كذا يكون مستحي ومختبص وهم يتريقون عليه ثم تشوف أنواع الردود اللي ما تدري وش تبي ههههههههههه

جزء ممتع لأبعد حد << احسها دعاية حديد سابك !!

مبدعنا أبو ريمان كل التقدير لك ولجهدك

تحياتي ....

abu_riman 14/08/2008 01:53 PM


هل يفيد تكرار الشكر أمام سيل تواصلكم الفواح بعطر تواجدكم ؟!

اعذروني إن اكتفيت باعترافي بأن كل حرف تكتبونه يسعدني ، لكم أطيب أطيب تحية .

@@ تعليق @@

عندما قرأت ردودكم و تعليقكم على الأحداث المعاصرة بأنها مريحة و تريدون للأمور أن تنقضي على خير ، تساءلت كثيراً !!
كنت سأطرح التساؤل معكم و لكن خشيت من التوقعات و التحليلات و هي حصرية للخالة أم أسيرة :D

أحبتي ، دمتم لي بخير و في خير .

الزعيم9 14/08/2008 02:35 PM

تعريف الرواية : سرد واقعي أو خيالي لأفعال قد يكون نثرًا أو شعرًا يقصد به إثارة الاهتمام والإمتاع أو تثقيف السامعين أو القراء

ويقول ( روبرت لويس ستيفنسون) - وهو من رواد الروايه المرموقين: ليس هناك إلا ثلاثة طرق لكتابة الروايه؛ فقد يأخذ الكاتب حبكة ثم يجعل الشخصيات ملائمة لها، أو يأخذ شخصية ويختار الأحداث والمواقف التي تنمي تلك الشخصية، أو قد يأخذ جوًا معينًا ويجعل الفعل والأشخاص تعبر عنه أو تجسده.

ويذهب بعض الباحثين إلى الزعم بأن الروايه قد وجدت طوال التاريخ بأشكال مختلفة؛ مثل قصص العهد القديم عن الملك داوود، وسيدنا يوسف وراعوث، وكانت الأحدوثة وقصص القدوة الأخلاقية في زعمهم هي أشكال العصر الوسيط للقصة

من الباحثين يعتبرون تحرر الفرد العادي من ربقة التبعيات القديمة وظهوره كذات فردية مستقلة تعي حرياتها الباطنة في الشعور والتفكير، ولها خصائصها المميزة لفرديتها على العكس من الأنماط النموذجية الجاهزة التي لعبت دور البطولة في السرد القصصي القديم.

وفي العالم العربي بلغت الروايه درجة عالية من النضج على أيدي يوسف إدريس في مصر، وزكريا تامر في سوريا ، ومحمد المر في دولة الإمارات.

عناصر الروايه :
1- الفكرة والمغزى:
وهو الهدف الذي يحاول الكاتب عرضه في الرويه، أو هو الدرس والعبرة التي يريدنا منا تعلُّمه ؛ لذلك يفضل قراءة الروايه أكثر من مرة واستبعاد الأحكام المسبقة ، والتركيز على العلاقة بين الأشخاص والأحداث والأفكار المطروحة ، وربط كل ذلك بعنوان الروايه وأسماء الشخوص وطبقاتهم الاجتماعية …
2- الحــدث:
وهو مجموعة الأفعال والوقائع مرتبة ترتيبا سببياً ،تدور حول موضوع عام، وتصور الشخصية وتكشف عن صراعها مع الشخصيات الأخرى … وتتحقق وحدة الحدث عندما يجيب الكاتب على أربعة أسئلة هي : كيف وأين ومتى ولماذا وقع الحدث


3- العقدة أو الحبكة :
وهي مجموعة من الحوادث مرتبطة زمنيا ، ومعيار الحبكة الممتازة هو وحدتها ، ولفهم الحبكة يمكن للقارئ أن يسأل نفسه الأسئلة التالية : -
- ما الصراع الذي تدور حوله الحبكة ؟ أهو داخلي أم خارجي؟.
- ما أهم الحوادث التي تشكل الحبكة ؟ وهل الحوادث مرتبة على نسق تاريخي أم نفسي؟
- ما التغيرات الحاصلة بين بداية الحبكة ونهايتها ؟ وهل هي مقنعة أم مفتعلة؟
- هل الحبكة متماسكة .
- هل يمكن شرح الحبكة بالاعتماد على عناصرها من عرض وحدث صاعد وأزمة، وحدث نازل وخاتمة .
4- اروايه والشخوص:
يختار الكاتب شخوصه من الحياة عادة ، ويحرص على عرضها واضحة في الأبعاد التالية :
أولا : البعد الجسمي : ويتمثل في صفات الجسم من طول وقصر وبدانة ونحافة وذكر أو أنثى وعيوبها ، وسنها .
ثانيا: البعد الاجتماعي: ويتمثل في انتماء الشخصية إلى طبقة اجتماعية وفي نوع العمل الذي يقوم به وثقافته ونشاطه وكل ظروفه المؤثرة في حياته ، ودينه وجنسيته وهواياته .
ثالثا :البعد النفسي : ويكون في الاستعداد والسلوك من رغبات وآمال وعزيمة وفكر ، ومزاج الشخصية من انفعال وهدوء وانطواء أو انبساط .
5- القصة والبيئة:
تعد البيئة الوسط الطبيعي الذي تجري ضمنه الأحداث وتتحرك فيه الشخوص ضمن بيئة مكانية وزمانية تمارس وجودها

فجر الرياض 14/08/2008 02:44 PM

جزء طويل وحلووو :stoned:

ان شاء الله تتم الملكه على خير :smilie47:

بالنسبه انها تتغير شخصيته بعد الزواج هو على حسب عبدالرحمن نفسه

واتوقع مياسم بنت حلال يعني ان شاء الله ماتغيره على اهله :d

وعبدالرحمن شخصيته حلوه وعلاقته مع اهله ممتازه وما اتوقع زوجه تقدر تغيره :yes:


ابوريمان
بالإنتظار..
بالتوفيق ورده

العنـا 14/08/2008 02:58 PM


الله الله الله عليك ياعبدالرحمن :)


انسان راقي ومحترم وفكر وادب واسلوب اخ بس اخ


من جد انت مميز انت غير وتستاهل كل خير والله يوفقك


كل اللي اقوله عسى الله يتمم عليك هالتميز


عسى الله يخليك لاحبابك


عسى الله يحفظك


عسى الله يكثر امثالك


عسى الله يسعدك



واخر شي



قل امين يا عبدالرحمن



عسى الله يزوجك مياسم



من اللي بينطق :d



هلا بوريمان :d

بوريمان وش السالفه
نخلص من واحد يطلع لنا واحد :)


انت يالحبيب خوي روبرت لويس :d
اكتب حكيك في موضوع جديد خل العالم تستفيد هذا اذا قبلو على معرفك بس لا تخرب علينا جو الروايه :d


اعلان هام وعاجل وحصري كذا في شريط احمر على جميع القنوات :d

عشان الرسايل الخاصه كثيره وما عندي وقت ارد عليها كلها قررت ماارد على احد ومشكورين كلكم >>>>> لرسايل الخاصه 0 :d


نشوفكم ع خير يابعد كل اعضاء المنتديات الثانيه :d

abu_riman 15/08/2008 02:22 AM

@@ الجزء التاسع عشر @@

مقلقة لحظات ما قبل المقابلة ، مهما حاول الشخص يرتب أفكاره يظل تحت انطباع إنه ( بيحوقها ) خلال المقابلة .

في الطريق و أنا رايح استرجعت كل شيء ، استرجعت حياتي من بدايتها ، استرجعتها من البداية إلى اللحظة اللي تركت أمي و حنين و نجلاء ...

أمي تقول خلك على طبيعتك و أنا أمك ، و حنين كل شوي تناظرني من فوق لتحت و ترتب الشماغ و تتأكد من العطر ، و نجلاء تقول : " المنة عليهم " ! يا حبي لها نجلاء .

الشيء الوحيد اللي لما تذكرته رجعني للطمأنينة و السكينة كان الحدث الأحزن في حياتي ، وفاة أبوي ، وفاة أبوي هي الحدث اللي يهون علي كل شيء ، بعد أبوي ما به خساير ، لأنه لو كان حي كان هو معي الحين يخطب لي .

لو تفتح عمل الشيطان ، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم .

وصلت للبيت و سألت عامل هندي هذا بيت العم محمد ؟! حياني و فتح الباب و دخلت .
الغريب إني ارتحت للهندي !!

جنون هذا ولا إيش !! أرتاح لهندي ؟!
من جد ارتحت للهندي هذا ، سألته وش اسمك ؟! قال : " بشير "

معقولة يكون ارتياحي في محله ؟! أو أنا أوهم نفسي بس عشان أثبت إن اختياري لمياسم صحيح ؟!
بعض الزملاء اللي مروا في التجربة يقولون من البداية راح تعرف أنت مرتاح أو لا !!

ما أدري والله ، و أنا أمشي متجه للباب الداخلي طلع عمي و رحب و هلا و سلمت عليه و جلسنا في المجلس .
التكييف ممتاز و شكلهم يحبون البراد و درجة الحرارة يمكن إنها مضبوطة على عشرين مئوية ! طيب العرق ليه ؟!

أستأذن عمي محمد و خلاني شوي ، يمكن قدر وضعي و يبيني أهدأ ، بسرعة أخذت نفس عميق و أقنعت نفسي إن الموضوع عادي .

سمعت حركة عند الباب و رفعت رأسي بس ما دخل عمي محمد !!

دخلت بنت و شايلة بيدها شغلة ما قدرت أميزها من اللخبطة .

لا مو بنت ، بنت حلوة اللي دخلت ، بنت ثقيلة واثقة من نفسها ، ما خلت إلا شعرة عن الغرور ، كأنها في مشيتها فرس منتصر ، مع إني أخجل من شوفة البنات و عادة أنزل رأسي أعتقد إني قعدت أناظر من الصدمة .

تركت اللي معها على الطاولة الرئيسية و اتجهت للكرسي المقابل بالضبط لي عند باب المجلس أبعد كرسي تقريباً ، و قتها نزلت رأسي ، و بجنبي جلس عمي محمد ! غريبة ما شفته داخل !!

ما كان اتفاقنا كذا ، اتفاقنا جلسة تعارف مبدئية !
بعدين حنينوه تدري ؟! طيب أنا وش مزعلني ؟!
كل هالأفكار قطعها عمي ...

العم محمد : " عبدالرحمن يا ولدي هذي مياسم ، إسألها اللي بخاطرك "

عبدالرحمن : " أبد يا عمي ، سلامتك "

حسيت إن إجابتي غلط ، فتداركت الوضع .

عبدالرحمن : " كيفك يا مياسم ؟! "

مياسم بصوت حد السمع بس : " الحمدلله ، الله يسلمك "

عبدالرحمن : " كيف الجامعة ؟! "

مياسم : " تمام ، خلصت سنتين و باقي لي سنتين "

استكملت أسئلة ، بصراحة أسئلة فاضية ، يعني مهما كانت الإجابة مستحيل تخليني أغير رأيي في مياسم سواءً مقتنع أو غير مقتنع .

تكلم العم محمد ..

العم محمد : " عبدالرحمن يا ولدي أنت خريج أي كلية ؟! "

سألني و كنت أجاوب ، بصراحة أعجبني !
كان واضح إنه يبي مياسم تتعرف على منطقي و طريقتي في الكلام .

بعد ما تكلمنا شوي كنت أمام حقيقة و هالمرة أكيدة ! أنا معجب جداً بعمي محمد .
ناقشني في أشياء مختلفة ، حتى قيادة المرأة للسيارة ناقشني فيها و السفر للخارج و الحجاب .

ما كان يقصد شيء محدد و لا كان يبي إجابة معينة ، كان واضح إنه يبي يعرف كيف أتناول الأشياء على اختلافها و على اختلاف نظرتي لها .

بعد نقاش دام لدقائق حانت لحظات صمت لولا الله ثم الحياء كان رفعت رأسي جهة مياسم ، قطع عمي الصمت يوم وجه كلامه لمياسم يقول : " مياسم حبيبتي خليهم يعطونا القهوة "

ما أدري كيف تجرأت و ناظرت مياسم و استمريت أناظرها و هي تمشي لحد ما تركت المجلس .
وصل صديقي الشيخ بشير و معاه القهوة ، وقتها استنتجت إن مياسم كانت شايلة التمر لما قربه بشير على طاولتي .

العم محمد : " أنت ولد ناس يا عبدالرحمن و ما نبي نطول الموضوع ، أنت الحين شفت البنت و هي شافتك ، إن حصل نصيب انتظر اتصالي دور اليوم من الأسبوع الجاي "

كملنا نقاش متنوع و كان واضح إن عمي محمد عنده كل المعلومات و أسئلته مجرد تمضية وقت ، صار وقت أذان العشاء و أستأذنت و مشيت .

ركبت السيارة مع الأذان و قبل ينتهي الأذان دقت الأستاذة حنين .

عبدالرحمن : " نعم !! "

حنين : " نعم الله عليك ، بشر ؟! "

عبدالرحمن : " قبل أقول أي شيء ؟! كنت تدرين عن دخلة مياسم ؟! "

حنين : " كيف يعني ؟! "

عبدالرحمن : " كيف يعني !! معناته تدرين ! طيب حنين أوريك "

حنين : " لحظة لحظة ، شوف والله ما كان عندي خبر ، لكن كنت متوقعة هالشيء من خلال معرفتي بطريقتهم "

عبدالرحمن : " طيب ليه ما علمتيني ؟! "

حنين : " من متى أنت تؤمن في توقعاتي ؟! "

عبدالرحمن : " صح ! في هذي معك حق !! بس و لو حنين كان المفروض تحكين لي عن توقعك و إن كان هذا أول توقع يصدق لك من جابتك أمي "

أسمع نجلاء تحكي ..

نجلاء : " عبدالرحمن خلك في موضوعك و بعدين قيم توقعات حنين ! هذا وقته عاد ؟! "

عبدالرحمن : " حنينوه ! مخليته على مكبر الصوت ؟! "

حنين : " وش رأيك يعني ؟! تبي نجلاء تفضحني ؟! أنت عارف إنه مستحيل أكلمك بالسماعة إذا نجلاء الله يطول عمرها و يخليها لي موجودة "

عبدالرحمن : " وين أمي ؟! تسمعنا ؟! "

نجلاء : " خالتي تكلم أمي على الخط ! تبي تعلمها باللي صار أول بأول ، خبرك أون لاين أسرع من إنها تأخذ الأخبار بعدين تطلب الرقم ، بعدين خالتي الله يطول عمرها من عشر سنين تطلب رقمنا و لين الحين تغلط فيه "

عبدالرحمن : " أقول نجيلوه ! كأنك تحكين عن أمي ؟! "

نجلاء : " أبداً مو صحيح !! كنت أتكلم عن خالتي بس "

عبدالرحمن : " طيب بالمناسبة هذي باعزمكم اليوم على العشاء أنتم و أمي و خالتي "

نجلاء : " يا حبك للفلسفة ، كل مرة تعزمهم و أنت عارف إنهم ما يروحون ! بس يعني إني عزمتهم "

الصراحة كلامها صح ! كل مرة أعزم أمي و كل مرة تقول لا !! لكن ما أقوى أعزمهم و أخليها .

حنين : " المهم ما له داعي ترجع ، أنت قريب من التحلية ، اختر المطعم و احجز طاولة و حنا بنطلع الحين و نخلي أمي عند خالتي و نجيك في المطعم "

نجلاء : " عبدالرحمن ! "

عبدالرحمن : " خير ، و لو إني ماني مرتاح "

نجلاء : " تتوقع تكون هالمرة آخر مرة تعشينا فيها ؟! "

عبدالرحمن : " "
بصراحة كانت إجابتي مجرد صمت شخص عاجز عن الإجابة .

حنين : " مع السلامة عبدالرحمن "

أعتقد إن الدعوة جد ، و تعدت حنين لنجلاء ، هذا تحدي جديد !
كيف أخليهم يقتنعون إن ما في شيء راح يتغير بإذن الله ؟! و إن مياسم ما راح تبعدني عنهم .

مــــهــــنــــد 15/08/2008 02:37 AM

يالبى قليبه من عذره يختبص يوم شافها يقوله اسئلها يقول ابدا سلامتك هههههههههه

بس لو مكانه بقزها مظبوط يمكن النظرة الأولى ماهي كويسة تخبر التركيز مطلوب

إيه هانت ما بقى إلا العرس وبالنسبة لحنين ونجلاء لازم يدمجهم مع زوجته بحيث تصير طلعاتهم سوا مع بعض أحسن له من تدبل المشاوير عليه للمطاعم والكوفيات .

بس اعجبتني امه ما عندها العلوم أول باول لو يحطونها وكالة رويتز أطلق ههههه

ما أقدر أمدحك أبوريمان أخاف أنتقص حقك ..!

تحياتي ....

عسيريه 15/08/2008 02:40 AM

.

.

جزء دسم وحلو !


أتوقع العلاقه ماراح تتغير لأن الأخو السنع طول عمره بيظل مثل ماكان :smilie47:
لا زوجه وحده ولا ثنتين ولا ثلاث ولا حتى لو طق الرابعه راح تغير تعامل الولد مع أهله !

وهذا مو مجرد كلام .. لا والله هذا شي لمسته من تعامل اخوي معنا على ان زوجته ماش منها بس مازال اخوي اللي اعرفه من 17 سنه !


الله يكتب اللي فيه الخير لـ عبد الرحمن ومياسم


م ـع التحيه

A.K.N 505 15/08/2008 03:35 AM

هلا ابو ريمان ...

الجزء الأخير رائع جدا ً واعتقد انك قمت بتقديم صورة مصغرة عمّا يجري عادة في مثل تلك المقابلات...


عندي ملاحظة بسيطة لا تنقص من جمال الرواية بلا شك ..:)

هي أننا لا زلنا لا نعرف عن الجانب الآخر من عبدالرحمن(( أي خارج حدود العائلة)) ...اقصد من الطبيعي أن يكون للشخص صديق خاص مقرب يحكي له عن همومه أو يطلب منه مشورة أو فزعة وغير ذلك..لا أدري ربما لم يحن دوره بعد.

ThE SpEcIaL OnE 15/08/2008 04:17 AM

أجــل أخـتبـص وتـنـح :d !!

مــآينـلام :stoned: !!

أبـو ريمـآن رووح ولا يهمـك أحـد ينتقدونـك لأنك كبيــر و عشـآنـك مشـغلهـم :yes: وأنـت عطهـم علـى قـد جوهـم :razz::smilie47: !!

بس بسـألك سـؤال : نجـلآء وش تصـير لـ عبـد الرحمـن ؟ وهـل هـي متزوجـه ولا لأ ؟

وليش مآ تخلي الروآيه مفتحوحه أكثر يعني عبد الرحمن مآله الا حنين يفضفض لهآ يعني بـ الدوام ، بـ الشآرع مع أي أحد مايصير معه مواقف ؟ ولا هو مقطوع من شجره :d !!

تقبل أقتـرآحـي :razz::smilie47: !!

i am here 15/08/2008 04:58 AM

لما قرأت الجزء دا


قلبي عورني

مدري ليش!!!!!


بانتظار بقية الأجزاء

الــكــاتــب 15/08/2008 08:31 AM

ابداااع لحد الامتاااااع

جزء دسم وقوي ويعلن عن بداية "مشكلة" او "نهاية" حياة هادئة
لا اريد ان اتوقع فربما تجيء الحكاية على غير ما رسمته في مخيلتي

إقتباس:

نجلاء : " تتوقع تكون هالمرة آخر مرة تعشينا فيها ؟! "
أليس من الصواب أستاذي قول/ نتعشى فيها..؟! لانه حدث لم يحدث..!

شكرا لك ابو ريمان
وبانتظار جديدك المبهر....

بلد الوليد 15/08/2008 12:32 PM

^

فيه فرق بين تُـعَــشِيْـنا وتَـعَـشـينا الفعل الماضي .

ابو ريمان انا من رايي اخوي ابو اسم انجليزي .:d
ماشفنا لـ عبدالرحمن اي علاقات برا البيت .
ولا علاقات منتدى ولاشي :d --> كل الناس مثله :d
يمكن انها ماغابت عن بالك ان شاء الله , لكن الاجزاء القادمه بتكشف لنا .
وبالله احد يرسل لغيمة عطش يشوف لنا وش سالفة حديقة الحيوانات الي مفتوحه فوق :d

غيمة عطش 15/08/2008 03:02 PM

إقتباس:

العم محمد : " عبدالرحمن يا ولدي أنت خريج أي كلية ؟! "

سألني و كنت أجاوب
لم تخبرنا ما تخصص عبدالرحمن , لا أعلم هل تخصصه مثل تخصص عبدالرحمن
الذي أعرف أم لا ؟ :d

بحكم أن الروايه كما ذكرت وذكر د.منذر القباني في رائعته حكومة الظل : « مزيج
من الخيال و الواقع و للقارئ مطلق الحرية في تبيان الواقع من بين سطور الخيال » .

لذا سأعمل بنصيحته التي ذيل بها عنوان الروايه : « لابد من كسر قشرة البيضة , لابد من معرفة من وراء تلك الشخوص والأحداث » :d .


خارج النص :
" يا صبر الأسد عليك يالبلبل الصداح ! "


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 05:24 PM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd