هل هذا جزأنا ايه الخونة الافغان.لقد بانت حقيقتكم
 

الافغان الذين انخدعنا بهم وبالجهاد معهم
الافغان الذين صدروا لنا المخدرات وقلنا معليش اخواننا المجاهدين
الافغان الذين زرعوا المخدرات وارسلوها للعالم
الافغان الذين تقاتلوا على السلطة والحكم
هذه هي حقيقتهم التي اتضحت الان
وهذه المصائب التي تمر على الامة من امريكا لازم يكون لها فائده
في ازمة الخليج اتضحت خيانة عرفات والزيدي علي عبدالله والعميل الهاشمي والسوداني
وفي الازمة الحالية
انتشر الاسلام في امريكا والعالم
وبانت حقيقة الحكام المسلمين لشعوبهم
وبانت لنا حقيقة الجهاد الافغاني
فانظروا ماذا فعلوا
ابتعد اكثر الافغان عن حركة الطالبان وانضموا لامريكا من اجل المال رغم ان الحركة تطبق الاسلام
بانت حقيقة زعماء الجهاد المتمثلين بزعماء تحالف الشمال الذين ناهضوا الحركة ووضعوا ايديهم بايدي الروس الاعداء السابقين وامريكا واتحاد اوربا
وضعوا ايديهم بايدي الرافضة والشيوعيين ,دوستم وحزب الشيعة الرافضي
اخواني
ماجعلني اكتب هذا المقال الا القهر والندم
فقد اجتمع الافغان على حرب العرب الذين جاهدوا في افغانستان وبقوا هناك ولم يستطيعوا العودة حتى بعضهم لا يعرف ابن لادن وترك القتال بعد ان طرد الروس وتقاتل الاخوان
وكل ذنبه انه عربي جاهد بماله ونفسه
واه على الارواح والمال الذي تبرعنا به لهم
لناس لا يبحثون الا عن المال والسلطة
وهم
برهان ابليس شيطاني ودوستم والشلة الباقية قبحهم الله

والله انا ماعندي خلفيه عن افغانستان ولكن كلا مك فيه شيء من الزياده على اخوانا فيذاك وانا نسمع ان المشايخ والدعاة يدعون لهم معقوله هم كذابين وانت الصادق..

انا اقولك ارجع في كلامك والله مو عيب ولا تتحامل عليهم




اللهم انصر اخواننا المسلمين في كل مكان في ارض الافغان والشيشان والفلبين واندونيسيا...اللهم امين...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.........

اخوي هلال تكساس جزاك الله خير و زادك الله غيره على دينه .........

هذه سنة الله فى ارضه ولعل الله عز وجل اراد ان يختبر هذه الفئة المؤمنه ويريد تمحيصها وما يدريك لعلهم هم اهل الرايات السود الذين اخبر عنهم الرسول صلى الله عليه وسلم انهم يخرجون من قبل المشرق فلا تخف يا اخي فالنصر حليفهم وهذا وعد من الله عز وجل بنصر من ينصره ويقيم شرعه وحتى وان اجتمعت قوى الارض كلها على حربهم ولاكن الذي يقتلك هو تخاذل الحكام العرب ونصرتهم لهم وصدقني ان خذلانهم للمجاهدين هو نهايتهم وسقوطهم ..........

نسأل الله عز وجل ان ينصر دينه وعباده المجاهدين .........