لا ادري ماذا اقول فقد أخجلتنا يا ابا ريمان
لا كلمات الشكر تكفيك
ولا مشاعر سُطرت ستُعبرعن مدى اعتزازنا وفخرنا بك وشكرنا لك ,
أخجلتنا يا أبا ريمان بكفاحك ومثابرتك وجهدك وسهرك الليالي من أجل استكمال المذكرات من أجل مجلسنا العام ,,
أخجلنا حبك وإخلاصك ووفاءك وعشقك للمجلس العام وحرصك الدائم على تميزه وتوهجه .
بل اخجلتني أنا يا أبا ريمان كثيراً ..
وكم كنتُ أرغب أن أتواجد بعد كل جزء من الأجزاء التي سُطرت
,, ولكن ظروف كثيرة حالت دون ذلك وأنت بالتأكيد على علم بها وآخرها الإستعداد من أجل رمضان .
أعلم بأنه لا عذر يكفي ولا تبرير يُقبل , ولا قراءة الأحرف عن بعد تكفيك .
ولكنك أنت أبو ر يمان ,, الإنسان الطيب الكريم دائماً والمعروف بقلبه الكبير الذي يحتوي كل الأعضاء ,
وما أنا سوى عضوة مقصرة طالبة السماح من صاحب القلب الكبير الذي احتوى الجميع
شكراً لتركي وخالد لإتاحتهم الفرصة لنا بالإطلاع على مذكراتهم والعيش معهما في حياتهم
والإستمتاع بأسلوب ابو ريمان في سردها ,,
حفظكم الله لبعضكم البعض وأدام صداقتكم على الخير , وحفظ الله نورة وريم , وبلغوهما سلامنا الحار
والشكر موصول لكل من أثرى هذه المذكرات بمداخلاته الجميلة وتحليلاته الرائعة ووجهة نظره التي تحتمل الصواب أو الخطأ .
وشكراً لنبض مجلسنا العام , آسرة القلوب وقبلها قلبي .. أسيرة الزعيم ,
والشكر أيضاً لأخي الأكبر والعزيز القاضي
ولاختي وصديقتي الحبيبة نجمة الإبداع
وللأخ الكريم غيمة عطش والذي نعتبره أحد المكاسب الجديدة في مجلسنا العام .

ولا ننسى من سهّل المهمة لنا الغالي الذي يحتل له مكانة في قلوبنا العنا

,
برايفت للعنا :
تعمدت احط الوجه التعبيري >>>
<<< عشان تضبط تحليلاتك