لم أفرح في حياتي كفرحتي بهدف اليامي
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . .

أعلم يا اخواني ان هذا الموضوع متأخر قليلا . . . . ( ما له داعي هالحين ) .

لكن اريد ان اخرج ما بصدري لكم . . .

نعم وكما قلت لم أفرح في حياتي كفرحتي بهدف الحسن اليامي . . .

بعد ان سجلنا ضربة الجزاء بقدم عبدالله الواكد وسجل علي دائي هدف التعادل . . .

سلمت بالامر لأنني لا اعتقد ان باستطاعة المنتخب السعودي هز شباك المنتخب الايراني ( مع احترامي لجميع اللاعبين ) . . . لكن اليامي كذب اعتقادي وسجل هدفا ولا أحلى . . .

وفي هذه اللحظة . . . صدقوني . . . رقصت ربما لمدة دقيقتين من فرحتي الكبيرة جدا بالهدف و أكملت مشاهدة المباراة و ( أنا واقف ) من شدة الفرحة لأننا على بعد عشر دقائق تقريبا من كأس العالم .

وقبل ثمان دقائق من النهاية اسود كل شئ أمامي بسبب اللاعب الذي اسمه ( محمد ظلمة )
أرسل هذا اللاعب هدية مقشرة للاعب الايراني ليسجل هدف التعادل . . .

صدقوني قتل هذا الهدف فرحتي الكبيرة بهدف اليامي واصبت باحباط شديد و لم أذهب الى الدوام يوم السبت بسبب احباطي الشديد من هذا اللاعب الظلمة . . .

عموما تأهلنا سيكون بأقدام الغير . . . وأتمنى التوفيق للمنتخب في المباراتين الاخيرتين بشرط طرد ( محمد ظلمة ) من المنتخب .

مع خالص تحياتي . . . . أخوكم بوهلالي

يا فرحه ما تمت لكن تتم ان شاء الله بنهاية التصفيات وترا كذا يكون التاهل له طعم اكثر

حسبي الله على الظلام الي حرمنا الفرحة

والله انك مثلي ...

يوم السبت ما حضرت ولا محاضره ... وكان عندي اربع ... كذا .. عناااد ..


كانت ليله ما تنسي ابد ...

تبي الصراحه عاد

انا ولله مثلك بكل ماقلته فرحت فرحه مابعدها فرحه

وطول المباراه وانا واقف