
28/02/2008, 07:03 PM
|
زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 18/02/2008 المكان: نادي الهلال
مشاركات: 434
| |
مـحـمـد بـن فـيـصـل (ــــالـظـاهرهـــــــ) مـع الـشـكـر,,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة دمتم بصحة ودمتم بخير ,, ودام الهلال لزعامة يواصل السير
.......لكل فرحة قصة صنعتها .......
ولكل فوز اصرار لاعبين وخلفهم مدربين ,,
وكل خلف نجاح تجد رجال كفاح هل من السهل ارضاء الجماهير ؟ حقق رغباتهم وترضيهم.! أو تحقق المطلوب منك وتقنعهم !! في كلا الحالتين ولو اجتمعت لن ترضيهم
هل لان أرضاء الناس غاية لاتدرك ...ام افعل ماشئت فغدا مهما فعلت ستترك؟
والثانية هي أقرب .. لأن هذا هو حال كل من يقدم النجاحات , بل لا يكتفون بذالك فسيعرضونك لمسائلات
هذا في حال السير على طريق النجاح,,
اما في حال الأنعطاف قليلا عن الطريق,,
فتبدأ الرحله من جديد وكأنك على الطريق من قبل لم تسير , فتظهر كلمات كثيرا ماستسمعها مثل لماذا وكيف وليش وقد يكون السائل يتطلع بها لقمة العيش ... وهذه الأقرب.
رجل في عهده يطمر الخطوة خطوات وحقق مالم يحققه غيرة من رجال عظام فأبا أن تمر فترة ولايتة بدون أن يقارع العظام ويخاطبهم وهم يستمعون ويتمعنون وفجأة ينصتون , لانهم عرفوا ان هذا الحديث لن يتكرر .. ولاكن هل كل هذا سيدوم!!
اذا كان هناك شخص فعل كل هذا وأكثر ماذا سيطلق عليه..!!
المعجزة لكثرة نجاحاته ..أم الداهية لصغره وعدم مجاراته...أم رجل الصعاب لتغلبة على التعاب
.........................بل الظــــاهــــرة.................
أجمع انصارة ولقبوه بالظاهرة لانه فعلآ ظاهره لن تتكرر .. ففي غضون فترة قدم 6 بطولات ,, نعم في فترة.
وليس ذالك فقط بل أحظر لاعبين بل معلمين عندما تشاهد حصصهم لا تملها أبدآ ..
فهذا الظاهرة واجهته صعوبات لم تكن بينة وبين عشقه معوقات .. رغم دراستة ورغم ضروفة الخاصة التي كادت ان تجبره على التنحي عن كرسي العظماء .. ولاكن أبا ذالك لحبة للكيان الأزرق ..
لاكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ...!!!
وقرر... الظاهرة انتهاء ظهورة,
لاكن العظماء رفضوا ذالك . لانه وبالحرف الواحد (ظ ا هـ ر ه) ولان الظاهرة لاتتكرر رفضوا وأرادوا ان تضل وفعلا ما ارادوه حصل وعاد , ورجع ورجعت مسؤاليته اقوى من ذي قبل فأخذ كلما تعب يتأكا على ثقة أعطيت له ، وبين تأرجح الخطوات ومصارعت الضروف وعصى يتأكا عليها رجعت قدماه مثلما كانت علية وبدئت ملامحة ملامح الظاهرة التي نعرفها وأخذ بفريقة بالظهور القوي ولم يعد يتأرجح بالخطوات وأخذ بعصاه التي لم يتأكا عليها بضرب الحصى التي تعيق دربه وابعادها عن طريقة , وحتى أن سفره لو اجبره بالذهاب قبل المباراة يذهب ويرجع قبل المباراة ..
رجل كافح ويكافح وسيكافح ..
.
ففي البداية قلت
.......لكل فرحة قصة صنعتها .......
ولكل فوز اصرار لاعبين وخلفهم مدربين ,,
وكل خلف نجاح تجد رجال كفاح
وأضيف عليها وهو الأهم
وكل خلف هؤلاء محمد بن فيصل |