
25/05/2007, 12:50 PM
|
زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 02/10/2004 المكان: مركز تدريب (ميلان) !!
مشاركات: 5,754
| |

شباب نبي تفاعل جميل ونبي تعليقات .. مو معقوله احد يكتب لكم مقال قوي والكل يمر ولايعلق ميلان .. فوق الجميع !! بقلم الإعلامي - محمد الخالد الخليفة** يشرفني أن أتواجد اليوم في صرح من الصروح الإعلامية المشرفة على المستوى الرياضي , نعم أتشرف وأنا أكتب لجمهور ( واعي ) و ( مثقف ) اجتمعت أنا وهو في ( حب ) كيان عظيم .. كيان لا يشق له غبار .. كيان لا مثيل له ..
أهلا بالميلانيستا .. أهلا بزعماء أوروبا .. أهلا بأهل الذهب وموطنه ومصدريه .. أعلم جيدا أنني أكتب في ( موقع ) يجتمع فيه نخبة من الكتاب الميلانيين المثقفين والذين تجاوزت إبداعاتهم الحدود وباتوا مضرب المثل في ( الإبداع الأدبي الرياضي ) .. لذا فلقد لبيت الدعوة ( مهرولا ) ( فرحا ) لأنني أتشرف في التواجد معكم .. كيف لا ؟ .. وأنتم أهلي وناسي .. وأنتم عائلتي الكبيرة .. عائلة ( آل ميلان ) !! ..
قبل أن ندخل في حكاية ( النهائي الحلم ) أحب أن أحكي لكم قصتي المؤلمة والتي أعلم جيدا أن الكثير منكم قد عاشها طوال السنتين الماضيتين .. وبالتحديد منذ نهائي أسطنبول .. الذي كرهت معه تركيا وعاصمتها وأهلها !! ..
و والله يا ميلانيستا أنني أحكي الواقع ولست أدغدغ الكلمات ولا ألامس الأحاسيس في ( مقتل ) .. فما حدث أمر مهول أمر مفجع أمر لا يصدق .. فكيف أخسر اللقب المحبب لقلبي و ( أنا الأحق ) .. و ( أنا الأجدر ) .. بعد أن احتفلت به بين شوطي المباراة !! .. إنها ( لعنة ) .. أصابت الميلان .. وأصابتني لتزرع جرحا عميقا – لم أكن أنتظر علاجه بهذه السرعة - !! ..
كرهت الدنيا .. كرهت كرة القدم .. كرهت تركيا .. كرهت إيه آر تي .. وكرهت ( عدنان الحمادي ) .. أصبحت أخشى من سماع كلمة ( ليفربول ) أو حتى ( إسطنبول ) فهي تعيد سيناريو مفجع يدمي القلوب .. أقسم بالله أنني لم أشاهد لقطات تلك المباراة سوى مرة واحدة بعد النهائي طوال الـ730 يوما لأنني أعلم وقتها ما قد يصيبني – لا سمح الله - .. كنت في الشهور الأولى يا أحبائي أدخل ( الغرفة ) التي شاهدت فيها المباراة وأتذكر ما حدث .. أخرج وأعود .. وما يفجعني لا زال موجود !! .. لم أجد وقتها ما ينسيني .. فبحثت عن الحلول الوقتية .. ( قلبت الغرفة فوق تحت ) .. فبدلت مكان الشاشة وأزلت السجاد الذي جلست عليه !! .. والقدر يقول ( ما زال ما زال ) !! .. ماذا أفعل وكيف أتصرف فالكابوس يلاحقني حتى في أحلامي ؟؟ ..
قرأت وقتها لأحد خبراء علم النفس مقالا – فيما معناه - : ( إذا أصابك شيء مفجع وبات يلاحقك فواجهه .. نعم واجهه .. ) , ماذا فعلت ؟ .. قصصت صورة للكابتن الأسطورة باولو مالديني في كرة مشتركة مع لاعب ليفربول السابق جبريل سيسيه ووضعتها في الغرفة التي أجلس بها طوال وقتي وأشاهد بها المباريات في البيت .. فأصبح الكابوس أمر واقع وبدأت أتحسن – حتى أنني بدأت أفتقد اللقطة بشدة عند فراقها - .. وصدقوني وجدتها فرصة لأتظاهر أمام ( الضيوف ) بأن ما حدث أمر في الماضي ولا وجود له في الذاكرة !! ..
كل ما أحكيه لكم كان ( سيناريو يومي ) بالنسبة لي حتى البارحة .. نعم .. حتى البارحة فقط !! .. الأنظار كلها تتجه نحو أثينا .. نحو اليونان .. نحو بلد الجمال والعظمة وبلد الحنان !! .. تعودت منذ تشرفت بالانتماء للميلان مشاهدة مباريات الفريق وخاصة الحاسمة في منزلنا في محافظة الرس ( السعودية ) .. ولكن القدر هذه المرة قال لا ؟؟ .. فأنا الآن في جمهورية مصر العربية للدراسة .. الجو الذي كنت أتمتع فيه هناك أفتقده بشدة .. أخواني الميلانيستا ليسوا بجانبي .. أصحابي المتيمين بالميلان ليسوا هنا !! .. ولكن ( الروح ) تجمعنا في حب الميلان .. رؤوف خليف يبدأ الاستوديو .. المحيط من حولي يصرخ : ( روسونيري ) !! .. ارتديت فانيلة السوبر بيبو .. وعلى جنبات الموكيت فانيلة ( جيلا ) و ( نيستا ) ويتوسط صالون الشقة ( علم إيطاليا ) !! ..
صافرة الحكم تنطلق !! .. قلبت الموجة لـ( المبدع ) عصام ابن الشوالي .. تذكرت سيناريو أسطنبول من جديد .. إنه الكابوس .. ما يحدث على أرض الأولمبيكو يثير الرعب في قلبي .. أين ميلان ؟ .. أين الروح ؟ .. أين كاكا ؟ .. بدأت أنتظر في كل هجمة لـ( الهوليقانز ) هدف .. فمن يدري ما هي الحال لدى ديدا ؟ .. الذي عودنا على أخطائه الساذجة !! ..
الملعب ( أحمررر ) .. الكرة تتكلم ( إنجليزي ) .. ولكن ( عصام ) يقول : الإيطالي يفضل إيطالي !! , ( نعم يا عصام .. ولكنني وقتها لم أكن في حالة تسمح لي باستيعاب ما يحدث ) .. لاعبو ميلان يتواصلون ( روحيا ) معي .. مالديني يقول : ( العبرة بالخواتيم ) و سيدورف يؤكد : ( ما الفائدة من المستوى ؟ ) و جاتوسو يصرخ في أذني وبقوة : ( نحن لها ) !! ..
الوقت يمضي بطيئا .. تمنيت أن ينتهي الشوط الأول .. ولكن ( قف ) !! .. بيرلو يطلب ( المايك ) .. يريد أن يقول كلمته .. الكل يصمت ليستمع .. ويا لها من ( خطبة تاريخية ) .. كرة ولا أحلى ولا أروع ولا أجمل .. ترتطم بـ( أمير ميلانو ) السوبر إنزاجي وتعانق الشباك لتعلن الهدف الميلاني الأول .. ولتعلن بعده حالة الطوارئ في أثينا !! ..
لا أستطيع وصف ما فعلته عند تسجيل الهدف ( خلوها مستورة ) فالهدف هنا يعني لدى ( الطليان ) إرسال رسالة قصيرة للخصم تنبئ بانتهاء المشوار .. ولكن ما حدث في ( أسطنبول ) يعاد في عقلي الباطن !! .. ( أوووووووووف يا رب عدي هالليلة على خير ) !! .. نعم والله الخوف كل الخوف من تكرار المأساة .. الدقائق أصبحت ساعات .. الشوط الثاني لا يريد أن يبدأ .. أحسست وقتها أنني لو ذهبت للمملكة لكنت قد عدت والشوط الثاني لم يبدأ !! ..
أخيراً بدأ !! .. وبدأ معه ( الفصل الأخير ) من فصول ( كابوس أسطنبول ) !! .. الخوف والقلق هما العلامة البارزة .. ( الإنجليز ) يقتربون أكثر وأكثر .. والله لو فعلوها لطلقتك يا كرة القدم بالثلاث !! .. فضربتين بالراس توجع !! .. ديدا يستأسد .. أودو يثبت أنه الخيار الناجح .. نيستا ومالديني الشيء من مأتاه لا يستغرب .. يانكو يقاوم بشدة .. بيرلو يبدع .. جاتوسو القرينتااااا تظهر .. سيدورف الخبرة مطلوبة .. أمبروسيني الجندي المجهول .. كاكا البركان النائم .. إنزاجي ( الظاهرة ) .. الدقائق تسير ببطئ كعادتها دائما مع الميلان .. يا رب الثاني .. الثاني ونخلص المباراة يا رب .. الدقائق العشر الأخيرة .. بركان كاكا ينفجر .. ريختر يخرج من قبره ويعتذر : ( مقاييسي لا تستطيع تعقب حركات ريكاردو ) !! .. كرة ولا أجمل نحو السوبر السوبر السوبر إنزاجي .. الكرة تسير ببطئ كبطئ دقائق المباراة تسير نحو المرمى قووووووووووول قلتها حتى انبح صوتي !! .. أخيرا سنحتفل بكأس أوروبا يا الله كم أنت كريم معي !! ..
بدأت أجوائي الاحتفالية مع دخول جيلا .. أيقنت أن التاريخ سيكتب فوزا إيطاليا .. ولكن !! .. ولكن !! .. ولكن !! .. هدف إنجليزي قاتل في الدقيقة 87 !! .. هدف أعتقد أن على حكم الخط المساعد اعتزال التحكيم بعد احتسابه له !! .. سيناريو إسطنبول يتكرر .. ( أوووووووف الكابوس يعود ) .. أقسم بالله أنني أحسست حينها بأن الكأس يتزحلق كيف لا ؟ .. و ( حظ مجرمي هيسيل يفلق الصخر ) !! .. أنشلوتي وبعقلية الطليان يخرج سيدورف ويدخل القادم و ( وجه السعد ) فافالي .. الدقائق تسير ببطئ .. صفر يا حكم .. الله يخليك صفر .. الله يرحم والديك صفر !! ..
خلاص خلاص خلاص .. ميلان بطل أوروبا .. ميلان قاهر الإنجليز .. ميلان سفير الطليان .. ميلان ملك هذا الزمان !! .. الله الله الله أخيرا أخيرا أخيرا يا تاريخ أخيرا يا جغرافيا أنصفتمونا .. ما أشبه الليلة بالبارحة !! .. قبل 13 عاما .. رقصت أثينا على أنغام ( الروسونيري ) !! .. رقصت على أنغام تاسوتي وديساييه وسافيزافيتش .. واليوم ترقص على أنغام مالديني ونيستا وديدا وأودو ويانكو وبيرلو وجاتوسو وأمبروسيني وسيدورف وكاكا وإنزاجي وكالادزه وكافو وفافالي وجيرمي وبونيرا وبروكي وجوركوف وسيرجينيو وجيلا وبوريلو وريكاردو أوليفييرا .. وحتى كوستاكورتا ورونالدو !! .. الله ما أجمل الانتصار .. والأجمل من ذلك ( الأخذ بالثأر ) .. الآن أقولها وبالفم المليان : اذهبي إلى الجحيم يا إسطنبول .. نحن الأبطال رغم أنف ليفربول !! .. أما أنتي يا يونان .. فمعزتك عندي من معزة ميلان !! ..
يا الله شوف عظمة الميلان .. حتى التاريخ يقف بجانبه وينصفه دائما .. من كان يصدق أن جرح الليفر سيندمل خلال 730 يوم ؟ .. ولا أحد !! .. الكل تشاءم الكل هاجم إدارة ميلانو .. أما أنشلوتي فلقد جعلتموه ( مدرب أي كلام ) !! .. وطالبتم برحيل السوبر بيبو .. دون أن تعرفوا بأن الميلان يمرض ولا يموت !! .. ( الميلان يظهر حين يعتقد الجميع أنه قد فارق الحياة ) !! ..
إيطاليا .. كم أحبك كم أعشقك كم أهيم فيك .. نعم إيطاليا التي ظلمت بقضايا فساد .. والله لو بحثت عنها في انجلترا واسبانيا لوجدت أضعاف أضعافها ولكن هذا هو القدر الإيطالي وهذه عادة الطليان ( يحتقرني الناس وأحترم نفسي , أفضل من أن يحترموني وأحتقر نفسي !! ) .. نعم يا إيطاليا اليوم جاء الوقت الذي ترفعين رأسك فيه عاليا .. فأنت بطلة العالم وسفيرك الأول ( والأخير ) بطل أوروبا وزعيم الكرة الأرضية !! ..
يا هي ليلة بألف ليلة وليلة !! .. اليوم ميلان جلب الكأس السابعة .. بيرلسكوني وجالياني ومالديني وكوستاكورتا لامسوا الكأس الخامسة .. أنشلوتي يقهر منتقديه ويحتفل للمرة الثانية !! .. والأهم من ذلك كله .. أن ميلان حصد البطولة ( رقم 16 ) البطولة التي استعصت كثيرا !! .. وأقسم بالله أنها لدي البطولة الأغلى أتعلمون لماذا ؟ .. الآن نحن زعماء أوروبا واللي مو راضي يخبط راسه بألف حيط .. الآن نحن أمام بطولتين ( في متناول اليد ) السوبر وكأس العالم .. ووقتها بإذن واحد أحد سنحتفل سويا بالبطولة ( رقم 18 ) قولوا آآآآمين !! ..
آآآآه كم أنا أتلذذ وأنا أعيد مشاهد التتويج .. ما أجمل بكاءك يا كارليتو !! .. ما أجمل جنونك يا بيبو !! .. ما أجمل أخلاقك يا جينارو !! .. ما أجمل ( كأسك ) يا مالديني !! .. وما أجمل إنكساركم يا ( هوليقانز ) يا ( مجرمي هيسيل ) !! .. الآن عرفتم وضعكم الطبيعي .. فـ( ميلان فوق الجميع ) .. ** ميلان .. سيد أوروبا بالأرقام **
الجميع يعلم .. وأكرر الجميع يعلم أن إيه سي ميلان هو سيد أوروبا وزعيمها وتاج رأسها و ( الكل ) فيها , ولكن كان البعض يتحجج بالأرقام التي تقول أن ( ميلان ) مساوي للريال بالبطولات القارية ( 15 بطولة ) على الرغم من أنهم في داخلهم يعلمون جيدا أن الروسونيري ( غير ) !! ..
اليوم أكد الميلان ( رقميا ) أنه الزعيم المتوج أنه الأستاذ الكبير أنه الملك الأسطورة العظيم الجميل .. ( 16 بطولة ) أوروبية وعالمية .. ( 7 ) دوري أبطال أوروبا .. ( 2 ) أوروبا أبطال الكأس .. ( 4 ) السوبر الأوروبي .. ( 3 ) كؤوس عالم .. نعم يا ميلانيين !! .. فريقكم زعيمهم وحارق دمهم وتاج راسهم .. 16 بطولة بعين العدو .. لم تأتي في العصر الحجري ولا بصافرة حكم طائشة .. أما أنا شخصيا فيكفينا أنني عاصرت السواد الأعظم منها في وقت يوجد غيري ممن ينتمون لفرق ( الوسط ) يتغنون ببطولات جاءت ( معظمها أو كلها ) في زمن ( الأبيض والأسود ) !! ..
البعض يقول أن الأفضلية في بطولة دوري الأبطال .. عجبي !! .. هذا دليل على أنهم من الدخلاء على كرة القدم العالمية .. لا يعلم هؤلاء أن بطولة أبطال الكأس التي حصل عليها الميلان ( مرتين ) كانت بطولة يشارك فيها كبار القوم وليست ( بطولة فرعية ) كبطولة (أشبيلية وأسبانيول وباليرمو وتوتنهام ) الحالية !! ..
أضف إلى ذلك تفرد الميلان بميزة ( الضرب بيد من حديد ) حيث سبق له أن أذاق كبار أوروبا
- دون استثناء - النار وكسر كبريائهم ومزق عذريتهم .. ففاز على الريال مدريد 5-0
وبرشلونة 4-0 وديبورتيفو 4-0 ومانشيستر 4-0 وبايرن ميونخ 4-1 ويوفنتوس 7-2
وإنتر 6-0 وفيورنتينا 7-3 وروما 9-1 !! ..
لا أريد الرد على مشجعي فرق بعينها فلدي مع هؤلاء _جميعا_ سجل مشرف في معارك ( الحجج والبراهين ) .. ليس لأنني عالم أو مطلع أو ( فهلوي ) زياده عن اللزوم لا والله بل لأنني ( ميلاني ) .. ( ميلاني .. فقط ) !! .. ** شيفشينكو .. لم نفتقدك !! **
لا أنكر أنني كغيري من الميلانيين كنت أعتبر الشيفا رمزا من رموز الميلانيلو شأنه كشأن بيلي وباولو وجالياني وبيرلسكوني وليوناردو وكارليتو .. ولكن وبعد انتقاله ( البشع ) إلى بلوز لندن .. أحسست بالكره الشديد تجاهه في الفترات الأولى .. شعوري بدأ بالانخفاض رويدا رويدا .. لأنني أعلم جيدا الندم الذي يعتليه ويعتلي زوجته ( رجل البيت ) .. شيفا لا أرفض وجودك .. واعلم جيدا يا غالي أنني وفي داخلي أحترق شوقا لرؤيتك من جديد ولكن !! .. لماذا يا حبيبي !! .. أهانت عليك العشره ؟ .. ألم تعطيك ميلانو كل ما تريد ؟ .. أكان الوقت المناسب لتترك الفريق في محنته !! .. القدر رد عليك ردا قاسيا ففي ظرف 260 يوما كان زملائك ( السابقين ) يحتفلون بدوري الأبطال وأنت تتابع الاحتفال ( عن بعد ) !! ..
شيفا .. ميلانو هي الأم الحنون لك ولي ولكل ميلاني .. تأكد أن أبواب الميلانيلو لن توصد أمامك .. ولكن كم أشفق عليك !! .. فأنت ستعود ( نعم ) .. ولكن الوضع سيتغير فلا أنت ( النجم المقدس ) ولا هم يحزنون !! .. ** خواطر **
- حاولت ( الكلاب الضالة ) طوال الموسم ( قهر ) لاعبي الميلان وبكل الطرق .. ولكن هيهات فلقد تجاوزوا الصعاب وحققوا ما يصبون إليه .. تعيشون وتاكلون غيرها !! ..
- بيرلسكوني .. اليوم هو الخامس بالنسبة لك .. هنيئا لك بنادينا العظيم وهنيئا لنا رئيسنا الأسطورة !! ..
- آه يا رافا بينيتيز .. في أسطنبول عرفت ( من أين تؤكل ) الكتف .. وفي اليونان علمك بيبو ( كيف تأكل الكتف ) !! ..
- ( 23-5 ) إنه يوم الحظ في ( برج ميلان ) الذي ننتمي إليه .. لا أنكر أنني أفكر لو كتب لي الله الزواج بأن يكون حفل زفافي ( 23-5 ) !! ..
- كم أشفق على فريق ( محاكم دوت اتصالات ) ففي الوقت الذي يحتفلون به بدوري استثنائي لم يحصلوا عليه منذ 18 سنة ها نحن نحتفل ببطولة أوروبا ( من شرقها لغربها ) !! ..
- نيستا أثبت اليوم أنه المدافع رقم واحد بالعالم .. رغم الإصابات والمشاكل تظل نمبر ون يا جنراااااااال !! ..
- عندما تأهلت فرقهم الثلاثة قالوا .. أن بطولاتنا الأقوى .. ( سكتنا ) .. قالوا أن اللقب لا محالة إنجليزي ( سكتنا ) .. بقي الليفر فقالوا لن تسير لوحدك أبدا ( سكتنا ) .. حتى جاءت لحظة الحسم فقلنا : الكالشيو لا يموت .. إنها فضيحة بكل المقاييس يا إنجليز 3 في 1 !! ..
- كأس السوبر أمام أشبيليه فرصة لتزويد الفارق البطولي وكذلك بالنسبة لكأس العالم لا يجب إطلاقا التفريط بهما .. يا أبناء الروسونيري !! ..
- قال جيرارد : إن جاتوسو كالقط .. وأنا أقول له الآن : هارد لك أيها الفأر !! .. ** في الختام .. يطيب السلام ** |