أستاذي القدير والهلالي الصميم وخطيب الهلاليين .. أبا لما ..

سأتحدث عن جزئية البابطين .. أما بقية ماجاء في مقالك فلعلك تقرأ رأيي فيها بمقالي الأخير الذي سيتشرف بمرورك :)

البابطين .. علامة سوداء في جبين الإدارة الهلالية التي استقطبته وهي تعلم أن هذه النوعية لم تأت للانتاج ولا حبا في الكيان الهلالي .. بل قدمت من أجل كم صورة في الجرايد .. وكم تصريح .. وشهرة على الماشي !!!

المشكلة أن الكثيرين من هذه النوعية يدفعون ليتززون فيستفيد الندي ماديا على الأقل .. أما البابطين فلا خيره ولا كفاية شره !! يطمح للشهرة .. مجانا !!!!

عموما .. أتمنى أن نعي الدرس .. وأن نتعلم أن رجلا بفكر وإخلاص وهلالية المهندس طارق التويجري ... يساوي ألفا من نوعية البابطين بملايينه التي لم يكن للهلال منها نصيب !!!!

أتمنى أن يطوي الهلاليون صفحة البابطين نهائيا وألا يعطوه أكبر من حجمه .. وحينها سيعلم البابطين ومن على شاكلته أن نطحاتهم لا تهز في كيان الجبل ... صخرة !!!!