كل ماسمعت بي أسمه لي الاسف جاني أرتفاع الظغط هذا بيكون بدل ياسر

نرجع لخطة 451 وفي الهجوم ليلو

بشويش على الرجال

العنبر تريزيجيه الملاعب السعودية . . .
أثق فيه بشكل كامل في حال لعب معه ليلو

و أعتقد أنه قادر على سد فراغ ياسر بكل اقتدار . . .

فقط أعطوه الفرصة

الله انك جبتها ولكن الجماهير هاليومين ما يعجبها اللاعب الهداف بقدر المتعة "والكارزمة"

ما يدرون انه الذكي هو اللي يوصل لهدفه ببذل مجهود اقل

والعنبر من اللاعبين الاذكياء جدا ( وقليل من يدرك ذلك)

ولهذا تجده الاقل ركضا ولا تشاهده الا حينما يسجل هدفا

تقريبا انا عندي العننبر النجم الثاني بجانب ياسر

وكم تمنيت ان يأخذ فرصة ليتعرف عليه المدرب اكثر لانه العب هداف ومن النوع

الذي يحسم لك بطولات في اي وقت من المباراة , يكفي عندما دخل في المباراة الاخيرة امام

النصر كاد ان يسجل الهدف في الوقت بدل الضائع , العنبر مظلوم ومكانه المنتخب .......

صدق انا مع وجود ياسر كنت اتمنى ان يلعب العنبر عشان تعرفون وش معنى راس حربة صريح :clapping:

العنبر لغة الاهداف هي التي تتكلم عنه

وهذا يكفينا في الفترة الماضية اصيب وابتعد قرابة السنة عن الملاعب

ويبيله كم مباراة رسمية وبتشوفه بعينك

حينها بيكون الهلا ل اكثر خطورة بوجود ليلو والعنبر

او ياسر والعنبر

s60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60s
s60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60ss60s

والله انك صادق

في بعض الناس ما تلاحظ مميزات العنبر اللي يفتقدها اقل المهاجمين

العنبر قد لا يطرب البعض ولكنه يحسم لك المباريات من اقصر الطرق

في ناس تشوف لاعبين يسجلون اهداف وتنسب ذلك الى الحظ فقط ( قد يكون الحظ جزء من الاسباب)

ولكن ما لا يعرفه هؤلاء انه ذكاء اللاعب , مثل مافي لاعبين اذكياء في التحرك والمهارة (مثل ياسر ) هناك لاعبين اذكياء على مستوى التهديف باقصر الطرق

والعنبر منهم , هناك انزاكي في اي سي ميلان

وهناك نستل روي في ريال مدريد

وهناك كراوش في ليفر بول سابقا

وهناك الكثير من هؤلاء لا يطربونك ولكن هم سبب رئيس في تفوق انديتهم ومنتخباتهم

العنبر والخراشي مستواهم عادي ورحنا فيها

لابطولات ولاتحلمون في الكاس

العنبر حسم لك اكثر من بطولة :clapping:

رغم قلة مشاركاته

واحرز الهداف في كاس فيصل

يعني يا خوي انت تظلمه لما تحطه مع الخراشي

ياسر موهبة نادرة جدا

ولكن احيانا العنبر يكون اكثر جدوى منه خاصة اوقات الحسم