![]() |
أقتبـاسات من أقوال وحِكم .. مميزة من الجميع ,, ورده / \ http://up.eqla3.com/up/get-1-2008-iklysgz7.png إقتباس:
, دمتم بخير ,., |
: إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
http://www.lakii.com/vb/smile/Gtzs20070827121447.gif إقتباسي ورده .. قال يحيى بن معاذ : ليكن حظ المؤمن منك ثلاث خصال : إن لم تنفعه فلا تضرّه ، وإن لم تسرّه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه .. : |
جئت فقط لأقول أنكِ رائعة .. بل خلّاقه :) في توقيعك يقول الدكتور الحضيف : " ما أروع أن تخلق فكرة... أن تحمل هما وما أجمل أن تنشر تلك الفكرة " ما أروعكِ .. حين خلقتِ ونشرت الفكرة ! شكراً .. بقدر الإطمئنان الذي أجده بحروفك .. إن كتب الله لي العودة .. سأحط رحالي هنا .. وإن لم أعد .. فأنا الخاسرة ! |
http://www1.istockphoto.com/file_thu...chup_smile.jpg " إن توزيع البسمات المشرقة على فقراء الأخلاق صدقة جارية في عالم القيم " د. عائض القرني تحيه من :smilie47: الى :smilie47::smilie47::smilie47::smilie47: الهنوووف كانت هنا ورحلت |
إقتباس:
لقلمك وهج خاص ارجو ان لاتحرمينا منه سأنتظر قدومك .. شكراً لكِ على كل شيء :):smilie47: إقتباس:
إضافة لي ..ورده :: تفاعل جميل ودروس من الأدب والحكمة انتشرت هنا .. متأكدة من جمالِ آخر ستنثرونه هنا بإنتظاركم مجدداً ..ورده ورده |
لا ابو ناسٍ تمرجــل بتكبيـر الجـروم .... ولو وزنّا افعالهـم ماتجي واحد جــرام ..!! ؛؛؛؛ ؛؛؛ ؛؛ من صار لي في الرخاء عبدٍ وانا عمـه .... لاجاء القسى صرت له عبدٍ وهو عمي ..!! البيتين لـ : ناصر الفراعنة .!! :smilie47: . |
فكرهـ جميلهـ جدا s60s حكى الأصمعي قال: بينما أنا أسير في البادية إذ مررت بحجر مكتوب عليه هذا البيت: أيا معشر العشاق بالله خبروا *** إذا حل عشق بالفتى كيف يصنع فكتبت تحته: يداري هواه ثم يكتم سره *** ويخشع في كل الأمور ويخضع ثم عدت في اليوم الثاني فوجدت مكتوباً تحته: فكيف يداري والهوى قاتل الفتى *** وفي كل يوم قلبه يتقطع فكتبت تحته: إذا لم يجد صبراً لكتمان سره *** فليس له شيء سوى الموت أنفع ثم عدت في اليوم الثالث فوجدت شاباً ملقى تحت ذلك الحجر ميتاً وقد كتب قبل موته: سمعنا أطعنا ثم متنا فبلغوا *** سلامي على من كان للوصل يمنع ^^^ بصراحهـ هالموقف وقفت عندهـ كثيييييييييييير :smilie47: لأنهـ يحكي واقع مفقود في زمننا هذا :yes: إلا وهو الحب الصادق :smilie47: |
عودهـ .. : صباحكم وفا ودفا :smilie47: إقتباس:
http://vb.alhilal.com/attachment.php...1&d=1199943631 إقتباسي لليوم ورده .. وربّي، ما نسيتك حاولي تتأملي هالفرد ضجيج المجتمع صاهل بدمّه لكن، بليّا: جنونٍ ينحني للكون أو للهون أو للبرد صباح الورد من روحه تصيح بمقلتك هيّا! [ هاني الظاهري ] : |
http://up101.arabsh.com/my/93b5862.bmp قراء رجل عند يحي بن معاذ هذه الآيه : { فقــــــولا له قولاً لينــــــا } فـ بكى يحــــي.. وقال: الهــــــــي هذا رفقك بمن يقول أنا الإلـــــــــه ..!! فـ كيف رفقك بمن يقول أنت الإلــــــــــــــــه ..!!! بقايا.. |
http://tbn0.google.com/images?q=tbn:...1/48824460.jpg دمعه تنقذك من النار..إنها دمعة الخشية من الله. اصدق الحزن ابتسامة فى عيون تدمع اصعب الالم ان يكون اخر الحلول جرح من تحب الدمعة التى تسيل من الحب اهون من التى تسيل علية الدموع لغة أنسانيه لا يجيدها إلا أصحاب القلوب الرقيقة و المشاعر المرهفة. عندما تقتل الدمعة في مهدها فأنت بلا شك إنسان قاس. أتعجب من أن يستغرب البعض دموع الرجال ..عجبا..أليست لهم قلوب مثل النساء. نستطيع أن نمثل الضحك..نستطيع أن نبتسم مجاملة ..ولكننا لا نستطيع أن ننزل دمعة واحده دون سبب |
قصه قصيرة اعجبتني :smilie47:,,, القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه. الرجل الذي انضرب على وجهه تألم ولكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي . استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا. الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، ولكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق. وبعد ان نجا الصديق من الموت قام وكتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي . الصديق الذي ضرب صديقه وأنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال والآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟ فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، ولكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحوها .. تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال وأن تنحتوا المعروف على الصخر:) |
ياسيدى مخترع " الفياجرا " العظيم.... يامن صنعت بلسما ً ... قضى على مواجع الكهوله........ وأيقظ الفحولة .. أما لديك بلسما ... يعيد لأمتنا.......(( الرجولة))..!!! مجهول |
مساء الخير ,, , إقتباس من آية عظيمة لها وقع بالقلب والنفس : { وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرُ لكم } ..,, : ( , "ما أكثر الذين يضعون البصمات في حياتنا .. ويرحلون " محمد حسن علوان , سقف الكفاية . .. |
< الـ س ـلام عليكم > . . رأيت الموضوع في بدايته لكن لم أكن أملك ما أُضيفـه .. الكلمات ذات الصدى لدي كنت أكتبها في ملاحظات الجوال .. لكن ما إن بدأت أُشارك هُنا وجدت الكثير والكثير ما يستحق أن أدوّنه لدي ., لكن تبقى مشكلة ( الكسل ) مُتملكة مني :whacko: :d عالم الهلال فكرة مميزة جداً .. s37s إقتباس:
. . مقال نُشر اليوم بقلم زاهي وهبي في جريدة الحياة بـ عنوان " حبر وملح - في غرفة الولادة " »حين يشدّ المولود الجديد على إصبع أبيه للمرة الأولى يعني أنه أمسك بها الى الأبد». (غابرييل غارسيا ماركيز) أزعم أنني عشتُ هذا الأمر وعلمته قبل قراءتي لعبارة ماركيز التي وردت في رسالة الى اصدقائه ومحبيه، ترجمها الشاعر جاد الحاج ونشرتها «الحياة» (21 كانون الأول / ديسمبر 2007). قبل عشرين يوماً من نشر «الحياة» لرسالة ماركيز، فجر الاول من كانون الأول، كنتُ في غرفة الولادة الى جانب زوجتي أنصت لصرخة مولودنا الأول، أرى نظرته الأولى، أراقب حركاته التي تبدو كأنها تهليل للعالم الجديد أو احتجاج عليه. قبل ذلك اليوم المشهود في حياتي، عشتُ تسعة شهور بالتمام والكمال استعداداً للولادة. شاركت رابعة الشاردة والواردة، تحسستُ بطنها المتكورة آلاف المرات، ذهبتُ برفقتها الى الطبيب أكثر من مرة، سألته أحياناً أكثر مما فعلت هي، حفظتُ كتاب مراحل الحمل والولادة غيباً. واحتفظنا معاً وتباعاً بكل الصور الصوتية التي تُظهر تشكل الجنين ومراحل نموّه. كانت الأيام تمر ثقيلة متكاسلة، وكان صبرنا ينفد في انتظاره فنروح نملأ الوقت بتخيله. حين اخترنا له إسماً وحسمنا الامر لم يعد «هو» ضميراً. صار «دالي» فرداً من العائلة الصغيرة قبل ان يولد. أعددنا له كل ما استطعنا من عدة و «رباط» الطفولة. وكم كنتُ أنتشي وأفرح وأنا أراقب أمه تجهّز له كل ما يليق بقدومه، من دون ان أقول لها انني أتعاطى مع المسألة، في واحد من جوانبها، باعتبارها تعويضاً تأخر أكثر من أربعين سنة عن أشياء كثيرة حرمتني منها «الطفولة» وسرقتها الأيام، وها هي تعيدها بعد أربعة عقود ونيف. لا تشبه غرفة الولادة في المستشفى الهادئ، الغرفة الترابية التي وُلدتُ فيها بأي شيء، لكنني كنتُ ممسكاً بيد زوجتي، وكأنني أولد من جديد. لثوان شعرتُ أنني الوالد والمولود في آن، واستعدت شريط حياتي منذ لحظة الوعي الأولى حتى اللحظة التي امتدت فيها يد «دالي» لتمسك إصبع يدي الى الأبد. سبحان الخالق ما من عبارة أخرى تفي بالغرض، خصوصاً لمن يعيش تلك اللحظة النادرة في غرفة الولادة. اذ لا يجد المرء تفسيراً علمياً ومنطقياً على رغم كل المنجزات الطبية والتكنولوجية والفلسفية لهذا السر العظيم الذي يجعل يداً ضئيلة طرية ليّنة، تقبض بكل قوة على اصبع الروح منذ اللحظة الأولى والى الأبد. هذا الصغير يعيد تشكيل صوتي بصراخه. هذا الصغير يعيد ترتيب حياتي بنظرة واحدة. هذا الصغير يعيد تشكيل روحي، بروحه البريئة النقية الطاهرة. هذا الصغير يقبض على حنجرتي ومجرى النفس بابتسامة أرق من جناح فراشة، وأكثر نعومة من الرماد. لماذا أكتب ما هو شخصي وحميم، وما علمه وذاقه قبلي البشر جيلاً تلو جيل؟ ولكن ما الكتابة إن لم تكن نابعة من الشخصي جداً والحميم جداً؟ وهل من أمر لم يقله او يكتبه الاسلاف؟ اذاً، أكتب لأشهد. وأشهد أن لحظة الولادة من أبهى لحظات العمر، وأن دخول الزوج غرفة الولادة ومشاركته المعنوية لزوجته (كما ينصح الأطباء كافة) فرصة حقيقية للزوجين ليتقاسما تلك المتعة وليرسخا الأواصر، بينهما وبينهما وبين المولود الجديد. حبذا لو يقتنع الرجال. فنسبة الازواج الذكور الذين يدخلون غرفة الولادة في كل أنحاء العالم، لم تتجاوز الثلاثة في المئة، وهي نسبة ضئيلة تكشف كم يحتاج العقل الذكوري من الجهد والوقت ليقتنع بأن الحياة شراكة وبأن الانسان مثنّى لا مفرد. »إسأل مجرب ولا تسأل حكيم»، يقول المثل. وبوصفي مجرّباً أضم صوتي الى صوت الاطباء وأقول لبني «جنسي» لا يفوّتنّ أحد منكم تلك اللحظات التي تفوق الوصف ومنها لحظة اللقاء الأول بين المولود وأمه. حين وضع الطبيب «دالي» بين ذراعي رابعة وضمته الى صدرها للمرة الأولى، كانت الكاميرا في يدي تثبّت لحظة لا توصف: الأم تنظر بحنان واستكشاف وتتهجى بشوق ولهفة ملامح مَن حملته في أحشائها تسعة شهور، والمولود ينظر بحنان واستكشاف ايضاً الى الوجه الذي من الآن فصاعداً سيفرح لفرحه ويحزن لحزنه، ويرافقه في رحلة الحياة وتصاريفها المختلفة. ما تقدم ليس مقالة، بل بطاقة شكر للذين ملأوا بيتي وروداً وأمنيات، وشاركوني فرحة «الأبوة بعد الأربعين» (لي إليها عودة). مشاركةً مني لهم الاحاسيس الفطرية الخالصة المصفاة من شوائب الدنيا وأدرانها، وتحريضاً للأزواج الذكور على فعل «فعلتي»، و «لأن الغد ليس مؤكداً لا للشاب ولا للكهل – كما يقول ماركيز – فلنتصرف لئلا نندم لأننا لم نبذل الجهد الكافي لنبتسم، لنحنّ، لنطبع قبلة، أو لأننا مشغولون عن قول كلمة فيها أمل». وكل أملي بات الآن ان يعيش «دالي» ورفاقه «زمناً» أكثر أماناً واستقراراً وطمأنينة من «زمن» أبيه ورفاقه. <CENTER><TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width=297 border=0 valign="top"><TBODY><TR><FORM name=getprint action=http://www.daralhayat.net/actions/print.php method=post></FORM> </TR></TBODY></TABLE></CENTER><CENTER></CENTER><CENTER>مقالة جميلة آمل ان تعجبكم وأعتذر على الإطالـة s34s</CENTER><CENTER></CENTER><CENTER> </CENTER><CENTER>(( متابع :yes: ))</CENTER> |
عوده .. [ والرب سبحانه : أكرم ما تكون عليه أحوج ما تكون إليه ] ابن تيمية [ أن تصدِّق نفسك أسوأُ من أن تكذب على غيرك! أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً مع مَنْ يحبّونَنا - تلك هي دُونيّة المُتعالي، وغطرسة الوضيع ] محمود درويش / يوميات |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 07:19 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd