| مايكل حمد | 26/08/2007 02:01 AM |
بنشرت الكورة.....من يرقعها
أيام الغبرة والجص كان فيه سعيد غراب، أيام الإنجيلة الصناعية كان فيه ماجد عبد الله ولأنه في النصر فقد أحيط بهالة عظيمة وكان هو المستثنى في كل شي ولا أحد يجرأ أن ينافسه أو يقرب حوله. لما تطورت اللعبة أكثر جاء من يكشف حقيقة ماجد ويسحب البساط من تحته. تزلزل النصراوين واتحدوا على محاربة هذا السامي. شاركهم الكتاب اللا هلاليون ولكنه صمد وأعطى دروساً في كيفية التعامل مع الإساءات الشخصية فرض اسمه، وأسلوبه لكنه أخيرأ هداه الله سطح بالكورة وبنشرت، ولا عندنا غيرها.الصفحات الرياضية بعده ستمتلي بالإعلانات التجارية لأنه كان يشغلها.. تخيل ليلة سبت وبكرى دوام ومدرسة ومباراة منقولة ومافيها سامي مو أصرف تنام بدري؟
سئل نصراوي عن أي المواد المحببة إليه قال ما فيه غيرها مادة التاريخ القديم. الله على ذيك الأيام أيام خوفو ومنقرع وحتسموس ورمسيس وماجد:d | 