وصلت بس يا وليد لو انه ماعندنا مهاجم اخر كان سكتنا ولا تكلمنا ولا كان احد لا سب جودي ولا
قال ما يعرف يلعب ...... .................... بس يا وليد الطااامه الكبري عندما يلعب جودي مهاجم (في غير محله) وعندنا لاعب خطير وهداف زي سافيولا في الأحتياط ومهاجم وراس حربه ... بعد الواحد يخرج عن طوره لأنه بصراحه لاعب مهاجم يقعد في الاحتياط ولاعب اصلاً هو لاعب وسط ويكون مهاجم على حساب لاعب زي سافيولا صراحه قـــــــهــــــر ....
................................
وليد لو رجع ايتو واصر ريكارد على انه يلعب جودي راس حربه ... ما بتاخذ على خاطرك وتنقهر من ريكي ؟؟
حقق برشلونة فوزا صريحا متوقعا على ضيفه جمناستيك متذيل الترتيب بثلاثية نظيفة, في أداء قل مستواه عن حجم النتيجة, لكن منحه العودة إلى الصدارة التي افتقدها منذ المرحلة الخامسة عشرة, وذلك في المباراة التي جرت على ملعب الكامب نو الخاص بالفائز, في إطار المرحلة التاسعة عشرة من الدوري الإسباني لكرة القدم لموسم 2006-2007. افتتح الأرجنتيني سافيولا التسجيل في الدقيقة 17 وضاعف الفرنسي لودوفيك جولي النتيجة في الدقيقة 67 قبل أن يختم المهرجان إنيستا في الدقيقة 80. وبعد انتهاء مباريات المرحلة تساوت فرق برشلونة وإشبيلية وريال مدريد الذي فاز على ريال مايوركا, بعدد النقاط البالغ 38 نقطة لكل منهم, لكن فارق الأهداف فصل بين الفرق الثلاثة حيث تصدر البرشا وحل إشبيلية ثانيا والريال ثالثا, علما أن للمتصدر مباراة مؤجلة, لتشتعل بذلك المنافسة على لقب البطولة التي أصبحت على نار حامية.
:::: تحليل المباراه ::::
الـشـوط الأولـ :
بدأ فرانك ريكارد المباراة بتشكيلة 4-3-3 الهجومية نظريا, معتمدا على الأرجنتيني سافيولا في مركز رأس الحربة وإلى جانبه الفرنسي لودوفيك جولي على الجناح الأيمن ورونالدينيو على الجناح الأيسر, بينما بدأ الضيف اللقاء بخطة 4-2-3-1 الحذرة بغية تكثيف العدد في وسط الملعب لتضييق المساحات أمام لاعبي منافسهم السريعين, والحد من خطورتهم. جاء الشوط الأول هادئا بطيئا خاليا من الفرص والتصويبات الخطرة, وتقاسم الفريقان السيطرة والاستحواذ مع أفضلية للنادي الكاتالوني في امتلاك الكرة لكن دون جدوى, إذ كان له بضع جولات في نصف الملعب الخاص بمنطقة جمناستيك دون أن يثمر ذلك عن تهديد حقيقي, علما أن الأداء افتقد إلى السرعة والبريق ولم يرتق إلى مستوى يليق بحامل اللقب, خصوصا انه خاض لقاء في وجه أحد أضعف فرق الليغا, فكيف بالحري لو كان مستوى المنافس أفضل من جمناستيك. أولى التصويبات, التي بالكاد تذكر, في الدقيقة 11 افتتحها جناح جمناستيك الأيمن كويللا الذي تقدم في مساحة خالية وصوب كرة قوية, افتقدت إلى الدقة فعلت عارضة الفريق الكاتالوني, الذي لم يتأخر عن التقدم بعد ست دقائق من تصويبة كويللا, عندما انفرد سافيولا إثر تلقفه بالصدفة, تصويبة غير ناجحة من اوليغير من خارج المنطقة, فروض الكرة والتف مسددا بحرفنة يسارية من أمام المرمى هزت شباك جمناستيك. وغابت الفرص بعد ذلك وسط أداء عقيم من رجال ريكارد عجزوا فيه عن اختراق عمق منطقة ضيفهم المتواضع فلا جولي تحرك ولا رونالدينيو نشط, وحده سافيولا تميز, كما كثرت الكرات والتمريرات المقطوعة حيث لم يتمكن لاعبو البرشا من تقديم أي جملة كروية تذكر, وكان الاستسلام واضحا أمام رقابة مدافعي منافسه, الذي نجح في منع النادي الكاتالوني من إيجاد إيقاعه الخاص السريع, وبالتالي حرمه من فرض شخصيته التي غابت كليا عن القسم الأول. الـشـوط الـثـاني :
استمر أداء الفريقان على المنوال نفسه في الشوط الثاني خاليا من الفرص والمتعة والسرعة رغم محاولات فردية لكارلوس بويول الذي كان له أكثر من محاولة انطلاق في الكرة في وسط منطقة جمناستيك, مما أزعج مدافعيه لكن دون خطورة فعلية بحيث تكسرت الهجمات قبل دخول منطقة الجزاء, علما أن معظم اللعب انحسر ما بين منطقتي جزاء الفريقين على مدار ثلث ساعة تقريبا, وكأن تلك المنطقتين محرمتين, وممنوعتين من الدخول. بعد مضي حوالي عشرين دقيقة شهد المستوى الكاتالوني ارتفاعا وفورة فجائية, فكان في الدقيقة 64 جملة كروية رائعة, تم فيها تناقل الكرة من الجهة اليسرى, وبلمسة واحدة أرضية, على حدود منطقة الجزاء, إلى الجهة اليمنى فكانت أرضية ممتازة من رونالدينيو إلى جولي الذي عالج الحارس الأرجنتيني ألبانو بيتزاررو بتسديدة قوية صدها الأخير فتحولت إلى سافيولا الذي تابع من شبه انفراد, لكن كرته لامست القائم الأيمن لمرمى الضيف. وفي الدقيقة 65 أخرج فرانك رايكارد سافيولا وادخل الأيسلندي ايدور غوديانسون الذي بعد دخوله بدقيقتين تلقى عرضية عالية من رونالدينيو فحولها الأيسلندي برأسه إلى المرمى, حيث أخطأ المدافع في تشتيها, فكانت المتابعة في المرمى من الفرنسي جولي التي أقامت الهولندي عن مقعده فرحا, مما دل على الضغط الكبير الذي يشعر به. وعادت المباراة لتهدأ بعدما ضاعف البرشا النتيجة, وخف الإيقاع من جديد, لكن صحوة أخرى قبل النهاية بعشر دقائق, شبيهة بالأولى, أثمرت عن تقدم البرشا بالثلاثة وذلك عندما قام رونالدينيو بتبادل أكثر من رائع مع الأيسلندي حاول بعده تخطي حارس جمناستيك ففشل, لكن إنيستا المتابع من الخلف كان في المرصاد, فأودع بباطن قدمه من حافة المنطقة الكرة في شباك منافسه. وكاد غوديانسون ان يسجل الهدف الرابع في الدقيقة 89 عندما انفرد وسدد بوجه قدمه اليمنى كرة أرضية خادعة مرت بجانب القائم الأيسر لمرمى بيتزاررو لتنتهي المباراة بعد ذلك على نتيجة ثلاثة لصفر, مما أتاح للنادي الكاتالوني العودة إلى قمة الترتيب من جديد بعد غياب.
هاردلك وعموما انا ماجيت هنا علشان برشلونه او علشان بنتقد مستواهم او خلاف ذلك ,,
انا جيت هنا احيي الاخ وليد ولو اني ماعرفه على هذا الرد الذي يثبت اننا نملك مشجع رياضي ذو عقليه عاليه ,
وهالكلام ماهو على نقدة لبرشلونه,
انا اقصد ان مشكلة المبالغة في الفرح والمديح عند الفوز والعكس تماما عند الخساره او التعادل مشكله كبيره يعاني منها المشجع السعودي والهلالي خاصة لانه تعود على الفوز والبطولات كثيرا فاصبح لايرى الا الفوز حتى لو كان المستوى سئ جيدا اهم شئ الفوز
وهذي مشكله ياجماعة الخير واللي يبي يتاكد من كلامي يراجع مواضيع منتدى الجمهور الهلالي والتي كتبت من الاعضاء بعد الخساره من الحزم والتعادل الذي قبله وبعد الفوز على الخليج بهدف وحيد في الرياض على الرغم من الفارق الكبير في المستوى بين المباراتين للهلال واختلاف النتيجه التي كانت عكس المستوى
شباب اسمحولي انا راح اغيب عن الرابطة قرابة الشهر وذلك لظروف خاصة.اتمنى للجميع التوفيق في امتحاناته والعفو الوسموحه اذا خطيت في حق واحد فيكم.
دمتم في رعاية الله.اخوكم حازم
شباب اسمحولي انا راح اغيب عن الرابطة قرابة الشهر وذلك لظروف خاصة.اتمنى للجميع التوفيق في امتحاناته والعفو الوسموحه اذا خطيت في حق واحد فيكم.
دمتم في رعاية الله.اخوكم حازم
حازم مسموح ومعذور الله يسهلك امورك إن شاء الله ....
وياك وجميع المسلمين التوفيق إن شاء الله ...
معذور ومسموح وما اظنك غلطت على احد ... في امان الكريم ...
طبعا هاردلكم التعادل الي حقيقة ما كنا نتمناه ولكن نقطة افضل من لا شي .
الفريق كان مطالب بالثلاث نقاط ولا غير ذلك من الجماهير ومن الاعلام ومن ادارة الفريق ولكن ذلك لم يحصل وكان الفريق تحت الضغط وتاخره بهدف زاد الضغط اكثر فاكثر فشاهدنا كثير من الاعبين في غير مستوياتهم المعهودة
وغيرهم لم يقدم المامول والطريق القادم هو الاصعب اذا ما الحل ؟
ايتو لاعب كبير وترك فراغ كبير في خارطة الفريق ليس فقط من ناحية التهديف او من ناحية الضغط المبكر على الخطوط الخلفية للفرق المنافسة ولكن شاهدنا سهولة في مراقبة بقية الاعبين وعدم توفر المساحات المحببة لهم
فلم نشاهد اختراقات روني بشكل كبير على الاطراف ولم نشاهد حرية تامة لخط الوسط المتقدم وصعوبة كبير في استثمار الفرص ومن ثم نعود الى عنصر اخر وهو ميسي الذي فقده الفريق ايضا وفقد احد حلوله وهو الهجوم من ناحية الاطراف وارباك خطوط الدفاع للفرق المنافسة .
في هذه الحالة فقد الفريق اهم اساليبه واسلحته الهجومية اذا هل نستسلم للوضع ونضغط على الاعبين باسلوب اصبح غير مجدي امام اي فريق يمتلك خط دفاع جيد .
اذكر في عام 99 وتحديدا مبارة تشلسي وبرشلونة وكيف لعب فانجال بمهاجم اخر اضافي مع كلايفرت وهو داني وكيف كانت الفعالية الهجومية .
ما اردت ان اوضحه او ما اتمناه ان يلعب رايكارد بمهاجمين وهو سافيولا السريع وجودينسن صاحب القامة والبنية الجسمانية وان يكتفي بمساندة لاعبي خط الوسط في حالة الهجوم حتى لا يفقد التوازن الدفاعي بتقدم الاطراف والتي من راي الشخصي اجد انها في اغلب المباريات لا يؤثر دورهاالهجومي كثيرا .
ولكن بهذه الطريقة والاعتماد على مهاجم واحد سنجد ان الفريق يعاني ويعاني امام اي فريق فكيف بالفرق الكبيرة !
لن يتوقف الدوري من اجل عودة ايتو او ميسي ولن يتوقف دوري الابطال لحين عودتهما ايضا ولن تخشى الفرق المنافسة برشلونة الااذااستعاد هيبته المعهودة وذلك بامتلاكه الكرة في اغلب فترات المباراة والتركيز وعدم التسرع
وذلك لا يتحقق الا اذا استطاع الفريق ان يسجل الاهداف .
من الضروري ان نشاهد جودينسن وسافيولا في وقت واحد مؤقتا على اقل تقدير .
يظل مواصلة مشوار الفريق في كل الاستحقاقات من ليغا ودوري ابطال وكاس ملك مع كل هذه الظروف وفي هذه المراكز شي جيد نعتبره عزائنا الوحيد في هذه الاوضاع