![]() |
إقتباس:
|
نبض الحرف التنازل.. (هل) يكفي..؟! عبد الواحد المشيقح في قضية اللاعب عبدالملك الخيبري وأنا أتابع فصولها المثيرة عدت بذاكرتي قليلاً إلى الوراء.. وبالتحديد عند القضية الاحترافية الكبرى التي نشبت في ذلك الوقت بين اللاعب محمد نور وناديه الاتحاد؛ ففي تلك القضية المشكلة طرح الإعلام العديد من الأسئلة الموجهة إلى لجنة الاحتراف، بيد أنهم حاولوا تمييعها والتملص من الإجابة عنها..!! لقد قال الإعلام للجنة الاحتراف حينذاك: إن لم تتبع الأنظمة واللوائح بشكلها الصحيح وتطبق العقوبات على كل المخطئين مهما كانت أسماؤهم ومواقعهم وأسماء أنديتهم، فإن المشاكل ستزداد والأخطاء ستتكرر، وستقع الأندية ومعها اللاعبون في العديد من القضايا الشائكة التي لن يكون لها أول ولا آخر..!! والآن.. وبعد أن ظهرت قضايا جديدة أكثر خطورة من سابقاتها.. وستجر الاحتراف ولوائحه إلى مزيد من التعقيدات والقضايا الشائكة.. فإنني أعيد تكرار السؤال للجنة الاحتراف مرة أخرى وبصيغة مختلفة: هل التنازل يكفي (؟) لحل قضية عبدالملك الخيبري وطي صفحاتها؟ فهل من جواب مقنع؟! تكثر علامات الاستفهام.. ويكبر الحديث ويتشعب حينما يكون عن لجنة الاحتراف.. وعن الأنظمة واللوائح التي نقرأها على الورق فقط دون تطبيق فعلي لها.. وهو الأمر الذي أدى إلى مزيد من التجاوزات.. فقضية الخيبري ثم الموينع وبعدهما عباس الطائي كلها قضايا تحتاج إلى تطبيق اللوائح فيها دون نقصان.. حتى نضمن عدم تكرارها في المستقبل.. وعدم ظهور قضايا جديدة ربما تكون أكثر خطورة..!! |
انتزع بطولتي الدوري والكأس ونافس بقوة على 4 بطولات أخرى الهلال .. الأفضل على الإطلاق يفوز بأهم الألقاب إعـداد - خالد الشايع لن يكون من باب المجاملة القول بأن الفريق الكروي الأول بنادي الهلال هو الأفضل على الإطلاق بين فرق الدرجة الممتازهـ .. فهو الفريق الذي فاز بالدوري الممتاز وأيضاً بكأس ولي العهـد .. وهو أيضاً الفريق الوحيد الذي نافس بضراوة على كل البطولات التي شارك فيها .. بلغ نهائي كأس الأمير فيصل بن فهد وتوقف عند نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين للأندية لأبطال وانتهى ثالث المسابقة الوليدة ... كما بلغ نصف نهائي كأس الأندية الخليجية ... وربع نهائي دوري أبطال آسيــا ... فمن سيكون الأفضـل إن لم يكـن الزعيـم ؟! لا أحـــد فيما يلي تفاصيل على كشف حساب الهلال في الموسم 2008 : خاض الفريق الكروي الأول في نادي الهلال 50 مباراة في هذا الموسم 2008 .. انتهى فائزاً في 30 مباراة منها ( 60% من مجموع المباريات طوال الموسم ).. ولم يخسر سوى 8 مباريات فقط ( 16% من مجموع المباريات طوال الموسم ) . تميز هجوم الهـلال بالقـوة ... هو ثاني أفضل خط هجوم من ناحية التفاعل في الموسم بعد أن سجل لاعبوهـ 83 هدفاً ( نسبة 1.8 من الهدف في المباراة الواحدة ) ... ولكنه يعتبر الأفضل دفاعاً على الإطلاق فلم يدخل مرماهـ سوى 38 هدفاً طوال المباريات السابقة ( 7. % من الهدف في المباراة الواحدة ) . ونافس بقوة على البطولات الست التي شارك فيها ... لم يكن ضيف شرف في أي منها . انتهى بطــلاً لإثنتين منها ووصيفاً لواحدهـ وثالثاً في أخرى .. وتوقف في الدور النصف النهائي في الخامسة .. والربع النهائي في السادسة . |
100000000000000000000000000000000000000000000000الف شكررررررررر اخوي |
في الوقت الأصلي مثاليات بالكلام فقط؟! محمد الشهري بين الفينة والأخرى تتحفنا الصحافة الرياضية (مشكورة) ببعض الاستبيانات.. أو هي استطلاعات لعينات من الآراء مختلفة التخصصات.. حول ظاهرة أو قضية ما. ** ومن الطبيعي أن يكون للرأي الإعلامي الرياضي دوره المحوري ضمن الآراء المتعددة المشاركة في النقاش أو الاستطلاع.. خصوصا وأنه - أي الإعلام - هو الضلع أو الطرف الثابت في معظم تلك القضايا المطروحة للنقاش. ** غير أن اللافت للانتباه هو ما يتمثل في كثرة الضرب على وتر (الوطنية) وترديد المطالبات بأن يكون الإعلام الرياضي أكثر كفاءة وأكثر نزاهة في الاضطلاع بدوره الوطني كما يجب. ** وهو ما يعني بداهة ضرورة التزام الإعلام الرياضي بمبدأ تبني قضايا رياضة الوطن داخليا وخارجيا، ومناصرتها كلما كانت على حق. ** كلام جميل ورائع، ولكن. ** ومن واقع التجربة.. فإن هذه الأصوات الإعلامية التي كثيرا ما رددت وما تزال تردد هذه المطالبات المثالية. ** لم نقرأ أو نسمع لها أي حضور يذكر عندما طالب نادي الهلال (السعودي) بحقه في تتويجه بلقب (نادي القرن الآسيوي) أسوة بباقي قارات الكرة الأرضية. ** خصوصا وهو النادي الآسيوي الوحيد الذي تتوافر فيه كامل المتطلبات والحيثيات الواجب توافرها لنيل اللقب دون منازع أو منافس وبالأرقام لا بالكلام. ** بل إن الأدهى والأمر هو: إن هذه الأصوات قد أصابها (الخرس) تماما، ولم تكتب حرفا واحدا أو تتفوه بكلمة واحدة في حق الأقلام (الصفراء) المحسوبة على الإعلام الرياضي السعودي عندما تبنت علانية مشروع مناهضة الطلب الهلالي سواء من خلال المساحات الصحافية التي تلوثها بأفكارها، أو عبر الفضائيات (!!). ** حتى إنها لم تخجل أو تتردد في استخدام وسائل الإعلام السعودية، لإعلان مواقفها وانضمامها إلى (اللوبي) الداعم والمؤيد لمشروع حرمان أحد الأندية السعودية من حقه الشرعي (؟!!). ** نفس الاستفهام والتعجب ينسحب على الصحافة التي (رضخت) وسمحت غير مشكورة بنشر ذلك العبث والفساد (؟!!). ** تلك الأقلام الصفراء المشبوهة التي لم تكتف بمناهضة الحق الوطني بكل ما أوتيت من وقاحة.. بل تجاوزته إلى إعلان (الانشكاح) والتأييد والإعجاب الشديد بشجاعة المسؤول الآسيوي الذي أصر على حجب أحد حقوق الكرة السعودية (؟!!) ** السؤال: هذه الأصوات التي ما انفكت تطالب بإعلام وطني مسؤول ونظيف.. لماذا لم تحضر في حينه لتقول لتلك الأقلام (الشبهات). ** ماذا أبقيتم للأعداء من أدوار قذرة يمكن أن يقوموا بها ضد الحقوق الوطنية (؟!!). ** أم أن لهذه المطالبات أوجها أخرى لا نعرفها.. ليس من بينها واجب المطالبة بحق الهلال كأحد أكبر الأندية السعودية.. بل هو أكبرها (؟!!). ** أو على الأقل التواري على طريقة (إذا بليتم فاستتروا)؟!! |
والنعم بكل نادي بالمملكة ولكن حبوا تصافوا الموت هو اخر ملجأ لنا |
مشكوووووووووووووووووووووووووووور الله يعطيك العافية |
اعتمد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم القرارات والتوصيات التي اتخذتها لجنة الاحتراف بالاتحاد السعودي لكرة القدم خلال اجتماعها الذي عقد يوم أمس السبت . وأوضح وكيل الرئيس العام لرعاية الشباب عضو الاتحاد السعودي لكرة القدم رئيس لجنة الاحتراف الدكتور صالح أحمد بن ناصر لوكالة الانباء السعودية إن من ابرز القرارات والتوصيات التي تم اعتمادها من قبل سمو الرئيس العام لرعاية الشباب بعد مناقشتها من قبل اللجنة موضوع اللاعبين عبدالملك الخيبري بين النصر والشباب واللاعب عبدالله العبدالله بين الفتح والاتفاق وطلبات بعض وكلاء اللاعبين إلى جانب دراسة ملفات مرشحي بعض الأندية للمسئول عن الاحتراف بالأندية ودراسة مسودة لائحة الاحتراف ومناقشة التعديلات والإضافات التي تمت عليها وذلك على النحو التالي : إيقاف اللاعب عبدالملك الخيبري مدة أربعة أشهر من بداية الموسم القادم (1429-1430هـ ) وفقاً لما تضمنته الفقرة (6/6) من المادة السابعة والتي تتمشى مع تعليمات الاتحاد الدولي لكرة القدم التي تنص / على أن تكون مدة الإيقاف بين أربعة شهور كحد أدنى وستة شهور كحد أقصى تكون بدايتها مع بداية الموسم الرياضي / وذلك بسبب توقيع اللاعب المذكور على عقدين لناديين مختلفين . الموافقة على تسجيل اللاعب عبدالملك الخيبري لنادي الشباب خلال فترة التسجيل المعتمدة على أن يتم الالتزام بممارسة عمله بعد انتهاء فترة الإيقاف .. على أن يقوم مسئولي النادي بتنفيذ ما نصت عليه لائحة الاحتراف فيما يتعلق بتقدير قيمة عقد انتقال اللاعب . توجيه خطاب لفت انتباه لمسئولي نادي النصر ونادي الشباب ووكيل اللاعب بعدم تكرار التجاوزات التي حدثت والالتزام بما تتضمنه اللوائح . |
أبو أسامه مواضيعكـ, دائماً شاملهـ’ الله يقويكـ, وبخصوص النصر الله لا يبلانا بس .,, |
ما زال العرض مستمراً! بقلم عبدالله العجلان كيف يتعاقد نادي النصر مع اللاعب أحمد عباس كمحترف بمبلغ (2.5) مليون ريال لمدة أربع سنوات وهو لا يزال مقيداً في كشوفات اللاعبين الهواة في نادي الطائي؟! وما موقف إدارة النصر فيما لو أصرت إدارة الطائي على تثبيته واستمراره لاعباً هاوياً في كشوفاتها بحسب ما تنص عليه اللوائح واستناداً إلى ما تملكه من أوراق ومستندات واضحة وصريحة تلغي عملية تنسيقية؟! وأين اللجان والجهات المختصة في الرئاسة العامة لرعاية الشباب واتحاد الكرة مما يجري من تجاوزات ومخالفات فاضحة لأنظمتها وقراراتها، وخصوصاً وقد بدأت تظهر تباعاً اتفاقيات مشابهة بين رئيس الطائي السابق ولاعبين هواة آخرين تتضمن نفس البنود والتسهيلات الموجودة في الاتفاقية الغريبة مع عباس؟! في الأسبوع الماضي كتبت عن العقوبة المغيبة في قضية عبد الملك الخيبري، وعن فداحة التمادي في خرق الأنظمة والتلاعب بحقوق الآخرين.. واليوم تتكرر بمضامين وأسباب وأدوات أكثر خطورة في مسألة أحمد عباس، حيث تقف اللوائح والحقائق في صف الطائي، بينما الأحداث والوقائع على الأرض تشير إلى عكس ذلك تماماً، وإلى أن صاحب الحق هو المتضرر مادياً وفنياً.. وحتى لو كانت لدى اللاعب اتفاقية مع الرئيس السابق فهي في النهاية غير نظامية، ولا تجيز للنصر التعاقد معه، مثلما لا تفرض على إدارة الطائي الحالية تنسيقه دون أن يكون لها رأي أو قرار أو رغبة في ذلك.. وبالتالي لا بد من التدخل واتخاذ مواقف حازمة من قبل الجهات ذات العلاقة سواء في الرئاسة أو اتحاد الكرة حيال تطبيق الأنظمة على الجميع دون استثناءات، وحماية حقوق الأندية والمحافظة على مكتسباتها، وكذلك ضبط وتنظيم ومراقبة إجراءات انتقال اللاعبين بطريقة منصفة وعادلة ونابعة من اللوائح والقوانين، بدلاً من تركها للأهواء ولكل من أراد أن يتصرف على كيفه ويقرر بمزاجه..! |
إقتباس:
|
إقتباس:
------------------------------------ |
شيء للرياضة قضية الموسم!! نزار العلولا لم يعد مستغرباً أن تتحول أغلب حالات انتقال اللاعبين المحترفين والهواة إلى قضايا بسبب ثغرات قانونية تستدعي تشكيل لجنة لكل حالة لدراستها وإصدار قرار بشأنها وإلى أن يحين موعد القرار يكون الإعلام الرياضي ميدان رماية للحرب الكلامية وتبادل التهم بين الطرفين وآخر هذه القضايا قضية انتقال اللاعب يوسف الموينع (هاوي) إلى النصر. فقد تقرر تأجيل البت فيها لإصدار نظام واضح فكان نظام (التوافق) الأسرع والأكثر فعالية وانتقل الموينع للنصر (مجاناً) كعربون صداقة من الإدارة الشبابية لإدارة النصر مقابل الاعتقاد بأن الأخيرة ستتنازل عن حقها في قضية الخيبري فكان رد النصراويين سريعاً برفع شكوى ضد نادي الشباب وضد الخيبري ومدير أعماله، وهذا شيء متوقع، فالتنازلات الشبابية فتحت شهية النصراويين للمزيد من المكاسب، ولم توضح من هو المسؤول عن خسارة نجم شبابي دون مقابل وهل تم التنازل بقرار فردي أم جماعي؟ فقد حذّر العقلاء مسبقاً من عواقب الاتفاقيات غير المضمونة وغير المتكافئة ولكن...!! وهنا أذكر قول الشاعر العربي: أمرتهمو أمري بمنعرج اللوى فلم يستبينو الرشد إلا ضحى الغد ولأن التنازلات سيّدة الموقف، فقد كانت قضية الناشئ عبدالله الخليوي التي كنت أنا الطرف الرئيس فيها حيث رفض مكتب الوسطى تسجيل الخليوي في كشوفات النصر لاكتمال النصاب القانوني لعدد اللاعبين أي لوجود (80) لاعباً في الفئات السنية للنصر، حيث لا يجيز النظام تسجيل أي لاعب فوق هذا العدد وبالمقابل تم قبول تسجيل الخليوي في الشباب واستكملت الإجراءات الرسمية وتمت المصادقة عليها من مكتب الوسطى (الجهة الرسمية المعنية) وتم إصدار بطاقة للخليوي كلاعب شبابي رسمي. ثم عدنا إلى مسألة الثغرات القانونية حيث أوضح مكتب الوسطى أن اللاعب قد يتعرض للإيقاف لمدة سنة لوجود توقيعين لناديين وهنا التناقض العجيب أي أن المكتب سمح للنصر بتسجيل اللاعب بنظام (الحجز)، فالنادي مكتمل العدد ورفض طلبه في التسجيل وسمح له بحجز اللاعب وبمعنى آخر أصبح باستطاعة كل نادي توقيع مائة استمارة وحجز مائة لاعب على قائمة الانتظار اعتماداً على إجازة هذا (الحجز) في حالة الخليوي! إذن فما هي القيمة القانونية لتحديد عدد معين من اللاعبين لكل نادٍ؟ وما هي مدة الحجز المسموح بها؟ فالمؤكد أن نظام الحجز ثغرة قانونية غير منطقية وغير موجودة باللوائح ويجب معالجتها وكان الموقف القانوني للشبابيين قوي لولا أن الشباب سارع بالتنازل عن اللاعب الشبابي وإسقاطه من الكشوفات بعد مكالمة هاتفية نصراوية وردت تفاصيلها في البيان النصراوي الأخير (الأخير حتى كتابة هذه السطور) وهو ما لم تنفه الإدارة الشبابية أو تعلق عليه. ولا أستغرب ذلك، فحين تظهر ثغرة قانونية في قضية ما، فإن الغلبة تكون لصاحب الصوت الأعلى وهذا ما يحدث في بعض قضايانا الرياضية. فالقيادة الرياضية تساوي بين الجميع في الحقوق والواجبات وتفصل في القضايا الخلافية بالعدل والإنصاف ولكن المفاوضات جعلت الشباب يخسر نجمه يوسف الموينع ويخسر موهبة واعدة وقد يخسر نجوماً آخرين بنفس الطريقة ومثله بقية الأندية. ولكن الشبابيين كسبوا درساً لإعادة الندية والتوازن في علاقاتهم مع الآخرين. أما أنا بعد خروجي من مجلس الإدارة فإنني أسأل بصفتي مشجعاً شبابياً: إلى أي مدى ستصل التنازلات الشبابية لنادي النصر؟ ولمصلحة من؟ وهل وجدتم سعيكم مشكوراً؟ |
الهلال .. هامور السوق! عادل التويجري غضب البعض مني حين أكدت تشابه نتائج شركة "زغبي" الأمريكية مع تصنيف الراعي الأخير لأندية الاتحاد، الأهلي، والنصر، وحين أكدت أن الهلال سبق الجميع في هذا المجال. لكن السؤال الذي لم يستطيعوا الإجابة عنه إلى الآن هو قيمة العقود! وهنا الفرق! الهلال عندما دخل فيما سماه (شراكة) مع شركة اتحاد الاتصالات "موبايلي"، ذكر كل شيء بالرقم، بداية من الرعاية العامة، ونهاية بالجوائز المقدمة. صحيح أن ثمة أحاديث عن مشاريع لم تفعل على أرض الواقع إلى الآن، خصوصاً بناء الاستاد الرياضي وتطويره، إلا أن الشراكة لا تزال قائمة بين الطرفين، وسط شفافية تامة، بفضل توافر المعلومة، والمعلومة في نهاية الأمر لا تنقص من قدر الطرفين، وهذا ما تم الإعلان عنه حتى في رعاية المنتخب السعودي. أما الحال في عقود الثلاث الأندية الأخيرة، فكان غامضاً لعدة عوامل، لكنها مجتمعة - أي العوامل ـ لا تسوغ التهرب من ذكر الأرقام. أحد هذه العوامل الاعتقاد سلفاً أن نشر مثل هذه الأرقام قد يؤدي إلى خلق نوع من اللغط الجماهيري لدى بعض الجماهير، خصوصاً النصراوية، بحكم أن عقد النصر هو الأقل كما يتداول، وبالتالي الضغط على الإدارات. لكن الحقيقة والواقع يؤكدان غير ذلك، كما أن قضية جماهيرية الأندية تأتي جزءا من الحسبة، وليست العامل الوحيد. فهناك البطولات، والانتشار الجغرافي، والقدرة على المنافسة، وطريقة التفاوض إلخ. رأينا كافة الشركات المدرجة في السوق تعلن بكل شفافية قيم العقود في كل التفاصيل، إلا في قضية الرعاية، اختفت الأرقام، وبقي التكهن، وكل يغني على ليلاه! أكاد أجزم أن الأرقام كانت ستتغير لو كان الهلال في حسبة شركة الاتصالات، بحكم أمور عدة. بل لا أستبعد أن تكتفي "الاتصالات" بعقد الهلال لو أبرم معه، دون النظر في الأندية الأخرى، خصوصاً أن الهلال سبق الجميع في هذا المضمار، وسيكون هو أيضاً السبّاق دوماً في تحديد ما يدفع له، وما يدفع للآخرين! فالآخرون يريدون أن يكونوا هلالاً آخر في العقود! وهذا من حقهم! ولقد قلتها غير مرة، يجب ألا تغضبنا الأرقام، خصوصاً الاقتصادية والمالية، تلك التي تبنى على أسس جدوى اقتصادية، لا جدوى هوى. وإذا ما استعرنا مصطلحات السوق، فالهلال هامور السوق بلا منافس! وهذا لا يعني أن الآخرين خشاش، لكنهم مضاربون! نوافذ ـ النصر تعاقد مع أحمد عباس، ومنصور الموينع، القاسم الوحيد بين الصفقتين المشكلات التي صاحبتهما! |
إقتباس:
|
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 11:59 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd