اللهم امين وماعليك زود يالغالي ولعل هذه الحقائق تقنع النصراويين

الله يعطيك العافيه اخوي

وان شاء الله الفوز هلالي

الحمدلله ان الخماسي الدولي سيشارك بقيادة تفاريس والتائب وياسر وعزيز والخثران

السهل الممتنع
كأس فيصل بين ظروف الهلال وطموح النصر
صالح السليمان



يمكن وصف نهائي هذا اليوم أنه صراع الظروف الزرقاء مع الطموح والأحلام الصفراء.. وددت أن لا أتحدث عن ظروف هلالية ولكن يبدوا أنها أصبحت لازمة للهلال في المباريات الهامة خصوصا مباريات النصر.. من ناحية الغيابات والإصابات والإرهاق وضغط المباريات.

الملفت أنها ظروف تتكرر دورياً.. مثلا في الموسم المنصرم لعب الهلال مع النصر عقب عودته المرهقة من أزوبكستان بعد رفض تأجيل المباراة لو ليوم.. وهذا العام لعب أمام النصر في مسابقة كأس ولي العهد وكان قبلها بيومين دوليو الهلال يلعبون مباراة المنتخب.

ولاحظ في هذا الموسم لم يلعب ياسر والتايب معا في أي مباراة دورية هذا الموسم ضد النصر.. فإذا حضر أحدهم غاب الآخر!..

والآن يلعب الهلال مع هذا الضغط المرهق ووقوعه بين كماشتي الاتفاق والشباب وغياب بعض اللاعبين.. أي لن يدخل الهلال بالخماسي الأفضل ومن أبرزهم ياسر والتايب وعزيز ولو لعبوا سيكونوا مرهقين.. فضلا عن إصابات الزوري والصويلح المهاجم الثاني بالهلال.

في المقابل النصر لا يعاني من أية ظروف طارئة فأموره مستقرة.. ولكن سيعاني من الضغط النفسي والعصبي والضغوط الكبيرة على اللاعبين المطالبين بالفوز بأول بطولة منذ عشرة أعوام والفوز أيضا على الهلال.. وهذه قد تفقد لاعبي الفريق توازنهم العصبي والحركي ويؤثر سلبا على الأداء.

بندر بن محمد: الهلال لن يكون بوابة لعودة النصر إلى البطولات... رئيس الهلال : أطالب بالتحقيق مع «الأمين العام»... وما سر التعاقد مع هذا الحكم؟
الرياض - عبدالعزيز العمر

شنّ رئيس نادي الهلال الأمير محمد بن فيصل هجوماً لاذعاً ضد لجنة الانضباط في الاتحاد السعودي، على خلفية إيقاف مدرب الفريق الروماني كوزمين مباراتين (أمام النصر والشباب)، وأبدى استغرابه الشديد من إيقاف المدرب أمام النصر، وأعلن أن إدارته ستقدم استقالتها مباشرة في حال إصرار المدرب على الاستقالة بعد قرار إيقافه مباراتين، واصفاً الإيقاف بأنه غير مبرر، كما طالب رئيس الهلال بالتحقيق مع الأمين العام للاتحاد السعودي فيصل عبدالهادي، واتهمه بممارسة أنواع الظلم ضد الهلال والتربص به في عدد من المواقف.
كما استغرب الأمير محمد بن فيصل تكليف الحكم الإسباني بوسكا لقيادة المباراة الختامية اليوم أمام النصر على كأس الأمير فيصل بن فهد قائلاً: «غريب جداً أن تتم الاستعانة بهذا الحكم بالذات لقيادة المباراة النهائية، خصوصاً أنه سبق أن رفع الصليب في استاد الملك فهد الدولي في الرياض في مباراة سابقة».
أكد رئيس الهلال الأمير محمد بن فيصل أن اهتمامهم كهلاليين منصب على جميع البطولات من دون استثناء وقال: «يخطئ من يعتقد بأن اهتمامنا منصب على بطولة دون أخرى وبخاصة أننا ندرك أهمية جميع البطولات ونملك من القدرات ما يجعلنا نحققها جميعاً كما حدث سابقاً ولن نكتفي ببطولة أو بطولتين وسنعمل لجميع البطولات التي نخوضها».
وشدد «الرئيس الذهبي» على أن فريقه سيسعى مساء اليوم لتحقيق البطولة الثانية لهذا الموسم أمام غريمه التقليدي النصر وقال: «كأس الأمير فيصل بن فهد كأس غالية علينا وتحقيقه مطلب هلالي ولن نفرط فيها إطلاقاً، خصوصاً أن البطولة أصبحت ماركة مسجلة باسم الهلال ولن نجعل النصر يفرح بالبطولة على حساب نادينا مع احترامنا لرغبات أشقائنا الذين يسعون لخطف هذه البطولة الغالية».
ووصف الأمير محمد اللقاء بالقوي والمثير، «لقاءنا بشقيقنا النصر يكفي لأن يكون عنواناً للإثارة والقوة فالفريقان قادران على إخراج المباراة بالشكل الذي يرضي الجميع ويمتعهم، خصوصاً في ظل شعبية الفريقين».
واعتبر رئيس الهلال استمرار فريقه بتحقيق البطولات من دون انقطاع مع ابتعاد النصر عن البطولات فترة طويلة لمصلحة فريقه الذي سيسانده في لقاء اليوم وقال: «لا شك أن الهلال من خلال تحقيقه عدداً كبيراً من البطولات وعدم انقطاعه عنها في الوقت الذي ابتعد فيه شقيقنا النصر عن البطولات سيجعل لنا أفضلية تسجل لمصلحتنا وتشكل ضغطاً عليهم، خصوصاً أنه لم يحقق الفوز على الهلال منذ مدة طويلة، وهذا سيجعل الترشيحات تنصب لمصلحتنا وسنستغل ذلك لتحقيق البطولة الثانية».
وامتدح الأمير محمد مجموعة اللاعبين التي تكوّن أولمبي الهلال واصفاً إياها بالفريق المميز وقال: «نملك فريقاً أولمبياً مميزاً وعندما بدأ كأس الأمير فيصل لم نشرك أي لاعب من الفريق الأول، لأنها بطولتهم بخلاف الأندية الأخرى التي أشركت منذ انطلاقة المسابقة بلاعبين من فرقها الأولى، وكنا نرغب أن تكون المشاركة مقتصرة على من هم دون الـ23، ولذلك أبدينا رغبتنا لمدربنا في عدم إشراك لاعبي الفريق الأول، ولكن كانت رغبة المدرب هي من تحدد ولا دخل لنا في ذلك».
وأبدى رئيس «الزعيم» سعادته بقيادة المباراة لحكام أجانب وقال: «على رغم أن الهلال يحقق البطولات بمختلف الحكام إلا أننا عانينا كثيراً من الحكم المحلي ولذا جاءت إدارة حكم أجنبي للقاء اليوم لتعطينا الراحة التامة والتاريخ يشهد بأن فريقنا هو المتصدر في عدد مرات الفوز أو البطولات بالحكام الأجانب».
ورفض في ختام تصريحه دعوة جماهير الهلال لمساندة فريقها في اللقاء الختامي مساء اليوم: «الرقم الصعب لا يحتاج لدعوة فجماهير الهلال عُرف عنها وقفتها مع فريقها وهي التي أسهمت بشكل كبير بتحقيق بطولاته الكبيرة، وأجزم بأنها ستقول كلمتها مساء اليوم وستفرح بالبطولة الثانية هذا الموسم». من جهته، وعد نائب رئيس هيئة أعضاء شرف الهلال الأمير بندر بن محمد جماهير فريقه بتحقيق البطولة الثانية والمتمثلة في كأس الأمير فيصل بن فهد وقال لـ «الحياة»: «هذه بطولة، وهذا يكفي لأن يعرف الجميع بأن الهلال لن يفرط فيها، خصوصاً أنها أمام النصر فهي ذات مذاق خاص».
وأكد الأمير بندر بن محمد أن الفروقات الفردية تصب لمصلحة فريقه إلا أنه أكد أن الهلاليين لن ينطلي عليهم ذلك: «نعرف بأن هناك فرقاً على المستوى الفني بين الفريقين لا في القدرات الفنية أو في البطولات إلا أن هذا الأمر لن ينطلي علينا لأننا في نادينا نحترم خصمنا مهما كان حجمه، ولاعبو الهلال يدركون أن البطولة تريد جهداً وعملاً وخبرة البطولات لا تكفي لتحقيقها».
وامتدح عضو الشرف الفاعل الفريق الأولمبي بناديه وما يقدمه من مستويات رائعة: «فريقنا هو الوحيد الذي ينافس على جميع البطولات وهذا الأمر أسهم فيه وجود عدد كبير من اللاعبين وبالذات صغار السن الذين أوجدو لهم مكاناًً حتى مع الفريق الأول ووصول الفريق للمباراة النهائية كان بجهد هؤلاء اللاعبين الصغار وليس مثل بعض الأندية التي وصلت بعد مشاركة لاعبي الفريق الأول معهم».
واعتبر إدارة اللقاء بحكام أجانب بالقرار الصائب وقال: «الهلال أمام النصر لم يخسر أي لقاء أو بطولة بحكام أجانب ولذا فإن استمرار إدارة الحكام الأجانب لمبارياتنا أمامهم أمر طيب، خصوصاً أن التأويل سينتفي والأعذار ستختفي بتاتاً

$شوارد $$

** انشغال الفرق الكبيرة من خلال اهتمامها بالبطولات الأكثر أهمية.. ربما أتاح لفريق النصر فرصة العودة مجدداً إلى منصات التتويج من خلال الحصول على بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد في هذا الموسم

* توقيت مباراة نهائي كأس الأمير فيصل في زحمة المباريات يقول للفريق النصراوي (نبيك تفوز) وهذا التوقيت عقوبة للأندية التي تنافس على جميع البطولات ومكافأة للأندية التي تتفرج عليه!

** إذا لم يمنح الهلاليون الاهتمام المطلوب لنهائي مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد وبحجة أن فريقهم قبل موعد هذا النهائي (بثلاثة أيام) سيخوض (في الدوري) مباراة أمام الاتفاق.. ومن بعده (بيومين) سيواجه فريق الشباب.. وتطلعا إلى أن يحقق فريقهم (بطولة الدوري) إلى جانب الحصول على كأس الأمير فيصل.. فإن فريقهم ومن جراء ذلك ربما خسر (البطولتين) باعتبار أن حظوظه من بطولة الدوري (هذا أولاً) تظل نسبتها ضعيفة مقارنة بحظوظ الفريق الاتحادي.. ولأن النصر أيضاً (وهذا ثانياً) فريق مكافح وجدير هو الآخر بالحصول على بطولة الأمير فيصل.. مما يبرهن على أن (التركيز) بشكل كامل على (بطولة فيصل) لدى المعنيين بالأمر في الهلال هو العمل المنطقي.. لعل ذلك يتيح لفريقهم فرصة الحصول على (بطولة واحدة).. بدلاً من تشتيت الجهود وتوزيع التركيز على بطولتين ربما ضاعتا على فريقهم.. وهذا هو الأقرب حتى تم العمل بموجب هذا التوجه!!

العارضة الثالثة
لجنتي.. يا لجنتي!!
فهد الروقي

أسبوع مليء بالأحداث حتى أن الحيرة تمتلكني أيها اختار ومحاولة مني لمسك العصا من منتصفها ولأهمية دور لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم في ترسيخ مبدأ العدالة بين المتنافسين قررت أن أواصل الخوض معهم في بحرهم المتوتر فإما ان يصغوا للغة الحكمة أو يتنحوا أو نواصل نحن الركض نحو فضاء أرحب وعلى الأقل نخرج براحة الضمير.
أغلب احداث هذا الاسبوع كانت تدور حول المنافسة حامية الوطيس على كأس الفيصل والدوري ولأن الهلال القاسم المشترك فيهما الثابت في الجميع فقد استأثر بالحروف التالية.

والبداية تخص لجنة الانضباط والتي بسرعة البرق قررت ايقاف مدرب الهلال (كوزمين) مبارتين واتى القرار قبل النهائي بأربع وعشرين ساعة وهي عقوبة مضاعفة لم نعرف سببها ولن نخوض في توقيتها كما يهرع من يبررون ارتكاب (البلاوي) ويعرفون فداحتها وحين يتطرقون لها يمرون عليها مرور الكرام ويتمسكون فقط بالتوقيت لأنه المدخل الوحيد لبث سمومهم والمنفذ اليتيم للتبرير الأحمق.

واخشى ما اخشاه ان يكون القرار رد فعل لتصاريح المدرب السابقة ورأيه الصريح في جدولة المنافسات المحلية وعلى هذا الأساس فالدور قادم على عجلاني القادسية، ثم أين اللجنة من الأحداث التي تزامنت توقيتا مع حادثة الروماني واحتجاجه الطبيعي على حكم المباراة وهو أمر مشاهد ووقع به هكتور الشباب ولم يتوقف سوى لقاء واحد وهي احداث جلل وقعت في مواجهة الاتحاد والشباب وتجاوزت الملعب كموقع للأحداث ووصلت الى غرف العمليات والأولى كانت من "تكر" بانبراشة طبيعية كما يروج البعض بمساندة من "محلل تحكيمي" يقر بحادثة مشابهة وقعت بالقرب من موقع الاحداث وكان ضحيتها "عيد الأهلي" انبراشته ضربة جزاء رغم ان المعاق قام سليما معافى بعد السقوط بثوان في حين ان "ناجي" لم يخرج ناجياً من هول الاصطدام ولن ازيد في تفصيل الحادثة بل سأترككم لقراءة تلخيص التقرير الطبي: "تعرض اللاعب لكسر متفتت في عظم الكعب وتمزق كامل في الرباطين الأمامي والخلفي وتمزق كامل في الرباط الدالي للمفصل وكسر في الجزء الأمامي للكعب وقد أجريت له عملية جراحية"..

ياساتر هذا نتيجة "التحام عادي" ولو كان غير ذلك ماذا سيكتب الأطباء في التقرير ربما شهادة وفاة وبعد هذه الحادثة بدقائق "يبصق" العبيلي على كيتا دون أن يشاهد ذلك حكم اللقاء ويتواصل الخروج عن النص ويقوم كيتا بضرب شهيل دون كرة وبعيدا عن الأنظار التي لو وقعت عليها لخرج (الباصق والمبصوق عليه بالبطاقة الحمراء) ولم تكن انظار الحكم هي وحدها من غضت الطرف بل إن لجنة الانضباط هي الأخرى ما زالت في سباتها وهي تنتظر ان تمارس (النواحة) كي تفيق خصوصا ان المتضرر ليس من أهل الحظوة والذي اتهم زورا بها لترسيخ النسق الثقافي المترسب بأخذ الحق وحق الآخرين ثم اطلاق الأبواق النشاز لايهام الآخرين من سذج الدهماء بأنهم مظلومون وان الجاني من يسمونه (الأوحد) وهم صادقون ولكن فقط في المنجز.