تـعـرض قـنـاة (mbc1) عـبـر بـرنـامـجـهـا (( كــلام نـواعـم )) عـنـد الـسـاعـة الـتـاسـعـة والـنـصـف مـن

مـسـاء الأحـد الـمـقـبـل حـلـقـة خـاصـة عـن الـقـضـيـة الـتـي شـغـلـت الـرأي الـعـام الـسـعـودي بـيـن

الـزوجـيـن مـنـصـور الـتـيـمـانـي وفـاطـمـة الـعـزاز بـعـد أن حـكـم أحـد الـقـضـاة بـمـحـكـمـة الـجـوف

بـفـسـخ عـقـد الـزواج مـسـتـنـداً إلـى مـا وصـفـه بـ (( عـدم كـفـاءة الـنـسـب ))..

بـعـد رفـع دعـوى قـضـائـيـة مـن بـعـض أشـقـاء الـزوجـة بـوكـالـة مـن أبـيـهـم الـمـتـوفـى قـبـل بـضـعـة

أشـهـر ، بـالـرغـم مـن صـحـة الـنـكـاح ومـوافـقـة والـد الـزوجـة مـسـبـقـاً وبـعـد أن رزقـا بـطـفـلـة وطـفـل ..

ويـسـتـضـيـف الـبـرنـامـج طـرف الـقـضـيـة الـزوج مـنـصـور الـتـيـمـانـي لـيـتـحـدث عـن قـضـيـتـه ..

وحـياة زوجـتـه الـتـي لا زالـت مـحـبـوسـة فـي سـجـن الـدمـام مـع طـفـلـهـا الـبـالـغ مـن الـعـمـر عـامـاً

واحـداً ، بـتـهـمـة (( الـخـلـوة غـيـر الـشـرعـيـة ))..

كـمـا سـتـتـحـدث طـفـلـتـهـمـا الـبـالـغـة عـامـيـن ونـصـف خـلال الـبـرنـامـج ..

كـمـا يـسـتـضـيـف الـبـرنـامـج الـمـحـامـي الـقـائـم عـلـى الـقـضـيـة الأسـتـاذ : عـبـدالـرحـمـن الـلاحـم ..

والـمـحـامـي : مـحـمـد الـديـنـي .. والـشـيـخ : غـسـان الـقـيـن الـمـتـخـصـص فـي الـنـواحـي الـشـرعـيـة والاجـتـمـاعـيـة.

قـال عـلـيـه الـصـلاة الـسـلام : (( إذا جـاءكـم مـن تـرضـون ديـنـه وخـلـقـه فـزوجـوه )) ..

طبعـاً الموضوع هـذا لنـقاش