وزعيمنـــا في القمـــة دائمـــا,,
مع الهزات ومع الثبات يبقى للزعيم ( وهج حضوري ) في كل محفل,,
وفي كل منطق,,
وفي كل ( حقيقة ) تتبدل القناعات لتبقى قناعة ( أن الزعيم )
مجموعة أفكار,,
تخدم الواقع,,
فمثلا عامنا الحالي ليس كأعوامنا الماضية,,
والرياضة في هذا الزمن أصبحت طموحات قبل أن تكون ( تكرار ),,
وأصبحت ( تطور ) بعقول جديده وقديرة,,
طموحة وتحتاج اسم لها يكون مبينا بواقع نتائجي وبواقع ( صح ),,
ليست وليدة فكر مقابله مال,,
بل فكر مقابلة ( رؤية للطموحات المشروعــة ),,
وهنا يبرز دور ( المدرب ) للفريق,,
هو من أي نوع,,
هو من أي مدرسة,,
هو من أي فلسفة تقوده لتعزيز مكانته على الخارطة التدريبية,,
ولإن الزعيم في وقته الحالي يحتاج مدرب ذو فكر ( مختلف ),,
يقيس الأمور بجو ( صافي ) دون شوائب سابقة أو لاحقة,,
دون أن يكون له دور سابقا أو لاحقا,,
فإنني من هذا الجانب :
أضع يدي على ( قلبي ) لإن تكرار الأسماء مهما تكون ليست في الصالح العام,,
وأن المدربين الذين يحتاجون البروز خصوصا في منطقتنا ( الغنية ماليا ) والفقيرة تفكيرا ومنطقا تذبح اي ( مدرب ) يريد الخير التكتيكي ليبقى له الخير ( المالي ) فقط,,!!
في هذه الحروف :
ستخرج لغات ( مؤودة في مهدها ) ستطالب بفتح النار على قناعاتي وستقول ما أعجبك بسييرو ( يوم تحاربه )اذا من سيعجبك وهو المدرب الغني عن التعريف قبل مجيئة لنــا,,!!
لأرد أقول ليس كل المدربين ناجحين ( فنيا ) في منطقتنا خصوصا من بعد ( مباراتين أو من معسكر ) يحكم على المدرب كتوجه لنهاية الموسم,,!! لإن العود من أول ركزه,,!!
( يايميل يا يسقط أو يثبت ثباتا مهيبا )..!!
التكرار يولد ( التبلـــــــــد ) :
في كل شيء تكرار الأمور الروتينية وغيرها يصيب بحاله ( تشبع ),,
إلا في تكرار المعلومة فإنها قد تصل بحل ونتيجة مرضية,,!!
فكيف لو كان التكرار ( مدربا ) يحضر مرة ويغيب,,
يمر على كل الدول المجاورة حتى يصبح ( بنكا متحولا ),,!!
وبعدها يصبح كسول فكريا وفنيا ويصبح ( مزاجيا ) ونفسه في ( طرف خشمه ),,
عرف العادات والتقاليد,,
وشبع من سلوك اللاعبين وسهرهم,,!!
وعرف أنه يدق في أرض ( صلبة ) حتى يقول أشبع فلوس بعد أن اشبع في المرة الأولى انجاز,,!!
والحساب في هذه الحاله صح لإن الدنيا ( فرص ),,!!
الهلال :
نشأ مع البطولات ولم ينشأ مع اسماء من قادونا لها من المدربين,,
هاهو ( كاندينو ) حضر واذهل وعمل نجوما ولكنه بعد أن عاد تفكيره ( كأنه ) لم ينتمي للرياضة يوم,,
هـــذا مثال فقط,,!!
لذلك من النجاحات التي تسجل للمدرب هو دوره التعزيزي لقيمتة الفنية,,
طبعا داخل ( خليج الذهب ) أو خليج ( مقبرة الجميع ) رياضيا من لاعبين ومدربين,,!!
ليتكاسل الكل ويبحث عن لغة ( الدولار ) السائدة,,!!
رسالتي بكل بساطـــة :
نحتاج فكرا تدريبيا جديدا لم تشاهده اي عين خليجيه وعربية,,
يعني نبي واحد ( طازه ) من الفكر التدريبي العجيب الى نادينا الحبيب ..!!
أعتقد بكل سهــــولة أن نصنع مدربا ناجحا يحب عمله,,
ولكن من الصعب أن يصنع مدربا ( هلالنا ) وهو قد ( وطأت قدماه ارض الوطن ),,!!
يبقى حديثي وجهة نظر والصح هو ما أتمنــــاه..........!!
لكل من اتفق معي في ( وجهة النظر ) حضوركم بجمالكم,,
ولكل من إختلف لأي سبب فمروركم أيضا جميل ولكن إن كانت اللغه هي عدم استقرار الفريق أو يجب أن يأتي مدرب يعرفنا جيدا فأنا ارد وأقول :
مازال لدينا متسع من الوقت وفيها يستطيع المدرب أن يقترب أكثر من الفريق والمدرب الجيد هو من يستطيع وضع تصور ليس نهائي بل فوق المستوى الجيد عن الفريق خلال اسابيع فمابالنا والعوده للتدريبات تبقى لها وقت متى ماحسم الأزرق أمر المدرب,,
فمعنا نجوم ناضجون ومعنا كثير من الأدوات المساعده لتحقيق النجاح طبعا كله بعد توفيق الله,,
لكن الأهم هو مدرب جديد ( هذا وجهه نظري ) لإنه سيكون بحماس الذين سبقوه لتحقيق النجاحات,,
هذا كل مافي الأمر,,
وتبقى وجهات النظر ضرورية لدعم كل الاعمال وتقديم رؤية للمسؤولين,,