المباراة كانت تكتيكية لأقصى درجة ..
تألق فرانك ريبري وأعاد فرنسا للمباراة .. ومن ثم حسمها فييرا وزيدان
هنري اليوم كان يبحث عن نفسه ..
بالنسبه للإسبان تألق سيرجو راموس وتوريس .. لكن لويس اراجونيس "هجتبه" اليوم .. وأخطاء لا تغفر لهذا المدرب ..
إسبانيا كان ممكن تخرج بأحسن من الصورة التي خرجت بها .. لكن مدربها خذلها ..
ورغم تأهل الديوك الفرنسيه إلا انهم حتى الآن مستواهم لم يرتقي للدرجة المطلوبة ..
فلا يمكن مقابلة البرازيل بهذا المستوى المهزوز ..
هاردلك الماتادور الإسباني .. دائماً الحظ لا يقف معكم .. من الصعب الإنتظار حتى كاس العالم 2010 .. بالفعل حالة الإسبان حالة ..
شكراً لصاحب الموضوع ..
