نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/index.php)
-   منتدى الجمهور الهلالي (http://vb.alhilal.com/forumdisplay.php?f=28)
-   -   حب تفاريس مسئلة خطيييرة انتبهوا؟! (http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=489092)

ولد الزعيم البار 18/11/2007 05:28 PM

يالشيخ حنا نحب لعب اللاعب موب نفس اللاعب وفيه فرق ترى

محمد بوعبيد 18/11/2007 05:40 PM

جزاك الله خيير

وصدقت في ذا المعلوومه

هنـَّـاد 18/11/2007 06:07 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الغزال الأسمر-14 (مشاركة 6857596)
بسم الله الرحمن الرحيم


والصلاة والسلام على اشرف الانبياءوالمرسلين اما بعد:


أحبتي حب من حاد الله ورسولة لايجوز لانه تخالف أوامر الله الاعب لايؤمن بأن الله واحد لاشريك له فأحببت أن انوه على هذه المسالة الخطيرة

وحب لعب تفاريس وغيره جائز أما تحب الاعب نفسه لايجوز


فلا يكون الكرة تبعد من دينك

أخوكم :محمد


أخي محمد - وفقك الله - :

بصفتي متخصص في مسائل الكفر والتكفير والتعامل مع الكفار ؛
فإني أشكرك على غيرتك ، وأستأذنك - لو تكرمتَ - في بيان المسألة .

ما حكم محبة الكافر ؟

لا تخلو هذه المسألة من ثلاث حالات ؛
والذي يهمُّنا هو ضبط المسألة بدون النظر في تسمية لاعب أو غيره :

الحالة الأولى :
( أن يحب الكافر لأجل دينه )

وهذا يعني أن يكون سبب حب المسلم للكافر هو محبة دين ذلك الكافر .

وهذه الحالة خطيرة ، تجر صاحبها للكفر والعياذ بالله ، ولا يكفر الواقع فيها
إلا إذا كان يعلم الحكم الشرعي الذي هو الكفر ، أما الجاهل فيعذر من الكفر .

الحالة الثانية :
( أن يحب الكافر لأجل عمله )

وهذا يعني أن يكون سبب حب المسلم للكافر هو العمل الذي قام به ذلك الكافر ،
كخدمة قدَّمها له ، أو تعامل حسن ، أو هدية ، أو ما عدا ذلك .

وهذا النوع من الحب حبٌّ مباح لا يوصف بأنه كفر ولا بأنه محرم حتى ، لأنه حبٌّ طبعي لا ديني ،
والإسلام لا يؤاخذ بالأمر الطبعي ، تماماً كما أن الخوف من الأسد امر طبعي لا شيء فيه ،
لكن الخوف من الميت صاحب القبر يوقع في الكفر .

الحالة الثالثة :
( أن يحب الكافر لذاته )

وهذا النوع الذي حذَّرتَ أنتَ منه ، لكنه شيء لا يحتاج للتحذير ،
لأنه من النوع المباح إذا وجد ما يدعو إليه ،

ومن أمثلة ذلك في الشريعة :
أن المسلم يحب زوجته الكتابية ( اليهودية أو النصرانية ) لذاتها محبة طبعية لا دينية ،
كما أن المسلم يحب والديه وإن كانا غير مسلمين ويحسن إليهما ويصاحبهما في الدنيا معروفاً .

وأعتذر عن سرد الأدلة لأن الموضوع هذا ليس للمتخصصين ،
فيتوجب فيه الاختصار .

Givenchy2007 18/11/2007 06:08 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سور الهلال العظيم (مشاركة 6857705)
يعطيك الف عافيه

وجزاك الله خير


الاعب مابعد يضرنا ياخوي

وش العقليات مع احترامي لك


واحد مو مسلم نكرهه يعني ونخليه مثل الحيوان نعامله ليه ياخوي

ماتدري عن الرسول انه كان يعامل الكفار بالين عشان يوريهم ان الاسلام حلو


خذ الجانب الطيب وخل الجانب السلبي

تفكيرك عقيم مع احترامي للجميع

:upset: !!!!!!!!!!! :upset:

الزعيم دوت 18/11/2007 06:13 PM

جزاك الله الف خير

المــ ع ــنى 18/11/2007 06:14 PM

جزاك الله خير

ابو نانسي الهلالي 18/11/2007 06:18 PM

s13sجزااك الله الف خير

غامد والقلب جامد 18/11/2007 08:27 PM

صدقت والله

ALQannas Mesh3al 18/11/2007 08:31 PM

جزاك الله خير

almoj al azraq 18/11/2007 08:42 PM

زين خلك في فكرك انت وشرواك ولا تحاول تلصق فينا شي ما خطر ولا حد بيفكر فيه قال ايش قال حب والله من الي في قلبك انت

داااني 18/11/2007 08:46 PM

لاتعليق

((الزعيم الأزرق)) 18/11/2007 08:50 PM

جزاك الله خير مشكور ع التنبيه

شـلـهـوبـه 18/11/2007 08:53 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هنـَّـاد (مشاركة 6858328)
أخي محمد - وفقك الله - :




بصفتي متخصص في مسائل الكفر والتكفير والتعامل مع الكفار ؛
فإني أشكرك على غيرتك ، وأستأذنك - لو تكرمتَ - في بيان المسألة .

ما حكم محبة الكافر ؟

لا تخلو هذه المسألة من ثلاث حالات ؛
والذي يهمُّنا هو ضبط المسألة بدون النظر في تسمية لاعب أو غيره :

الحالة الأولى :
( أن يحب الكافر لأجل دينه )

وهذا يعني أن يكون سبب حب المسلم للكافر هو محبة دين ذلك الكافر .

وهذه الحالة خطيرة ، تجر صاحبها للكفر والعياذ بالله ، ولا يكفر الواقع فيها
إلا إذا كان يعلم الحكم الشرعي الذي هو الكفر ، أما الجاهل فيعذر من الكفر .

الحالة الثانية :
( أن يحب الكافر لأجل عمله )

وهذا يعني أن يكون سبب حب المسلم للكافر هو العمل الذي قام به ذلك الكافر ،
كخدمة قدَّمها له ، أو تعامل حسن ، أو هدية ، أو ما عدا ذلك .

وهذا النوع من الحب حبٌّ مباح لا يوصف بأنه كفر ولا بأنه محرم حتى ، لأنه حبٌّ طبعي لا ديني ،
والإسلام لا يؤاخذ بالأمر الطبعي ، تماماً كما أن الخوف من الأسد امر طبعي لا شيء فيه ،
لكن الخوف من الميت صاحب القبر يوقع في الكفر .

الحالة الثالثة :
( أن يحب الكافر لذاته )

وهذا النوع الذي حذَّرتَ أنتَ منه ، لكنه شيء لا يحتاج للتحذير ،
لأنه من النوع المباح إذا وجد ما يدعو إليه ،

ومن أمثلة ذلك في الشريعة :
أن المسلم يحب زوجته الكتابية ( اليهودية أو النصرانية ) لذاتها محبة طبعية لا دينية ،
كما أن المسلم يحب والديه وإن كانا غير مسلمين ويحسن إليهما ويصاحبهما في الدنيا معروفاً .

وأعتذر عن سرد الأدلة لأن الموضوع هذا ليس للمتخصصين ،

فيتوجب فيه الاختصار .


الله ينور عليك ..... وحنا نحب تفاريس من حبه لنادي الهلال لكن لشخصه الله يهديه

::

أبو سالم الهلالي 18/11/2007 08:57 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هـ ضرماء ـلالي (مشاركة 6857921)
اهم شي اننا نعامله معاملة الاسلام مع البشر باللين وعدم العبوس في وجهه .

اما حبه فنحن نقدره على لعبه ونتمنى له الهدايه للاسلام .

أنا مع كلام أخي هلالي ضرماء

رجـج 18/11/2007 08:58 PM

قال تعالى:

" لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ(82)وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ(83) وَمَا لَنَا لَا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ(84)فَأَثَابَهُمُ اللَّهُ بِمَا قَالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ(85)وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ(86) ".


أتمنى من أصحاب الفكر العقيم عدم تأويل الآيه حيث أنها من القرآن الكريم

حيث ان القرآن يتيح لأصحاب العقول المائله تأويلها حسب فهمهم القاصر .

هذه الآيه تجيب عن فتواك المؤلة التي ذكرت سابقا .


عجبي


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 07:57 AM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd