![]() |
هل أصبحت مدارسنا مواقعا لتعليم الجنس وتفعيله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..................وبعد هل بدا عليك علامات الدهشة أو الإستغراب عندما قرأت عنون الموضوع؟؟؟؟؟ لا عجب لهذا الإستغراب، لأن المتأمل لمدارسنا في الوطن العربي خاصة الثانوية منها يدرك هذا الأمر جيداَ، فأنا كنت طالباً وأرى بعيني فلان يوزع أفلام الفديو أو الدسكات أو السي دي ولا تسأل يا أخي ماذا تحتوي هذه الأشياء ،لأنها تحتوي نفايات الأمم الغربية،فإن الشاب حتى لو ربي في بيته أحسن تربية فلابد مع إحتكاكه مع هؤلاء لا بد أن يوثر ذلك في شخصيته إلا مارحم ربي. بل تعدى الأمر أكثر من ذلك فأصبح الشاب يأسأل عن المشاكل الجنسية التي التواجهه ويأخذ النصيحة من أقرانه اللذين لا تتعدى ثقافتهم في هذا الأمر ثقافته بل وغالباً ما يرشدونه إلى أمور خاطئة أو لاتحمد عقباها لأن الشاب في هذه المرحلة مستحيل أن يفاتح أحد أقاربه في هذا الأمر،ونجد أن الموضوع ينطبق بواقع كبير جداٌ على البنات أكثر من غيرهم. فأرجو رجاءً خاص إعطاء هذه القضية حقها الذي تستحقه وخاصة من الأبوين الذين أصبحت الأمور الأخرى تشغلهم أكثر من أبنائهم حتى لا نراهم يتفاجؤن في آخر الأمر ويصبحون أخر من يعلم وأخيراٌ قد قيل الوقاية خيرٌ من العلاج ولكم تحياتي. |
مسؤوليه كبيره ، و امانه عظيمه سيسال عنها الوالدين امام الله . |
إقتباس:
|
وهناك فتيات صالحات يااخوان لاتنسوهم فتعجب اشد العجب من فتاة صالحه تعيش في مثل هذا الزمان الملئ با الفتن والمغريات تفف شامخه بأيمانها معتصمه بخالقها ترى الفتيات من حولها وقد اشتغلن بسفاف الأمور وتركن معاليها هذه همها آخر صيحه من أزيا الشرق والغرب وهذه صرفت وقتها امام المرأه وبين الأخذيه وآخر الموضات وتلك جعلت همها الاكبر وهدفها الاعظم دخولها الى الاسواق لتشتري ما تصبوا اليه وما تتمناه اما هذه الفتاة الصالحه فجعلت للامور موازين لااسرف ولاتقتير فتجملت بلباس التقوى وتسربلت بزينة الأيمان تعطرت بأريج الحشمه والأخلاق فنعم الفتاة من كانت بهذه الصفات |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 05:12 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd