28/08/2006, 06:59 AM
|
| زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 23/04/2006
مشاركات: 239
| |
|
نعم الهلال يستحق كل هذا الظلم!!!!!!!!!!!!!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم الكل يتسائل هذه الأيام عن سبب الظلم المتواصل على الفريق الهلالي ،خصوصاً على صعيد المشاركات الخارجية (لأنها تعطي نتائج وقتيه سريعة)فمن جانب الظلم التحكيمي إلى جانب الظلم الإداري الذي يواجهه الهلال في المشاركات الخارجية والذين تسببا إلى إبعاد الهلال عن البطولات الخارجية . فبداية بالظلم التحكيمي الذي لم يواجه الهلال أعنف منه في السنوات الأخيرة . فكم حرم الهلال من البطولات ؟وكم أبكى من الجماهير ؟ وكم قهر من الغيورين ؟ وكم ؟وكم؟ وكم؟ قل ما شئت. أما الجانب الإداري من اتحادنا السعودي(الموقر) فحدث ولا حرج !!! لقد أصبح تجريد الهلال من نجومه في المواقف الصعبة أسهل قرار يتم اتخاذه من الإتحاد السعودي . فلماذا هذه القسوة على نادي الهلال؟ لماذا هذا الإحراج لجماهير نادي الهلال ولاسم نادي الهلال الذي كان لا يشارك في بطولة إلا ومكانه محجوز في النهائي؟ هل الفريق الهلالي يستحق كل هذا الظلم؟ سأجيبكم باختصار (نعم الهلال يستحق كل ذلك!!!). إن هذا الشبح الأزرق أيها الأعزاء أطار النوم من عيون البعض !!! وقتل طموح البعض الآخر!!!أطار النوم من عيون الأندية ومشجعيها. وقتل طموح الأندية الأخرى في ملامسة الذهب، ولذلك كانت المشاركة مع نادي الهلال في النهائي أكبر طموح للفرق الأخرى ...فكم من بطولات حسمها هذا الشبح الأزرق بجندلة ثنيانيه أو لدغة جابريه أو دهاء تمياطي أو نطلة دعيعيه أو لمسة شلهوبيه أو صاروخية جمعانيه أو أو أو...... إذاً فالهلال يستحق كل هذا الظلم وأكثر!!!لذلك كان لابد من أخذ نجوم الهلال للمشاركة في(المعسكرات) مع المنتخب من دون النظر في الظروف و النتائج السلبية لذلك . نعم الهلال يستحق كل ذلك !!!لأنه يملك أفضل اللاعبين المهيئين والمعدين خير إعداد فهو بذلك مذنب بل مجرم يستحق التجريد من نجومه ليس في المشاركات الخارجية فقط بل على مدار العام من أجل المعسكرات!!! وفي الختام أسأل الله أن يشفي العقول المريضة التي لا هم لها إلا منع الهلال من مواصلة مسيرته مع الذهب . وأن يتذكروا أن هذا النادي ماهو إلا جزء من هذا الوطن خدمه ولا يزال يخدمه ...فهو لا يستحق كل هذا الجفاء. هذا ما جال في خاطري هذا اليوم مع أول مشاركة في المنتدى ، وأنتظر تشجيعكم لمواصلة المشوار في الكتابة لهذا المنتدى الغالي والسلام عليكم ورحمة اله وبركاته. THE END |
الوضع الشجري
