الله يوفقنا جميعا يا غالي لما يحبه ويرضاه

شكرا جزيلا مرورك الكريم

والله يعطيك العافيه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

(يوشك أن تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها، قالوا: أومن قلة يارسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم): بل انتم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله المهابة من قلوب أعدائكم منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم) : حب الدنيا وكراهية الموت).

صدقت يا خير البرية فنحن الآن كغثاء السيل .

إقتباس ماذا قدمنا نحن المسلمين والعرب خاصة ما يجعل أوروبا والآخرين يحترموننا ؟

من المؤسف والمخزي أننا لم نقدم ما يستحق الاحترام ..

أنا لدي قناعة أن في بلاد الفرنجة من المنصفيين نسبة لا يستهان بها

وإن نصبناهم العداء والعكس

إلا أنهم سيحترمون من يستحق الاحترام وإن كان أشد أعدائهم ..

من المتزامنات الغريبة أنني وأنا أقرأ موضوعك هذا

لي منذُ وما يقارب الأسبوع أقراء عن شخص قادني فضولي للبحث عنه

ومازال فضولي في أوج نشاطه

فأنا لم أكتفي ولم أرتوي بعد ..

شخصية أعلن أعداءه احترامهم له بل أن وسائل إعلامهم أخذت تصرح بهذا الاحترام

بصورة لم تخلوا من أن العداء هو الأساس






المهندس / يحي عياش
رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة .!

من أقوال أعداءه المنصفين ..

لم يستطع "شمعون رومح"أحد كبار العسكريين الصهاينة أن يخفي إعجابه بيحيى عياش حين قال:
إنه لمن دواعي الأسف أن أجد نفسي مضطرا للاعتراف بإعجابي وتقديري بهذا الرجل
الذي يبرهن على قدرات وخبرات فائقة في تنفيذ المهام الموكلة إليه
وعلى روح مبادرة عالية وقدرة على البقاء وتجديد النشاط دون انقطاع".



ولم يكن شمعون وحده هو المعجب بالرجل، لكن وسائل الإعلام الصهيونية كلها شاركته الإعجاب حتى لقبته: "الثعلب" و"الرجل ذو الألف وجه" و"العبقري"…



(موشيه شاحل)وزير الأمن الداخلي السابق فيقول : لا أستطيع أن اصف المهندس يحيى عياش إلا بالمعجزة
فدولة اسرائيل بكافة أجهزتها تقف عاجزة أمام هذا الرجل .



ربما أنني شطحت قليلاً وربما كثيراً لكن الشاهد من ذلك

أنه لا يُحترم إلا من يستحق الاحترام حتى من الأعداء

إقتباس نحن العرب لدينا عدم احترام متبادل فيما بيننا وتعال أحمق " غير مبرر " عطفا على اننا جميعا دول نامية وفي الهم شرق !!! مما انعكس ايضا على العلاقات بين الدول العربية فيما بينها وصلت الى حد عدم الاحترام المتبادل امام الآخرين في اوروبا وغيرها ...

في أوقات الشدة لا نجيد سوا أساليب اللطم والشجب والاستنكار وعلى استحياء

ليعود الوضع وفي لمح البصر على ما كان عليه

نجيـــد السخرية ونجيـــد أكثر تتبع الأخطاء والعثرات لمزيد من الانتقاص لا الإصلاااح

فهـــل هناك بربك ما يستحق الاحترام .

إقتباس الدعاة عندما يذهبون من بلادنا اليهم يخاطبون الأوروبيين بعقلية لا تحترم عقولهم وبلسان لا يفهم ثقافتهم ..

صدقت وحتى في أوطاننا العربية لا نحترم العقليات الأخرى ..

كان لدى خالتي عاملة فلبينة كاثوليكية وبعد إقامة دامت أربع سنوات ..

أبدت رغبتها في اعتناق الإسلام طواعية ...

حقيقة كان يوم سعيد لخالتي وأسرتها بل لجميع أفراد عائلتنا

( لأن يهدي الله بك رجلاً خيرٌ لك من حمر النعم )

في بادئ الأمر تولت خالتي بما أنها ( تفت لغة انجليزية ) مهمة شرح الإسلام لها بصورة مبسطة

ولأن خالتي لا تمتلك من مقومات الداعية الخبير شيء

فضل زوجها أن يذهبوا بها لمكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات .

وبالفعل ذهبوا بها وتحولت الرغبة إلى اقتناع تااااااااااااام

واستمرت تتلقى الدروس في مكتب الجاليات حتى بعد إشهار إسلامها

تتعلم القرءان واللغة العربية ..

حتى جاء يوم أتت خالتي لزيارتنا وكانت ( منى .! ) معها

تلك الزيارة خصصنا الحديث فيه مع عاملة خالتي

والتي أصبح اسمها بقدرة قادر منــــــــــى .!!

منى كيف ومتى وليـــه ..؟؟!!

فأخبرتنا أن أستاذة اللغة العربية في الجاليات أخبرتها

بما أنها أصبحت مسلمة لا بد أن تغير أسمها لاسم عربي مسلم .!!!!!!!!

وعرضت عليها بعض الأسماء مثل فاطمة وخديجة وحفصة وصفية ....الخ

معنى أسم عاملة خالتي جداً رائع فقد أخبرتنا أن معناه بالفلبيني هو ( البحر الصغير )

تقصد البحيرة أو النهـــر

من قال أن المسلم لا بد أن يكون اسمه عربي ومن فرض ذلك

حتى في زمن خير البرية لم يغيير من الأسماء إلا ما كانت ذات معاني سيئة أو شركية

وبقية الصحابة ضلوا على أسمائهم التي عرفوا بها في الجاهلية ..

فرفقاً بالإسلام يا رجاله ..



أتفق معك في كل ماذكرت عــدا نقطة ..!!

فهل لي بنقطة إختلاااااااااااااااااف ..؟؟

إقتباس ماذا ستخدم الاسلام عندما تذهب اليهم ترتدي ثوبا وعمامة وبطنك امامك أضخم من قدميك !!!

وما الضيــــر في لبس الثوب والعمامة ..؟؟!!
وإن تجاهلنا نقطة الثوب والعمامة ..!!

هل الرجل البدين ذو البطن لا يخدم الإسلااااااااام ..

ربما حدث لدي هنا لبس في فهم هذه النقطة ..!!
وهنا أطلب منك فضلاً لا أمراً توضيح هذه النقطة



هلالي من أرض اليمن ..

لن ينصلح حالنا مالم نصلح أنفسنا .

في كل مرة يزداااااااااااااد احترامي لقلمك وفكرك أكثــــر من ذي قبل

دمت بكل الخير


ورده

وعليكم السلام والرحمة والبركة

حضورك متميزا كما انتي دائما أخت شـذى متميزة في عطائك



حقيقة ومن كل قلبي انني أغبط بشدة " خالتك " الفاضلة التي مكنها الله ان يهدي على يديها " أنسانة " الى الإسلام ... بارك الله فيها وثبت الله اختنا في الاسلام " منى " على الدين والتقوى ،،،

حقيقة اشعر عندما يتمكن الانسان من هداية اخيه الانسان الى الاسلام فان ذلك من علامات رضى الله على العبد ... لذلك سأبقى دائما في هاجس هل الله راض عني بكل الخطايا والذنوب على عاتقي وهو الغفور الرحيم ... اللهم اكرمنا بكرمك واجعلنا هداة مهتدين ،،،

إقتباس وما الضيــــر في لبس الثوب والعمامة ..؟؟!! وإن تجاهلنا نقطة الثوب والعمامة ..!! هل الرجل البدين ذو البطن لا يخدم الإسلااااااااام .. ربما حدث لدي هنا لبس في فهم هذه النقطة ..!! وهنا أطلب منك فضلاً لا أمراً توضيح هذه النقطة

اسعدتني هذه الملاحظة اخت شـذى ... ومن الحري بي ان اوضح هذه النقطة !!!

عندما تخوض دولة حرب ما ... لا يكتفي فقط ان تكون متحمسا للدفاع عن وطنك حتى يزج بك في ساحة المعركة !!! بل لا بد ان تمتلك الى جانب الحماس القدرة على القتال واستخدام السلاح حتى تكون مفيدا في الحرب ودون ذلك فاننا سوف نخسر رجلا كان من الممكن ان نستفيد منه اذا ما تم تدريبه وتجهيزه لهذه المهمة ،،،

في قطاع الأعمال عندما تحدث مفاوضات بين شركتين فيتم انتقاء اشخاص مفاوضين يتحلون بمظهر وسيم وبأناقة في اللبس ولباقة في الحديث ومعرفة بالشركة الأخرى التي سيتم التفاوض معها ،،،

ما اريد قوله ان هنالك ادوات يجب استخدامها وان كانت بسيطة ،،،

تخيلي نفسك تتحدثين مع امرأة من اليابان ترتدي زيها التقليدي " الكيمونو " على ما اعتقد انه اسمه ... نفسيا من خلال هذا الزي التقليدي الذي لم تعتاديه سوف تجدي ان هنالك حاجزا ولو لم يكن مباشرا بينك وبين هذه اليابانية !!!
على العكس من ذلك لو وجدتي هذه اليابانية على اقل تقدير ترتدي " بلوزة و تنورة وتضع غطاء على رأسها " فسوف تستشعري انها قريبة منكي وان هنالك ألفة تجاهها وستكون شخصيتها بهذا الزي محببا الى نفسك ...
لذى المشكلة ليست بالثوب والعمامة انما يجب عليك ان تستخدم الادوات التي توفر عليك الوقت لتنال ثقة الطرف الآخر ،،،

من جهة المنظر العام والذي استخدمت في مصطلح البطن " عطفا على اننا الشعوب العربيه من الشعوب التي تحترم معدتها جيدا وتعتني في نموها " !!!
لا يخفى على احد ان المنظر العام والجسم الرياضي يحظى باعجاب الآخرين وبطريقة غير مباشرة يمنحهم الثقة فيه ويحدث انطباع ان صاحب الجسم الرياضي انسان منظم ويعتني بالتفاصيل وبالتالي يستحق الثقة ،،،
على العكس من ذلك الرجل " البطان " فهو لا يعطي انطباع مريح للنفس ويرتبط لدى الكثيرين بمفاهيم غير ايجابية ،،،

الرجل عندما يتقدم لخطبة أمرأة تجدينه يرتدي اجمل ما لديه ويتعطر باجمل عطر لديه ويهذب لحيته ان كان يعفيها او يقوم بتنعيمها ان كان حليقا ويسعى ان يظهر اجمل ما لديه كي ينال انطباع الرضى الأولى عند مقابلة المخطوبة ،،،

هذا وهو يذهب لخطبة امرأة ... فما بالك وانت ذاهب لتدعو لدين الله ... اليس من الواجب ان تقدم اجمل ما لديك حتى تنال رضى الناس من المقابلة الأولى وحتى تتمكن من اجراء مقابلات اخرى دون ان تجد من يعتذر منك بسبب ان هيئتك لا توحي بالثقة والاحترام لديهم ،،،

اتمنى ان تكون فكرتي وصلت ،،،




سعيدا جدا بوجودك اختي الكريمة

شكرا جزيلا لكي

والله يعطيكي العافية

وعليكم السلام والرحمة والبركة

حياك الله اخي العزيز فياض

ما شاء الله عليك يا فياض لم اجد مشاركة لك الا وأثريتني بمعلوماتك القيمة فبارك الله فيك ،،،


لا اعتقد ايها الغالي ان هنالك تباين بيننا فيما تفضلت به

عندما نتحدث على سبيل المثال عن " كير " فاننا نتحدث عن منظومة تضم بين جوانبها أعضاء تشربوا الثقافة والقوانيين الامريكية سواء من المواطنيين الامريكيين انفسهم او من مواطنيين امريكيين من اصول عربيه واسلامية ،،،

ما اريد قوله ان الدول العربيه والاسلامية والمنظمات الدعوية خصوصا يجب ان تركز في الكيفية التي بواسطتها تتمكن من دعم هذه المنظمات الاسلامية في الداخل الامريكي او الاوروبي بدل ان تعتمد على قدراتها الفردية في تلك المجتمعات وحسب علمي ان قانون الولايات المتحدة على سبيل المثال لا يرفض دعم مؤسسات المجتمع المدني من الخارج شريطة الافصاح عن المبالغ والجهات الممولة ،،،

وسيكون من الظلم ان تعمل تلك المنظمات هناك بمفردها وان تعمل منظماتنا العربية بمفردها مما يضيع علينا الكثير من الفرص ناهيك عن اهدار المال والوقت بسبب البحث عن تحقيق انتصارات فردية ،،،

اتمنى ان تصل الجمعيات الدعوية في العالم العربي الى درجة اعلى من الحكمة والوعي بحيث تنسق جهودها للعمل مع الجمعيات والمنظمات التي تخدم ديننا في الولايات المتحدة واوروبا مع مراعاة القوانيين والانظمة في بلداننا والبلاد الأخرى ...

تبقى لتلك المنظمات المدنية في امريكا واوروبا ميزة انها تعمل وهي تجيد قوانين وانظمة بلادهم وعلى ادراك بثقافة المجتمع ومعتقداته كما انهم يتحدثون بلسانهم ومصطلحاتهم وفي الختام هم من بني جلدتهم واعلم مننا بهم ،،،



كل الشكر والتقدير لك اخوي فياض

والله يعطيك العافيه

هلا وسهلا اخت باسكن روبنز

وانا لا املك سوى ان اقدم كل الاحترام والتقدير على ما تفضلتي به

حقيقة قصة اليهودي وسيدنا علي كرم الله وجهه وهو خليفة المسلمين امام القاض هذه بحد ذاتها من المفاخر العظيمة والعظيمة والعظيمة في تاريخ المسلمين ،،،

اكرر شكري وتقديري

والله يعطيكي العافية

حياك الله اخوي S K Y

سعيد بتواجدك الكريم وبما تفضلت به

وما اود الإفادة به ان ما تفضلت به ليس عليه خلاف ولكن الصراعات ليس بالضرورة دائما ان تأخذ شكل الاصطدام العسكري ... خاصة ان مثل هذا النوع من الاصطدام يتم بقرارات عليا وليس وفق اجتهادات الافراد ...

ولكن ما هو دورنا كأفراد وجمعيات دعوية في هذه البوتقه التي لا تخلو من صراع ولكن يمكن ان نطلق عليه صراعا سلميا :

انت كفرد يكفي عندما تذهب الى الخارج ان تظهر بالمظهر الذي يليق بك كمسلم في تصرفاتك واخلاقياتك وتعاملك معهم

والجمعيات التوعوية يجب ان تنسق جهودها مع الجمعيات المتوفرة هناك بشكل يتوافق مع الانظمة والقوانين

ويبقى ما نتمناه وجود اعلام يتحدث عن هويتنا الاسلامية وثقافتنا العربية


للتذكير الاعلام اليهودي في اوروبا وامريكا جعل الاوربيين والامريكيين يقدمون دعم لا متناهي لهم ومساندة في كل قضايا الصهاينة وتبرأتهم من دم المسيح ومقاتلة كل من يسعى للنيل من الصهاينة وتاريخهم المزعوم ... تخيل ان كل ذلك يحدث في الوقت الذي كان الاوربيين يذبحون اليهود في كل ارض وكانت الولايات المتحدة تكتب في موانيها ممنوع دخول الكلاب واليهود " أكرمك الله " ،،،


شكرا جزيلا لك اخي الكريم S K Y

والله يعطيك العافية