بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني الزعماء في البداية نحن كجمهور قبل أن نحمل أي ميول، نحب الحضور الكامل في أي مباراة من قبل اللاعبين ويكمن حضور اللاعب في أمرين ضروريين هي(( الروح + الذهن )) متى ما وجدت هذان الأمران وجدت المتعة و الجمهور يحب المتعة حتى لو كانت المباراة بين فرق الحواري .
يتسائل بعض الصحفيين و يقولون لماذا لا يحضر الجمهور مباراة المنتخب السعودي و العكس مع الأندية ؟
الجواب بسيط موجود :
الاندية تفرحنا تبسطنا تضحكنا تبكينا من الفرحة تحبنا و نحبها .
أما المنتخب لايحبنا ونحن نحبه وفي هذا جفا لنا يبكينا ولا يضحكنا وفي هذا قسوة علينا يحبطنا ولا يفرحنا وف هذا قسوة مع سبق الاصرار و الترصد .
فا كيف نحضر مادام المنتخب بهذه المواصفات ؟
حقق المركز الثاني في كأس آسيا ؟
هل هذا إنجاز .. لا يا أحبابي المركز الثاني انجاز لقطر و الكويت و عمان و البحرين و أوزباكستان و الصين و كوريا الشمالية .
أما نحن فلانرضى بغير الأول و البطل .
تأهل لكأس العالم لكي نشاهد معاناة اللاعبين في الخوف من لقطة في جوال خاصة من المنتشري .
نريد بطولة بمستوى آسيا فالغياب طال واعتقد أن عمر 10 سنوات كبير جداً .
نأتي لتأكيد ماورد ذكره بعاليه من ناحية الروح التي حضرت في نهائيات كأس آسيا التي وصل المنتخب فيها بعزيمة الرجال ليس بدهاء المدرب فقد قادنا ياسر ومالك و عبدالرحمن القحطاني وتيسير المبدع وخالد عزيز و أسامة هوساوي وكامل الموسى وأحمد الوسى و سعد الحارثي وسعود كريري و عمر الغامدي و(وليد عبد ربه)و (البحري)للأفراح
عبد ربه لايملك مايملكه المنتشري من مهارة لكن تشعر بروحه في الملعب هو و البحري كذلك.
مجموعة تمكنت من الفوز على غانا ب5 أهداف ياناس أين هي الآن ؟
أسئلوا آنجوس .
عبده عطيف + أحمد عطيف + زيد المولد + وليد عبد الله جميعهم لاعبين أندية يمتازون بالمراوغة نعم هؤلاء ابناء عطيف وهذا الأمر لاينجح أمام الفرق الكبيرة خاصة اليابان و كوريا و استراليا و إيران .زيد شيخ كبر في السن وليد المفروض احتياطي للدعيع .
الشلهوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أصابه ما أصاب رونالدينيو نجم كهذا النجم لايفرط فيه ورغم كل هذا سوف يستغني عنه برشلونة لإنخفاظ مستواه .
فلا ضير من الاستغناء عنه أقصد الشلهوب.وذلك لوجود البديل .
معلومة بسيطة المدرسة البرازيلية أضحت قديمة جداً يا صاحب السمو الملكي يا أمير الرياضة و الشباب .
ابحثوا عن المدرسة الأوربية فالمنتخب يحتاج لضبط وربط وشدة واحيان ((ضرب)) حتى يؤدي اللاعب باسم المنتخب الذي يلعب له