أما للجاثوم فله قصص مع حياتي

لا تخافين هذا الجاثوم عادي:D
ترا امر طبيعي وحلال وشرعي >>>تبي تهديها خربتها:p

يقولون انه جني
بس التفسير العلمي نفى هذا الكلام:)
تسلمين يالغاليه

AC hilal وشفـــــــــاف

ياليت تعلمونا بمواقفكم

عادي فيه حل انا مجربه لاتنامين علشان مايجيكـ الين يطلع الصبح من بكره
خويي قايلي
انها يجي باليل الله يخارجنا لحد ينام OK >>> توهيقهـ:D

هلا والله...


انا ماقد جاني الحمدالله ....

هذا يجي اي أنسان شي طبيعي بس أقرئي قران قبل ماتنامين وأنشاء الله مايجيك

مايجي للورع :D
زين اجل ضروسك يلمعوااا :D
يسلمواا

والله انه يصير لي هالشيء دايما يمسكني معاد اقدر اتحرك ويكتم نفسي

مع اني اقرا اذكرا النوم بس يجيني دايم

عموما مشكووورة على الموضوع

اوكي انا لما نمت في الايام هذيك الي كانت تجيني فيها كأني مكبل اليدين و انا واعي وشايف الغرفه لكني ما اقدر اتكلم و مكبل الرجلين ايضا و ما اقدر اتحرك اقاوم ما اقدر اقاوم ما اقدر و في الاخير اقفل عيوني و افتحها الاقي نفسي صحيت و الشي هذا راح ..
و بعض الاحيان يرفعني فوق من السرير و يوديني لسقف الغرفه ثم اقاومه و ينزلني تحت على السرير ..

و بس كانت قبل عام اما الان لا اشعر بشيء ..

والله أنا صارتلي كثير بس الحمد لله آخر مرة كانت قبل أكثر من سنه والله حسيت كنه واحد قاعد على صدري وكنت أبغى أتحرك بس موب قادر

ومعروف إن الكوابيس من الشيطان لكن هل عدم القدرة على الحركة والكلام من الشيطان بعد
الله أعلم

عندي شي بعد أبي أقوله إن الكوابيس ما يصير تنذكر وفيه حديث للرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الشأن بس موب حافظه

تحياتي

حقيقة الجاثوم

أجاب عليه فضيلة الشيخ د. خالد السبت

رقم السؤال 14205

السؤال مارأي الدين في الجاثوم ؟وجزاكم الله خيرا


--------------------------------------------------------------------------------

الجواب الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
يحسن قبل الشروع في الجواب أن ننبه هنا إلى أمر يكثر تكرره وهو السؤال عن (رأي الدين)، فهذا التعبير غير صحيح؛ لأن الدين ليس برأي، إذ الرأي يصيب ويخطئ، وإنما يُنسب الرأي لصاحب الاجتهاد ونحوه، وبناء على ذلك فالتعبير الصحيح أن يقال: (ما رأيكم في كذا) إن كان مما يحتمل الرأي، أو: (ما حكم كذا).
وأما ما ورد السؤال عنه وهو (الجاثوم) ويقال له: (جثّامة، وجُثمة، وركّاب، ورازم، وباروك، وكابوس، وخانق، وديثاني، ويسميه بعض الأطباء المعاصرين (شلل النوم)، وهو ما يجده النائم من ثقل شديد يجثم على صدره ويضيق معه نفسه، حتى يكاد يخنقه، ولا يستطيع معه القيام أو الحركة أو الكلام، وربما بقي ثواني أو دقائق.
وقد تكلم عنه الأطباء قديماً وحديثاً، وكثير منهم يرجعه إلى أسباب مادية من اضطرابات في النوم، أو ضغوط نفسية، أو أبخرة متصاعدة من المعدة إلى الدماغ، أو بسبب تعاطي بعض الأدوية، أو غير ذلك مما قد يحصل في دماغ الإنسان أحياناً في أول النوم أو آخره.
وغير مستبق أن يرجع بعض ما يجده الإنسان منه إلى شيء مما ذُكر، لكنه قد يقع أو يتكرر لأمر خارج عن ذلك، وهو ما قد يحصل من تسلط الجن وملابستهم؛ ولذا سرعان ما ينقشع إذا تمكن الإنسان من ذكر الله أو قراءة القرآن.
وفيما يتعلق بتوقيه: فإن النوع الأول يمكن أن يُدفع بدفع أسبابه من كثرة مأكل أو غيره.
وأما الثاني: فيُدافع بلزوم طاعة الله _تعالى_ والبعد عن المعاصي التي تكون سبباً لتسلط عدوه من الجن عليه، وكذا بالمحافظة على الطهارة عند النوم وملازمة الأذكار، مع النوم على الشق الأيمن إلى غير ذلك من آداب النوم التي حُفظت عن النبي _صلى الله عليه وسلم_، والله أعلم.

ومن هاللي جاب الحاجه العلمية ؟

...عيني خير .... اقري سورة الفلق وانفخي على يدك وامسحي على جسمك وخاصه اذانيك ...

وراح تنامين نومه هادئه انشالله ........