يا شباب
شوفوا المحمدي الجيزاني محسن الحارثي.
هولاء امثلة على من سقطوا في بركة الغرور التي كانت ان تجتر معها الجابر لولا ان فاق.
نعم الغرور فبعد ان ينضم اللاعب الى المنتخب تكون لديه رغبة في عدم اللعب للنادي لانه لعب في اكبر من النادي الذي هو المنتخب.
انظروا الى المحمدي كان هذا اللاعب يشبر الملعب رايح جاي.
انضم وصار ما يبغى يجري ولا يحتك باللاعبين.
والجيزاني نفس الشئ الي كان راسه ما شاء الله يهد جبل.
الان لا شئ.




ما علينا في هذا كله.
بس نبي نقول للجابر كابتن المنتخب ولا عبنا الاول والاخير.
انه يفكنا من البط حقه لانه والله هو بطئ جدا.
ونبي نقول للجمعان اعتبر من غيرك ولا تمر على مقبرة الغرور.


واهم ما في الامر انه حسين العلي اكيد راح ينضم للمنتخب لمستواه العالي.
وانا متاكد انه راح يكون اول من يدق على مقبرة اللاعبين.





تقبلوا الموضوع بصدر رحب