نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بدون مقدمات .. من تالي احس اني عليمي بالسواقه وما صرت اعرف اسوق مثل منذو مبطي
ايام التفحيط وحسين الحربي وابو شنب والارنب وباقي شلة الطاره :)
شرهتكم على اللي شافهم :D بس الاكيد ان ودي اتعلم القياده من جديد
وما زاد حرصي على التعلم الا بعد ان قرأت هذه الخبر

---------------------------------------------------------------------------
في السعودية فتاة تعلم النساء قيادة السيارات بالصحراء.. فقط! المدربة سامية :
لا أخالف القانون ومشروعي تجاري بحت

بعد عودتها من أمريكا حاملة شهادة البكالوريوس في تخصص هندسة البترول معتقدة بأن أبواب الوظيفة
سوف تشرع لها، فوجئت (سامية) بأن الشهادة التي عانت الأمرين من اجل الحصول عليها لم تحقق لها
هذه الفرصة، ولهذا قررت ـ كما تقول ـ أن تستغل قدراتها ومواهبها الأخرى من اجل أن تؤمن لنفسها
عملاً يحفظ كرامتها، فكان خيارها الأقرب أن تقوم بتعليم النساء السعوديات طريقة قيادة السيارة
في الصحراء.. فقط. s60s
---------------------------------------------------------------------------

منهي الذيبه اللي بتجيب لي رقم سمسم ( ساميه ) :)
وشرط علي لا اعلمها قيادة الدباب :D

المهم لا احد يجيني الحين ويتكلم عن قيادة المرآه للسياره لاننا شبعنا من هالمواضيع
حنا نبي رقم سمسم :D حتى لا نفقد حساسيتنا للطاره :rolleyes:

اترككم مع اللقاء :

إقتباس:

«أنا لا أتجاوز القوانين..» بهذه العبارة تستهل سامية إجابتها عن سؤالنا لها عن هدفها من تعليم السعوديات
قيادة السيارات؟ تقول لنا: لماذا تنظرون إلى الأمر على انه تجاوز؟، فكل ما في الأمر أنني عرضت خدماتي
في تعليم قيادة السيارة على من ترغب بتعلمها من النساء وتلقيت طلبات من بعض النساء لتعلم القيادة فعلمتهن،
فالمسألة تأخذ الطابع التجاري فقط ولا يصح أن نحملها أكثر مما تحتمل.

< لكنك تدركين أن قيادة المرأة للسيارة في السعودية ما زالت مرفوضة على المستوى الرسمي، ويتباين
الرأي حولها على المستوى الشعبي؟
ـ نعم أنا اعلم بكل هذا، لكنني عندما اعلم السعوديات قيادة السيارات لا أهدف إلى مخالفة القرار الرسمي
ولا أن أتصادم مع المجتمع، مع العلم بان كل من قمت بتعليمهن كيفية القيادة اخبرنني بأنهن وأهليهن يتمنون
أن يسمح للمرأة السعودية بقيادة السيارة، وأنا لا اخفي رأيي بأن يسمح للنساء في السعودية بقيادة السيارات
وذلك للفوائد الاجتماعية العديدة التي سوف تتحقق نتيجة لذلك، والتي أرى أن من أبرزها تخلص النساء من هم
الوقوف بالشوارع انتظاراً لسيارة الأجرة التي قد يكون سائقها الأجنبي من ذوي السوابق والسجل الإجرامي
وتضطر المرأة بدافع الحاجة إلى أن تسلم نفسها لرحمته، هذا إذا تغاضينا عن القيادة المتهورة التي يشتهر بها
سائقو سيارة الأجرة.

< لكن كيف خطرت على ذهنك في البداية فكرة تعليم النساء طريقة القيادة؟
ـ أنا لم اخطط لهذه المسألة أبداً ولم أتوقع في الماضي أن هذه المهنة هي التي سوف تكون مصدر رزقي،
فقد كانت البداية أنني عندما عدت من أمريكا التي قضيت بها ست سنوات في دراسة هندسة البترول في واحدة
من اعرق جامعاتها، تقدمت بأوراقي إلى عدة شركات سعودية ذات العلاقة بتخصصي وكنت اعتقد أنني سوف
احصل على الوظيفة مباشرة، لكنني صدمت عندما رفضت هذه الشركات توظيفي بحجة أن طبيعة الوظيفة التي
تتناسب مع مؤهلاتي الدراسية لا تتناسب مع جنسي وطبيعتي كامرأة، وبعد ذلك قدمت أوراقي إلى وزارة الخدمة
المدنية للبحث إلا أن الوظيفة لم تناسبني وفضلت أن اجلس في المنزل واعتني بزوجي وابني، وفي احد الأيام عندما
كنت في مناسبة عائلية كان الحديث عن قضية قيادة المرأة للسيارة في السعودية، فذكرت إحدى السيدات أنها
تتمنى أن تتعلم القيادة من اجل حالات الطوارئ التي قد تتعرض لها مستقبلاً، فعرضت على هذه السيدة خدماتي
وقلت لها إنني استطيع أن اعلمها القيادة بعد أن أخبرتها أنني عندما كنت في أيام الدراسة في أمريكا كنت أقود
سيارتي هناك وأنني احمل رخصة قيادة من هناك، فوافقت هذه السيدة مباشرة وبعد أيام التقيت بها مجدداً وخرجت
أنا وإياها برفقة سائقي إلى البر فأنزلت السائق وبدأت تعليمها طريقة القيادة، وبعد قرابة شهر كامل أصبحت هذه
السيدة تجيد القيادة، وقد كنت اعتقد أن المسألة سوف تتوقف عند هذا الحد، لكنني فوجئت بأن هذه السيدة تتصل
بي بعد عدة أيام وتخبرني بأن هناك قريبتين لها تريدان أيضاً أن أعلمهما القيادة وأنهما على استعداد أن تدفعا لي
مقابل ذلك مبلغاً من المال.

خطط تسويقية جاهزة

وضعت وكالات السيارات في السعودية ودول الخليج العربي خططاً تسويقية جاهزة للتنفيذ بشكل فوري تأهباً
لأي قرار يقضي بالسماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة وتوقعت جهات اقتصادية بيع ما يقارب 100 ألف سيارة
جديدة في أول 4 أشهر من قرار السماح.

في البر..

< إذاً كانت هذه هي البداية الحقيقية؟
ـ نعم هذه كانت البداية فبعد هذا الاتصال فكرت بالأمر واستشرت زوجي فشجعني على أن أخوض التجربة،
فاتفقت مع هاتين السيدتين على يوم محدد لبداية الدروس وبعد فترة تعلمت هاتان السيدتان ودفعتا لي مبلغاً
من المال نظير تعليمي لهما ولا أخفيكم أن المبلغ الذي استلمته منهما كان فاتحة خير علي، حيث بدأت بعد ذلك
تتوالى الاتصالات علي من عدة نساء بعد أن انتشر رقم جوالي بين النساء وأصبحت أتلقى في اليوم ما بين ثلاثة
اتصالات أو أربعة وكلها من نساء يطلبن مني أن أعلمهن كيفية قيادة السيارة.
< وهل استمررت على نفس الطريقة السابقة في تعليم النساء طريقة القيادة، اعني هل استمر البر هو ميدان تعليمك لهن؟
ـ نعم ما زلت اعلم النساء كيفية القيادة بالخروج بهن إلى البر، لكنني طورت طريقة تعليمي لهن، حيث أصبح البرنامج
التعليمي لهن يبدأ بساعات تعليم نظرية ومن اجل ذلك فقد أنشأت فصلاً تعليمياً داخل منزلي ووضعت بهذا الفصل
لوحات ضخمة مرسوماً عليها العلامات المرورية الإرشادية وأمام كل علامة شرح لها، كما وفر لي زوجي كتب تعليم
القيادة التي توزع على الرجال الذين يرغبون بتعلم القيادة، إضافة إلى ذلك فقد بحثت في الانترنت عن مواقع تعليم
القيادة بها واستزدت بالمعلومات المنشورة بها وأصبحت أوزع هذه المعلومات على النساء اللواتي أدربهن،
وبعد أن تجتاز المتدربة ساعات التعليم النظري ابدأ معها بساعات التدريب العملي وهي كما ذكرت لكم تكون خارج
المدينة وتحديداً في البر، وقد مضى علي الآن قرابة الثلاث سنوات وأنا اعلم النساء كيفية القيادة وعملي في ازدياد
مستمر والطلبات لا تتوقف بل تزيد.

امتصاص المشاكل

< خلال هذه الفترة الزمنية ألم يواجهك أي نوع من المشاكل؟
ـ في أي عمل يختاره الإنسان لا بد أن يتعرض للمشاكل وفي عملي هذا تعرضت لمشاكل عديدة،
منها أن بعض النساء يرتبكن بشدة عندما تبدأ الدروس الميدانية لدرجة أن بعضهن من شدة الارتباك يبكين
لكونهن لم يعتدن على الأمر، وقد كنت في البداية أواجه صعوبة مع هذه النوعية من المتدربات،
أما الآن فقد أصبح لدي خبرة كبيرة في كيفية التعامل معهن وامتصاص القلق لديهن، إضافة إلى ذلك
فإن من المشاكل التي واجهتها في عملي أن بعض النساء تنسحب من البرنامج التدريبي بدافع الخوف من القيادة.
لكن اكبر مشكلة واجهتها منذ أن بدأت بإقامة هذه الدورات هي أن إحدى النساء لم تأخذ موافقة زوجها على تعلم
القيادة وكانت تحضر من دون أن تخبره وبعد أن اكتشف زوجها الأمر عندما وجد لديها المنشورات الخاصة بالتدريب
النظري اختلف معها واتصل بي بعد أن اخذ رقم هاتفي منها واخذ يسبني ويشتمني بأقبح الصفات واستنتجت
من حديثه انه كان لديه شك بان من يعلم زوجته هو رجل، فأخبرت زوجي بالأمر فقام زوجي بالاتصال به وطلب
منه أن يلتقيا ليشرح له كيف يتم التعليم. وبعد هذا اللقاء انتهت المشكلة وتوقفت هذه المتدربة عن الحضور،
وقد خرجت من هذه المشكلة بفائدة وهي أن اشترط على المتدربات إحضار ما يثبت موافقة أزواجهن أو أولياء
أمورهن على تعلمهن كيفية قيادة السيارة.

شروط أخرى

< وهل هذا هو الشرط الوحيد الذي تفرضينه على المتدربات أم ان هناك شروطاً أخرى؟
ـ لا انا لا اتوقف عند هذا الشرط بل إنني وضعت شروطاً أخرى منها اشتراط الكفاءة الطبية خاصة سلامة النظر،
أيضاً اشترط على المتدربات ان يكن سليمات من أمراض القلب والضغط والسكري، وهذا الشرط استفدت منه عن
طريق احد المواقع الخاصة بتعليم قيادة السيارة الموجودة بالانترنت، إضافة الى ذلك فقد وضعت شروطاً خاصة بي
وهي إنني اشترط على المتدربة ان تكون تجاوزت سن الثلاثين عاماً وقد وضعت هذا الشرط لكون النساء في
هذا العمر يكن أكثر تقبلاً للتعليم في نظري، ولخشيتي ان تستغل إحدى المتدربات الصغيرات في السن تعلمها قيادة
السيارة في التهور بقيادة السيارة في حالات غير طارئة، أيضاً انا احرص ان تكون المتدربة عندي من النساء المتزنات
وإذا لاحظت ان المتدربة من النوع المتهور في قيادتها او في آرائها فإنني اعتذر لها عن عدم مواصلة تعليمها القيادة.

رسوم محددة

< ذكرت في حديثك انك تفرضين رسوماً على المتدربات، كم تبلغ هذه الرسوم؟
ـ في اول حالة علمتها القيادة لم أضع رسوماً لكونها جاءت مصادفة كما ذكرت لكم اما في الحالات اللاحقة
فقد اشترطت على المتدربة مبلغ (1500 ريال) على ان يكون تدريبها لمدة شهر كامل، ومع تزايد الإقبال علي
والصعوبات التي أجدها من بعض المتدربات، خاصة اللواتي يتسببن في إلحاق أضرار بسيارة التدريب فقد
رفعت رسوم التدريب الى (3500 ريال) ومع ذلك ما زال الإقبال موجوداً حيث اضطر كل شهر الى تعليم ست نساء،
وقد وضعت لنفسي شرط عدم تجاوز هذا العدد في الشهر، واستطيع ان أخبركم ان عدد المتدربات اللواتي
على قائمة الانتظار يكفيني للعمل لمدة سنة كاملة،

خطة للمستقبل

من الخطط التطويرية التي تعدها للمستقبل
اخطط الان للاستعانة بفتاة تجيد التعامل مع ميكانيكا وكهرباء السيارت حتى تعطي دروساً فيها للمتدربات
وذلك لأهمية هذا في نظري، كما إنني في حال صدور التشريعات الرسمية بقيادة المرأة للسيارة انوي بأن
افتتح معهداً متخصصاً ذا طابع رسمي، وان يكون من ضمن المعهد ساحة ضخمة للتدريب الميداني بدلاً من التدريب
في البر والصحاري.
وعن مهارة المرأة السعودية في قيادة السيارة تقول سامية:
انها لاتختلف عن غيرها من نساء العالم ان لم تتفوق عليهن لكونها تعلم انه غير مسموح لها هذا الأمر فتحرص
على ان تكون ماهرة جداً، وبالمناسبة فان تدريبي للنساء على القيادة لا يقتصر على السعوديات بل ان لدي نساء
متدربات من جنسيات عربية مختلفة لم يتعلمن القيادة في بلدهن وأقمن في السعودية فترة طويلة بل ان بعضهن
مولودات هنا ولا يعرفن قيادة السيارات مثل السعوديات.

تتردد في الشارع السعودي توجه بشأن السماح للسعوديات بقيادة السيارة وفق شروط وإجراءات معينة منها كما
يقال «ان يتجاوز عمر المرأة 35 عاماً وأن تقدم أسباباً مقنعة لقيادتها السيارة وأن تلتزم باللباس الشرعي والعادات
الاجتماعية اثناء قيادتها المركبة بالاضافة الى موافقة ولي أمرها على ذلك ومصادر أخرى تقول ان هناك وقتاً معيناً
سيكون لقيادة المرأة للسيارة لا يتجاوز الحادية عشرة.

ذكرت مصادر في ادارة المرور البحرينية أن نساء سعوديات بدأن يقبلن على مدارس تعليم القيادة في العاصمة
«المنامة» لتعلم قيادة السيارات واستخراج رخص قيادة بحرينية تسهل عليهن استخراج رخص سعودية عند السماح
لهن بذلك رسمياً.

3500 * 6 نساء = 21000 ريال راتب شهري !! شي :rolleyes: