في الحقيقة أن البيت الشعري في العنوان ينطبق هذه الأيام على الهلال وما يلقاه من هجوم من عدة أطراف

أولها / الإتحاد الأسيوي بقيادة سويد الوجه ابن همام .

ثانيها / من الدب الداشر ( البلوي ) الذي حاط الزعيم في رأسه وحاله مع الزعيم كالمثل ( ماعلى الذيب من ظراط الشاة ) .

ثالثها / من إدارة الغفله إدارة الحالمي وتحالفها أولا مع البلوي ضد الزعيم وإعطائه العضوية الشرفية ( طرارة عيني عينك ) وبعد ذلك إعطاء سويد الوجه ابن همام العضوية الشرفية .

رابعها / من الفوسيقة ( جستنية ) الذي لايخلو مقال له إلا ويقدح في الهلال ولاعبيه وجماهيره والذي يظهر لي أنه ما تأدب مع الأهلاوية إلا بعد ما دخل المستشفى ولكن هين .

خامسها / من دشير الصحافة الذين تجمعوا في نبتة السوء ( الرياضي ) وأقول لهم ( ما أحد درى عنك ياللي في الظلام تغمز ) .

سادسها / فصيل الغير هادي سبحان من نبتله ريش وأنا أظنه حاطينه وجه خزا ( لأن اللي يسويه فيه من يوزه عليه ) ويستاهل ما يجيه وأقول له ( الطق مايخطي الوجيه الكرهه ) .