بسم الله الرحمن الرحيم . . .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . .

أعزائي واخواني . . . فالنعد قليلا الى الوراء وتحديدا من بداية التصفيات . . .

ولنتحدث عن شخص اسمه (( الحظ ))

هذا الشخص تحبه كثيرا . . . وتكرهه أكثر

تحبه عندما يشارك معك وتكرهه وتود ان تقتله اذا كان يشارك ضدك . . .

هذا الشخص لعب مع المنتخب الايراني وأحبه وعشقه . . . ولا ينقص الا ان يخرج لنا هذا الحظ على شكل انسان مع المنتخب الايراني ويسمي نفسه (( حظحظائي )) أو ما شابه . . . .

لنبدأ من أول مباراة لعبها المحظوظين ( منتخب ايران ) :-

الرواية ( 1 )
ضد السعودية وفي طهران
انتحل (( حظحظائي )) شخصية الحكم واحتسب للايرانيين ضربة جزاء لا تخطر على البال .

الرواية ( 2 )
ضد تايلند في بانكوك
كاد النتخب الايراني ان يستقبل اهدافا كثيرة في شباكه من الاقدام التايلندية ولكن . . .(( حظحظائي ))
يعرف ما هو دوره في هذه اللحظة فدخل في أقدام التيلنديين ليسددوا في يد الحارس أو خارج المرمى .

الرواية ( 3 )
ضد السعودية في جدة . . .
كانت الامور تسير على مايرام . . . لكن (( حظحظائي )) لا يريدها أن تسير على ما يرام فدخل بين أقدام محمد نور ليلعبها الاخير للاعب الايراني الذي سجل من هذه الكرة هدفا مرا جدا جدا .

الرواية ( 4 )
ضد تايلند ف طهران . . .
سجل المنتخب المحظوظ هدفا بشق الانفس .
وقبل نهاية المباراة كاد المنتخب التايلندي ان يسجل هدف التعادل بعد ان تخطت الكرة المدافع والحارس لتجدا قائد تايلند أمام المرمى وفي هذه اللحظة تذكر سوبر مان ايران (( حظحظائي )) انن حان وقته ليلعب دوره فدخل في قدم قائد تايلند ليطوح به الى خارج الملعب .

الرواية ( 5 )
ضد العراق في طهران . . .
كانت النتيجة التعادل بهد لهدف ( 1-1 ) ولكن حظحظائي لا يقبل هذه النتيجة فانتحل شخصية حكم الخط . . . فلم يحرك هذا الحكم ساكنا للتسلل الواضح ( وضوح الشمس ) والذي سجل منه المنتخب الايراني هدف الفوز . . . الهدف الثاني .

الرواية ( 6 )
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أتوقع ان تكون في البحرين . . .

فهذه قصة منتخب أحبه الحظ . . . أقصد كابتن (( حظحظائي )) .

انا اسميها هدايا ....لا (*) نوروه افندي

والله ماشيه معاهم
مادري كيف

لو كان الحظ رجلا لقتلته ومثلت به ورحت فيها اعدام

اقول وش رايكم نجيب حظحظائي محترف بالهلال شكله فنااااااان ويخدم الفريق