..::كاتانيا تتوقف وتصفق لفليبو راتشي::..

كل كاتانيا وقفت وقالت مع السلامة فيلبو،وحيث ان جنازة الشرطي حذرت بالالاف من الحضور بعد أن توفي في ديربي كاتانيا في بالريمو وكاتانيا.

دخلت كنيسة راتشي وسط تصفيق حار من جميع الحضور.

زوجته ماريا،وبنته فابانيا وولده الصغير اليسو الذي يبلغ من العمر 8سنوات حضرا في أولى الصفوف بالزي الشرطي،ورافق الأبن الأكبر تايوت ووالده إلى اخر لحظة يراه فيه.

المصدر

^^

ننتظر عودتكم على احر من الجمر

ليعود إلينا قوة الكالتشيو المعروفة

ونقول ان شاء الله ينجم رونالدو مع الميلان

وفعلاً ديل بوكسي قال انه غلط خروجه من الريال ودونقا رحب فيه إذا نجم مع الميلان وقال ان المكان مفتوح لروني.


ألف شكر لك اخوي بس لو تشيل التوقيع يكون افضل

^^

ياهلا وغلا مرة ثانية

ارجع لصفحة840اخر خبر راح تجد التصريح من الغالي فراس

المهم ما حصل إلا الخير

وبالنسبة للتوقيع بامكانك تزيله مرة ثانية بالصغط على تعديل ثم المحرر الكامل ثم حذف علامة الصح من عرض التوقيع وتنتهي المشكلة

وكثر من هالطلات يالغالي

^^^^^

غريبة جداً ملعب كا السان سيرو بروعته لا تتوفر فيه الشروط الامنية ..

^^^

لي ساعة ادور المصدر

ماني مصدق إلا إذا لقيت المصدر وياليتك يا فراس خليتني على شكي ولا جبت المصدر

مو معقوووووول

السان سيرو فاضي مو معقول

}{}{ماسيمو اودو....الوافد الجديد للسان سيرو في سطور.....}{}{

وبغيت احط الموضوع بيوزر الرابطة بس الباسورد متغير وانا ما يمديني الوقت لأني ابسافر ان شاء الله ويمكن يطول الغياب عنكم لكني سأعود ان شاء الله.

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ZERO 22 تركي - وسام - فراس - عمر .. وباقي الميلانيين الكرام كل باسمه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، صار لي فترة ما دخلت الزعيم .. ورابطة الميلان خاصة .. وعدت سابقا اني اكون متابع فقط .. لكن ما ورا ما تغليت عليكم اشتقنت لكم و لمضارباتكم!! (نقاشات ولا مضاربات الظاهر ما تفرق معكم) لعنبو داركم خفو شوي ما صارت نقاشات!! يعني كل هذا زود ميانة عموما الله يديم المحبة بين الجميع .. وبإذن الله .. بإذن الله ... مع عودتي للرابطة ، تأكدوا أن ميلان سيعود للبطولات وأولها الدوري !!! << مصدق نفسه تحياتي و سلامي للجميع .. فردا فردا نراكم على خير إن شاء الله

.
.

ياهلا والله بالغالي ,’ وحياك معنا بأي وقت

وزير الداخلية الإيطالي يحذر مثيري الشغب



أعلن وزير الداخلية الإيطالية جوليانو اماتو أن الملاعب غير المتطابقة مع قانون السلامة لن تستقبل الجماهير خلال مباريات الدوري المحلي لكرة القدم، وذلك بعد أعمال الشغب التي رافقت مباراة ديربي جزيرة صقلية بين كاتانيا وضيفه باليرمو والتي انتهت بخسارة الأول (1-2) خلال المرحلة الثانية والعشرين من الكالتشيو.

وقال أماتو في مؤتمر صحافي في روما بعد اجتماع استثنائي جمعه بوزيري العدل والرياضة ورئيسي اللجنة الأولمبية واتحاد اللعبة: "هذا هو الأمر لن أتساهل".

وينص هذا القانون الذي كانت الحكومة السابقة برئاسة سيلفيو بيرلوسكوني قد أصدرته، على ترقيم تذاكر الدخول والمقاعد المخصصة للمشجعين وتزويد الملاعب بكاميرات مراقبة داخلية وخارجية وتثبيت موقع للشرطة داخل الملعب، إلى جانب استعمال الماكينات المخصصة لكشف المعادن التي يحملها المشجعون وتحسين الإضاءة في محيط الملاعب.

واعتبرت الصحافة المحلية إنه لا يوجد في إيطاليا إلا أربعة ملاعب تتطابق مع هذه الشروط، وهي الملعبان الأولمبيان في روما وتورينو وملعبا باليرمو وسيينا.

واعتبر أماتو أن هناك إجراءات أكثر سهولة للحد من أعمال الشغب تتمثل، وفي حال المخالفة، بمنع بيع التذاكر للمشجعين الذين يريدون متابعة فريقهم في المباريات التي يلعبها خارج قواعده، مضيفا "أن منع الدخول إلى الملاعب يشمل أيضاً عمال التنظيفات خلال وقت المباريات".

أما وزيرة الرياضة جيوفانا ميلاندري فقالت: "تمنع العلاقات الاقتصادية والمالية والأعمال بين الأندية وروابط مشجعيها".

وسيتم النظر في هذه الإجراءات الاستثنائية وغيرها من الإجراءات الطويلة الأمد خلال اجتماع طارئ للوزراء المختصين يوم الأربعاء.

وذكرت وزيرة الرياضة أن من بين الإجراءات الطويلة الأمد سيكون تشريع "مراقب" مهمته الحد من ثقافة العدو وتحويلها إلى ثقافة المنافس، خصوصاً عند الشباب، وأضافت: "أن نظام إدارة الملاعب لا يعمل على الإطلاق ونريد اقتراح طريقة إدارة مختلفة في إطار مشروع قانون".

ومن جهته أعلن رئيس اللجنة الأولمبية جياني بيتروتشي أن اللجنة ستضع كل الوسائل المتاحة لديها من أجل إنشاء لجنة أمنية ستكون تحت تصرف الأندية لفرض الأمن داخل الملاعب.

مقتل راتشيتي يهدد مستقبل الكرة الإيطالية



شيعت مدينة كاتانيا الإيطالية جنازة الشرطي فيليبو راتشيتي (38 عاماً) الذي لقي مصرعه على يد مثيري الشغب خلال دربي جزيرة صقلية في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم بين فريقي كاتانيا وباليرمو، في الوقت الذي تستعد فيه الحكومة الإيطالية لاتخاذ إجراءات حازمة جديدة تهدف لقمع العنف المتعلق بكرة القدم.

وحضر تشييع راتشيتي الذي حمل نعشه على أكتاف رجال الشرطة والملفوف بالعلم الإيطالي حشد كبير من المسؤولين والأقارب واللاعبين.

وكان راتشيتي قد قتل خارج ملعب "أنجيلو ماسيمينو" خلال الاشتباكات التي وقعت بين الجماهير والشرطة عقب المباراة يوم الجمعة الماضي.

وأظهر تشريح جثمان الشرطي أنه تعرض لإصابات قاتلة في البطن ربما بسبب ركله أو ضربه بحجر قبل دقائق من إلقاء أداة متفجرة عليه.

وألقت الشرطة القبض على 30 شخصاً من بينهم أربعة سنغاليين متهمين بإخفاء ألعاب نارية ومتفجرات نيابة عن مشجعي كاتانيا المتعصبين.

وأرسل بابا الفاتيكان بينيدكت السادس عشر رسالة تعزية أدان فيها المشاجرات التي جرت عقب المباراة ووصفها بأنها "وصمة عار في عالم كرة القدم" كما قدم مواساته لزوجة راتشيتي وأطفاله.

ودفعت وفاة راتشيتي المسؤولين إلى تأجيل جميع مباريات كرة القدم التي كانت ستجرى ضمن منافسات الدوري المحلي اضافة لمباراة ودية للمنتخب الإيطالي حامل كأس العالم، وأخرى لمنتخب الشباب. وينتظر أن يمتد هذا التأجيل لأسبوع آخر على الأقل.

وتلح عدة أندية كبيرة على مسؤولي كرة القدم حالياً للسماح باستئناف المنافسات في أقرب وقت ممكن وأبدوا استعدادهم لدفع ملايين اليورو لإصلاح الأضرار.

ورأى كلارنس سيدورف لاعب خط وسط فريق ميلان والمنتخب الهولندي أن مثل هذه الإحداث ستنعكس بشكل سيء على الجميع سواءً مدربين أو لاعبين ومشجعين.

وقال: "إننا كلاعبين وأي شخص متعلق بكرة القدم نحتاج إلى التكاتف لإدانة هذه الإعمال".

ومن المنتظر أن تعقد الحكومة الإيطالية اجتماعاً طارئاً في العاصمة روما لمناقشة سبل تعزيز الجوانب الأمنية في كرة القدم.

وتتضمن الإجراءات المدروسة حالياً منع جماهير الفريق الزائر من السفر في المباريات الخارجية لفرقهم. وإقامة المباريات بدون جمهور في الملاعب التي تعتبر غير آمنة.

كما ستتحمل الأندية مسؤولية ما يحدث بالقرب من الملاعب وسيطلب منها قطع أية صلة لها بمثيري الشغب.

وأدان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم أحداث الشغب ولكن تردد أنه استبعد فرض عقوبات ضد إيطاليا في الوقت الراهن.

ويأتي حادث مقتل رجل الشرطة بعد أسبوع من مقتل إرمانو ليكورسي (41 عاماً) مدرب أحد فرق الهواة في مقاطعة كالابريا الجنوبية وذلك أثناء محاولته تهدئة نزاع نشب بعد إحدى المباريات.

ومنذ عام 1962 قتل إجمالياً 15 شخصاً بداخل أو بالقرب من الملاعب خلال مباريات لكرة القدم في إيطاليا.

ويرى الخبراء أن أحداث العنف الأخيرة التي شهدتها إيطاليا تقلل من فرص البلاد في الفوز بحق استضافة بطولة كأس الأمم الأوروبية لعام 2012.

الكالتشيو بين الانتظار والاستمرار



ألقت أحداث الشغب في مباراة باليرمو وكاتانيا الأسبوع الماضي في المرحلة الثانية والعشرين للدوري، والتي أدت إلى مقتل الشرطي الإيطالي فيليبو راتشيتي، بظلال كثيفة على كرة القدم في إيطاليا، فبعد أن مرت أحداث العام الماضي المؤسفة، وفضيحة التلاعب في نتائج المباريات، ومعاقبة النادي العملاق يوفنتوس بهبوطه إلى الدرجة الثانية، جاءت هذه الأحداث التي وقعت بين جماهير ناديي جزيرة صقلية، لتثير جدلاً واسعاً بين أطراف عدة في الوسط الرياضي في إيطاليا.

وكان أنطونيو ماتاريزي رئيس رابطة الدوري الإيطالي، ورئيس اتحاد كرة القدم سابقاً، قد أعرب يوم الاثنين عقب تشييع جنازة الشرطي راتشيتي، عن تأثره لما حصل، وأضاف:" لكن العرض يجب أن يستمر"، مشيراً إلى رغبته في استمرار مباريات البطولة، باعتبار أن كرة القدم مثلها مثل أي صناعة أخرى، لا يمكن أن يتم إغلاق مصانعها لأجل غير مسمى، وهو ما أثار انتقادات عدة من اللجنة الأولمبية الإيطالية، ورئيس الحكومة رومانو برودي.

واعتبرت اللجنة الأولمبية في إيطاليا تصريحات ماتاريزي "مهينة للغاية"، بينما انتقد رئيس الوزراء برودي تصريحات رئيس رابطة الكالتشيو، واصفاً إياها بأنها "غير مقبولة على الإطلاق"، وأضاف: "ماتاريزي يعتبر ما حدث كان أمراً محتماً، ومن غير المقبول أن نعتبر هذه الأحداث أمراً طبيعياً"، وأكد أن الحكومة ستتخذ قرارات حاسمة للتعامل مع هذه الأزمة.

وكان الاتحاد الإيطالي قد قرر الجمعة الماضية تأجيل جميع المباريات المحلية إلى أجل غير مسمى، وأيضاً المباريات الدولية للمنتخب الإيطالي بطل العالم، بينما اختلفت آراء رؤساء الأندية بين القبول والرفض، وبين الاستمرار دون جمهور أو التوقف المؤقت.

وأقيم الاثنين في روما اجتماع استثنائي بين وزراء الداخلية والعدل والرياضة، ورئيسي اللجنة الأولمبية الإيطالية واتحاد كرة القدم، لبحث الإجراءات اللازمة لمنع تكرار هذه الأحداث، ومنها تشديد العقوبات ضد المشاغبين، وزيادة الإجراءات الأمنية في محيط الملاعب المختلفة، ومراقبة الملاعب من الخارج والداخل.

لا تعليق الدعيع - مالديني - كافو - رونالدو :: اغلبيتهم لاعبي الميلان :: (( قـلوب )) ::

مبروكين شباب على رونالدو وإلى الامام ياميلان