في سلسه من مسلسل ( فضائح لاتنتهي) وتنخر بجسد الرياضه السعوديه وأصبحت مصلحه ناديين تغلب

مصلحه الكرة السعوديه وأصبح المنتخب وباسم الوطن مسمار جحا الذي يدق عليه من يكرة الهلال
واصبحت المسأله ترتقي الى أمور أكبر فمن محاوله تفريغ النادي من قوة لاعبيه لاجل معسكرات لمباريات
وديه تافهه وامام منتخبات ليس لها تاريخ وتنظيم بطولات اولمبيه لمحاوله أضعاف النجوم التي في بداياتها
وماخلفته تلك المعسكرات من اصابات واجهاد للاعبين واولهم احمد الصويلح الذي حرم الهلال من خدماته
اربعه اشهر بسبب الاصابه ومرور باختلاق المشاكل وتكبيرها من العدم لاجل ايقافات تحرم الهلال من قوته
واخرها ايقاف خالد عزيز ولاننسى السنوات الماضيه نغمه ايقاف لاعبي المنتخب عن مشاركه انديتهم
لاجل راحتهم والدليل ايقاف محمد الدعيع عن اللعب امام الاتحاد بالرياض بقرار من ادارة المنتخب
واصبح المنتخب والوطنيه المشجب الذي يعلق عليه الدنيئيين وقليلي المروة وعديمي الضمير مثل فيصل العبدالهادي ومن يعمل بمكتبه مساعده علي حمدان أشهر مزور لدى الفيفا بعد تزويرة لمباريات ماجد عبدالله وتزويرة لعدد الاهداف مستغلا عدم وجود جدول بالتواريخ يوضح ذلك لدى الرئاسه العامه
ولاننسى اخيرا ايقاف ليليو 6 مباريات لولا وجود الدكتور عبدالله البرقان الذي دائما يحشرهم كالفيران بالزاويه لانه يعرف من اين تاكل الكتف بقوانين لجنه الانضباط وانظمه لجنه الاحتراف وهذا اللي رافع ضغط الاتحاديين والنصراويين سواء من هذا الشخص وياكثر فضائحك يالعبدالهادي