|
تجارة من نوع آخر السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أحمد شاب في العشرين من عمره من أسرة فقيرة تفرح بدخول الحلوى إلى بيتهم ...أحمد ينتظر المكافاء الجامعية على( أحر من الجمر) لفرح بها أخوته ...برغم من فقرة لا أنه كان يجيد فن الرماية ..فن الرماية لا يحتاج إلى نادي لتنميه مهاراته بل كان يعتمد على خروجه إلى (البر) ..قرر هو وبعض من زملاءه الخروج للـ(بر) حددُ المنطقة وتم الخروج لقضاء أسبوع كامل هناك ..بعد الغداء أحمد :شباب من يستطيع أن يرمي السكين في نصف التفاح له مني مائه ريال بداء الشباب بـ زيادة المبلغ حتى وصل إلف وخمس مائه ريالاً .. بدأت المحاولات ولكن لم يفلح أحد حتى صديقه سعد الذي كان يجيد الرمي لم يفلح وهو أيضاً .. نظر جميعهم إلى أحمد ضحك أحمد...أغمض عينيه ثم فتحها حدد الهدف ثم رمى السكين وأغمض عينيها (وهذا طبع أحمد عن الرماية ) استقرت السكينة .. لكن في من استقرت في صدر سعد الذي مر من أمام السيارة ..سمع صارخ زملاء من حوله فتح عينيه ورأى أن صديقه قد قتل .. وتحول الفرح إلى حزن على صديقهم ..أحمد حمل سعد إلى المستشفى بسرعة قصوى ولكن قدر الله فوق كل شيء مات سعد وسجن أحمد لتنفيذ الحكم الشرعي فيه وهو القـــــصـــــــاص تدخل المشايخ وأهل الخير لتنازل تم التنازل عن القضية وطلب والد سعد أن يدفع أحمد دية تقد بـ ست مليون ريال .. ولأزل أحمد يقبع في السجن حتى يتم من أهل الخير جمع المبلغ المطلوب .. سؤالي هنا كيف لـ أسرة أحمد جمع المبلغ وهم في أمس الحاجة إلى كل ريال ؟ هل أصبحنا نتاجر بـ أبنائنا ؟ دية في الشرع تقدر حوالي مائة إلف ريال ..فكم من مائه إلف ريال في ست مليون ؟ هل أصبحنا ندعو على أبنائنا بـ أن يموت مقتولاً لـ جني المال من وارهم ؟ أختكم/بكل فخر هلاليه |
لا حول و لا قوة الا بالله .. هالشئ انتشر بصراحة بشكل مو طبيعي صار اغلب العوايل يطلبو ديات بالملايين .. الا كان بالأحرى من الاب العفو ؟؟ عموما هذا شئ راجع للاب فله الحق انه يعفي او يقص او الدية .. و مشكورة أختي على القصة .. |
صحيح ان هالشيء انتشر في الأونه الاخيرة حتى انا صرنا نراهم بالقنوات يضعون ارقام الحسابات لجمع هذه الدية لكن الله سبحانه وتعالى هو الذي شرع هذه الدية الا وهي الدية المغلظة ولكني اتمنى من كل شخص الا يبيع دم ابنه وشكرا على هذه القصه المؤثرة واعان الله احمد واهله |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته كثيرا من القصص مثل قصتك اللي وردتيها بموضوعك وذكرتني بقصة ذبيح القدر وهذا الرابط http://www.jawaly.org/details.php?linkid=118 الله يعطيك العافية |
لاحــول وال قوه ألا بالله |
عندما شرع الله القصاص كان لحكمة ظاهرة و ربما حكم لم نحط بها .. فلم المبالغة في التنحي عن القصاص ؟! من وجهة نظر شخصية هناك مبالغة في ما يحدث ... |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته هلا والله فيك أختي بكل فخر هلاليه:) .... شي يحز بالنفس كثير :(... والحين عاد صار بكثرة :rolleyes: ... مدري منول ماكانوا يعلنون بالجرايد والمنتديات:rolleyes: .... أو أنهم كانوا ينفذون الحكم وخلصنا بدون ضجه إعلاميه;) ... وبعدين نظريه الناس:rolleyes: ... مادام ولدي ميت خلاص خل نستفيد منه دامه بالإمكان;) ... ومايفكرون بثواب الآخرة :cry: ... الله يتوب علينا :(... إقتباس:
كل ماعليهم نشر هالخبر وأهل الخير مايقصرون:yes: ... وبعضهم بعد يتدخلون فيها الأمراء :yes: ... إقتباس:
بس لو علي :) ... أما تنفيذ حكم القصاص:mad: ولا أخليه يذوق العذاب ولا اعفو عنه إلا وقت القصاص:upset: وهو مربوط وخالص عشان يفكر ميه مرة قبل لا يقتل نفس:yes: ... في نظري هذا اللي بيقلل من هالشي;) ولا لو دفعوا أهله الديه هو ماراح يأثر فيه لأنه ماصار له شي ويمكن يعيد نفس اللي سواه:rolleyes: .. يعطيك العافيه على هالموضوع اللي أثار شي ما بنفسي:) .. سلااااااااااااااااااااام ,, |
لا حول ولا قوة إلا بالله والله أبو الولد لو ما عفى أحسن |
إقتباس:
هلا أخوي العفو ..لكن ليش كل واحد يقول أبي مليون أبي مليونين لين وصلت 10مليون صحيح أن لأب له الحق ..لكن يحكم عقله واحد مثل حال أخونا احمد من وين بيجيب له ست مليون على العموم مشكور على مرورك وشرفتني بردك :) |
إقتباس:
هلا أخوي عاشق الله يكون في عون الجميع ... وشاكر لك مرورك الكريم ويشرفني:) |
تفضلي يالفخورة بهلاليتها :D مقالة من الشيخ عايض عن نفس السبجيكت فتكم بخيييييييييييييييير s13s انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة العفو عن القاتل مقابل ملايين من الريالات قد تصل إلى العشرة أو أقل أو أكثر، وما أدري كيف تُسمى هذه الطريقة عفو لوجه الله؟ إن الإسلام أوجب القصاص أو الدية أو العفو، فإما قصاص تذهب فيه النفس بالنفس؛ ليأمن المجتمع وتنكسر شوكة القتلة وتُصان الدماء وتُحفظ الأنفس «ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون» وإما دية محددة يأخذها ولي الدم ويتفق عليها من قبل الدولة ويرعى تحديدها ولي الأمر بما يراه العلماء مناسباً للعصر، وإما عفو لوجه الله لا يأخذ فيه ولي الدم قطميراً أو نقيرا بل له الأجر من الله وحده، كيف نفهم العفو من ولي دم يقول: عفوت لوجه الله مقابل 8 ملايين ريال وأربعة جيوب لكزس 8 سلندرات!. وآخر يقول عفوت لوجه الله مقابل مخطط في شمال الرياض ودار سكنية في مكة ومزرعة للعيال!، فكيف يكون هذا من أهل العفو والصفح؟! وقد أشرفتُ على قضايا طلب بعضهم الستة والسبعة والثمانية ملايين وهو عند نفسه قد عفا لوجه الله وقد تفضل مشكوراً على القاتل وأهله، ومن أين يجمع ولي الدم هذا المبلغ الذي تعجز عنه القبيلة بأسرها؟ فيركبه هم الدين وشماتة الشحاذة أمام الناس، وهنا واجب الدولة التدخل السريع أمام هذا البيع العلني لدم القتيل ومخالفة الشريعة لأن ولي الدم لم يأخذ بالقصاص ولا بالدية المحددة ولم يعف لوجه الله وإنما انتقل إلى المزاد العلني في بيع دم القتيل، هل دماء المسلمين تُباع بهذا الرخص؟ إن قطرة من دم الإنسان أفضل من كنوز الدنيا، فلماذا نترك الحبل على الغارب أمام الجشع والطمع لأناس لـمّا قُتل إخوانهم وأبناؤهم أخذوها فرصة لجمع الملايين وأخذ المخططات والفلل واشتراط سيارات المرسيدس مع تحديد الموديل والمواصفات، ولماذا يتدخل بعض الأعيان والتجار في غياب الدولة لبذل أموالهم وأحدهم لا يستحي من الله وجاره يبيت جائعاً بجانبه، وآخر يرى الأطفال الأيتام يتسوّلون في الشوارع فلا يرفُّ له جفن ولا تفيض منه دمعة ولا تجود يده بريال، نحن إذاً أمام مشكلة اجتماعية كبرى غاب عنها المسؤولون والعلماء وهي: المزايدة في بيع دم القتيل تحت مسمى العفو لوجه الله وهذا تضليل للمصطلحات الشرعية، وأعرف بعض القضايا باع فيها أهل القاتل دورهم ومزارعهم؛ ليدفعوها لولي الدم الذي عفا بزعمه لوجه الله، أي عفو يا أخي ورصيدك وصل العشرة ملايين ريال وبعض الأسر عجزت أن تجد ألف ريال تشتري به لحماً وخبزاً، إذاً لنعد إلى الشريعة في القصاص أو الدية المعروفة أو العفو بلا مقابل ولترعى الدولة المسلمة هذه الأحكام التي فيها صلاح العباد والبلاد، أما أن تترك الأمور لتخمينات الطامعين والجشعين الذين لا يعرف بعضهم نواقض الوضوء فهذا إهمال وتفريط، إن الشريعة عظيمة لأنها ربّانية ولهذا حدّدت المسارات في القصاص والدية والعفو وحثت على العفو والمسامحة، ولكنها لم تترك الأمر نهباً مشاعاً للقبائل والعشائر يحددونه هم بل أوجبت على ولي الأمر أن يرعى تنفيذ هذه الأوامر الشرعية، ثم أقول لمن يدعي أن في القصاص همجية: تبَّتْ يدك وسحقاً لك، والله لقد رأينا الأمن استتب، والقاتل ارتدع، وعصابات الجريمة دُمِّرت، وأمِنَ الناس على دمائهم وأموالهم «أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون» ولقد عادت بعض الدول الغربية الكبرى إلى مسألة إعدام القاتل؛ لأنهم وجدوا أن القتل انتشر وأنه لا يردع القتلة إلا قتل النفس بالنفس، فسبحان الله الخالق الحكيم ما أعدله في خلقه وما أعلمه بما يصلح الدولة والأمة والمجتمع والفرد: * من بلادي يُشرقُ الحقُ ولا ـ يشرقُ الحق من الغير الغبي * وبها مهبطُ وحي الله بـلْ ـ أرسل اللهُ بها خيـرَ نبـي * قل: هو الرحـمن آمنا به ـ واتبعنـا هادياً مـن يثربِ |
اختي بكل فخر هلالية ... قصة مؤلمة .. هي واقع نعيشه للأسف الشديد ... والدية حق مشروع كفله الشرع لأهل الميت ... لكن المبالغة فيه ممقوتة .. والاولى تركها ... ولكن علينا ان لاننسى عظم فجيعة اهل المقتول ... كان الله في عون احمد وكل مكروب وغفر الله لسعد وك مقتول ... ابو راس اضافة رائعة .. :) دمت بخير وعافية ,,, |
اختي هلالية مفخورة بهلاليتها <<< ما يقلد ابوراسين أبد :D ألف شكر لك أختي على الموضوع المميز.. بارك الله بخشتك...!! والشكر موصول للأخ أبوراسن المبدع دائماً... الله يبارك بهالراس ويكبره أكثر..!! تحياتي لكم..!! |
اما تنفيذ حكم القصاص .. او العفو لوجة الله .. اما المتاجرة بهالطريقة يعطـي فكرة خاطئة عن الاسلام والمسلمين .. الله يعطيك العافية.. |
إقتباس:
حياك الله ورابط اللي حطيته مؤثرررررررر الله يساعد أهل سلطان لكن أنت وش رايك في الموضع من وجهه نظرك وشرفني مرورك :) |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 05:06 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd