سيدي .. سمو الأمير !!
في كل مناسبة أتضوع من عشقك للهلال و للناس رائحة المسك ( أيضا ) ..!!
وفي كل ( رساله قيادية ) نتلقاها منك هكذا إلى مناسبة ، أعلم يقينا أنك أصيل بأصالة ( الهلال ) ..!!
* و رغم كسوتي الزرقاء !؟
إلا أن لون ذاتك زاه يمتد (بالزعيم) بوفاء ..!!
سيدي ..
مهما حكوت روايات عشقك للهلال فلن أوفك حقك !!
أما ( الوفاء ) فقد كسوته أنت و ( المخلصون من نبلاء بني هلال ) حلة بديعة من جمال ذاتك ، توقظ بها بعض عراقتك و أصلك .. و سرمديتك !!
و كما أن عمر الأفراد يقاس بالإنجازات أيضا ، كذلك فمسيرة سخائك مع (( الزعيم )) تتجاوز إيقاع الزمن ..!!
** كل مناسبة و (أنت قمر)..!!
فالبدر يقمر كل شهر مرة
و هلالنا في كل يوم كامل
قتل النفوس محرم لكنه
حل إذا كان الهلال القاتل
* شكرا سمو الأمير .. لشخوص شخصيتك التي تعانق الكل .. و توزع أفراحها و إبتساماتها ، و تحول هلالنا إلى حب و تصبح بشارته ودادا مسفوحا على جبيننا و جباهنا ..
** شكرا ..
يا أميرا طالعا من ينابيع الزمن يلتقي بك كرمك و بيرقك الأزرق بعد بيرق الوطن الأخضر نستظل افياءه ..
و عرفانا بأخميلة الألوان حبا و عطاءا
دمت بعز من الله زفرات عطر ..!!
دثارك ( عافية الهلال ) التي هي أيضا شمساء شماء ..!!


اتمنى ان تبقى موسم اخر لاننا محتاجينك والاعبين اكثر