بادئ ذي بدئ ارحب بنفسي وانا اخط بقلمي اول مشاركة لي في منتدى الزعيم وارحب بكل الاعضاء هنا واخص بالذكر استاذنا الكبير محمد البكر اللذي اكتب تعقيبا لكلامه عن ماحدث في التلفزيون القطري وفي نفس السياق ولكن برؤية اخرى الا وهي من جانب الا تحاد الاسيوي اللذي بدأ يقطف ثمار مازرع من مكر وخديعة وضحك على الدقون وامام الملاء كل هذا من اجل وقف الاعصار الاخضر عن التقدم وما حدث في قرعة التصفيات لهو اكبر دليل على ذلك حينما تم وضع منتخبا السعودية وايران في مجموعة واحدة لتسهيل مهمة المارد الصيني كما يسمونة لكي يتأهل الى النهائيات مما يترتب على ذلك دعم اقتصادي كبير للاتحاد الاسيوي والعالمي من شركات الصين وقوتها الاقتصادية والشاهد هنا انه بدا واضحا للملأ وبطريقة مكشوفة من الكل محاربة المنتخب السعودي والانجازات السعودية غيرة وحسدا من اخواننا واشقاءنا وكيدا وعدوانا من الشرق الاسيوي المنحط والسؤال هنا الى متى هذا التعدي السافر على رياضتنا وعلى انجازاتنا اليس الاولى من اشقاءنا طرح سلبياتهم وحلها بعيدا عنا وتركنا لامورنا نحلها بأنفسنا فنحن اولى بحلها فلا يدسوا انوفهم فيما لايعنيهم بشئ ويتفرغوا لانفسهم ام انهم لايجدوا اذان صاغية لمهاتراتهم او بالاحرى يأسا من حلها والقيام بطرح سلبيات لااساس لها من الصحة عن الرياضة بمملكتنا الغالية ومحاولة تصعيدها . ان ماحدث في قناة قطر ومن قبلها قناة ابو ظبي لهو تعدي سافر على خصوصياتنا في السعودية والمساس بسمعتها الرياضية وهنا ينبغي على اساتذتنا الكبار امثال الا ستاذ محمد البكر ان لايبخلوا علينا بشئ في هذا الخصوص وان نحارب كل من يحاول الاصطياد في الماء العكر والا ندع مجالا لمدعي الثقافة الرياضية ان يمسوا رياضتنا في شئ
النقطة الثانية
المنتخب الصيني اصبح قاب قوسين او ادنى من التأهل الى كاس العام وهذا ماخطط له الاتحاد الاسيوي ياترى ماذا بعد ذلك هل سيستمر الاتحاد الاسيوي ويستمر معه الانحطاط العقلي لامينه المزعوم بيتر فلمبان او سيكون هناك تجديد في الاتحاد الاسيوي وياتينا من هو اكثر انحطاطا(الكلام هنا موجه الى اخواننا من العرب اللذين هم اكثر حقدا من غيرهم على رياضتنا) طبعا لاذكر هنا للاسماء لاننا نعلم من هم ارجو عدم حصول ذلك.


خاتمة
اني كلي تفاءل كلما رأيت محمد البكر يعلق على مباراة لمنتخبنا واقول لكم ان منتخبنا بإذن الله الى نهائيات كأس العالم وانتظروا المفاجأة من احد لفرق الثلاثة(تايلاند,البحرين,العراق) مع ايران