لــــــــــــوحه هلاليه بقلم ...
وفاح العطر ... وتناثرت ورود الفن ...
وحضر الزعيم ...
فسكتت الالسن ....وشخصت الابصار ...
وكان المبدعون على موعد ...
وكان لسان حال الزعيم يقول
(كفاية .... وساثبت ذلك بأرض الملعب)
فوزاً صريحاً ...
وبثلاثية ...
ستبقى للذكرى ...
اهدافً مرسومة ..
وضع فيها التايب عصارة خبرته ومهارته .. في تشكل لوحتها ..
فخرجت ... وظهرت ... افضل مما رسمه بيكاسو وفان غوخ ... وليوناردو دافنشي
فظهرت اللوحة كاملة ... بديعة ...
لا يكاد يجد فيها الناقد أي خطأ .. او أي تداخل ..
عاد ياسر .. وأفطر بعد صيام ستين يوماً ... عن مرمى الاهلي ...
فحضر ... وحضر رودريقو ... وحتى الجابر الذي دخل في نهايات رسم اللوحة ...
فقد قدم ما اثبت به انه باق ... وان الكبير كبير .. وسيبقى كبيراً ...