![]() |
إقتباس:
|
إقتباس:
إذا هذا غير تحريف فمتى يكون التحريف ..؟؟ الاقتباس الله يهديك ذكر نص الآية في سياق نثري .. وتراك ما وضحت ..وكلامك من أول كلمه لآخر كلمة خطأ في خطأ .. ولا تتفلسف صار التحريف في القرآن نوع من أنواع البلاغة ..لا وتقول لا تهولون من الأمور على بالك صاير راعي طرح متزن بهالكلمة .. وإذا كان سامي قال عكس الآية كما تقول مع أنه والله لم يأتي بأي شيء يخص الآية .. الاتحادي ذكر الآية بالنص ..وإلا بالعكس ..؟؟؟!!! |
مسوي ذيب محد قافطه كفو والله قفطه والله لا يسامحه مشكورر |
استغفر الله العظيم استغفر الله العظيييييييييم كاتب فاشل وصحيفة أفشل منها ما فيه |
على طوووووووووووووووووووووووووووووووووووول ما امدنا ترجع الا وهي بدت بالتخبطات |
مساكين يشبهون أنفسهم بالبقرهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاههاهاهاها لكن حلوة الصيدة هذي من أصحاب العقول المسكينة |
بعدين شوفوا كيف التشبيه يشبه الاتيحاديه بالبقرة اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السُفهاء منا |
استغفرالله ....حسبي الله على من قال هذي العبارة .......... |
الله يعطيك العافية والله أخوي تركي هذا الكلام السنع وهذا الكلام اللي إحنا محتاجينه هاليومين وهو الوقوف مع أي شخص سيقود النادي سواء كان الأمير عبدالرحمن أو الأمير بندر ومثل ماقلت أخوي تركي : كلنا عبدالرحمن وكلنا بندر وبصراحة محتاجين لمثل هذه المواضيع التي تعتبر قمة في التعامل مع الأمور وتقبل مروري المتواضع أخوي تركي |
هذاالمستصحف يجب ان يوقف عند حده ليكون عبره للاخرين |
استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله |
أستغفر الله بس أنا أتوقع أنها جمله عابره وجت من ورى ميوله مالها قصد بالتحريف ((الله أعلم بالنوايا)) |
استغفر الله العظيم استغفر الله العظيييييييييم كاتب فاشل وصحيفة أفشل منها ما فيه |
. . . . . . . ذا يان اعماه التعصب او انه ........ بس لازم يحاسب شرعا . . . . . . |
السؤال الأول من الفتوى رقم (3114): س1: ما حكم تأول القرآن عندما يعرض لأحد منا شيء من أمور الدنيا، كقول أحدنا عندما يحصل عليه شدة أو ضيق: { تَؤُزُّهُمْ أَزًّا }. عندما يلاقي صاحبه: { جِئْتَ عَلَى قَدَرٍ يَا مُوسَى }. عندما يحضر طعام: { كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ }. إلى آخر ما هنالك مما يستعمله بعض الناس اليوم؟ ج: الخير في ترك استعمال هذه الكلمات وأمثالها فيما ذكر؛ تنزيهًا للقرآن، وصيانة له عما لا يليق. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عضو // عضو // نائب رئيس اللجنة // الرئيس // عبد الله بن قعود // عبد الله بن غديان // عبد الرزاق عفيفي // عبد العزيز بن عبد الله بن باز // السؤال الرابع من الفتوى رقم (6252): س4: استعمال بعض آيات القرآن في المزاح ما بين الأصدقاء مثال: { خُذُوهُ فَغُلُّوهُ } { وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ } { سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ } هل يجوز استعمال هذه الآيات في المزاح ما بين الأصدقاء؟ ج: لا يجوز استعمال آيات القرآن في المزاح على أنها آيات من القرآن، أما إذا كانت هناك كلمات دارجة على اللسان لا يقصد بها حكاية آية من القرآن أو جملة منه فيجوز. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء نائب رئيس اللجنة // الرئيس // عبد الرزاق عفيفي // عبد العزيز بن عبد الله بن باز السؤال السادس من الفتوى رقم (8691): س6: ما الحكم في تسمية بعض الأفلام السينمائية ببعض الآيات القرآنية { إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ } ، { وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا }، { وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى }، وما الحكم في الأغاني الدينية والوطنية والموشحات؟ ج6: لا يجوز تسمية الأفلام السينمائية ببعض الآيات القرآنية؛ لأن ذلك من الاستهانة بالقرآن ومن التلبيس. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عضو // عضو // نائب رئيس اللجنة // الرئيس // عبد الله بن قعود // عبد الله بن غديان // عبد الرزاق عفيفي // عبد العزيز بن عبد الله بن باز ومن لقاءات الباب المفتوح لابن عثيمين: السؤال: فضيلة الشيخ، كثيراً ما يتناقل بعض الناس أثناء الحديث على ألسنتهم آيات من القرآن الكريم أو من السنة على سبيل المزاح، مثاله: كأن يقول بعضهم: فلان نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا [الشمس:13] أو قول بعضهم للبعض: لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ [الكافرون:6] واليوم رأينا نون وما يعلمون ... وهكذا، ومن السنة: كأن يقول أحدهم إذا ذُكّر ونُصح بترك المعصية: يا أخي (التقوى هاهنا) أو قوله: (إن الدين يسر) وهكذا، فما قولكم في أمثال هؤلاء وما نصيحتكم لهم؟ الجواب: الحمد لله رب العالمين. أما من قال هذا على سبيل الاستهزاء والسخرية فإنه على خطر عظيم، وقد يقال إنه خرج من الإسلام؛ لأن القرآن لا يجوز بأي حال من الأحوال أن يتخذ هزواً، وكذلك الأحكام الشرعية كما قال الله تبارك وتعالى: يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ * وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ* لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ [التوبة:64-66]. ولهذا قال العلماء رحمهم الله: من قال كلمة الكفر ولو مازحاً فإنه يكفر، ويجب عليه أن يتوب، وأن يعتقد أنه تاب من الردة، فيجدد إسلامه، فآيات الله عز وجل ورسوله أعظم من أن تتخذ هزواً أو مزحاً. أما من استشهد بآية على واقعة جرت وحدثت فهذا لا بأس به، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم استشهد بالآيات على الوقائع، فاستشهد بقوله تعالى: إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ [التغابن:15]حينما جاء الحسن والحسين يتعثران في أثوابهما، فنزل من المنبر صلى الله عليه وسلم وقال: إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَة [التغابن:15] فالاستشهاد بالآيات على الوقائع لا بأس به، وأما أن تنزّل الآيات على ما لم يرد الله بها ولاسيما إن قارن ذلك سخرية واستهزاء فالأمر خطير جداً. |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:50 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd