نظرة مُــموجة بالمجـهول !
براءة طفل مقصودة
رذاذ ذكرى
و ســؤال بلغ الثالثة عشر ربيعاً ولم يجد ضالته ,,
ما سر ذلك البريـــق ؟
الاسم: حواء تبــيع أيامها للورق من أجلْ بناء كوكبها!
العمر : ربع قرن انتــــظار
العنوان : قدري المخبــوء بين تلك الأضــلاع
الوقت : 13 كيـــلو
فناء المنزل خالي ,,
يحتاجُ إلى ورد التــفاؤل
ورمقاً من بذور الأحـــــلام !
أشتريتُها من مال الحكــمة
وغرستُ بذورها بأصابعي
يانعة , طــرية , أسفنـجية
لكنها ما زالت بـ أول حياتــها
استفهام ؟ هل يا ترى ستعيش إلى دنو الشمس ؟
يقول احدهم: الكتابة عملية انتحارية يومية بمشنقة اللغة !
و قولي أنا : القلم .. هو العضو الخامس مع اطرافي الأربعة !
استنــــتاج :
هل السعادة تُحب التـــأجيل ؟
أم الشقاء لا يُحب الاستعـــجال ؟
تسربت الكلمات كتدفق الإضائات في نزوة فجر ليثائب الليل في هذه اللحظة ويمنحنا وقتا لثرثة مصحوبة بفـلـ س ـفة لا يتمتم بها الا ،، قلمي \ / بهذه الثرثة ،، ستخبر الخفافيش خزائن من صخور الأبجدية همس للحجر ، بـ ع ـد أن فُلق بكلمة من صخر غيبوبات فأرتعشات فإنهيارات تدق أجراسها على شـ ج ـر الساعة \ / نغفو على جنبات الشوق .. ونتوسد وسائد الآسى فينتابنا الحنين الى من نحب .. فنبحث في الذكريات فنجد ذكرايتنا مجرد وجود من احببناه في حنايا ارواحنا فتفيض عبراتنا .. ونمسك بأوراقنا واقلامنا التى كتبت لمن كان يعني لنا الكثير في حياتنا فنحاول التـ ج ـرد من وقع الطيش .. عندما نذكر حالنا كيف كان وكيف اصبح ونذكر هجران من كان سند لنا في وقع الأحاسيس فلا نلعم لماذا الوداع .. ولماذا الهروب من مواجهات الأقدار يتوارى عنا .. ويحتفى عن الانظار وكلنا أسئلة تـ ق ـهر الذات بداخلنا !!
فلقد كان املنا ان نلقاه قبل رحيله ..
ميــآآآسة \ / أحرفي صابها شئ من عدوى بما يدعى ،، هذير قلم فصابه شئ من غجرية الأسلوب ،، ولكن تقبلي كلماتي عندما لطخ جمال أحرفكـ هنا ،، عــذرا
ميآآآســة \ /
ان لصمت عنوان وللادراك صفه
وانتي اتصفتي بزين الخلايق
فوصفك لم نجد له مثيل فدوماً نبحث عن همزاتك وعن حروفك فكل حرف منها يعبُر بنا نحو ابحر في مجره خارج مسار كواكبنا الروعة والجمال لايمكن أن تصافح حروفي الا بنثرحروفك وعبير عباراتك حضور حرفك سقى كلماتي رحيق الروعة والجمال فأصبحت أتفاخر بالروعة عند حضور بين احرفك بكلماتي المتـ هـ ـالكة
كُفْ عن رقائق الحروف يا هذا ... وأنصفني من بذخ مديحك! فأني انثى لا تستحمل الاطراء الذي يعانق السحاب ,,
اكليل الورد (جله )لاجـــــلك ,, ورده
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ساحر عقول
نغفو على جنبات الشوق .. ونتوسد وسائد الآسى فينتابنا الحنين الى من نحب .. فنبحث في الذكريات فنجد ذكرايتنا مجرد وجود من احببناه في حنايا ارواحنا فتفيض عبراتنا .. ونمسك بأوراقنا واقلامنا التى كتبت لمن كان يعني لنا الكثير في حياتنا فنحاول التـ ج ـرد من وقع الطيش .. عندما نذكر حالنا كيف كان وكيف اصبح ونذكر هجران من كان سند لنا في وقع الأحاسيس فلا نلعم لماذا الوداع .. ولماذا الهروب من مواجهات الأقدار يتوارى عنا .. ويحتفى عن الانظار وكلنا أسئلة تـ ق ـهر الذات بداخلنا !!
فلقد كان املنا ان نلقاه قبل رحيله ..
رائعة قرائــتك لي ايها الساحر ,,, الاروع عبورك الفواح ,,, دُمت على طاعة العزيز
الســؤال يــعـــلم ان الجــواب هناك خلف الشمس ولكنه لا يحبذ الذهاب ..
يخشى غياهب الأجــابه ,,او يخشى على الأجابه ان تكون أرضاً ملساء والسؤال صخره ان وقعت علي ( الأرض الملساء ) سينبعثُ منها ( الصدع ) ويتمد الى مساحهٍ كبيره من التأويلات التي ستجلب لنا الحقيقه التي نتفادها دوما
اننا اوفياء حتى الموت .. !
اوفياء " لـ ذكرى " لـ ألم " لــ فكره " لـ دمعه قديمه " لـ بسمه متفائله " لــ هذيان ...!!
انتي هنا جعلتي من الســريالــيه المنفذ الوحيد للــواقع ان يستنشق هواء دون صخب " الفضول " في اعين الــقــراء
يعجبني هذا الأسلوب وللامانه ومن وجهة نظري المتواضعه .. انتي قلم " يبتكر ( الحقول الخــضراء ) لــ يهديها الى ( عقل ) انهكه الجفاف جالبة ً اليه ِ عصفورا ًاراهٌ الا ن يخلق في مهجتي .. انا القاريء