المسعري كابتن ( الحمدلله )

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الود ودي تحجب الكابتنيه بعد النعيمه والثنيان والجابر
ولكن اذا لابد منها
فيجب ان تتوفر فيه عدة شروط منها :
1-الاخلاق .
2-قوة الشخصيه .
3-درجة استيعابه للموثرات الخارجيه .
4- الاتصال مع مدربه بشكل جيد
5- سرعة فهم توجيهات مدربه وبلورتها في الملعب.
6- الانضباط.
7- المستوي عالي.

عسى اني قد وفق في ذلك


والسؤال هنا يطرح نفسه

هل هناك كابتن في الملاعب السعوديه بعد النعيمه والثنيان والجابر يستحق الكابتنيه؟

قليل من تتوفر فيه خصائص الكابتن
في الهلال حاليا لا يوجد الا سامي وقبله صالح النعيمه فقط ..
توفر الكابتن صعب جدا ..
فلابد ان يكون حبه للنادي كبير شخصيته وثقافته واحترامه للنادي والمدرب ..

الله سليمان ايضا مؤهل ليكون كابتن.......

ترتيب الكباتن في المنتخب:
سامي
الدعيع
عبد الله سليمان

ارجو تعديل الاسم الى عبد الله ....حدث خطاء في الطباعة

الأخوان الأفاضل
= الزعيم الأبن
= متورط
= Viqo
= thewolf6
= الصوت الهلالي
= alfarram
= مرحبا .. أي .. وقت
= مرزوق
= العا15شق
= امبراطور الساحة
= الهلالي محمد
= دحيم الهلالي
= هلالي وصل حيويالله
= ماجد
= طلال المحمدي
= هدف بالمقص
= منهبل

أحييكم وأشكر لكم مشاركتكم التي كانت كاثمار أشجار البستان متنوعه الألوان والمذاق وجميعها جميله كونها تسقى من ينبوع الهلال الخالد .... فاشكركم جميعاً سوى المؤيد والغير المؤيد..... الفاهم لفكرة الموضوع ..... وكذلك من لم يفهم تلك الفكره ....

احببت أن أجمعكم في رداً واحد وذلك يعود لنكم جميعاً كتبتم باللون الأزرق .... فمنكم من كتب بقلبه قبل عقله .... وأنا لا اعترض على ذلك ...... ومنكم من كتب بعقله قبل قلبه .. وهذا اقرب إلي من الآخر كون الفكره فكرة عقل وليس عاطفة قلب ..... ولكنكم في عيني سوى ..
دمتم لأخيكم
تحياتي
فهد الخليوي

اذا في الاساس وجود حسين المسعري في الهلال هو وتركي القحطاني وفهد المفرج ماهوعاجبني فما بالك بتحملي لة وهو يقود الهلال وعميد لاعبي العالم في الفريق .
للة درك يابو دعيع خلقا ولعبا

القيادة وما أدراك ما القيادة.....؟؟؟؟؟؟؟
وأقصد بها قيادة الفريق بالتحديد ............... في نظرنا نحن العاديين تختلف من عقليه إلى أخرى فمنا من يراها ... ليس لها أي أهمية ولا تقدم ولا تأخر ..... ومنا من يراها.... تعطى كتكريم لهذا دون ذاك ....... ومنا من يراها..... خرقه تعلق على العضد لا اكثر ولا أقل ..... ومنا من يراها ....... فرضاً أن تعطى للاعبه المفضل على أي حالاً حتى لو تغيب على التمارين وتأخر في حضوره وحتى لو قام بمساومة نادية وتبين عدم إخلاصه لهذا الكيان وما يربطه به سوى الريال فقط !! .... ومنا من يراها .... تعطى لذلك العنيد الذي يعاند الحكام ويعارضهم على الصغيرة وعلى الكبيرة ......ومنا من يراها ......... بالأقدمية العسكرية حتى ولو كان هذا القديم (( ...... )) ...... ومنا من يراها.......... ابن النادي وهو الأحق باستلام الكأس من غيره ..... ومنا ...... ومنا ,...... ومنا ....

إذا لا غرابه ما دام هذه أفكارنا أن نقبع في ذيل العالم من حيث المستويات الفنية الراقية ومن حيث الإنجازات ..

إذا لم تخلق القيادة ويخلق القائد وتعلم من ذو الصغر مع أبجديات الكرة كيف تصبح لاعب و كيف تصبح قائداً...... وإذا لم تكن القيادة حلماً لا يصلها إلا القليل والقليل جداً... إذا لم يكن ذلك فعلينا أن لا نحلم بالمستويات العالمية ولا بالإنجازات العالمية ولا بنجوماً كيوهان كرويف ومستوى الكره الشاملة الهولندية في عصره ولا بنجماً كالقيصر بيكنباور ولا بمستويات كتلك التي قدمتها المانيا ولا بإنجازات مثل ما تحقق لها تحت قيادته ولا بنجماً كباسرلا الذي قادة الأرجنتين لانتزاع كأس العالم من بين أسياد الكرة الشاملة الهولندية في العالم ولا من ألمانيا والبرازيل وهو ذلك المنتخب الذي كان يأخذ بالربعة أهداف من المنتخبات في كأس العالم الذي سبق 74 وكان القائد وكان الإنجاز بتحقيق كأس العالم عام 78 مستوى ونتيجة ولا بنجماً كماردونا الذي حقق لبلاده مستويات عالمية وتوجها بكاس العالم وتلك المستويات التي خلقها في جميع الأندية التي لعب لها فمن العدم أتا بنابولي إلى منصات التتويج ..... ولا بنجماً كسقراط الذي قادة أعظم منتخب للبرازيل من حيث المستوى الفني الراقي جداً في عام 82 في أسبانيا وغيرهم الكثير جداً......

القيادة ياسادة ياكرام هي المفتاح وهي العنوان .... هي مفتاح المستويات والبطولات وهي عنوان التنظيم في الإدارات .... وهي المثل والقدوه الذي يحلم به الشبل وقد تلاشى عنده المثل والقدوة في هذا العصر !!!!!!

هي الفتاح الذي فتح لنا بطولات كأس أسيا بقيادة النجم صالح النعيمة وهي عنوان لتلك القيادة والإدارة العالية في التنظيم في تلك البطولة التي كان يقودها الأمير فيصل بن فهد رحمه الله التي فتحت لنا بطولات أسيا والخليج حتى وأن اختفت القيادة والإدارة في أغلب البطولات التي حققت بعد 84 .
تحياتي
اخوكم
فهد الخليوي