المشكلة أنك لم ترد بمقالك ما حدث منذ ذهاب السعوديين لأفغانستان ماهي الأسباب اللتي دعت الشيخ ينقلب على الأنظمه العربية وماذا حدث للمجاهدين بعد أن حدث ما أرادته أمريكا من سقوط للإتحاد السوفييتي. إن كنت تعلم فهذه مصيبه ، وإن كنت لا تعلم
سيظل أسامه بن لادن شيخاً وخطاً أحمر بالنسبة للغالبية
اخي الفاضل // مواصل
إقتباس
أوكي الموضوع من البدايه يعتبر رايك
لكنك تدافع عن الروافض فهنا وقــــــــــــــــــــــــــف الرافضي أنا عندي إستعداد أقتله لعن الله الروافض
هذا رأيك,,,
وهذا رأي الشرع الذي قمت بنقله
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة تواقيع وحروف
اخي الفاضل الشيعه لهم عدة مذاهب وطوائف
فجلهم يشهد ان لا اله الا الله وانمحمد رسول الله
اسمع لقوله تعالى في حرمة قتل من تشهد الشهادتين (ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا)
قم بزيارة ذلك الرابط لسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله
وعندما تتمعن في كلام الشيخ تسمع الشيخ يقول الراوفض هم فرق متععده وانفرق منهم ( اتباع الخميني ) يكفرون السنيين
ودقق في ان الشيخ ذكر بأن الروافض ( بعض طوائفهم ) يرون ان الصحابه كفار ولكن الشيخ لم يفتي بكفرهم الا من عبد الاوثان منهم ويأتي هذا في الدقيقه الثانيه و56 ثانيه يأتي قول الشيخ بأن الشيعه ليسوا كفار الا من عبد الاوثان منهم مثل الرافضه والنصيريه والاسماعيليه
لذا عزيزي فالشيعه طوائف ولا يقال ان الشيعه كلهم كفار لذا اتمنى ان تتمعن في الدقيقه الثالثه و47 ثانيه من المقطع عندما ذكر بأنه لا يجب ان يقال بأن الشيعه كلهم كفار .. ولهذا اخي الفاضل لا ينبغي ان تعمم الكفر على الشيعه او تفضل الكافر على الشيعي الا تلك الطوائف الذين ذكرهم الشيخ
مع التحيه
بمعنى اني لم افرض رأيي على احد اخي العزيز
ولم يكن لي رأي في وجهة نظرك
فكل ما نقلته بالنسبه لوجهة نظرك هو نصوص شرعيه وكلمة لاحد المشائخ
اما بالنسبه لابن لادن
فإمريكا كانت تدعم ابن لادن وطالبان لكي تتمكن من تفكيك الاتحاد السوفيتي بمعنى انها كانت تضع ابن لادن وطالبان في وجه المدفع
وبعدها ارادت امريكا الاطارحه بنظام طالبانوالقضاء على ابن لادن
حسنا كيف يقبل ابن لادن المعونه من امريكا في ذلك الوقت مع انه موقفه من امريكا واضح الآن ..؟
أشكرك على مرورك من جديد
وتأكد عزيزي ان الاختلاف في وجهات النظر لا يفسد للود قضيه
ولله دنيا الي يقول بن لادن عميل والي يقول انه من الخوارج والي يقول انه خواف وشخصية وهمية اشياء غبية ،،
بالله كم عمرك يا صاحب الموضوع ؟؟ اتمنى انك تنتبه لدراستك وتتفرج سبيستون والجزيرة للأطفال اما الحرب والجهاد هذي اشياء اكبر من عقلك بكثير ما تقدر تستوعبها ،،
لا خَيْل عِندك تُهْدِيهــا ولا مالُ *** فلْيُسْعِد الـنُّطْق إن لم تُسْعِد الْحال
بعض الناس جَلَس في مجلسه واتكأ على أريكته
وأخذ يُجرّح المجاهدين الصابرين والعلماء الصادقين.
فلا هو بالذي قام يَعمل لِهذا الدِّين،
ولا هو بالذي كفّ لسانه وخَزَنَه عن الطعن في العاملين ! والأخطَر من هذا إذا كانت مَصادِر ذلك المتكلِّم من وسائل إعلام آسِنة أو مُغرَّبَة!
ربما تكون مصادر التلقّي عنده عن تلك الوسائل التي يُراد منها ومن إنشائها تشويه صورة الإسلام والمسلمين
، بل " وأمْرَكة " الأفكار والمفاهيم ! وذلك الطاعن في المجاهدين بِغير عِلم
، يَقِف في صف واحد وخندق واحد مع أعداء الأمة – رَضِي أو أبى – ! هو يَخدم مصالح أعداء الأمّة ..
وهو لم يَلتمس عُذرا واحِداً لإخوان له وقَفُوا في وجه غزو آثم غاشم على بلد من بُلدان المسلمين
، فضلا عن أن يلتمس سبعين عُذرا ! والله المستعان . فلا يجوز لِقاعِد بعيداً عن الواقع أن يَطعن في إخوان له وَقَفُوا في وجه العدو، سواء في شرق الأرض أو في غربها .
لدي قناعة تامة أن الإعلام كالسياسة يمارس لعبة قذرة
من حيث علم أو جهل ..
وبالتالي لا أحد ضحية لهذه المؤسستين سوا الشعوب المغفلة..
( ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا *** ويأتي بالأخبار من لم تزودي )
وأنــا هنا أتفق مع ما ذكرته الفيروسة ...
ثانياً ...
فيما يخص الروافض ..
تعجب وتحنق من قتل معاهد وذمي ومستأمن
ومواطن على أرض هذا الوطن على يد خارجي
حق عليك وعلينا ..
ولكن حق عليك أن تكون بالمثل عندما يقتل مسلم وتغتصب حرة مسلمة
ويوأد طفل لا حول له ولا قوة على يدي أحفاد ابن العلقمي
سلط الله عليهم ما نزل من السماء وما خرج من الأرض ..
وأشفى صدور قوم مؤمنين فيهم ..
لا أن تأتي وقد غضيت الطرف عنهم وعن ما يقومون به تجاه السنة
وكأنني لمحت تعاطف مع مقتل آي نجس رافضي ..
أم أن من تطأ قدمه هذه الأرض له حق ..
أما غيرهـ فلا باكية له ..؟؟
أنا على يقين أنك لا تجهل أن الروافض هم الخنجر المسمومة في خاصرة الإسلام
من مقتل الحسين وإلى الآن ..
ماضيهم أسود وحاضرهم كذلك ..
إستمع لشريط ( مازال في الأمة خير كثير ) للمنجد وستعرف كم أوغل ( الفاطميين ) في المسلمين..
وهاهم روافض وأنجاس العصر الحديث وقد عزموا على أن يعيد التاريخ نفسه ..
شاهد برنامج ملفات عراقية للدكتور الجنابي على قناة المستقلة ..
وستشاهد وتعرف ماتتبرأ منها البشرية بأسرها بمختلف دياناتها ..
إذا لا حق لأحد أن يعجب من كرهنا لهــم وما ينتج عنه ..
قرأت فيما مضى لشيخ الإسلام ابن تيمية كلام كثيراً عنهم
وأثرت ألا استخدم ذاكرتي وفهمي في نقله فيغلبني هوى النفس فـ أبوء بذنب عظيم ..
إقتباس
مما لا شك فيه إن فرقة الشيعة الإثني عشرية ( الرافضة ) من أشهر الفرق التي رد عليها ابن تيمية - رحمه الله - , ونقض أقوالها , وبين ما عندهم من خطأ في المسائل العلمية , أو في الأصول المنهجية في الاستدلال , وحرص على تتبع كل هذا في كثير من كتبه .بل إن ابن تيمية لم يغلظ على فرقة من الفرق كما أغلظ على الرافضة , فقد وصفهم بقلة العلم والعقل , والتناقض والاضطراب , والعداء للمسلمين , والتعاون مع الأعداء ضد المسلمين , وأنهم من أكذب الطوائف , وأنهم من أبعد الطوائف عن الدين , ونص على أن معتقدهم من أخبث المعتقدات , وذكر أنهم من أحقد الفرق على المسلمين , وأشدهم خطرا عليهم ..
ومن كلامه في هذا قوله :"والرافضة أشد بدعة من الخوارج , وهم يكفرون من لم تكن الخوارج تكفره , كأبي بكر وعمر , ويكذبون على النبي صلى الله عليه وسلم , والصحابة كذبا ما كذب أحد مثله , والخوارج لا يكذبون , لكن الخوارج كانوا أصدق وأشجع منهم , وأوفى بالعهد منهم , فكانوا أكثر قتالا منهم , وهؤلاء أكذب وأجبن وأغدر وأذل , وهم يستعينون بالكفار على المسلمين , فقد رأينا ورأى المسلمون أنه إذا ابتلي المسلمون بعدو كافر كانوا معه على المسلمين , كما جرى لجنكز خان ملك التتر الكفار , فإن الرافضة أعانته على المسلمين . وأما إعانتهم لهولاكو ابن ابنه لما جاء إلى خراسان والعراق والشام فهذا أظهر وأشهر من أن يخفى على أحد , فكانوا بالعراق وخراسان من أعظم أنصاره ظاهرا وباطنا , وكان وزير الخليفة ببغداد الذي يقال له ابن العلقمي منهم , فلم يزل يمكر بالخليفة والمسلمين ويسعى في قطع أرزاق عسكر المسلمين وضعفهم وينهى العامة عن قتالهم ويكيد أنواعا من الكيد حتى دخلوا فقتلوا من المسلمين , ما يقال إنه بضعة عشر ألف ألف إنسان , أو أكثر أو أقل , ولم ير في الإسلام ملحمة مثل ملحمة الترك الكفار المسمين بالتتر , وقتلوا الهاشميين وسبوا نساءهم من العباسيين وغير العباسيين , فهل يكون مواليا لآل رسول الله صلى الله عليه وسلم من يسلط الكفار على قتلهم , وسبيهم وعلى سائر المسلمين "
ومن أقواله أيضا :" الرافضة , إنما نقابلهم ببعض ما فعلوه بأمة محمد صلى الله عليه وسلم سلفها وخلفها , فإنهم عمدوا إلى خيار أهل الأرض من الأولين والآخرين بعد النبيين والمرسلين , وإلى خيار أمة أخرجت للناس , فجعلوهم شرار الناس , وافتروا عليهم العظائم , وجعلوا حسناتهم سيئات , وجاءوا إلى شر من انتسب إلى الإسلام من أهل الأهواء , وهم الرافضة بأصنافها غاليها وإماميها وزيديها , والله يعلم وكفى بالله عليما ليس في جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام مع بدعة وضلالة شر منهم , لا أجهل ولا أكذب ولا أظلم ولا أقرب إلى الكفر والفسوق والعصيان وأبعد عن حقائق الإيمان منهم
أما بخصوص التكفير لهذه الفئة فقد تم تقسيمهم لـ 3 أقسام ..
إقتباس
قسم كافر بالإجماع , ومن هؤلاء : الشيعة الإسماعيلية والنصيرية والقرامطة
و كرر كثيرا ابن تيمية أن الإسماعلية النصيرية والقرامطة , وغيرهم من غلاة الشيعة كفار بالإجماع
ثالثــاً ..
بخصوص التفجيرات في المملكة ..
دوماً ماكنت أتسأل عند خاصتي فقط بسؤال لم أبوح به لأحد غيرهم
لكنني الآن مجبورة لأسألكم إياهـ ..
حسناً عرفنا أن من يقوم بهذه التفجيرات هم خوارج ..
ومنا من يسميهم بالفئة الضالة المغرر بها ..
السؤال الجوهري من أين لهم هذا ....؟؟؟؟؟؟
كمية من المتفجرات والأسلحة المهولة والتي يوافينا به تلفزيونا الموقر بين فترة وأخرى ...
عزيزي انا اتكلم عن اسلوب اسامه بن لادن في الدعوه
فإذا كان يعتقد انه بتلك الافعال يدعوا الى الاسلام بالترهيب دون الترغيب
فلماذا لا يرهب ابنه قبل .
بمعنى اني اتكلم عن اسلوب بن لادن ولا ليس الاسلوب الصحيح للدعوه
فلا نقيس الافعال الصالحه بإفعال ابن لادن
شكراً لك أخي العزيز على رحابة صدرك ..
ولكن حقيقةً أستغرب منك مثل هذا الكلام .. فشخص بمثل ثقافتك وعقليتك الفذة لا ينبغي أن يصدر منه
مثل هذا الكلام .. وكأنك تبحث عن مخرج لنقطة عمر بن لادن ..!!
كيف تريد أسامة أن يرهب ابنه لمجرد أنه عاصي ولم يأتِ بكفر بواح .. أو على الأقل بعمل قد يؤول بعمل كفري؟!!!
هل أسامة بن لادن يأمر بقتل العصاة؟ وهل أسامة يفجر مصانع الخمور أو المراقص في الدول العربية والاسلامية؟
هل أسامة يأمر بقتل المسلمين لمجرد أنهم عصوا؟ هل سمعنا ذات مرة أن أسامة يأمر أتباعه بقتال أفراد المسلمين العصاة؟ !! وهل هذا هو تفكير أسامة؟!!
إذا كان كذلك .. فمعك حق في قولك أن على أسامة أن يرهب ابنه عمر ..!!
ولكن الحقيقة أن أسامة لا يقتل المسلمين لمجرد المعصية .. أسامة لا ينفذ شيئاً إلا بتأويل ..
قد يكون هذا التأويل صحيحاً وقد يكون خاطئاً .. وهذا لست بصدد النقاش فيه الآن ..
قتله للمسلمين في التفجيرات يتبع فيه قاعدة التترس .. بمعنى أنه يجوز قتل المسلمين إذا كان الكفار
يحتمون بهم بشرط أن يكون في ذلك مصلحة .. <<< لاحظ أني قلت لست بصدد النقاش حول صحة ما يعتقده ..!!
وكذلك أسامة لا يقتل المسلمين وهو يرى أنهم لم يأتوا بالكفر المستحل لدمائهم .. فقتله للسياسيين المسلمين يرى أنه على حق فيه .. لأنه في حرب معهم .. هذا غير أنه يرى أنهم يوالون الكفار عليهم
وهذا أحد نواقض الاسلام العشرة
إذاً .. أسامة مجتهد .. سواء أخطأ في اجتهاده أم أصاب .. وليس كما يقول البعض أنه يقتل المسلمين بدون سبب ..!!
ملاحظة أخيرة : بالنسبة لقول البعض أن لو مات أحد أحبائنا في هذه التفجيرات لكنا نكره أسامة .. فهذا
دليل على أنهم يكرهون أسامة بسبب العاطفة ..!! إذاً ليس فقط نحن من تحكمنا العاطفة في حب أسامة
بل حتى من يكره أسامة يكرهه بسبب العاطفة ..!!
أسامة أخطأ في أشياء كثيرة بلا شك .. ولا نوافقه في كثير من تصرفاته .. ولكن لنحكم عليه بالعدل علينا أن ننظر إلى ايجابياته وسلبياته ثم نحكم عليها ..!!
برايفيت للجامي عاشق الزعيم من اليمن
حبيب قلبي صلاح متى آخر مرة أحد فقـّع فيها وجهك؟
خلني أشوفك وأكمل معك النقاش ويصير خير
برايفيت لماجد مقبل :
ويلوموني فيك يا مشرفي العزيز؟ ورده
برايفيت للدبابيس :
واللي يرحم والديكم والله أني داج لا حد يحسب لي علاقة بتنظيم القاعدة ولا شي .. خلوني بحالي تكفون
<<< الله يستر بس .. بأصور الشمس من بكرة لأجل أقدر أشوفها في الحاير
حسنا كيف يقبل ابن لادن المعونه من امريكا في ذلك الوقت مع انه موقفه من امريكا واضح الآن ..؟
بردك هذا أثبت لي أنك تستمد معلوماتك من من مصدر واحد. كموضوعك !!!!! بالبداية : قامت حملة واسعة من جميع الجهات ، حتى على المنابر لحث المسلمين على الجهاد ، تحت موافقة من جميع الأنظمة العربية ، والولايات المتحدة الأمريكيه خلف الستار للإطاحه بالإتحاد السوفييتي ( أي أن الأنظمة العربية هي من حثت المجاهدين على الجهاد ) لإخراج المغتصب الشيوعي.
وعندما إنتهت أمريكا من إسقاط الإتحاد بعد أن جعلت المسلمين في وجه المدفع كما قلت ، لكي تخرج الولايات المتحده الأمريكيه بأقل الخسائر. قامت بتحريض الأنظمه العربيه لتشويه صوره المجاهدين ، لخطرهم على الولايات المتحدة. فماذا حدث : إعتقالات وإتهامات للمجاهدين ، ثم تشويه لصوره المجاهد. وقد إستغلت الولايات المتحده الأمريكيه تفجيرات العليا و تفجير السفاره الأمريكيه بأحد البلدان الأفريقية ( لا أتذكر الإسم ) خير إستغلال لبدء حمله ( إسقاط المجاهدين ) واللتي أتت أوكلها في 11 سبتمبر فكانت الولايات المتحده الأمريكيه هي المستفيد الأكبر مما حدث : 1- إيهام الشعب الأمريكي بخطر ( إبن لادن ) ( الدائم ) حتى يتغاضى عن الأخطاء اللتي ستحدث ، كما حصل مع الرئيس صدام حسين رحمه الله. 2- إستخدام مسمى ( خطر إبن لادن ) للسماح للرئيس الأمريكي بإحتلال أفغانستان ، كما حصل ( للعراق ) بعد مسمى ( خطر صدام حسين رحمه الله ). 3- بسط النفوذ والهيمنه الأمريكيه على جميع المناطق ، لتفادي خطر ( إيران ) فأصبحت بين كماشيه ( أفغانستان ) و ( العراق ) ، وخصوصاً بعد تسليم السلطه ( لبرويز مشرف ) بمباركه من الولايات المتحده الأمريكيه.
مسأله الشيخ ( أسامه بن لادن ) مسأله سياسية وأستغرب مرورها على الكثير!!!!!!!!!!! ________________________ أما بسؤالك : كيف وافق الشيخ أسامه على معاونه الولايات الأمريكيه له ؟ فحتى لو أعانت أمريكا الشيخ أسامه في حربه فالغرض واحد وهو إخراج المغتصب من أفغانستان ( فآخر الزمان سيجتمع المسلمين مع النصارى جنباً إلى جنب لمحاربه اليهود )
حتى وإن بارك العمليات اللتي حصلت بــ 11 سبتمبر فأنا أباركها ( لإذاقه الولايات المتحده من نفس الكأس اللتي أذاقوها للعالم ). فإن أنا باركتها وأعلنتها أمامك فهل أنا إرهابي بوجه نظرك ، على تحفظي على كلمه ( إرهابي ) دائما !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!