
21/02/2008, 04:25 AM
|
زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 10/01/2008
مشاركات: 349
| |
ماذا حدث في الملحمه الأرسناليه الميلانيه في الأمارات بسم الله الرحمن الرحيم انتهت موقعة الأمارات بتعادل سلبي بين المدفعجيه والميلان , كان اللقاء قد شهدا محاولات خجولة بين الفريقين حيث لم ترتقي المباراة للمستوى المأمول من هذه القمة ومن تحليلي لنجوم الأرسنال نبداء بالحارس وهو ينز ليمان , أثبت ليمان أنه هو الحارس الأمثل والأجدر بأن يكون أساسي ليعيد لنا الثقة بوجود حارس يحمي العرين الأرسنالي أبدع ليمان وأمتع في الحراسة , نأتي للاعب كليتشي رغم صغر سنه وعدم خبرته في مثل هذه المواجهات إلى انه كان كصخره في الدفاع وكان كطائره في انطلاقاته وكان واحداً من نجوم المباراة , لنتكلم أيضاً عن المدافع وقائد الفريق في هذه المباراة جلاس ثبات دفاعي عالي وإيقاف هجمات وإنظباط تكتيكي رائع مدافع بكل أمانه له ثقله ( قطع المويه والكهرباء عن الهجوم الميلاني ) , عندما تذكر جلاس وإبداعاته فأنك لابد منك بكل تأكيد آن تذكر المدافع والصخره البديل لحبيب كلو توريه سيندروس الذي لايقل شأناً عن جلاس من حيث ماذكرت , مروراً باللاعب فلمني الذي ضبط إيقاع اللعب في وسط الملعب الأرسنالي وساهم في التغطية الدفاعية وأيضاً صنع العب فلمني كان الأروع ولأمتع , لنستكمل مشوار الإمتاع والإبداع ولكن مع إبداع إهلباوي جديد روائع اهلباويه كانت في ملعب الأمارات أضافة رونقاً جميل للمباراة هليب الذي أتحف الملايين بمهاراته الكرويه العالية , لنتوقف قليلاً مع إيبوي الذي كان مقاتل من نوع أخر في الملعب مع التقولي أديبايور الذي هو الثاني لم يوفق في التسجيل أيضاً ربما شاهدتم إصرار أديبايور على التسجيل والرغبة في الفوز ولعلكم لاحظتم أيضاً أديبايور عندما ذهبت الكورة ركنيه للأرسنال عندما ذهب ليتفحص شباك الميلان ( لقطه كانت مضحكه ) آما الباقية الذين لم يذكر أسمائهم فأعتقد لم يكون في يومهم أو بمعنى أصح لم يقدموا شي , يذكر أننا لعبنا بعشرة لاعبين فأدواردو دي سلفا كان الحاضر الغائب في المباراة , أما بنسبه لنجوم أو فريق الميلان لم يقدمو شي يذكر في هذا اللقاء ( أسماء بدون أرواح لاعبيين ) أعتقد أننا أعطينا الميلان أكبر من حجمه في التراجع وعدم الاندفاع والتسجيل والفوز في المباراة , كان واضح على الميلان من طريقة لعبهم أنهم يريدون المحافظة على النتيجة السلبية حتى الدقائق الأخيرة ليحسمُ المباراة ولكن هيهات , الأرسنال بشكل عام كان مستواه منخفض نسبياً ولكن عندما تنظر لنتيجة أخر مباراة لعبها الأرسنال تجد أن هناك تحسن واضح وارتفاع في مؤشر الفريق بشكل تصاعدي ليكمل مسيرة البحث عن البطولات مداخله بسيطة بخصوص معلق المباراة المعلق الأماراتي عدنان حمد لم يوفق في التعليق حيث لوحظ عليه ميوله للفريق الميلاني وختامها سلام من الله عليكم بقلم محبكم زعيم اسيا 700 |