" لامبارد تيري روبين اما تقبلو هذا العرض او ترحلو "
نشرت صحيفة The Sun الانجليزية تقريراً تقول فيه ان ادارة تشيلسي اخبرت اللاعبين الثلاثة فرانك لامبارد و جون تيري و ارين روبين اما ان تقبلو هذا العرض المقدم او ترحلو اللاعبين يطلبون مساواتهم بزميليهم في الفريق بالاك و شيفشنكو حيث يستلم اللاعبين 120 الف جنية استرليني اسبوعياً
ولقد ابلغت ادارة تشيلسي انه اي لاعب لن يستلم عقود مماثلة لشيفا و بالاك و حتى اللاعبين الذي سيتعاقدون معهم لن تكون لهم مثل العقود
المحادثات مع اللاعبين لامبارد و تيري بشأن تجديد العقد توقفت في وقت سابق من هذا الموسم اما روبين فهو ينظر للمستقبل و يريد ان يمنحه مورينهو فرصة اكبر و ان يلعب ساسي و اذا كانو مهتمين بي و يقدروني عليهم رفع راتبي اكثر
هذه الاخبار تأتي قبل مواجهة تشيلسي لمانشستر في نهائي كأس الاتحاد و يعتقد اداريو تشيلسي ان الامور ستسهل في حال انتصرو على المان يونايتد في الكأس
يذكر ان اللاعب لامبارد ارتبط بالانضمام للميلان و برشلونة و تيري ارتبط بقطبي ميلانو و برشلونة و روبين ارتبط بالنادي الكتلوني البارسا
لن تكون جماهير مانشستر يونايتيد وتشلسي الإنكليزيين على موعد مع نهائي كأس إنكلترا لكرة القدم اليوم فحسب، بل سيكون لهم موعد أخر لا يقل أهمية عن المباراة نفسها، ألا وهو ملعب ويمبلي بحلته الجديدة ذو المكانة الكبيرة لدى الإنكليز.
فالصحافة الإنكليزية على مدار الأيام المنصرمة تتحدث عن "الحظ الكبير والسعيد" لكل من نجح في الحصول على تذكرة دخول للملعب الجديد لمشاهدة اللقاء الذي يمكن وصفه بلقاء العام في إنكلترا. علماً أن كلفة تذاكر اللقاء تبدأ من 60 دولاراً ثم 80 دولاراً وتنتهي بقيمة 95 دولاراً.
ومع انطلاق صافرة بداية اللقاء من الحكم ستيف بينيت الذي يدير اللقاء، تستعيد الجماهير الإنكليزية بمختلف انتماءاتها ذكريات ما يُعرف بـ"نهائي الفارس الأبيض"، حيث شهد ملعب ويمبلي التاريخي لأول مرة نهائي هذه البطولة، وهو النهائي رقم 51 في بطولة كأس إنكلترا لكرة القدم في 28 نيسان/أبريل عام 1923، بين فريقي بولتون ووست هام يونايتيد عندما هاجت الجماهير الإنكليزية –كعادتها إلى الآن- وساد الشغب في المدرجات بين جماهير الفريقين التي قُدر عددهم آنذاك بحوالي 25 ألف و475 متفرجاً، ما اضطر بضباط الأمن الإنكليز للصعود للمدرجات لوقف حالة الشغب، وظهر وقتها أحد الضباط بفرسه الأبيض، وكان له الدور الأكبر في وقف حالة الشغب خلال اللقاء، وهو ما عُرف بعد ذلك باسم "نهائي الحصان الأبيض".
الآن، وبعد مرور 84 عاماً تتداعى كل هذه الذكريات، بحلوها ومرها، أمام عيون الجماهير الإنكليزية، وهم يترقبون بلهفة رؤية ملعبهم المُجدد، بعد محو غالبية معالم الملعب القديم بحلول عام 2000، وعلى الرغم من أن ملعب ويمبلدون بحلته الجديدة افتتح في آذار/مارس الماضي بمباراة منتخبي إنكلترا وإيطاليا تحت 21 عاماً في تجربة أولية للملعب والتي انتهت نتيجتها بالتعادل 3-3، قبل إجراء أول مباراة للكبار، والتي اختار الاتحاد الإنكليزي أن تكون مبارة نهائي الكأس. كما أقيمت على الملعب الجديد مباراة أخرى يوم الثامن والعشرين من نيسان/أبريل الفائت بين منتخبي إنكلترا وإسبانيا تحت 16 عاماً في مباراة ودية، على الرغم من ذلك فإن الأنظار تتطلع اليوم لويمبلي بشكل مغاير فنهائي الحلم سيضفي على الملعب الجديد رونقاً أكثر إشراقاً.
رصيد الفريقين
وكانت أخر مباراة نهائي كأس إنكلترا شهدها ملعب ويمبلي بحلته القديمة منذ سبع أعوام، وتحديداً في 20 أيار/مايو عام 2000 بين فريقي أستون فيلا وتشلسي وفاز فيها الأخير بهدف دون رد، لتكون المرة الثالثة التي يفوز فيها تشلسي بهذه البطولة، بعد أن فاز بها عامي 1970و1997.
أما أصحاب الرداء الأحمر، فلهم رصيد متخم من الإنجازات في هذه البطولة، إذ فازوا بها 11 مرة في أعوام 1909و 1948و 1963و 1977و 1983و 1985و 1990و 1994و 1996و 1999 وأخيراً عام 2004.
والمعروف أن أول مباراة جمعت بين فريقي مانشستر يونايتيد وتشلسي كانت في 25 كانون الأول/ديسمبر 1905 وانتهت بالتعادل سلبياً وهي نفس نتيجة أخر لقاء بينهما في 9 إيار/مايو الجاري في دوري الدرجة الأولى الإنكليزي، حيث تُوج مانشستر بطلاً للدوري هذا الموسم.
أما أول لقاء جمع بين الفريقين في كأس إنكلترا فكان ضمن مباريات الدور الثاني للبطولة في الأول من شباط/فبراير عام 1908 وانتهى بفوز الشياطين الحمر على البلوز بهدف دون رد، بينما كان آخر لقاء بينهما في نفس البطولة في العاشر من آذار/مارس عام 1999 وخسر فيه تشلسي أيضاً بهدفين دون مقابل في مباراة الدور ربع النهائي.
ويبقى السؤال: هل يفعلها مانشستر يونايتيد ويفوز على تشلسي ليحقق الثنائية هذا الموسم، بعد فوزه ببطولة الدوري، خاصة وأن غالبية الاستطلاعات تصب في صالحه للفوز، أم ينجح تشلسي في تعويض جماهيره عن فشله في الفوز ببطولة الدوري التي أضاع خلال أسابيعها الأخيرة نقاطاً سهلة كانت كفيلة بتنصيبه بطلاً للدوري؟
![رابـطـة عـشـاق الـبـلـوز ..][.. تـشـيـلـسـي ..][.. 2006 - 2007 ..][..](iconimages/t316656_rtl.gif)
, المـان لـه الأفضليـه النفسيـه والفنيـه كذلـك فـي ظـل غيـاب كـم كبيـر مـن نجـوم البلـوز 
, زيـن سويـت يالفيـل وبإنتظـار إبـداعـك اليـوم 
الوضع العادي
