نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - يا ويلكم ياهلاليين .... النصر قادم .. قادم .. بدعم البلوي

لا يعتبر تحويل قدوم نادي برشلونة إلى السعودية من مشاركة الهلال إلى مشاركة الإتحاد كمباراة ودية مكسباً للبلوي الحاقد على كل ماهو هلالي. لأن الأمر مربوط في الأصل إلى رئيس نادي برشلونة ومدى مصداقيته في وعوده. إذاً البلوي لم يكسب هذة الجولة في محاربته للزعيم الشامخ الهلال.
كما كسبها الهلال في صفقة ياسر القحطاني والتي تعتبر من أفضل وأروع الصفقات . والتي هي أكبر وأقسى صفعة لهذا الحاقد ولناديه.
والمكاسب المحسوبة تاريخياً هي في الميدان من خلال المباريات والأكثر أهميةً من خلال البطولات والتي يسجلها التاريخ . وهي الهدف لكل نادي في العالم .والهلال زعيمها رغماً عن حقد البلوي ومنهم على شاكلته.
ولكن هناك مكاسب من قدوم برشلونة أو أي نادي عالمي أو منتخب عالمي أيضاً إلى السعودية وإلى النادي السعودي من الناحية الفنية والناحية الإعلامية وهي المهمة والتي لها التأثير الأكثر.
وهنا أتمنى من الأمير الظاهرة العاشق للزعيم أن يستقدم منتخب عالمي أو نادي عالمي في المشاركة في الإحتفال بمرور خمسون عاماً على تأسيس الزعيم الأوحد في أسيا .. الهلال..
حتى تكون الفائدة أشمل وأعم للنادي. من الناحية الفنية .. والإعلامية . والإقتصادية من بيع التذاكر. أو الدعايات في الملعب . أو حقوق النقل التلفزيوني.

ونترك لهذا الحاقد (السفيه )محاولاته الحاقدة وأمله الواهم من النيل من الزعيم . وحلمه في اليقظة بالوصول إلى مكانة الزعيم وإنجازاته. ونعمل كما هي العادة منذ تأسيس الشامخ بكل جد وإجتهاد وبكل صمت لإستمرار الزعيم في القمة. ونترك للمتوهمين والحاقدين الحالمين بهدم الكيان الشامخ الأمل في هدمه. ولن يتحقق هذا الأمل المريض لأن أصحابه فيهم من المرض مايجعلهم دائماً ضعفاء .

*******

غلبان هذا النادي الكبير ككيان . والكبيركتاريخ . وهو نادي النصر السعودي من أستمرار حظه العاثر بوجود أشخاص تدير إدارته منذ سنين بفكر مظلم. بفكر ضيق. بفكر لا يعرف من التخطيط والإدارة إلا التشكيك في أمجاد الآخرين . ومحاولة الظهور الإعلامي ليس بمجد كسبوه لناديهم بل بالتمسح بالنادي الزعيم. تركوا ناديهم الغلبان بهم. والعمل لرفعته من القاع وأجتهدوا بمحاولة مقارعة الهلال ليس بالعمل بل بالتشكيك وبالظهورعلى صفحات الجرائد. حتى وصل المرض بهم أن يتدخلوا محامين للمتوهم فيصل عبدالهادي أمام تضجر الهلاليين من سوء المعاملة ومن حقده الدفين للهلال والهلاليين.وناديهم يترنح مرضاً منهم أولاً ثم منهم آخراً.
كم أنت مسكين وغلبان ومظلوم أيها النادي الكبير بهؤلاء المرضى فكراً وقلوباً. وليس هناك أي أمل في خروجك من النفق المظلم كظلمة فكرهم وعقولهم. ولكن الله معك.

أنا الزعيم الأزرق