كل عام وانتم بخير
طبعاً وكالعادة وعادة الكثير من الشباب مانمت
طبعاً صليت الفجر ورجعت للبيت أنا والوالد واخواني ولقيت الوالدة تزين القهوه وسلمت عليها وبعدين تقهوينا ورحنا نصلي العيد.
بعد صلاة العيد حدث الشيء الي انا خايف منه وهو النعاس الشديد

فقلت خلني أخذ غفوة ساعة فأخذت الغفوة الي تحولت من ساعة إلى 13 ساعة

مادريت إلا وانتبه ولا أدري وش السالفه مادري كم الساعة لان الغرفة ضلام
وأقعد متنح لي 5 دقايق أستوعب الموضوع مدري حسيت اني نايم أكثر من ساعة
وطبعاً ما ادري هو النهار أو الليل لان شبابيك البيت فيها شتر والشتر هو الي
يسكر الشباك ولا تدري هو النهار أو الليل.
المهم وأخذ الجوال وكانت تشير الساعة إلى 10

بالليل.
ومكتوب مكالمات لم يرد عليها 32 مكالمة

أبوي وأمي وأخوياي.
فكلمت الوالد وقال وينك قلت بالبيت قال ليش ماجيت عند عزيمة عمك الظهر
قلت نايم.
قالي هذا الي فالح فيه نوم وبس.
ونزلت للصالة ولا فيه أي أحد بالبيت كلهم رايحين يتعيدون
وأنا نايم.

وأتصل على الوالدة قالت تعال عند خوالك توهم ما حطوا
العشاء.
وأروح واتعشا وأرجع اهلي معي وتقولي الوالدة وشلون عيد عمانك
قلت والله ممتاز

(نصاب) وقفت السيارة وإلا الوالد عند الباب توه جاي
من الزيارات المكوكيه .
وقال الوالد فشلتنا كل عمانك يسألون عنك وأقولهم الحين بيجي
ولا جيت.
وقالتلي الوالدة يا نصاب توي أقولك وشلون عزيمة عمانك وتقول
ممتازه.

وهذا اول أيام العيد
وأذا كانك تبي ثاني ايام العيد فأنا حاضر
